سيدي سعادة: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Addbot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: ترحيل 3 وصلة إنترويكي, موجودة الآن في ويكي بيانات على d:q1650079
لا ملخص تعديل
سطر 22:
| خريطة =
}}
'''سيدي سعادة''' هي إحدى بلديات [[ولاية غليزان]] [[الجزائر]]ية. يبلغ عدد سكانها 17558 نسمة حسب إحصاء 2008<ref name="RGPH2008">{{Lien web |url=http://www.ons.dz/collections/w48_p2.pdf |titre=Wilaya de Relizane : répartition de la population résidente des ménages ordinaires et collectifs, selon la commune de résidence et la dispersion }}. Données du recensement général de la population et de l'habitat de 2008 sur le site de l'[[ONS]].</ref>. أنشئت البلدية بموجب التقسيم الإداري سنة 1984م، وهي تابعة إداريا لولاية غيلزان، تقع في الجنوب الغربي من الولاية، يحدها شمالا : بلدية يلل، وبوقيراط، وجنوبا : بلدية القلعة، وشرقا : بلدية عين الرحمة، وغربا : الغمري وسجرارة. تتربع هذه البلدية على مساحة إجمالية، تقدر بـ: 72كم مربع، تتوزع على مركز البلدية، وواحد وعشرين منطقة نائية (دوّار) تابعا لها، بلغ عدد سكانها حسب إحصائيات سنة 2008 حوالي 18514 نسمة.لها
==وعدة سيدي سعادة قبلة ناس الغرب==
استقطبت وعدة الولي الصالح وفودا غفيرة من مواطني ولاية غليزان وحتى الجهة الغربية من الوطن.. حيث يعيش سكان بلدية سيدي سعادة، 25 كلم عرب مدينة غليزان، أجواء من الفرجة تطبعها فعاليات إحياء وعدة الولي الصالح الذي يقترن اسمه بالمنطقة.
سطر 49:
العارف بالله والدال عليه الواصل والموصل، سيدي سعادة الغوث الرباني والقطب الجامع قدس الله سره، نفحنا الله بنوره ونفعنا ببركته
 
==الزراعة و الصناعة==
 
تمتاز أراضي البلدية بطابعها السهلي الفلاحي، حيث تقدر المساحة الفلاحية بحوالي 5773هكتارا، ومناخ شبه جاف باردا شتاء وحارا صيفا.بحكم أراضي بلدية سيدي سعادة الخصبة والتي تعتبر من أحسن الأتربة وأخصبها في هي تصلح لجميع أنواع الخضر والفواكه ولكن يعتبر الجلبان الزراعة التي تتصدر قائمة الخضر المزروعة على متوى تراب البلدية كون هذا النوع من الخضر له فوائد عدة سواء على الصحة أو على الفلاح وكذلل البلدية بصفة عامة
تمتاز أراضي البلدية بطابعها السهلي الفلاحي ، حيث تقدر المساحة الفلاحية بحوالي 5773هكتارا ، ومناخ شبه جاف باردا شتاء وحارا صيفا .
ونظرا للطبيعة الجغرافية للبلدية فإنّ نشاط السكان ينحصر أساسا في الفلاحة بالدرجة الأولى،الأولى فزراعة الحبوب بكل أنواعها هي الأكثر انتشارا بالجهة كما يعتمد السكان في معيشتهم على تربية الدواجن وهي من الأولويات , بالإضافة لتربية المواشي و الأبقار , فزراعة الجلبان تتصدر طليعة القطاع الفلاحي , ، ثم تليها التجارة في الدرجة الثانية،الثانية وفي هذا السبيل تقام سنويا سوق موسمية بالبلدية تعرض فيها كل أنواع الجلبان للبيع و الشراء , ونظرا لكونها سوق وطنية , يأمل المسؤولين مستقبلا في تحويلها إلى سوق متنوعة , لتشمل كل أنواع الخضر و الفواكه وكافة المحاصيل الزراعية.أما في الميدان الصناعي, نجد البلدية مصنعة بحكم موقعها الاستراتجي و أراضيها الخصبة . ضمن المناطق الصناعية الأمر الذي جعلها تستفيد من مركب الحليب و مشتقاته ، وتجدر الإشارة إلاّ أن النشاط الصناعي يكاد ينعدم بسبب نقص الموارد المائية.
 
==المراجع==