إزالة الأشجار: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط ←‏التأثيرات السلبية: إزالة القالب باستخدام الأوتوويكي براوزر (8062)
سطر 21:
ممارسة إزالة الأشجار المحدودة تحفز ظهور أنواع الأشجار التي تتطلب قدرا أكبر من الضوء. عموما، منطقة الحصاد الأعرض من ضعف ارتفاع الأشجار المجاورة لن تكون خاضعة لتأثير الغابة المُعدِّلش [[مناخ صغروي|للمناخ المحلي]]. عرض منطقة الحصاد هي ما يحدد الأنواع التي ستسود مستقبلا. فقد تترسخ الأنواع الحَمُولة للتغيرات المتطرفة في درجات الحرارة ورطوبة التربة، وتلك المتآلفة مع الرعي.
 
يستخدم [[حراجة|الحرّاجون]] إزالة الأشجار أحيانا لمحاكاة [[اضطراب بيئي|الاضطراب]] وزيادة أعداد أنواع بعينها من الفصائل كشجر [[حور|الحور]] و[[صفصاف|الصفصاف]]، و[[الكرز الأسود]] (في أمريكا الشمالية). كما ان لإزالة الأشجار أصر في خلق موئل لأحياء حيوانية بعينها ومراعي، التي لم تكن لتنشأ لولا الاضطرابات الطبيعية مثل [[حرائق الغابات]] و[[الرياح العاتية]] و[[انهيار جليديثلجي|الانهيارات الثلجية]].
 
في المناطق ذات المناخ المعتدل والشمالية، يمكن أن تؤثر إزالة الأشجار على عمق الثلوج فتزيده عما في مناطق الغابات، بسبب قلة الاعتراض والنتح التبخري، وهذه بدورها تقلل الصقيع في التربة الذي يعمل مع [[شعاع الشمس]] المباشر الحار على تسريع [[ذوبان الثلج]] في فصل الربيع.