الملك آرثر: الفرق بين النسختين

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Addbot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: ترحيل 66 وصلة إنترويكي, موجودة الآن في ويكي بيانات على d:q45792
سطر 40:
أتت الأخبار بأن موردرد الذي تم تركه ليحكم إنكلترا نيابة آرثر في الحرب قد استولى على الحكم وقبض على غوينيفير وأراد أن يجعلها ملكته، فأصبح آرثر في أحلك الظروف فأخوية المائدة المستديرة حلت وتم نبذ لانسلوت ومات [[غالاهاد]] و[[برسيفال]] وغاوين يحتضر وبلاده دمرت أما مرلين فقد اختفى منذ زمن من الساحة فعجلة الحظ التي رفعته يوما قد أطاحت به.<nowiki></nowiki>
 
رجع آرثر إلى إنكلترا في الحال، وفي ساليسبوري حدثت معركة كبيرة قتل فيها الموالون لآرثر ولم يبق إلىإلّأ بيديفير، وكان آرثر مصمما على الانتقام من ابنه الخائن فرماه برمح ولكن موردرد قبل عن يموت أرسل طعنة قاتلة لآرثر، وعند موته قام بيديفير برمي إكسكاليبور في البحيرة حيث امتدت نفس اليد التي أعطته لآرثر من الماء وأخذته مجددا وذلك بوصيته، أما جثته فقد أخذت في قارب إلا جزيرة أفالون في قارب من قبل عدة سيدات منهن أخته [[مورغان الجنية]] و[[سيدة البحيرة]].
 
وفقا لمالوري فإن أفالون هي منطقة [[غلاستونبوري]] التي يظن أن بها الكأس المقدسة أيضا، ولكن يقال أيضا أنه لم يمت ولكن المسيح أخذه إلى مكان آخر وسوف يعود وكان هذا مكتوبا على قبره ’’هنا يرقد آرثر ملك قد كان وملك سيكون’’ (Hic Iacet Arthurus Rex Quondam Rexque Futurus) ما يعني أن الأسطورة الكلتية عن عودة آرثر بعد مماته عاشت حتى زمن مالوري في {{قرن م|5|1}}.