رافضة: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
هذا كذب وافتراء لان الامام لا يترضه على اعداء اهل البيت
وسوم: مُسترجَع تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
إضافة قسم فتاوى بشأنهم، المصدر: موقع ابن باز الرسمي
وسوم: مُسترجَع تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول تعديل المحمول المتقدم
سطر 53:
آل النبي ذريعتي\\وهم اليه وسيلتي
أرجو بأن اعطى غداً\\بيدي اليمين صحيفتي}}
 
== فتاوى بشأنهم ==
قال الشيخ [[عبد العزيز بن باز|ابن باز]]:<ref>{{استشهاد ويب|عنوان=موقع الشيخ ابن باز، حكم عقيدة الشيعة|مسار=https://binbaz.org.sa/fatwas/1229/%D8%A8%D9%8A%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%82%D8%B3%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%8A%D8%B9%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%83%D9%85-%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%87%D9%85|صحيفة=موقع الشيخ ابن باز|تاريخ=2024-5-18}}</ref>
 
"لا يكون الشيعي كافرًا إلا إذا فعل ما يوجب الكفر من تأليه أهل البيت، وعبادتهم مع الله بالدعاء، والاستغاثة، وطلب منهم الشفاء للمرضى، والنصر على الأعداء، وزعمه أنهم يعلمون الغيب، فهذا كفر أكبر. وأما الذين يسبون [[أبو بكر الصديق|أبا بكر الصديق]]، ويسبون [[عمر بن الخطاب]]، ويسبون جماعة من [[الصحابة]]، فهؤلاء ضلال، ومبتدعون بدعة عظمى، وهم من أخبث الناس بهذا العمل، ولكن في كفرهم نظر، في كفرهم خلاف، كفرهم الإمام [[مالك بن أنس]] وجماعة، وقال: إن بغضهم للصحابة يوجب كفرهم؛ لأن الله قال عن الصحابة: (لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ) [الفتح:29] فالذين يغتاظون من الصحابة، ويبغضونهم كفار من هذه الآية الكريمة؛ لأن أبا بكر الصديق رأس المسلمين، وإمام المسلمين بعد رسول الله فإذا كفّر أبا بكر الصديق، وسبّه، وكفّر عمر، من بقي؟ هؤلاء رأس الصحابة، فالقول بتكفير من سب أبا بكر الصديق، وعمر قول قوي؛ لأنه لا يسب الصِّدِّيق، وعمر، ويبغضهم من في قلبه حبة خردل من إيمان فيما نعتقد، نسأل الله العافية والسلامة."
 
== انظر أيضاً ==