أمة: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
قهواجي امينة (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
قهواجي امينة (نقاش | مساهمات) اضافة المصدر |
||
سطر 25:
*معاني عديدة اهمها
والرسالة:هي مثل اعلى يقدم النموذج الامثل للجوانب الخيرة وصورة شاملة لجوانب الشريرة ليجتنبها الناس ويشير القرءان لهذه الرسالة باسم الامر بالمعروف والنهي عن [http://www.almaany.com/home.php?language...المنكر المنكر].
1.''المعنى الاول'' :الانسان + الرسالة
واما عن الانسان قد يكون فردا واحدا كقوله تعالى
(ان ابراهيم كان امة قانتا لله حنيفا ولم يكن من المشركين)
السطر 38 ⟵ 37:
(كنتم خير امة اخرجت للناس تامرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وبه تؤمنون).
2.''المعنى الثاني'': ورد مصطلح امة ليعني منهاج الحياة كقوله تعالى
(انا وجدنا اباءنا على امة وانا على اثارهم مهتدون).
3.''المعنى الثالث'': ورد مصطلح امة ليعني فترة زمنية كقوله تعالى
(وقال الذي نجا وادكر بعد امة).
4.''المعنى الرابع'':ورد مصطلح امة ليعني مجموعة من الناس لها مهنة واحدة كقوله تعالى (ولما ورد ماء مدين وجد عليه امة من الناس يسقون ).
5.''المعنى الخامس'' : ورد مصطلح امة ليشير الى المخلوقات الاخرى من الحيوانات والطيور والحشرات كقوله تعالى:
(وما من دابة في الارض ولاطائر يطيربجناحيه الا أمم مثلكم).<ref name="forum.al-wlid.com ›"/>
كلمة (الأم) مُؤنث لا يُؤنـّث... تمّ تأنيثها بزيادة تاء المربوطة، لتصبح أمــّـة ولتعني الوطن الأم، تمييزاً عن وطن الهوية أو القطر. الأمـّــــة هي [[الأرض]] التي يقطنها (قـــوم أصــلـي) يشكل أغــلــبــيــة سكانها، وُلد وعمل وحُمي وضُمنت حقوقه داخل الأمـّـة، و(أقــوام أخــرى أصــلــيــة أيضاً) تشكّل أقـلـيـّة، تقتات كالأغلبية من ثروات نفس الأرض، و(أقــــوام نــــازحــــة) طلبت اللجوء أو هُجّرت، فاختارت نفس هذه الأرض طامعة بحياة كريمة مع السكان الأصليين، وجميعهم يشكلون مكونات الأمــّــة.<ref name="arabtimes.com"/>
و هي المصطلح القانوني و[[السياسي]] والديني هي عبارة عن جماعة من الناس يرتبط افرادها بروابط معينة كالدين و اللغة و التاريخ اوالجنس ...<ref>{arbirshadonline.wordpress.com/.</ref>
و لاكن ما هي الامة الاسلامية ؟
'''
السطر 66 ⟵ 65:
هناك ثلاث اسس يقوم عليها بناء الامة:
'''
==== خصائص الامة الاسلامية: ====
السطر 79 ⟵ 78:
يفرض التأسيس العلمي لمفهوم الأمة الإسلامية تلمس الخصائص المميزة لها، أهم هذه الخصائص أربعة هي:
و بالتالي ان تلك الاسس و الخصائص قد ضمنت للأمة قابلية عجيبة للبقاء عبر مراحل التاريخ، رغم إرادات الإفناء والاقتلاع الهائلة التي قوبلت بها، وهجمات الإبادة التي قل أن عرف التاريخ لها مثيلا وليس آخرها الهجمة الاستعمارية الشاملة على كل مقومات حياتها مادية كانت أم معنوية.<ref>www.hiramagazine.com/archives/title</ref>
السطر 100 ⟵ 99:
=== اسباب تدهور الامة : ===
'''
•هجر الكتاب و السنة .
•جهل سر الوجود .
•جهل اسس الاسلام.
•غياب عمارة الارض و الاصلاح والبناء.
•غياب زكات النفس.
•اتباع الاهواء فالسقوط في المحذورات.
•تقاليد واعراف.
•[[استعمار]].
•[[فتن]].
•استقرار الافكار الجاهلة.
•التغني بالقومية العربية دون الوحدة الاسلامية.
•التخلي عن عزة الاسلام المجيد .
•اسرى انفسنا.
•اسرى التقاليد.
•اسرى الغرب.
•غياب الأسس الاقتصادية الإسلامية الصحيحة المعتدلة.
•اسرى الفتن والبدع و الضياع بين خيوط العنكبوت .
<ref>www.sunnaah.com › ... › ღ زخّات مطر ღ</ref>
===== ''و لكن اكبر عامل في تراجع الامة يمكن ان يكون :'' =====
السطر 145 ⟵ 125:
<ref>www.as7apcool.com › ... › المـنـتــدي الـــعـــام</ref>
و ممكن ان يكون
1.الصراعات السياسيه
او
او
3.الإعتماد على تراث الماضي وعدم التطوير والنظر للمستقبل .
و بالتالي هده اسباب تؤدي الى تجمد الحالة الامة:
1.[http://motaoaah.8m.com/index/mojtama الثقافة العلمانية].
3.ذهاب الثقة بعلماء الأمة.
4.إعتقاد بأن زماننا زمن المهدي والإنتظار حتى يخرج للناس.
5. الأمــية و[[الجهل]].
6.اللامبالاة بحل القضايا بالنسبة للحكومات<ref name="ejabat.google.com">ejabat.google.com</ref>
و لكن [[الأمة العربية]] للأسف كالجثة الهامدة التي لايؤثر بها شيء كما شبه الشاعر الإنسان الذي يحب الهوان وارتضاه لنفسه فهو كالميت لو ضربته بآلة حادة أو أي شيء آخر فإنه لايشعر ولا يحس جسد بلا روح .<ref name="ejabat.google.com"/>
و لقد تاثرت الامة اليوم بعدة اشياء ادت الى تغير حالها:
• لقد تخصّصت بعضُ المواقع في [[الشبكة العنكبوتية]] لبثِّ ونشرِ الغناء المميت للقلوب .
•تكاثرت [[القنوات الفضائية]].
•محطات [[الراديو]].
•الأعياد البِدعية .
•الملاهي الليلية.<ref>www.sudaneseonline.com/cgi-bin/.../2bb.cgi?</ref>
=== '''و الحلول المقترحة لعلاج هذه الامة :''' ===
• استشعار المسؤولية العظمى المناطة بكل مسلم تجاه دينه وأمته، وخصوصاً الشباب الصالح الذي تربى على الخير واغترف من معين الحق؛ فهو أجدر من يتصدى للنهوض بأمته ورفع [[الجهل]] عنها ورأب صدعها ومعالجة عللها وأدوائها.
•معرفة حقارة الدنيا وأنها لا تستحق انصراف القلب إليها وانهماك البدن في الاشتغال بها، وأن قيمتها الحقيقية تكمن في كونها ميداناً للأعمال الصالحة والجهود المباركة التي تنفع المرء في آخرته.
•[[الثقة]] بنصر الله واليقين بوعده، وأنه تعالى يؤيد حَمَلَة هذا الدين، وأنه مهما تآمر العدو وتفنن في عرض باطله فإنه مهزوم أمام قدرة الله وقهره، ولكن لا بد من الابتلاء والامتحان. قال تعالى : ولو يشاء الله لانتصر منهم ولكن ليبلو بعضكم ببعض {محمد: 4}.
•إدراك اتساع ميادين الدعوة والعمل لهذا الدين.
•فهم أن ابتلاء أصحاب الدعوات سنة ماضية، ولا بد من توطين النفس على التعرض لشيء من الابتلاء القولي وربما الفعلي. يا بني أقم [[الصلاة]] وأمر بالمعروف وانه عن المنكر واصبر على" ما أصابك إن ذلك من عزم الأمور {لقمان: 17} .
•التفاؤل في الأعمال الدعوية مطلب، وهو حافز للعمل ودافع إليه.
• واجب على من ولاَّهم الله أمر تعليم الأمة وتوجيهها من العلماء والدعاة أن يوجهوا الشباب إلى الانخراط في مجال العمل الإسلامي وأن يحفزوهم إلى ذلك، ويفتحوا لهم الآفاق الدعوية التي يمكنهم العمل من خلالها.
•لا بد من معرفة أن الناس وإن كان الغالب عليهم أنهم متعلمون إلا أنهم يجهلون الكثير الكثير من أمور دينهم ;فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول: "بلغوا عني ولو آية" رواه البخاري(1).
•[[الجدية]] وعلو الهمة مطلب في حياة الشاب الملتزم.
•إدراك أن الاشتغال بالجدل والمراء مما يورث قسوة القلب والضغائن بين الناس، ويصد القلب عن الاشتغال بما ينفع العبد وينفع أمته، فليبتعد المرء عن المراء والجدال، وليشتغل بنشر الخير وتأليف القلوب على الحق.
•مجانبة المتقاعسين والبعد عن مخالطة القاعدين.
•[[الإخلاص]] أعظم الحوافز نحو العمل الدعوي ونفع الخلق، لما يرجوه العبد من الثواب ويؤمله من الأجر.
•علم المرء بفضائل وثمرات الدعوة إلى الله من أعظم ما يدفعه نحو الاشتغال بذلك. ومن ذلك قوله تعالى : ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين {فصلت: 33} ، وقال عليه الصلاة والسلام : "لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم" متفق عليه(3).<ref>www.saaid.net/aldawah/</ref>
و بالتالي إنَّ الأمة الإسلامية هي خير أمةٍ أخرجت للناس بنص القرآن الكريم،لأنها طبّقت أوامر الله تبارك وتعالى في شئون حياتها، لكن الأمة في العصور المتأخرة تدهورت بسبب ابتعادها عن منهج الله تبارك وتعالى، فإذا أرادت أن تعود لها هذه العزة والمكانة التي كانت لأسلافها، فيجب عليها أن تعود إلى المنهج الذي رسمه لها ربُّها تبارك وتعالى، فعند ذلك يُغيِّر الله حالها.
السطر 244 ⟵ 184:
[[تصنيف:مصطلحات قانونية]]
[[تصنيف:مصطلحات علوم سياسية]]
=== المراجع ===
{{ثبت المراجعwww.islamweb.net/audio/index.php}}
{{ثبت المراجعwww.saaid.net/aldawah}}
{{ثبت المراجعarbirshadonline.wordpress.com}}
{{ثبت المراجعwww.sudaneseonline.com/cgi-bin/.../2bb.cgi}}
{{ثبت المراجعwww.islamweb.net/audio/index.php}}
|