صفيحة قاعية: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
|||
سطر 4:
==التأثير==
تم دراسة تأثير الصفيحة القاعية أثناء مرحلة التطور الجنيني لأجنة الفقاريات باستفاضة في الكتكوت وسمك الزرد ويحدث هذا التأثير نتيجة لوجود شبكة إشارات معقدة بين الأنسجة، التفاصيل التي لم يجرِ تنقيحها بالكامل. وهناك حاليًا العديد من خطوط المنافسة بشأن هذه الفكرة. أولاً قد يتوسط تمايز الصفيحة القاعية عن طريق الإشارة الاستقرائية من [[الحبل الظهري]] المستبطن، وهو عبارة عن نسيج إشارة مشتق من الأديم المتوسط المحوري. وتم تدعيم ذلك من الناحية التجريبية في الكتكوت، الذي يتم فيه حث تأثير الصفيحة القاعية، إضافة إلى تمايز النسيج العصبي البطني الترابطي، وتوسيطه عن طريق جزيئات الإشارة التي تم إفرازها [[القنفذ سونيك]] (Shh). ويتم التعبير عن هذه الجزيئات في مدروج مائل مع وضع أعلى تركيز في الحبل الظهري والصفيحة القاعية. تُظهر تجارب التطعيم ''في المختبر'' أن إزالة هذا الجزيء يمنع تمايز الصفيحة القاعية، في حين أن إفرازها المنتبذ يؤدي لتمايز خلاياها.<ref>"Yamada, T. Control of Cell Pattern in the Developing Nervous System: Polarizing Activity of the Floor Plate and Notochord. Cell, Vol. 64, 635-647, February 8, 1991"</ref> وترجح وجهة نظر أخرى أن جذع خلايا الصحيفة القاعية للأنبوبة العصبية الناتجة من الخلايا المشكلة التي تهاجر مباشرة من الأديم المتوسط المحوري. وفيما يتعلق بالتجارب المختلطة بين الكتكوت والسمان إضافة إلى تجارب التفاعل الوراثي في سمك الزرد، بدا أن خلايا الحبل الظهري والصحيفة القاعية تنشأ من طلائع مشتركة. تعد الإشارة العقدية مطلوبة لتمايز خلايا الصفيحة القاعية
==توجيه المحور العصبي==
|