كتيبة البراء بن مالك: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
←‏تاريخ: تم تصحيح خطأ مطبعي
وسوم: تعديلات طويلة استبدال مصطلح داعش تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة تعديل بتطبيق أندرويد
←‏مجموعات أخرى: تم تصحيح خطأ مطبعي
وسوم: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة تعديل بتطبيق أندرويد
سطر 27:
 
== مجموعات أخرى ==
كتيبة "'''البنيان المرصوص'''"، وهي وحدة كبيرة سابقة تابعة القوات الدفاع الشعبي المنحلة،الشعبي، تقاتل الآن مع الجيش السوداني. وتضم هذه الكتيبة عناصر سابقين في [[جهاز المخابرات العامة (السودان)|جهاز المخابرات والأمن الوطني]] من عهد نظام البشير. وقد خضعت الكتيبة لتدريبات متقدمة على الأسلحة وتنتشر حاليًا في العديد من العواصم.<ref name="مولد تلقائيا3" /><ref>{{استشهاد ويب|عنوان=هل تنجح واشنطن في إحياء مفاوضات السودان؟|مسار= https://alnkkar.com/news12541.html|تاريخ الوصول=2024-04-10|صحيفة=شبكة النقار الإخبارية|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20240412142831/https://alnkkar.com/news12541.html|تاريخ أرشيف=2024-04-12}}</ref>
 
مجموعات أخرى مثل مجموعة "'''الأمن الشعبي"''' ومجموعة الشباب "'''غاضبون بلا حدود'''" وانضموا أيضًا إلى قوات الجيش. والأخيرة، المعروفة بمقاومتها ضد المجلس العسكري، لها أعضاء في مختلف وحدات الجيش ومعسكراته.<ref name="مولد تلقائيا3" />
سطر 33:
وبحسب [[قناة الجزيرة|الجزيرة العربية]] فإن الاستعدادات جارية للإعلان عن كتيبة جديدة "'''المطمورة'''"، في [[ولاية القضارف]]، إلى جانب مجموعات أخرى في محليات مختلفة. ويتم تدريب هذه المجموعات وتسليحها تحت إشراف السلطات الحكومية المحلية والقيادة العسكرية.<ref name="مولد تلقائيا3" />
 
وتشهد عدة مدن في الشمال تشكيل فصائل مقاومة شعبية. وأعلنت حكومة ولاية الخرطوم مؤخرا عن بدء أنشطة اللجنة العليا للمقاومة الشعبية وفتحت باب التجنيد والتسليح في مناطق سيطرة الجيش. لكن ضابطاً في الجيش، لم يذكر اسمه، قال إن هذه المجموعات مسؤولة بشكل أساسي عن تأمين الأحياء والمواقع، وليس عن العمليات القتالية. وفي المقابل، أكد أحد عناصر المقاومة الشعبية مشاركته في العمليات القتالية.<ref name="مولد تلقائيا3" />
 
وانتقد ضابط القوات المسلحة السابق، فتحي أحمد، المقاومة الشعبية الحالية ووصفها بأنها فاشلة بسبب أساسها العرقي والجهوي، والتدريب غير الكافي، وخطط المعركة غير الفعالة.<ref name="مولد تلقائيا3" />
 
== مراجع ==