روم (تجويد): الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 15:
تكمن فائدة الرَّوم في بيان الحركة الأصلية التي تثبت في الوصل للحرف الموقوف عليه ليظهر للسامع. ولا يمكن ضبط الرَّوم إلا بالتلقي والسماع من أفواه الشيوخ المتقنين<ref name="arlington"/>، وعلى ذلك فلا فلا رَّوم ولا إشْمَام في الخلوة<ref>
{{cite book |last= مكي نصر|first= محمد |authorlink= |coauthors= |editor= |others= |title= نهاية القول المفيد في علم التجويد |origdate= |origyear= |origmonth= |url= |format= |accessdate= |accessyear= |accessmonth= |edition= |series= |date= |year=1930|month= |publisher= مصطفى البابي الحلبي وأولاده بمصر |location=مصر|language= العربية|isbn= |oclc= |doi= |id= |pages=219-220 |chapter= |chapterurl= |quote= }}
</ref>. وبالمثل التفريق بين ما هو متحرك في الوصل فسكن للوقف، وبين ما هو ساكن في كل حال. وتمييز القراءات عن بعضها حيث أنه في لفظة «فيكون» على قراءة يدخلها الرَّوم والإشْمَام، أما على قراءة النصب فليس فيها إلا السكون المحض وقفًا. والعمل على تمييز المذكر عن المؤنث مثل لفظة «كذلك» المكسورة حيث يدخلها الروم أما المفتوحة فليس فيها إلا السكون المحض وقفًا.
 
== شروط الرَّوم ==