إحصاءات اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه: الفرق بين النسختين

 

== المملكة المتحدة ==

في بعض أجزاء [[إنجلترا]]، وصلت قوائم الانتظار لمدة خمس سنوات أو أكثر لتقييم تشخيص اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه في عام 2019.<ref>{{استشهاد بخبر|عنوان=Clearing ADHD caseload could take 5 years, CCG warns|مسار=https://www.hsj.co.uk/nhs-liverpool-ccg/clearing-adhd-caseload-could-take-5-years-ccg-warns/7024256.article|تاريخ الوصول=2 March 2019|ناشر=Health Service Journal|تاريخ=25 January 2019| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20190306043316/https://www.hsj.co.uk/nhs-liverpool-ccg/clearing-adhd-caseload-could-take-5-years-ccg-warns/7024256.article | تاريخ الأرشيف = 6 مارس 2019 }}</ref>

 

 

== تغيير المعدلات ==

زادت معدلات تشخيص وعلاج [[اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط|اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه]] في كل من [[المملكة المتحدة]] و<nowiki/>[[الولايات المتحدة]] منذ سبعينيات القرن الماضي. يُعتقد أن هذا يرجع في المقام الأول إلى التغيرات في كيفية تشخيص الحالة<ref name="CDCTime2013">{{مرجع ويب|عنوان=ADHD Throughout the Years|مسار=https://www.cdc.gov/ncbddd/adhd/documents/timeline.pdf|ناشر=Center For Disease Control and Prevention|تاريخ الوصول=2 August 2013| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20181002165650/https://www.cdc.gov/ncbddd/adhd/documents/timeline.pdf | تاريخ الأرشيف = 2 أكتوبر 2018 }}</ref> ومدى استعداد الناس لمعالجتها بالأدوية بدلاً من التغيير الحقيقي في معدلات الاصابة والتشخيص.<ref name="Cowen2012" /> في المملكة المتحدة، يقدر أن 0.5 لكل 1000 طفل كان مصابًا باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه في سبعينيات القرن الماضي، بينما تلقى 3 لكل 1000 أدوية لمعالجة تلك الحالة في أواخر التسعينيات. وفي المملكة المتحدة، كان هناك 3.6 % من الأطفال الذكور وأقل من 1% في عام 2003 من الأطفال الإناث الذين تم تشخيصهم.<ref name="NICE20082">{{مرجع ويب|مسار=http://www.nice.org.uk/nicemedia/pdf/CG72FullGuideline.pdf|عنوان=CG72 Attention deficit hyperactivity disorder (ADHD): full guideline|ناشر=NHS|مؤلف=National Institute for Health and Clinical Excellence|وصلة مؤلف=National Institute for Health and Clinical Excellence|تاريخ=24 September 2008| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20140225061250/http://www.nice.org.uk:80/nicemedia/pdf/CG72FullGuideline.pdf | تاريخ الأرشيف = 25 فبراير 2014 }}</ref> وفي الولايات المتحدة، ارتفع عدد الأطفال المصابين بالتشخيص من 12 لكل 1000 في السبعينيات إلى 34 لكل 1000 في أواخر التسعينيات،<ref name="NICE20082" /> ثم 95 لكل 1000 عام 2007،<ref>{{مرجع ويب|عنوان=Attention-Deficit / Hyperactivity Disorder (ADHD): Data and Statistics|مسار=https://www.cdc.gov/ncbddd/adhd/data.html|عمل=Centers for Disease Control and Prevention|تاريخ=May 13, 2013| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20190531064753/https://www.cdc.gov/ncbddd/adhd/data.html | تاريخ الأرشيف = 31 مايو 2019 }}</ref> ثم 110 لكل 1000 عام 2011.<ref>{{استشهاد بخبر|الأخير=Schwarz|الأول=Alan|عنوان=A.D.H.D. Seen in 11% of U.S. Children as Diagnoses Rise|مسار=https://www.nytimes.com/2013/04/01/health/more-diagnoses-of-hyperactivity-causing-concern.html?pagewanted=all&_r=0|تاريخ الوصول=2 August 2013|newspaper=New York Times|تاريخ=Mar 31, 2013| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20190107125114/https://www.nytimes.com/2013/04/01/health/more-diagnoses-of-hyperactivity-causing-concern.html?pagewanted=all&_r=0 | تاريخ الأرشيف = 7 يناير 2019 }}</ref> ومن المُتوفع أن التغييرات في معايير التشخيص في عام 2013 من الإصدار الرابع [[الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية|للدليل التشخيصي الإحصائي للاضطرابات النفسية]] إلى الإصدار الخامس ستزيد عدد الأشخاص الذين يعانون من اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه وخاصةً بين البالغين.<ref>{{cite journal|last=Dalsgaard|first=S|title=Attention-deficit/hyperactivity disorder (ADHD).|journal=European Child & Adolescent Psychiatry|date=February 2013|volume=22 Suppl 1|pages=S43-8|pmid=23202886|doi=10.1007/s00787-012-0360-z}}</ref>