خيراردو دييجو: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
أنشأ الصفحة ب'خيراردو دييجو.. ولد في الثالث من اكتوبر لعام 1896 بمدينة سانتاندير. كان طالبا بجامعة ديوستو حيث ...'
وسم: إضافة النصوص المشكوك في أنها منسوخة من مواقع أخرى
 
لا ملخص تعديل
سطر 1:
 
خيراردو دييجو
"خيراردو دييجو"
تمثال لخيراردو دييجو في شارع "بيو باروخا" بمدريد أمام منزل كانتابريا ».
 
المولد: 3 أكتوبر عام 1896
الوفاه: 8 يوليو عام 1896
الوظيفه: شاعر
الجنسيه: إسباني
الفتره: القرن ال20
الحركات: جيل ال27
خيراردو دييجو ثيندويا( سانتاندير, كانتابريا, 3 أكتوبر عام 1896 - مدريد, 8 يوليو عام 1987), كان شاعرا بارزا وكاتبا إسبانيا ينتمي لجيل 27.
السيره:
خيراردو دييجو..
ولد في الثالث من اكتوبر لعام 1896 بمدينة سانتاندير. كان طالبا بجامعة ديوستو حيث درس الفلسفه والكتابه, وحيث عرف من سيصبح فيما بعد صديق جوهري في الحياه الأدبيه,(خوان لارريا) . نهاية المطاف, أصبح دكتورا في مدريد. منذ عام 1920 كان أستاذا جامعيا للغه والأدب بمعاهد سوريا,جيخون, سانتاندير و مدريد. في سانتاندير أدار إثنتين من اهم المجلات من ال27 لولا و كارمن. كان واحدا من المناصرين الأساسيين لشعر الطليعه الإسباني,وتحديدا للأولترايسمو و الخلقيه. في عام 1925 نال الجائزه الوطنيه للأدب.
السطر 5 ⟵ 18:
منذ عام 1947 كان عضوا في الأكاديميه الملكيه الإسبانيه. في عام 1979 نال جائزة "ثربانتس" والتي ومن الغريب أن يتم منحها لشخصين (في نفس العام) ( الفائز الاخر كان الارجنتيني خورخي لويس بورخيس). توفي في الثامن من يوليو لعام 1987 عن عمر يناهي 90 عام .
ويمثل خيراردو الشاعر المثالي في جيل ال27 من حيث تناوبه ببراعة بين استخدام الشعر التقليدي وشعر الطليعية، والتي أصبح بعد ذلك واحدا من أشهر دعاتها في فترة العشرينات. وبذلك فقد تميز إنتاجه الشعري بهذين الإتجاهين.
الشعر:
كما قدم المثاليه لل27 بالتبادل مع التفوق الشعري والطليعه التي تحولت الي واحده اكثر المؤشرات (الدلائل) خلال العقد العشرين. اعماله الشعريه اتبعت, وبعد, هاذين الخطين.
كما برز تأثير خيراردو دييجو في هيئات اخري ذات صلة ايضا بالمجال الوطني كما المحلي. برز من بين مؤيديه الشاعر من شمال اسبانيا (ماتيلدي كاموس)الي كان معلما بمعهد سانتا كلارا في سانتاندير. وفي عام 1969، قام خيراردو دييجو بإرسال قصيدة أغنية الجماهير الشعرية لتكون تمهيدا لكتاب الأول لماتيدي كاموس والذي يحمل اسم أصوات والذي عرف في المجمع الأدبي في مدريد. ولاحقا تم نشر المراسلات التي دارت بينه وبين ماتيدي كاموس.