الصحوة السعودية: الفرق بين النسختين

وصل أعضاء الإخوان المسلمين إلى السعودية في الخمسينات والستينات من القرن الماضي بحثًا عن الهجرة من اضطهاد النظام الاشتراكي المصري. تم منح العديد منهم مناصب بارزة في الجامعات والوزارات الحكومية وأنشأوا علاقاتٍ وثيقة مع الحكام السعوديين. وبحلول السبعينيات، ضمت الصحوة العديد من الجماعات الدينية غير الرسمية، كان أكثرها شعبية السرورية، التي سُميت على اسم الشيخ السوري محمد سرور زين العابدين- وجماعة الإخوان المسلمين السعودية، التي لم تكن تابعة رسمياً قط للمنظمة الأم في مصر. <ref name="aawsat">{{استشهاد ويب

كان لديهم دائما خلافات مع المشايخ السعوديين. أثرت هذهالسلفية الخلافاتالوهابية والإخوان على بعضهما البعض، وأدىوأنتجتا هذافي التلقيح المتبادل إلى ولادةالنهاية حركة هجينة من المعارضة الدينية السياسية المعروفة باسم حركة الصحوة. بلغت ذروتها في التسعينيات قبل أن تتعرض للكبت من قبل الحكومة السعودية.<ref name="gp">{{cite news |last=Murphy |first=Caryle |date=6 September 2011 |url=http://www.globalpost.com/dispatch/news/regions/middle-east/saudi-arabia/110901/saudi%E2%80%99s-nascent-democratic-movement-confronts- |title=Saudi Islamists consider democracy, confront royal dogma |work=GlobalPost |access-date=13 May 2022 |archive-url=https://web.archive.org/web/20110918100401/http://www.globalpost.com/dispatch/news/regions/middle-east/saudi-arabia/110901/saudi%E2%80%99s-nascent-democratic-movement-confronts-|archive-date=18 September 2011}}</ref><ref name="aawsat"/>