أعضاء النطق: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
MenoBot (نقاش | مساهمات)
ط v2.03b - باستخدام ويكيبيديا:فو (مرجع قبل علامة الترقيم - وسوم كود قالب بدون محتوى)
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إضافة وصف للصورة (تجريبي)
سطر 33:
وهناك فراغ بين الوترين يسمى المزمار . وفتحة المزمار تنقبض وتنبسط بنسب مختلفة مع الأصوات ، ويترتب على هذا اختلاف نسبة شدة الوترين واستعدادهما للاهتزاز ؛ فكلما زاد توترهما زادت نسبة اهتزازهما في الثانية ، فتختلف تبعا لهذا درجة الصوت . وللمزمار غطاء نسميه لسان المزمار ، وظيفته الأصلية أن يكون بمثابة صمام يحمى طريق التنفس في أثناء عملية البلع.<ref name="مولد تلقائيا1">الأصوات اللغوية ، دكتور إبراهيم أنيس،19</ref> ويكون الوتران الصوتيان في أوضاع متعددة ، هي المبينة فيما يأتي:<ref>علم الأصوات اللغوية ، دكتوركمال بشر،137</ref>
 
[[ملف:الأوتار الصوتية.png|تصغير|287x287بك|الأوتار الصوتية]]
 
( أ ) الأوتار الصوتية في وضع التنفس ، وهو وضع إصدار الأصوات المهموسة مثل التاء والثاء والحاء والخاء وغيرها .
سطر 49:
وهو الجزء الذي بين الحنجرة وأقصى الفم. وهو فضلا عن أنه مخرج لأصوات لغوية خاصة ، يستغل بصفة عامة كفراغ رنان يضخم بعض الأصوات بعد صدورها من الحنجرة ، فهو يسهم بفعالية في تشكيل سمة التفخيم الصوتي المائزة للأصوات المفخمة المتمثلة بكل من الضاد والطاء والظاء والصاد، فمع ارتفاع مؤخر اللسان باتجاه الطبق وارتداد جذره باتجاه الجدار الخلفي للحلق تتشكل سمة التفخيم التي تميز هذه المجموعة عن نظيرها المرقق. وينقسم الحلق إلى ثلاثة أجزاء هي أدناه ووسطه وأقصاه. <ref name="مولد تلقائيا1" />
 
[[ملف:أقسام اللسان.png|تصغير|أقسام اللسان]]
 
=== اللسان ===