شعبة (تصنيف): الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 40:
|pmid=10881389}}</ref> وبشكل عام فى تصنيف الكائنات الحية، أى محاولة لتحديد مستوى من [[تصنيف ليني|المراتب اللينية]] دون الرجوع إلى القرابة الوراثية (التطورية) هو نهج غير مرضي، ولكن التعريف التشابهي يكون أكثر فائدة عند معالجة الأسئلة البحثية المتعلقة بالطبيعة الشكلية لدى الكائن— مثل السؤال عن مدى نجاح [[مخطط الجسم|مخطاطات الجسم]] المختلفة للكائنات الحية.
=== تعريف يعتمد على العلاقة الوراثية ===
أهم مقياس في التعاريف المذكورة أعلاه تعلقاً بالهدف من التعريف هو كلمة "بدرجة معينة"— فما مدى التباعد فى العلاقات الوراثية (التطورية) الذى تحتاجة الكائنات الحية لكى تصبح تابعة لشُعبه أو أخرى؟ الإجابة هى، الحد الأدنى لمتطلبات الشعبة الواحدة هو أن تكون جميع الكائنات الحية التابعة لها مرتبطة ببعضها ارتباطاً وثيقاً بما فيه الكفاية و أن يكون ذلك الارتباط أقوى من ارتباطهم بأي مجموعة أخرى بشكل واضح.<ref name=Budd2000/> ومع ذلك، حتى هذة الإجابة تسبب إشكالية، حيث أن ذلك المطلب يعتمد على مدى المعرفة الحالية حول علاقات الكائنات الحية ببعضها البعض: فكلما أصبحت المعلومات عن تلك العلاقات متاحة بصورة أوضح ولا سيما من خلال الدراسات على مستوى الجزيئيات، نصبح أكثر قدرة على الحكم على العلاقات التطورية بين المجموعات المختلفة للكائنات الحية. و بهذا يمكن دمج الشعب ببعضها البعض أو تقسيمها كلما تبين لنا إذا كانت تتصل بعضها البعض أم لا. على سبيل المثال، تم وسم [[
== مراجع ==
|