الإثنين الدامي (1993): الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسوم: مُسترجَع تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 17:
}}</ref>
 
كجزء من مطاردة الجنرال محمد فرح عيديد بعد الهجوم على قوات حفظ السلام الباكستانية في 5 يونيو 1993، قامت القوات الأمريكية بغارة مدتها 17 دقيقة على فيلا يملكها وزير داخلية عيديد، [[عبدي قيبديد]]. كانت الفيلا تستضيف تجمعًا حضره شيوخ رفيعو المستوى من [[هبر جدير]] ومريحان والعشائر الفرعية الرئيسية الأخرى، إلى جانب أعضاء بارزين في التحالف الوطني الصومالي بقيادة عيديد.<ref>{{استشهاد بكتاب|عنوان=Society, Security, Sovereignty and the State in Somalia From Statelessness to Statelessness?|مؤلف=Brons|مؤلف1-الأول=Maria|سنة=1992|صفحة=208|isbn=9789057270383|مسار= https://books.google.com/books?id=5vVyAAAAMAAJ&dq=multi-party&pg=PA208|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20230518122900/https://books.google.com/books?id=5vVyAAAAMAAJ&dq=multi-party&pg=PA208|تاريخ أرشيف=2023-05-18}}</ref>
زعمت عملية الأمم المتحدة الثانية في الصومال أن التجمع كان عبارة عن مجلس حرب مكون من متشددين تم عقده في مركز قيادة الجيش الوطني الصومالي، مما يجعله هدفًا عسكريًا مشروعًا، لكنه لم يقدم أبدًا أدلة لتبرير ادعاءاته. في المقابل، تؤكد الروايات الصومالية عن الغارة أن الاجتماع كان عبارة عن مؤتمر سلام اجتمع فيه شيوخ بارزون ومعتدلون من الجيش الوطني الصومالي ومدنيون لمناقشة حل دبلوماسي مقترح للصراع المتصاعد بين الجيش الوطني الصومالي وعملية الأمم المتحدة في الصومال الثانية. تعرضت عملية 12 يوليو لانتقادات شديدة من قبل وزارة العدل التابعة لعملية الأمم المتحدة الثانية في الصومال، وأطباء بلا حدود، وهيومن رايتس ووتش، و [[منظمة العفو الدولية]] ومنظمة الوحدة الأفريقية.<ref>{{استشهاد ويب|عنوان=Kenya – KDF|مسار=http://amisom-au.org/kenya-kdf/|ناشر=AMIS|تاريخ الوصول=5 May 2015| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180331101428/http://amisom-au.org/kenya-kdf/ | تاريخ أرشيف = 31 مارس 2018}}</ref>