زهير الشاويش: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
طلا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
وسم: لفظ تباهي
سطر 9:
والشيخ حصل على إجازات عديدة من عدة مشايخ ثقات
 
==جهادةجهاده==
شارك في مقاومة فرنسا بالبارود والنار سنة 1945، وبعدها في فلسطين من سنة 1946 إلى 1949 تحت راية زعيمين مجاهدين كبيرين، الحاج أمين الحسيني، والدكتور [[مصطفى السباعي]].<ref>http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=158318</ref>
 
سطر 18:
* إخبار أهل الرسوخ في الفقه والحديث بمقدار المنسوخ من الحديث ومعه كتاب قبضة البيان في ناسخ ومنسوخ القرآن تأليف الإمام: عبد الرحمن بن علي بن الجوزي، تصنيف الإمام: جمال الدين بن عبد الرحمن البذوري. تحقيق: زهير الشاويش، و محمد أحمد كنعان.
* إرشاد الطالبين لآثار سيد العالمين صلى الله عليه وسلم تأليف: أحمد بن حسين بن بدران البيروتي.تحقيق: زهير الشاويش.
* وله مؤلفات وتحقيقات وكثيرة.
*
 
== زهير الشاويش
في مرآة أستاذه علي الطنطاوي ==
ومن أراد أن يبلوَ صدقَ حديثي عن شيخنا الشاويش، وعن رفعة منزلته بين أعلام عصره= فما عليه سوى أن يُصغيَ إلى صوت شيخه وأستاذه أديب الفقهاء عليٍّ الطنطاوي، فطالما ذكره في عُرض ذكرياته؛ مُثنيًا عليه وعلى فَعاله جميلَ الثناء، واصفًا له بما يستحقُّه من أوصاف، وتلك شهادةٌ من الشيخ الطنطاويِّ ما أعظمَها وما أجلَّها، أصاب بها كبدَ الحقيقة ولم يَحِد عنها قِيسَ شعرة.
ودونكم شهاداتٍ منتزعةً من كتاب (ذكريات) للشيخ الطنطاويِّ رحمه الله، وهي شهادة أستاذ كبير خبير بحقِّ تلميذ نجيب لبيب:
في 1/ 52: وصفه بقوله: ولدي الأستاذ النابغة زهير الشاويش صاحب (المكتب الإسلامي).
وفي 2/ 372: أخبرني أخي أو ولدي الأستاذ العصاميُّ النابغة زهير الشاويش صاحب (المكتب الإسلامي) للنشر، وناشرُ العشَرات من كتب الفقه الحنبليِّ، والكتب السلفيَّة القيِّمة ومحقِّقُها...
وفي 3/ 327: صار نائبًا في المجلس النيابيِّ، وأقبل على النظر في الكتب، وعلى مجالسة العلماء، وعلى اقتباس كلِّ نافع يسمع به أو يقرؤه.
وكان من أذكى الأذكياء الذين عرفتُهم في حياتي، فصار عالمًا يُرجَع إليه ويُعتمَد عليه، ورزقه الله منزلةً، وصارت له مكتبةٌ كبيرة فيها نوادرُ المخطوطات، وطبعَ من الكتب خزانةً كاملة... هو العالم الفاضل الأستاذ زهير الشاويش.
وفي 5/ 149: زهير واسعُ الاطِّلاع، وهو يضمُّ إلى ما رآه ما سمعَه، ويستودع ما سمع ذاكرةً قوية يؤيِّدها - كما يبدو - بمذكِّرات يكتبُها.
وفي 5/ 178: وصفه مع أخوَيه عصام العطَّار ومحمد أديب صالح بقوله: من أهل الفهم والعلم والعقل والدِّين... وصاروا أساتذةً يُشار إليهم بالبَنان.
وفي 5/ 205: ذكرَهم مرَّة أخرى بقوله: على أني لن أدعَ المؤتمر وأسافرَ قبل أن أذكرَ بالخير فتيةً أحسنوا إليَّ، فلم يُفارقوني ولم يضنُّوا عليَّ لحظةً أن يؤنسوني ويعينوني. كانوا يومئذٍ فتيةً كرامًا، وصاروا الآن أساتذةً أعلامًا، لهم كتبٌ ولهم مصنَّفاتٌ ولهم مآثرُ ظاهرات، ولهم في الإصلاح أثرٌ وفي الصلاح مكان: عصام العطَّار وزهير الشاويش وأديب صالح.
زهير هو ابن نفسِه، علَّمها وزكَّاها، قرأ الكتبَ وصحب العلماء، وفتح عينيه على الحياة وأذنيه للعلم، وأمدَّته ذاكرةٌ قلَّ نظيرُها وذكاء ندَر مثيلُه، ثم أقبل على طبع الكتب وتصحيحها، والرجوع عند التصحيح إلى أصولها التي أخذ مؤلِّفوها منها، فبلغ ما ترَونه منه الآن.
وفي 5/ 382: عرفتُ ولدي الأستاذ زهيرًا الشاويش حافظًا واعيًا وضابطًا محقِّقًا.
وكان الطنطاويُّ يقول: الأستاذ عبدالرحمن الباني وزير المَيمَنة مع الألباني، وزهير الشاويش وزير المَيسَرة.
وفيما بعد كان يقول: لولا زهيرٌ ما راجَت آراء ناصر (الألباني).
 
== وفاته ==
توفي رحمه الله فيعصر يوم السبت الموافق 1 يونيو 2013م, 22 رجب 1434هـ1434هـ، وصلي عليه الأحد، ودفن في مقابر الاوقاف الجديدة في بيروت.
 
==المصادر==
السطر 27 ⟵ 54:
* [http://www.manthoor.com/showthread.php?t=9911&page=1]
*[http://www.mashahd.net/video/80c5a09231835db660ae]
موقع الألوكة.
موقع المكتب الإسلامي.
{{بذرة}}