سديم إشعاعي: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 25:
يعتمد لون السحابة الغازية (السديم) على تكوينها الكيميائي وعلى طاقة الضوء الصادرة منها . ونظرا لوجود [[الهيدروجين ]] بكثرة في [[وسط بين نجمي|الوسط بين النجمي]] و طاقة تأينه المنخفضة فنجد الكثير من السدم يضيء في خط طيف H-alpha الذي تبلغ [[طول الموجة |طول موجته]] 656,3 [[نانومتر]] المميز لها ولونه أحمر. فإذا كان في المنطقة طاقة كبيرة ناتجة من نجوم شديدة السطوع ، فمن الممكن أن [[تأين|تتأين]] ذرات عناصر اخرى في الوسط بين النجمي فتظهر السحابة بألوان اخرى مثل الأخضر و الأزرق.
وعن طريق قياس [[طيف]] السديم يمكن للفلكيين تعيين العناصر الكيميائية المكونة له . ومعظم تلك السدم المضيئة تتكون من الهيدروجين بنسبة 90% . ويوجد معه [[الهيليوم]] وبعض من [[النتروجين ]] و [[الكربون]] و [[الأكسجين]] ( وهي عناصر خفيفة تبلغ [[كتلة ذرية |كتلها الذرية]] بين 4 إلى 20 ]]).
 
Schöneمن Beispieleالأمثلة fürالجميلة Emissionsnebelللسدم sindالإشعاعية der [[Lagunennebelسديم اللجون]] M 8 und derو [[Orionnebelسديم الجبار ]] M 42.
 
Emissionsnebel enthalten oftmals dunklere Regionen, wo dichte Staubwolken, so genannte [[Dunkelwolke]]n, kein Licht hindurchlassen. Solche Kombination von Emissionsnebeln und Dunkelwolken ergeben interessant aussehende Objekte, deren Form häufig die Namensgebung beeinflusste, so z. B. beim [[Konusnebel]] NGC 2264.