جولدنج بيرد: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 28:
كان بيرد عضو فى جمعية ينيه(منتخب 1836)، جمعية جيولوجية(منتخب 1836)، و [[الجمعية الملكية]] (منتخب 1836).<ref>http://www.archive.org/stream/proceedings218331838geol#page/414/mode/2up http://www2.royalsociety.org/DServe/dserve.exe?dsqIni=Dserve.ini&dsqApp=Archive&dsqCmd=Show.tcl&dsqDb=Persons&dsqPos=0&dsqSearch=%28Surname%3D%27bird%27%29</ref> التحق بالمجتمع المرضى فى لندن(التى اندمجت للجمعية الملكية للأدوية)عندما نشأت فى 1846.<ref>http://www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC2182434/?page=1</ref> التحق أيضاً بالجمعية الكهربائية بلندن أسسها ويليام سترجون و أخرون. هذه الهيئة كانت مختلفة عن نخبة المؤسسات العلمية؛ كانت أشبه ب[[النقابة المهنية]] مع الميل إلى مظاهرات مذهلة. مع ذلك، كان فيها بعض الأعضاء البارزين، وآلات جديدة و أجهزة نُقشت بانتظام.<ref> Morus, pp. 99–124, 235</ref> بيرد كان أيضاً [[ماسوني]] من 1841 و كان سيد مبجل فى ودج القديس بولس فى 1850. ترك الماسونية فى 1853.<ref> Balfour, p. 17 Payne and McConnell</ref><ref>http://books.google.co.uk/books?id=UPcDAAAAYAAJ&pg=PA84#v=onepage&q&f=true</ref>
 
بيرد كان عقيم، فى اتجاه الترويج الذاتى، وطموحه المقادة كانت أحياتاً تؤدى به إلى صراع مع الأخرين. كان متورط فى عدد من النزاعات العامة فى المجلات الطبية المعاصرة، بما فيه النزاع مع شركة بولفرماكر و نزاع زيادة التطور فى سماعة الطبيب. لكن، فام بأعطاء مرضاه انتباهه الغير منقسم و الالتزام الكامل لرعايتهم. كان متحدث جيد، محاضر جيد و محاضر بليغ.<ref> Balfour, pp. 19, 21–22, 41, 43–44 Coley, p. 366 Foregger, p. 20 Wilks and Bettany, pp. 247, 249 Winslow, pp. 367–372</ref>
 
[[ملف:Golding Bird gold medal.jpg|تصغير|يسار|ميدالية جولدنج بيرد الذهبية للعلوم الصحية]]
أصيب بمرض القلب من قِبل أخوه من 1848 أو 1849، أُُجبر بيرد على التوقف عن العمل. فى 1850، مع ذلك، أخذ يعمل بجد ثانياً و مدد ممارسته كثيراً فكان يحتاج أن ينتقل إلى بيت أكبر فى مربع روسل. لكن فى 1851، [[رثية]] حادة جعلت بيرد يأخذ أجازة ممتدة مع زوجته فى تنبى، حيث تابع التحقيقات فى علم النبات، الحيوانات البحرية و حياة الكهوف كتسلية. تلك فواصل الصيف تكررت فى 1852 و 1853 فى توركاى و تنبى. حتى فى العطلة، شهرته جعلته يستقبل العديد من طلبات المشاورة. فى 1853، اشترى عقار، القديس كوثبرت، لتقاعده فى تونبريدج ويلز، لكنها كات فى حاجة إلى بعض العمل، و هو كان لا يستطيع أن يترك لندن حتى يونيو 1854. خلال هذا، استمر فى رؤية المرضى لكن فى منزله فقط، على الرغم من تدهور صحته. توفى فى 27 أكتوبر 1854 فى القديس كوثبرت من عدوى المسالك البولية و معاناة من [[حصاة كلوية]]. وفاته المبكرة فى عُمر 39 ربما يكون بسسب الاختلاط بين صحته الضعيفة مدى الحياة ة العمل الزائد، الذى كان هو نفسه يعرف للقضاء عليه.<ref>^ Balfour, pp. 17–18, 62–63 Coley, p. 364 http://books.google.co.uk/books?id=OBYCAAAAYAAJ&pg=PA46#v=onepage&q&f=true</ref> دُفن فى مقبرة دبرى بارك، تونبريدج ويلز.<ref> Balfour, pp. 20, 25–26, 43, 59–63 Payne and McConnell Steel, pp. 211–212</ref>
 
بعد وفاته، وضعت ميرى ميدالية جولدنج بيرد الذهبية و المنحة الدراسية للعلوم الصحية، لُقبت مؤخراً بميدالية جولدنج بيرد الذهبية و المنحة الدراسية لعلم الجراثيم، التى كانت تُمنح سنوياً فى مستشفى جايز. وضعت الجائزة فى 1887 و لا تزال تُمنح فى 1983، على الرغم إنها لم تعد الجائزة الحالية. من 1934 فصاعداً، ميدالية جولدنج بيرد الذهبية و المنحة الدراسية كانت تُمنح إلى علم التوليد و [[طب التوليد والنساء]]. من ضمن مستلمين الجائزة البارزين ناثانيل هام(1896)، الفريد سالتر (1896)، روسيل بروك(1926)، جون بيل(1945)، د.بيرنرد اموس(حوالى عام 1947-1951).<ref>http://www.aim25.ac.uk/cgi-bin/vcdf/detail?coll_id=10222&inst_id=9 http://www.kcl.ac.uk/about/structure/admin/acservices/grad/staff/prizes/book/medicineprizes.html http://www.telegraph.co.uk/news/obituaries/1508264/John-Beale.html http://adb.anu.edu.au/biography/ham-nathaniel-burnett-bertie-12959 http://www.nap.edu/readingroom.php?book=biomems&page=bamos.html</ref>
 
== العلوم الملازمة ==
 
هذه العلوم الملازمة هى تلك العلوم التى لها دور هام فى الأدوية و لكنها ليست جزء من الأدوية نفسها، خاصةً الفيزياء، الكيمياء، و علم النبات (لأن علم النبات مصدر غنى للمخدرات و السموم). حتى نهاية النصف الأول من القرن التاسع عشر، التحليل الكيميائى كان يُستخدم نادراً فى التشخيص الطبى - كان هناك داء للفكرة فى بعض الجهات. معظم العمل فى هذه المنطقة فى ذلك الوقت كان يقوم به باحثون مرتبطون بجايز.<ref>Rosenfeld, 2001</ref>
 
عندما كان جولدنج بيرد طالب فى طب فى جايز، كانت المستشفى لديها تقليد و هو دراسة الفيزياء و الكيمياء لأنهم متعلقين بالأدوية. اتبع بيرد هذا التقليد و كان متأثر خصوصاً بعمل ويليام بروت، خبير فى علم وظائف الأعضاء. أصبح بيرد معروف لمعرفته للكيمياء. مثال مبكر من 1832، عندما علق على ورقة على اختبار كبريتات النحاس لتسمم الزرنيخ، سلمها صهرهُ .R.H بريت لتلاميذ الجمعية الفيزيائية. انتقد بيرد نتيجة الاختبار الإيجابية عندما وجد راسب أخضر تكون،<ref>http://en.wikipedia.org/wiki/Special:BookSources/1852855037</ref> ادعاء الاختبار كان غير حاسم لأن رواسب غير زرنيخ النحاس من الممكن أن تظهر نفس اللون الأخضر.<ref> Coley, pp. 363–365 Morus, p. 239</ref>
 
بيرد لم يمنع نفسه من تحدى صهره. فى 1834، نشر بيرد و بريت ورقة عن تحليل مصل الدم و البول، الذى جادلوا فيها ضد بعض العمل لدى بروت. قال بروت (فى 1819) أن الرواسب الوردية فى البول نتيجة لوجود الأمونيوم بيوربيورات، لكن اختبارات بيرد فشلت فى إثبات ذلك. رغم إن بيرد كان ما زال طالباً و بروت عقد سلطة كبيرة، شَعر بروت بضرورة الرد على التحدى. فى 1843، حاول بيرد أن يحدد المركب الوردى؛ فشل، لكنه كان مقتنع بأنها مادة كيميائية جديدة و أعطاها اسم بربورين.<ref>Coley, p. 365</ref> لكن هذا الاسم لم يستمر، وأصبح اسم المركب يوروإيرثرين من عمل فرانز سيمون.<ref>http://jp.physoc.org/content/17/6/438</ref> تركيبتها تحددت فقط فى 1975.<ref>http://onlinelibrary.wiley.com/doi/10.1111/j.1432-1033.1975.tb02226.x/abstract</ref>
==مراجع==
<references/>