سيلة الظهر: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
سطر 1:
{{صندوق معلومات تجمع سكاني}}
}}
'''سيلة الظهر''' بلدة [[فلسطين (توضيح)|فلسطينية]] تبعُد 22 كم جنوب غرب [[مدينة]] [[جنين]] وترتفع 400 متر عن سطح البحر.
 
السطر 20 ⟵ 19:
 
* زارها الحاج أمين الحسيني مفتي فلسطين، ورئيس اللجنة الوطنية العربية العليا زمن [[الانتداب البريطاني على فلسطين|الانتداب البريطاني]] وأطلق عليها اسم سيلة الفخر.
 
* وفي ديوان أبي سلمى [[عبد الكريم الكرمي]]:
 
سطر 26:
أنادي فتى فتيانها حامي الحمى أبا خـالـد هـلا أجـبـت المـنـاديا؟
 
* وعندما مرت بها شاعرة فلسطين [[فدوى طوقان]] أطلقت عليها اسم «سلة الزهر» لشدة اعجابها بمنظر البلدة الملهم وذلك في عبارتها المعروفة «إنظر معي أليست سلة زهر؟».<ref>{{استشهاد ويب
| مسار = https://www.diwanalarab.com/%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%AF%D9%8A-%D9%88%D9%81%D8%AF%D9%88%D9%89
| عنوان = سعود الأسدي وفدوى طوقان وسلة الزهر..! - ديوان العرب
سطر 33:
| تاريخ الوصول = 2018-07-29
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180729171409/http://www.diwanalarab.com/spip.php?article28987 | تاريخ أرشيف = 29 يوليو 2018 }}</ref>
 
== تاريخ ==
في عام 1870/1871 (1288 هـ)، أدرج الإحصاء العثماني القرية في ناحية الشعراوية الشرقية.<ref>{{استشهاد بكتاب|الأخير=Grossman|الأول=David|عنوان=Arab Demography and Early Jewish Settlement in Palestine|ناشر=Magnes Press|سنة=2004|مكان=Jerusalem|صفحات=254}}</ref> وفي عام 1949، تم التنقيب في مغارة دفن من العصرين الروماني والبيزنطي في سيلة الظهر من قبل المدرسة الأمريكية للبحوث الشرقية ومدرسة ماكورميك اللاهوتية. وكان الكهف، الواقع في الطرف الغربي للقرية، يتكون من ثلاث غرف، وتحتوي على مجموعة متنوعة من الاكتشافات.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=A Roman-Byzantine Burial Cave in Northern Palestine|صحيفة=Bulletin of the American Schools of Oriental Research. Supplementary Studies|مسار= https://www.jstor.org/stable/20066609|الأخير1=Sellers|الأول1=O. R.|مؤلف1-وصلة=Ovid R. Sellers|تاريخ=1953|العدد=15/16|صفحات=1–55|الأخير2=Baramki|الأخير3=Albright|jstor=20066609|issn=0145-3661|الأول2=D. C.|الأول3=W. F.|مؤلف2-وصلة=Dimitri Baramki|مؤلف3-وصلة=William F. Albright|doi=10.2307/20066609|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20230319140533/https://www.jstor.org/stable/20066609|تاريخ أرشيف=2023-03-19}}</ref> ويعتقد أن مصابيح الزيت المكتشفة في الموقع هي من أصل [[سامريون|سامري]].<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|عنوان=Samaritan Lamps of the Third—Fourth Centuries A.D.|صحيفة=Israel Exploration Journal|مسار= https://www.jstor.org/stable/27925681|الأخير=Sussman|الأول=Varda|تاريخ=1978|المجلد=28|العدد=4|صفحات=238–250|jstor=27925681|issn=0021-2059|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20230319140533/https://www.jstor.org/stable/27925681|تاريخ أرشيف=2023-03-19}}</ref> كتب [[إسحاق بن تسفي|اسحق بن تسفي]] أن عائلة ظاهر المحلية هي من أصل سامري.<ref name="BenZvi76">{{استشهاد بكتاب|الأخير=בן צבי|الأول=יצחק|عنوان=ספר השומרונים|ناشر=יד יצחק בן צבי|سنة=1976|محرر-الأخير=טלמון|محرر-الأول=שמריהו|محرر-وصلة=Shemaryahu Talmon|مكان=ירושלים|صفحات=77|لغة=he|عنوان مترجم=The Book of the Samaritans|مؤلف-وصلة=Yitzhak Ben-Zvi|محرر2-وصلة=Isaiah Gafni|محرر2-الأخير=גפני|محرر2-الأول=ישעיהו}}</ref>
 
موقع على التلال فوق سيلة الظهر يحمل نفس الاسم يحتوي على قطع فخارية من العصر البيزنطي وشظايا فسيفساء ومعصرة نبيذ.<ref>Zertal, 2004, p. [https://books.google.com/books?id=Vt-IvRhCEyYC&pg=PA305 305]. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20230814223627/https://books.google.com/books?id=Vt-IvRhCEyYC&pg=PA305|date=2023-08-14}}</ref>
 
تشير شقف الفخار من بلدة سيلة الظهر نفسها إلى أنها تأسست خلال الفترة الإسلامية المبكرة (القرنين التاسع والعاشر الميلاديين).<ref name="Zertal303">Zertal, 2004, p. [https://books.google.com/books?id=Vt-IvRhCEyYC&pg=PA303 303]. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20230814223533/https://books.google.com/books?id=Vt-IvRhCEyYC&pg=PA303|date=2023-08-14}}</ref> طلق عليها المؤرخون العرب اسم سيلة الظهر لتمييزها عن سيلة أخرى تحمل نفس الاسم شمال غرب جنين.<ref>Clermont-Ganneau, 1888, p. [https://archive.org/stream/RecueilDarcheologieOrientaletome1/Recueil_d_archologie_orientale-8#page/n364/mode/1up 331]</ref>
 
=== فترة العصور الوسطى ===
احتل [[حملات صليبية|الصليبيون]] المنطقة عام 1099 وأشاروا إلى القرية باسم "سيليتا". أكد الملك [[بلدوين الرابع|بالدوين الرابع]] ملك مملكة القدس بيع القرية التي أقامها فيكونت نابلس (نواب نابوليتانوس) في عام 1178 إلى [[فرسان الإسبتارية]]. وشملت الصفقة 103 «خيم بدوية»، أي المنازل، في إشارة إلى أن الأراضي العشائرية للأخيرة كانت في محيط سيلة الظهر. وكان إجمالي السعر المدفوع 5500 بيزانت، منها 2000 بيزانت للقرية نفسها.<ref name="Zertal303" /><ref>Ellenblum, 2003, p. [https://books.google.com/books?id=riHMZiH_Te4C&pg=PA246 246] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20230516200636/https://books.google.com/books?id=riHMZiH_Te4C&pg=PA246|date=2023-05-16}}</ref><ref name="RHH565">Clermont-Ganneau, 1888, p. [https://archive.org/stream/RecueilDarcheologieOrientaletome1/Recueil_d_archologie_orientale-8#page/n364/mode/1up 331]؛ cited in Röhricht, 1893, RHH, pp. [https://archive.org/stream/regestaregnihie00rhgoog#page/n156/mode/1up 150]-1, #565 :'Amalricus, vicecomes Neapolitanus, filius Baldevini vicecomitis bonae memoriae, domui Hospitalis per manum Rogerii de Molinis magistri omnes suos bedevinos de genere Benekarkas et alios 111 Millibus et D bisantiis vendit.'</ref><ref name="RHH566">Conder, 1890, p. [https://archive.org/stream/quarterlystateme21pale#page/35/mode/1up 35]؛ Clermont-Ganneau, 1888, p. [https://archive.org/stream/RecueilDarcheologieOrientaletome1/Recueil_d_archologie_orientale-8#page/n364/mode/1up 331]؛ both cited in Röhricht, 1893, RHH, p. [https://archive.org/stream/regestaregnihie00rhgoog#page/n157/mode/1up 151], #566</ref>
 
وقد ذكر القرية الجغرافي [[ياقوت الحموي]] في كتابه [[معجم البلدان]]، الذي كتبه في أوائل القرن الثالث عشر، أثناء الحكم الأيوبي.وقد ذكر القرية الجغرافي ياقوت الحموي في كتابه معجم البلدان، الذي كتبه في أوائل القرن الثالث عشر، أثناء الحكم الأيوبي.<ref name="Zertal303" /> كان في نيبي لاوين القريبة لسيلة الظهرفي نفس الوقت 21 عائلة و6 عزاب، وجميعهم مسلمون أيضًا.<ref name="مولد تلقائيا1">Hütteroth and Abdulfattah, 1977, p. 128</ref>
 
=== العصر العثماني ===
تم ضم سيلة الظهر إلى الدولة العثمانية مع بقية فلسطين عام 1517. وفي سجلات الضرائب العثمانية لعام 1596، ظهرت تحت اسم سيلا، وتقع في ناحية جبل سامي في سنجق نابلس. وكان عدد سكانها 27 أسرة و9 عزاب، جميعهم من المسلمين. دفع القرويون ضريبة ثابتة قدرها %33.3 على المنتجات الزراعية، بما في ذلك القمح والشعير والمحاصيل الصيفية وأشجار الزيتون والماعز وخلايا النحل، بالإضافة إلى الإيرادات العرضية ومعصرة الزيتون أو العنب؛ ما مجموعه 7,400 آقجة.<ref>Hütteroth and Abdulfattah, 1977, p. 129</ref> كان في نيبي لاوين القريبة لسيلة الظهرفي نفس الوقت 21 عائلة و6 عزاب، وجميعهم مسلمون أيضًا.<ref name="مولد تلقائيا1" />
 
وقد ذكر الرحالة التركي أوليا جلبي سيلة الظهرعام 1640.<ref name="Zertal303" /> في ربيع عام 1697، لاحظ [[هنري موندريل]]، وهو في طريقه إلى القدس، وجود "نافورة جميلة تسمى سيلي، أخذت اسمها من قرية مجاورة".<ref name="Maundrell1">Maundrell, 1703, p. [https://archive.org/stream/gri_journeyfroma00maun#page/n86/mode/1up 57]: March 24, 1697</ref> يعود تاريخ معظم المباني في البلدة القديمة في سيلة الظهر إلى القرنين السابع عشر والثامن عشر.<ref name="Zertal302">Zertal, 2004, p. [https://books.google.com/books?id=Vt-IvRhCEyYC&pg=PA302 302]. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20230606021300/https://books.google.com/books?id=Vt-IvRhCEyYC&pg=PA302|date=2023-06-06}}</ref>
 
تم بناء المسجد الرئيسي في القرية في القرن التاسع عشر. لديها مئذنة طويلة بشكل خاص.<ref name="Zertal303" /> لقد فاته روبنسون في رحلاته بالمنطقة عام 1838، لكنه لاحظ أن [[هنري موندريل]] قد مر به أثناء رحلاته.<ref>Robinson and Smith, 1841, vol 3, p. [https://archive.org/stream/biblicalresearch03robiuoft#page/n167/mode/1up 150]</ref> ووضعها روبنسون في منطقة الشعروية الشرقية، المنطقة الإدارية الشرقية، شمال مدينة [[نابلس]].<ref name="Robinson129">Robinson and Smith, 1841, vol 3, 2nd Appendix, p. [https://archive.org/stream/biblicalresearch03robiuoft#page/129/mode/1up 129]</ref>
 
في عام 1870، زارها [[فيكتور غيرن|فيكتور غيران]]، ووصفها بأنها "قرية كبيرة مقسمة إلى أرباع، يبلغ عدد سكانها 1800 نسمة. وتحتل تلة تحيط بها تلال مرتفعة في الشمال، وتنتشر على سفوحها أشجار الزيتون الجميلة. نافورة جيدة تزود القرية.<ref>Guérin, 1875, p. [https://archive.org/stream/descriptiongogr04gugoog#page/n239/mode/1up 214]</ref>
 
في عام 1882، وصف المسح الذي أجراه صندوق استكشاف فلسطين لغرب فلسطين سيلة الظهر بأنها:
 
"قرية جيدة الحجم ومزدهرة، مبنية على سفح التل، وفيها العديد من البيوت الحجرية الجيدة، وتحيط بها بساتين الزيتون الجميلة، ولها أراضي جيدة في السهل. مصدر المياه الرئيسي يأتي من نبع جيد من المياه الصافية، والذي يبدو أنه دائم. ويخرج هذا من الصخر الطباشيري الموجود على منحدر التل بالطريق الرئيسي الذي يعلو القرية من جهة الشمال. وتسمى عين سيلة، وتبعد عن البيوت نصف ميل. اسم المكان المقدس المقابل للقرية في الشمال له أهمية خاصة: نيبي لاوين، نسبة إلى النبي اللاوي."<ref>Conder and Kitchener, 1882, SWP II, p. [https://archive.org/stream/surveyofwesternp02conduoft#page/155/mode/1up 155]</ref>
 
وفي نهاية هذه الفترة وبقيادة المهندس الألماني هاينريش أوغست مايسنر (مايسنر باشا)، تم بناء 156 كيلومترًا من السكك الحديدية بين سيلة الظهر وبئر السبع، خلال فترة ستة أشهر فقط.<ref>[http://www.haaretz.com/jewish/books/turks-and-germans-in-sinai-1.33119 Turks and Germans in Sinai], Uri Dromi, September 26, 2002, [[هاآرتس]] ([https://web.archive.org/web/20160406204840/http://www.haaretz.com/jewish/books/turks-and-germans-in-sinai-1.33119 Archived])</ref>
 
=== فترة الانتداب البريطاني ===
استولت القوات البريطانية على فلسطين، بما في ذلك سيلة الظهر، خلال الحرب العالمية الأولى، ثم أصبحت البلاد بعد ذلك تحت الانتداب البريطاني. في تعداد فلسطين عام 1922، الذي أجرته سلطات الانتداب البريطاني، بلغ عدد سكان سيلة الظهر 1638 نسمة، معظمهم من المسلمين وثلاثة مسيحيين<ref>Barron, 1923, p. [https://archive.org/stream/PalestineCensus1922/Palestine%20Census%20%281922%29#page/n31/mode/1up 29].</ref>، جميعهم أرثوذكس.<ref>Barron, 1923, p. [https://archive.org/stream/PalestineCensus1922/Palestine%20Census%20%281922%29#page/n49/mode/1up 47].</ref> ارتفع عدد السكان في تعداد عام 1931 إلى 1,985 نسمة، جميعهم مسلمون، يسكنون 466 منزلاً.<ref name="Census1931">Mills, 1932, p. [[iarchive:CensusOfPalestine1931.PopulationOfVillagesTownsAndAdministrativeAreas|71]]</ref>
 
كانت سيلة الظهر موطنًا لأبي خالد، أحد تلاميذ [[عز الدين القسام]] وقائد المتمردين خلال [[الثورة العربية في فلسطين 1936-1939|ثورة فلسطين 1936-1939]] ضد السلطات البريطانية.<ref>Swedenberg, 2003, p. [https://books.google.com/books?id=q7RTdcvtO2sC&pg=PA132 132]. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20231103083315/https://books.google.com/books?id=q7RTdcvtO2sC&pg=PA132|date=2023-11-03}}</ref> في إحصائيات عام 1945، بلغ عدد سكان سيلة الضهر 2850 نسمة، جميعهم مسلمون،<ref name="1945p17">Government of Palestine, Department of Statistics, 1945, p. [http://cs.anu.edu.au/~bdm/yabber/census/VSpages/VS1945_p17.jpg 17]</ref> وتبلغ مساحة أراضيهم 9972 دونمًا، وفقًا لمسح رسمي للأراضي والسكان.<ref>Government of Palestine, Department of Statistics. ''Village Statistics, April, 1945''. Quoted in Hadawi, 1970, p. [http://www.palestineremembered.com/download/VillageStatistics/Table%20I/Jinin/Page-055.jpg 55]</ref> تم استخدام 1,978 دونمًا للمزارع والأراضي القابلة للري، و4,577 دونمًا للحبوب<ref>Government of Palestine, Department of Statistics. ''Village Statistics, April, 1945''. Quoted in Hadawi, 1970, p. [http://www.palestineremembered.com/download/VillageStatistics/Table%20II/Jinin/Page-099.jpg 99]</ref> في حين تم تصنيف 64 دونماً من الأراضي المبنية (الحضرية)، و3,179 دونماً على أنها "غير صالحة للزراعة".<ref>Government of Palestine, Department of Statistics. ''Village Statistics, April, 1945''. Quoted in Hadawi, 1970, p. [http://www.palestineremembered.com/download/VillageStatistics/Table%20III/Jinin/Page-149.jpg 149]</ref>
 
=== العصر الأردني ===
في أعقاب الحرب العربية الإسرائيلية عام 1948، وبعد اتفاقيات الهدنة عام 1949، أصبحت سيلة الظهر تحت الحكم الأردني.
 
في عام 1961، بلغ عدد سكان سيلة ظهر 3566 نسمة.<ref>Government of Jordan, Department of Statistics, 1964, p. [http://users.cecs.anu.edu.au/~bdm/yabber/census/JordanCensusPages/JordanCensus1961-p14.pdf 14] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20231117170007/https://users.cecs.anu.edu.au/~bdm/yabber/census/JordanCensusPages/JordanCensus1961-p14.pdf|date=2023-11-17}}</ref>
 
=== 1967، في أعقاب ===
وتخضع سيلة الظهر للاحتلال الإسرائيلي منذ حرب الأيام الستة عام 1967. واستولى الجيش الإسرائيلي على عدة منازل في البلدة في عام 2004.<ref>[http://www.arij.org/files/admin/monitoring%20report/2004/September%202004.pdf Report on the Israeli Colonization Activities in the West Bank & the Gaza Strip], Volume 74, September 2004 Issue, Applied Research Institute – Jerusalem {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20230516212555/https://www.arij.org/files/admin/monitoring%20report/2004/September%202004.pdf|date=2023-05-16}}</ref> وفي عام 2005، قُتل 18 شخصًا من سيلة الظهر على يد إرهابيي القاعدة في تفجيرات عمان.<ref>[http://www.haaretz.com/print-edition/opinion/the-jordan-s-two-banks-draw-closer-1.174072 The Jordan's Two Banks Draw Closer], [[Danny Rubinstein]], Nov 14, 2005, ''[[هاآرتس]]'' ([https://web.archive.org/web/20170423153935/http://www.haaretz.com/the-jordan-s-two-banks-draw-closer-1.174072 archived])</ref>
 
== الجغرافيا ==
السطر 138 ⟵ 98:
* راشين، وتقع في الجهة الغربية من القرية وأراضيها مشتركة بينها وبين قريتي بلعا و[[كفر رمان]].
* الفارسية، وتقع في الجهة الغربية من السيلة، ترتفع 300 متر عن سطح البحر. بها اساسات ابنية وعضادتا باب وعتابت أبواب عليا، وآثار جدران وبقايا معاصر وصهاريج.
 
* خربة لاوي، اوالنبي لاوين (ثالث أبناء يعقوب) وتقع في شمال السيلة وعلى مسافة كيلومترين منها، ى في هذه البقعة ضريح يأتيه الزوار من القرى المجاورة، يذكر السكان ان هذا الضريح لـ (لاوى) ثالث أبناء النبي يعقوب من ليئة.