جيش التحرير الشعبي (لبنان): الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الحزب الشيوعي اللبناني عند الحلفاء افواج المقاومة اللبنانية موجودة عند الحلفاء والخصوم منظمة العمل الشيوعي هي حليفة وليست خصم
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 82:
في الفترة ما بين يوليو ونوفمبر 1985 اشتبك جيش التحرير الشعبي في معركة مع "أمل" للسيطرة على بعض المواقع الرئيسية في بيروت الغربية التي كانت تحتفظ بها القوة المتعددة الجنسيات إلى أن يتم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بوساطة رئيس المخابرات العسكرية السورية في لبنان الجنرال [[غازي كنعان]] الذي وقع في أواخر نوفمبر. من الواضح أن شروط الاتفاق كانت في صالح أمل التي اضطرت وليد جنبلاط في 24 نوفمبر إلى "إعادة النظر" في الوجود العسكري لميليشيا جيش لبنان الجنوبي في القطاع الغربي من العاصمة اللبنانية.
 
في أوائل عام 1987 تحول جيش التحرير الشعبي وأمل مرة أخرى ضد بعضهما البعض فيما أصبح يعرف باسم "حرب [[علم لبنان|العلم]]". اندلع النزاع في 22 فبراير الماضي عندما سار مقاتل من جيش التحرير الشعبي إلى مبنى القناة رقم 7 ووضع محل العلم الوطني اللبناني الذي رفعه علم الحزب الذي فسرته ميليشيات أمل على أنه عمل استفزازي متعمد. سرعان ما انتشرت جولة جديدة من القتال الوحشي في جميع أنحاء غرب بيروت وعلى الرغم من أن قوات أمل تمكنت في البداية من استعادة العلم الوطني اللبناني في مبنى القناة رقم 7 إلا أنها تغلبت بعدغولبةبعد ذلك على يد تحالف جيش التحرير الشعبي وحرس الشعب الشعبي وميليشيات شبكة الأمان الاجتماعي التي استولت على أجزاء كبيرة من غرب بيروت. في نهاية المطاف تم وقف القتال بسبب الانتشار الواسع النطاق في غرب بيروت للقوات السورية تحت قيادة الجنرال كنعان بمساعدة [[قوى الأمن الداخلي|قوات الدرك اللبنانية]].
 
في العام نفسه حارب جيش التحرير الشعبي مرة أخرى الجيش اللبنانى في منطقة عاليه بعد أن تم نشر اللواء الخامس الماروني المسيحي في بلدة سوق الغرب الاستراتيجية لمنع مدفعية الدروز من قصف العاصمة اللبنانية.