نواة الذرة: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سيلسيلسينشلتطلتيلراتنيسبخ
ط استرجاع تعديلات 77.64.40.1 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة Xqbot
سطر 44:
وقد بدأ العلماء عام 1934 في التفكير في طبيعة قوى الارتباط النووية بعد اكتشافهم [[نيوترون|للنيوترونات]] واتضاح أن نواة الذرة تتكون من بروتونات ونيوترونات. فقد اعتقد آنذاك أن قوة الارتباط النووية تنتقل عن طريق [[جسيم أولي]] يسمى [[ميزون]] (مثلما تترابط الذرات بعضها البعض بواسطة [[الإلكترونات]] مكونة [[جزيئ|جزيئات]]). ثم تعمق العلماء في البحث وأصبح اعتقادنا منذ عام 1970 بأن تلك الميزونات عبارة عن [[كوارك|كواركات]] و[[جلوون|جلوونات]] تنتقل بين النوكليونات التي هي أصلا مكونة من [[كواركات]] وجلوونات. وقد أدى هذا النمودج إلى تفسير قوة الارتباط النووية التي تربط النوكليونات بعضها البعض في النواة الذرية، وما هي إلا جزء من [[تآثر قوي|التآثر القوي]]، أشد قوة نعرفها تعمل على الربط بين الكواركات في النوكليونات.
 
== شاهد أيضا ==
ببسيحلتشبيسبلسيلسيبنبرتسيرسيلناتيسكلت
* [[قائمة جسيمات]]
* [[نشاط إشعاعي]]
* [[اندماج نووي]]
* [[انشطار نووي]]
* [[فيزياء نووية]]
* [[عدد ذري]]
* [[كتلة ذرية]]
* [[نظير]]
 
== وصلات خارجية ==