سينما تركية: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
روبوت: قوالب الصيانة؛ +{{يتيمة}}; تغييرات تجميلية |
ط تصحيح الواو العاطفة |
||
سطر 5:
بدأت الصناعة السينمائية الحقيقية، بعد تحررها من تأثير المسرح، بمبادرة المخرج لطفي عقاد. أخرج عقاد في عام 1949 فلم «اضربوا الباغية» منهياً به «عهد المسرحيين» وفاتحاً به «عهد السينمائيين». واستمرت الحال هذا المنوال حتى عام 1960 ، حيث صعد خلاله متوسط الأفلام المنتجة إلى 60 فلماً سنوياً. وقد لوحظ بعد عقد الستينات نشاط جديد في السينما التركية مع ظهور مخرجين جدد مثل عاطف يلماز ومتين أركصان وخالد رفيغ وأرتم غوريج ودويغو صاغر أوغلو ونوزاد باسان وممدوح أون، حيث قاموا بإنتاج أفلام دارت مواضيعها حول شجون وهموم المجتمع، وحظيت بالنجاح من حيث التمثيل والمواضيع والتصوير وتوزيع الأدوار والشخصيات البطولية. وقد ظهرت في المقدمة خلال هذه الفترة مصطلحات مثل «السينما الشعبية» و
أصبح فلم متين أركصان «الصيف القاحل» (1964)، الذي يعالج حقائق القرية، أول فلم تركي يحقق النجاح للسينما التركية على المستوى العالمي بعد أن حاز على جائزة في مهرجان برلين السينمائي. واعتباراً من النصف الثاني لعقد الستينات ارتفع متوسط الإنتاج السينمائي السنوي في تركيا إلى 200 فلم. غير أن قسماً من هذه الأفلام لم يحرز النجاح المنشود من حيث النوعية، الأمر الذي تسبب بالتالي في حصول نوع من أزمة التضخم في الأفلام السينمائية المنتجة. ومع بدء البث التلفزيوني في نهاية عام 1968 دخل القطاع أزمة كبيرة.
سطر 23:
نال فاتح آقن «جائزة أفضل سيناريو» بفلمه «على حافة الحياة». أمّا في مهرجان كان لعام 2008 ، فقد نال نوري بيلجه جيلان جائزة أفضل مخرج بفلمه «ثلاثة قرود».
وقد تم إنتاج أفلام متميزة وذات نوعية، مثل «الوجه الخفي» لعمر قاوور، و«البيانو بيانو أعرج» لطونج باشاران، و«إمداد وظريفة» لنسلي جول غتجان، و«وداعاً أيها الغد» لرئيس جليك، و«الشقي» لياووز طورغول، و«الصفحة الثالثة» و«القدر» لزكي دميرقوبوز، و«الحمام» و«حرم سواريه» و
== الصالات السينمائية والمشاهدون ==
|