غزوة ذي أمر: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Addbot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: ترحيل 1 وصلة إنترويكي, موجودة الآن في ويكي بيانات على d:q6059620
لا ملخص تعديل
سطر 1:
'''معركة ذي أمر''' أو '''غزوة ذي أمر''' إحدى غزوات [[محمد بن عبد الله]] نبي [[الإسلام]]، حيث أقام بقية [[ذي الحجة]] سنة 3 هجرية ثم غزا نجدا يريد [[غطفان]] واستعمل على [[المدينة]] [[عثمان بن عفان]] فأقام [[نجد|بنجد]] [[صفر (شهر)|صفرا]] من السنة الثانية كله ثم رجع ولم يلق حرباً.
{{مصدر|تاريخ=سبتمبر 2011}}
'''معركة ذي أمر''' أو '''غزوة ذي أمر''' إحدى غزوات [[محمد بن عبد الله]] نبي [[الإسلام]]، حيث أقام بقية [[ذي الحجة]] سنة 3 هجرية ثم غزا نجدا يريد [[غطفان]] واستعمل على [[المدينة]] [[عثمان بن عفان]] فأقام [[نجد|بنجد]] صفرا من السنة الثانية كله ثم رجع ولم يلق حرباً.
 
يقول [[صفي الرحمن المباركفوري|المباركفوري]] في كتاب [[الرحيق المختوم]]:
{{اقتباس|هي أكبر حملة عسكرية قادها رسول الله قبل [[معركة أحد،أحد]] ، قادها في [[المحرم (شهر)|المحرم]] سنة [[3 هـ]] .
وسببها أن استخبارات [[المدينة المنورة|المدينة]] نقلت إلى رسول اللّه أن جمعاً كبيراً من [[بني ثعلبة]] ومحارب تجمعوا، يريدون الإغارة على أطراف المدينة،[[المدينة المنورة|المدينة]]، فندب رسول الله المسلمين،[[المسلمين]]، وخرج في أربعمائة وخمسين مقاتلاً ما بين راكب وراجل، واستخلف على [[المدينة المنورة|المدينة]] [[عثمان بن عفان]] .
وفي أثناء الطريق قبضوا على رجل يقال له : جُبَارجُبار من [[بني ثعلبة،ثعلبة]]، فأدخل على رسول الله ، فدعاه إلى [[الإسلام]] فأسلم، فضمه إلى بلال،[[بلال بن رباح|بلال]]، وصار دليلاً لجيش [[المسلمين]] إلى أرض العدو .
وتفرق الأعداء في رءوس الجبال حين سمعوا بقدوم جيش [[المدينة المنورة|المدينة]] . أما النبي فقد وصل بجيشه إلى مكان تجمعهم، وهو الماء المسمي [ (بذي أمر ]) فأقام هناك [[صفر (شهر)|صفراً]] كله ـ من سنة [[3 هـ]] ـ، أو قريباً من ذلك، ليشعر [[الأعراب]] بقوة المسلمين،[[المسلمين]]، ويستولي عليهم الرعب والرهبة، ثم رجح إلى [[المدينة المنورة|المدينة]] .
}}