إنجو ملك جوسون: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 34:
في [[ملحق:1644|1644]] احتلت [[مملكة تشينغ|تشينغ]] الصين بأكملها, وعاد الأميران إلى جوسون. أحضر ابن الملك الأول {{وإو|سوهيون ولي عهد جوسون|소현세자|ko|ولي العهد سوهيون}} العديد من المنتجات الجديدة من العالم الغربي بما فيها [[مسيحية|المسيحية]], وأخذ يجادل والده بشأن العديد من الإصلاحات. إنجو المحافظ لم يكن ليقبل أفكار ولي العهد, وبعدها وجد ولي العهد ميتاً في حجرة الملك, وينزف من رأسه بغزارة. حاول العديد من الأشخاص معرفة حقيقة ما حدث بمن فيهم زوجته, لكن الملك إنجو أمر بإقامة الدفن, ثم اتهم زوجة ولي العهد بالخيانة وأعدمها. عين الأمير العظيم بونغرم ولياً للعهد وأصبح فيما بعد [[هيوجونغ ملك جوسون|الملك هيوجونغ]].
 
== وفاته والانتقادات لحكمه ==
== الإرث ==
مات الملك إنجو في [[ملحق:1649|1649]].
{{...}}
 
في وقتنا الحالي ينظر للملك إنجو على أنه ملك ضعيف, وغير حازم, وغير مستقر؛ لتسببه بتمرد إي غوال, وحربين مع المانشو, ودمار الاقتصاد. وغالباً ما يقارن بخليفته [[غوانغهاي أمير جوسون|الملك غوانغهاي]] والذي أنجز العديد من الأشياء ثم خلع بدون إعطائه اسم معبد في حين أعطي الملك إنجو اسم معبد مع أنه لم يحقق أي شيء. يعتبر الملك إنجو نموذجاً للسياسيين الذين يجب عدم اتباعهم, كام أنه ملامٌ لعدم رعايته لمملكته. وعلى العموم قام الملك إنجو بمحاولة لإصلاح الجيش وتوسيع الدفاعات للاستعداد للحرب لأن مملكته في تلك الفترة عانت الكثير من الصراعات ابتداء من [[ملحق:1592|1592]] وإلى [[ملحق:1636|1636]].
 
== الأسرة ==