امرؤ القيس بن عمرو (الأول): الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: ترحيل 4 وصلة إنترويكي, موجودة الآن في ويكي بيانات على d:q1271038 |
ط تدقيق إملائي وتنسيق |
||
سطر 1:
[[ملف:Epitaph Imru-l-Qays Louvre AO4083.jpg|تصغير|[[نقش النمارة]] ويعتقد العديد من المختصين انه شاهد قبر '''امرؤ القيس بن عمرو''' ملك الحيرة.<ref>1- هناك عدة قراءات لنص هذا النقش واحدها: "1- هذا قبر امرئ القيس بن عمرو ملك العرب كلهم الذي تقلد التاج.
2- واخضع قبيلتي أسد ونزار وملوكهم وهزم مذحج وقاد.
3- الظفر إلى أسوار نجران مدينة شمر واخضع معدا واستعمل بنيه.
سطر 5:
5- إلى اليوم. توفى سنة 223 م في 7 من أيلول وفق بنوه للسعادة"، عام 223 بتقويم بصرى يوافق 328 ميلادي، المصدر جواد علي ج3, ص101.</ref>]]
'''امرؤ القيس بن عمرو بن عدي''' الملقب بالبدء هو ثاني ملوك [[الحيرة]] حكم في الفترة ([[295]]-[[7]] [[ديسمبر]] [[328]])، أمه هي مارية بنت عمرو أخت كعب بن عمرو الأزدي<ref>حمزة الأصفهاني ص66, الطبري ج1 ق3 ص824</ref>, هو أول من تنصر من ملوك آل نصر<ref>الطبري "2/ 65"، ابن خلدون "2/ 263".</ref>, وكان عاملا للفرس على فرج العرب من ربيعة ومضر وسائر من ببادية العراق والحجاز والجزيرة<ref>الطبري "2/ 64 وما بعدها"، ابن خلدون "2/ 171".</ref>. والاعتقاد السائد اليوم ان حجر [[نقش النمارة]] الذي اكتشفه المستشرق الفرنسي دوسو عام 1901 في الحارة الشرقية من جبل الدروز كان شاهد قبر امرئ القيس. وحسب قراءة دوسو لنصه تحدث هذا النقش عن انجازات الملك الذي لقب نفسه بلقب "ملك العرب كلهم" (وهو نفس اللقب الذي تلقب به ملوك [[مملكة الحضر|الحضر]]<ref>Jan Retsö, The Arabs in antiquity p.484</ref>)، وتحديدا اخضاعه لقبائل "معد ونزار وأسد" وحكمها وغزواته حتى [[نجران]] لتي كان يحكمها الملك [[مملكة حمير|الحميري]] [[شمر يرعش]]. وشمر يرعش ([[270]]-[[300]]) بدوره فقد قام بغزوات على القطيف و"كوك" (الأحساء) وأرض تنوخ<ref>Sharaffadin 42, Le Museon, 3-4, 1967, Pp.505, 508</ref>. ويرى بعض الباحثين إن "امرئ القيس بن عمرو ملك خصصتن" الذي ورد اسمه في نص: "ريكمنس 535" هو امرؤ القيس البدء وبذلك يكون امرئ القيس معاصرا لشمر يرعش ومالك ملك كندة<ref>Die Araber, Ii, S. 322, Le Museon, 69, "1956", Pp.139, 152, Pirenne, Le Royaume Sud Arabe, 30, 166, 168, Die Araber, Iv, S. 272</ref
ولكن وبعد دراسة معمقة جديدة لنقش النمارة قام بها الباحث
{{بداية صندوق}}
|