حكاية رمزية: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
{{يتيمة|تاريخ=يناير_2011}}
 
'''الحكاية الرمزية''' أو الخرافة هي قصة مقتضبة، سواءً كانت [[نثر|نثراً]] أو [[شعر|شعراً]]، توظّف تجسيمات من ال[[حيوان]]ات أوالمخلوقاتأو المخلوقات [[أسطورة|الأسطورية]] أو ال[[نبات]] أو الكائنات غير الحية أو الظواهر الطبيعية، وتبيّن درساً [[أخلاق|أخلاقياً]]ياً،، حيث يتم في نهايتها الإبلاغ عنه بشكل صريح وبليغ.
 
تختلف الحكاية الرمزية تختلف عن [[مثل|المثل]] بأنفي أن الثاني يستبعد ال[[حيوان|الحيوانات]]ات أوالمخلوقاتأو المخلوقات [[أسطورة|الأسطورية]] أوالأو ال[[نبات]] أوالكائناتأو الكائنات الغيرغير حيةالحية أو الظواهر الطبيعية في التعبير عن نفسه، وتستعيض بهاعنها بال[[إنسان]] في التمثيل والخطاب.
 
== كتاب كلاسيكيينالحكايا لهذاالرمزية الفنالكلاسيكيون ==
* [[إيسوب]]
* [[بيدبا]]
سطر 12:
* [[ايفان كريلوف]]
 
== كتاب الحكايا الرمزية في العصر الحديث لهذا الفن ==
* [[ليو تولستوي]]
* [[دون ماركيز]]
سطر 18:
* [[جورج أورويل]]
* [[رامزي وود]]
{{بذرة}}
 
[[تصنيف:أساليب الإقناع]]
[[تصنيف:أدب]]
[[تصنيف:أنواع أدبية]]
ل
 
 
السطر 29 ⟵ 23:
الخرافة الآن من خلال عمل التجديد ساباتينو شيا ، لا يعد مجرد وسيلة لالقصصا حياة، وأداة لالتمثيل الرذائل الرجل، والرذائل في المجتمع ومشاكل الطبيعة، ولكن المسرح نفس حيْث ظهر عيوب في عفوية تماما. "... و نعلم أن القصص الخيالية فيها ٳقتصاد بالتقديم، يتحرك كل شيء، يضحك، يبكي، يغضب، ويحدّث، ويلعب ... وهناك في الثلاجة وفجأة بدأت الأسماك المُنجمدة في تحادث ببعضها بعض! – مرحبا سمك اللوت. كم سنة هل في الجليد؟... " (ساباتينو شيا، "مياو.تأكل مهلا حبيبي قليل ٲن كنت كنز" من com.unafavolaperprotesta) و الٲشْخاص ليست دائما الحيوانات: يضيف ساباتينو شيا إلى مظهر الٲشْخاص و إدراج الكائنات، أشياء وعناصر من الطبيعة نفسها. تتفاعل بعضها مع بعض طبيعا، و تبيّن ظهورهم وجودهم. جُلود الحيوانات والأشكال ومظهر الكائنات، وخصائص العناصر هي ملابس حقيقية من الٲشخاص، وليس ٲزياء بسيطة. جميع دُون ما استثناء، دور للكشف عن الطابع العميق الطبيعة الانسانية المختلفة. الخرافات: "الواحد" "كثير و قليل"، "أذكار الدرواس"، أو "موستار" و"البلدان في حالة حرب"، هي دليل واضح على استخدام مُتعدّدة من الطبيعة مختلفة من الٲشخاص. ٲلّف ساباتينو شيا الخرافات على الشكل الحوار الصريح ومباشر و تتحدث الحيوانات بينهم باستخدام مكر الرجال بالمحاولة للخروج من حالات الفوضىة دائما.
هذه الحيوانات يفكرن، تتصرفن على النحو والحيوانات في خرافات إيسوب. هناك فرق: لا طلب الأخلاقي لعمل، قبل في شكل الحكمة أحداث وسعى حياتهم في الغابة، وهذا حيزها مُريح. يجب انهم مثل الرجال تعلم لشراء الموادُّ الغذائية و لا تصبح نفسهم المواد الغذائية بالنسبة للرجال. أنهم يعرفون مهاراتهم، ودرجة من الذكاء، وهكذا أيضا بينها فيما بين الرجال، الٲمكرون هم الأفضلون. في العمل لساباتينو شيا، الخرافة لا يعد ٳستعارة ٳصْطناعيّة الكينونة، هو الكينونة نفسها، كينونة عامل على الدوام. وكما قال الفيلسوف ألدو مصولّو في اشارة الى العمل الفني من ساباتينو شيا: "متى"العالم" يعني أننا فعلا، ثم الخرافة ليست قصة من العالم، العالم القصة ولكن العالم نفسه، ما يبدو "الظاهرة". نحن القصة، ولا شيء غير ذلك. القصة هو كل شيء". قرار لساباتينو شيا لاستخدام هذه القطيعة مع التقليد الكلاسيكية والحديثة يحدد نقطة أخرى للثورة من هذا النوع الأدبية. هذا الابتكار الأسلوبية تقدم إلىه بحقيقية وطبيعية كبيرة، لٲن الخرافة تصبح الحياة وتعلم، تلقائيا، بالفهم البسيط منها. ثم دعوة، للكاتب وهذا شكل الفنّ، بقراءة أكثر حذرا من أحداث الحياة. كما قال ماريو لوزي: "في عصر الإهمال وغير راغبة في الاستخدامات المجازية الحياة، الخرافة، النوع المجازي عادة بامتياز، لالبقاء تحتاج إلى تتحول لالحياة الواقع". فهم ساباتينو شيا لأول هذا الطلب من خرافة معاصرة، واختيار هذا النوع من الفن مثل شعارها إلى "احتجاج مدني للمجتمع الغربي". الاحتجاج خرافية تنفذ هنا لا يعد الاحتجاج الرجل مغطوس في البعد الريفي (البعد من الخرافات من ايسوب)، أو الأخضع الرجل لالعبودية الامبراطورية الكبيرة (البعد من الخرافات فيدروس). يتم توجيه احتجاج الخرافة لساباتينوشيا الى كلّ المخاطر للمجتمع البشري. الخرافة من ساباتينوشيا تدعي العالمية بالمُراجعة إلى التحولات والانعطافات التاريخية. "مهمّة شاقة من الكاتب الخرافات. ساباتينو هو الشاعر الذي كتب الطريق أكثر صعوب وأقل مسؤول ... "قال ألدا مريني، التي شاركت مع شيا، معلقة على الخرافاته في تحقيق الكتب، "الداوأنا" الفائز من جائزة إلسا مرانطي أولاد و "نقوم بالخرافة" ناشر مورسيا. الأسلوب غير النثر، معتمد على لحن محطّية من الكلمات والخطابات، هو تمثيل من المرانة واللدانة من الحياة، "… لا شك أن ساباتينو شيا لديه موهبة السرد الفطرية... القدرته تبرز قبل كل من الإعداد الصوته، والقدرة على تكوين الكلمات، لمنحهم الإيقاع، وسرعة... (داشا مرايني) "
 
{{بذرة}}
 
[[تصنيف:أساليب الإقناع]]
[[تصنيف:أدب]]
[[تصنيف:أنواع أدبية]]