حقوق الإنسان في ألبانيا: الفرق بين النسختين

تشمل القضايا الحالية المتعلقة [[حقوق الإنسان|بحقوق الإنسان]] في [[ألبانيا]] العنف المنزلي، وحالات التعذيب المنفصلة، ووحشية الشرطة، والظروف العامة السيئة للسجون، والاتجار بالبشر والجنس و<nowiki/>[[حقوق المثليين حسب الدولة أو الإقليم|حقوق المثليين]].<ref name="amnesty.org">{{مرجع ويب|مسار=https://www.amnesty.org/en/countries/|عنوان=Countries|موقع=www.amnesty.org|لغة=en|تاريخ الوصول=2019-06-19| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20191010065647/https://www.amnesty.org/en/countries/ | تاريخ أرشيف = 10 أكتوبر 2019 }}</ref>

خلال فترة حكم أنور خوجة (1944-1985)، صُنّفت ألبانيا الشيوعية حينها باعتبارها واحدة من أكثر الدول قمعاً في أوروبا الشرقية، ولكن منذ عام 1992 أُجريت العديد من الإصلاحات التحررية تحت قيادة الحزب الديمقراطي.<ref>{{مرجع كتاب|مسار=https://archive.org/details/humanrightsinpos0000abra|عنوان=Human rights in post-communist Albania|الأخير=Fred.|الأول=Abrahams,|تاريخ=1996|ناشر=Human Rights Watch|others=Human Rights Watch/Helsinki (Organization : U.S.)|isbn=1564321606|مكان=New York|oclc=34677470|url-access=registration| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20191216034944/https://archive.org/details/humanrightsinpos0000abra | تاريخ الأرشيف = 16 ديسمبر 2019 }}</ref>

ألبانيا تُعد بلد منشأ وبلد نقل للأشخاص، خاصة النساء والأطفال، الذين يجري الاتجار بهم لغرض الاستغلال الجنسي. أبدت الحكومة الألبانية بعض الالتزام بمكافحة الاتجار بالبشر، لكنها انتُقدت لعدم امتثالها تماماً للمعايير الدنيا للقضاء على هذا الاتجار وفشلها في وضع تدابير فعالة لحماية الشهود.

في عام 2015، ذكرت اليونيسف أن 77% من الأطفال في ألبانيا قد تعرضوا لشكل من أشكال العقوبة العنيفة في المنزل. يُجبر مئات الأطفال على التسول أو التعرض لأشكال أخرى من العمل القسري داخل البلاد وحتى خارجها.<ref name="civilRightsDefenders">[https://www.civilrightsdefenders.org/country-reports/human-rights-in-albania/ Human Rights in Albania] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20180114170645/http://www.civilrightsdefenders.org/country-reports/human-rights-in-albania/ |date=14 يناير 2018}}</ref>

تخضع ما لا تقل عن 70 أسرة للحبس الذاتي بسبب الخوف من هجمات الثأر.

[[تصنيف:حقوق الإنسان في ألبانيا]]{{حقوق الإنسان في أوروبا}}