روبرت والبول: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
سطر 33:
في 1721، قامت لجنة بالتحقيق في فضيحة فتم العثور على أدلة على الفساد في الحكومة. من بين الوزراء المعنيين : جون إيسلابي (وزير الخزنة) ، جيمس كراغز الأكبر (مدير مكتب البريد العام)، جيمس كراغز الأصغر (أمين الجنوب)، واللورد ستانهوب و سندرلاند.الأخوين كراغز لقيا حتفهما و هما يحملا وصمة عار، فيما تمت مقاضاة الأخرين بتهمة الفساد.أدين إيسلابي وسجن، ولكن نفوذوالبول أنقذ كلا من ستانهوب و سندرلاند.هذا الإجراء، سمح لهذين الأخيرين و غيرهما من تجنب العقاب و منه تم تسمية والبول ب « Screenmaster-Général » كإسم مستعار.
استقالة سندرلاند و وفاة ستانهوب عام 1721 جعلا من والبول أهم شخصية في الحكومة. في أبريل 1721، تم تعيينه اللورد الأول للخزينة،وزير الخزينة وزعيم مجلس العموم.دخول والبول في إطار "رئيس الوزراء" غالبا ما كان متزامنا مع هذا التعيين، في الواقع، تشارك زالبول سلطته مع صهره اللورد تاونشند الذي كان يعتبر وزير دولة الشمال ،و مهتم يالشؤون الخارجية. مما استوجب عليهما مواجهة وزير الدولة لشؤون الجنوب ، اللورد كارتيت.
==عهد جورج الأول==
حاول البرلمان حل الأزمة المالية ، تحت وصاية والبول ، حيث كان على مدراء الشركة الإهتمام بالعمل على تخفيف آلام الضحايا ، حيث تم تقسيم أسهم شركة بحار الجنوب بين بنك [[إنجلترا ]] وشركة [[الهند الشرقية]] . الأزمة مست بشكل كبير مصداقية الملك و حزب الويغ ،و لكن والبول دافع عن الإثنين ببلاغته بطريقة ذكية أمام مجلس العموم .
 
تميز العام الأول لوالبول كرئيس للوزراء باكتشاف مؤامرة نظمها فرانسيس أتربيري ،أسقف روتشستر ،
{{بذرة أعلام بريطانيا}}