عبد اللطيف الحموشي: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الرجوع عن التعديل 64565378 بواسطة Karim185.3 (نقاش) مزاعم
وسوم: رجوع مُسترجَع تراجع عن التعديلات لغير المحررين تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة تعديل بتطبيق أندرويد
طلا ملخص تعديل
وسوم: استرجاع تحرير من المحمول تعديل ويب محمول تعديل المحمول المتقدم
سطر 49:
 
== اتهاماته بالتعذيب ==
برز اسم الحموشي في واجهة الأحداث في [[فبراير 2014]] على خلفية أزمة دبلوماسية تسبب بها قاضٍ فرنسي أصدر مذكرة لإحضاره من أجل التحقيق معه في مزاعم و اتهامات باطلة بالتعذيب في حق مواطن فرنسي من أصل مغربي.
 
ردت [[حكومة المغرب|الحكومة المغربية]] على ما اعتبرته تصرفاً غير مقبول، بإيقاف اتفاقية التعاون القضائي بين [[المغرب]] و[[فرنسا]]، لتدخل العلاقات بين [[باريس]] و[[الرباط]] في مرحلة جفاء استمرت لمدة عام، قبل أن تتصلح هذه العلاقات أشهراً قليلة قبل صعود جديد لنجم عبد اللطيف الحموشي، حيث عيَّنه الملك محمد السادس في [[15 مايو]] [[2015]] مديراً عاما للأمن الوطني، وجمع بذلك بين اثنين من أكثر المناصب الأمنية الحساسة في [[المغرب|المملكة المغربية]]، ودخل في مرحلة تحديث آليات عمل جهازي الشرطة والمخابرات الداخلية عبر أساليب تعتمد على العمل الاستباقي، وعلى احترام التزامات الدولة المغربية بالمحافظة على الأمن والسلم الاجتماعيين في احترام حقوق الأفراد والجماعات.<ref>[https://m.nador24.com/%D8%AC%D9%84%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D9%83-%D9%8A%D8%B9%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%AF-%D8%B9%D8%A8%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%B7%D9%8A%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%85%D9%88%D8%B4%D9%8A-%D9%85%D8%AF%D9%8A%D8%B1%D8%A7-%D9%84%D9%84%D9%85%D8%AE%D8%A7%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%86_a14928.html جلالة الملك يعين السيد عبد اللطيف الحموشي مديرا للمخابرات والأمن]. اطلع عليه في 18 ديسمبر 2016 {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20170324084357/http://m.nador24.com/جلالة-الملك-يعين-السيد-عبد-اللطيف-الحموشي-مديرا-للمخابرات-والأمن_a14928.html |date=24 مارس 2017}}</ref><ref>[http://www.hibapress.com/details-44097.html هذا هو عبد اللطيف الحموشي الذي نصبه الملك على رأس الأمن والمخابرات]. اطلع عليه في 18 ديسمبر 2016 {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20170518093013/http://www.hibapress.com/details-44097.html |date=18 مايو 2017}} {{وصلة مكسورة|تاريخ=2020-08-02|bot=JarBot}}</ref>