المسيحية في جزر المالديف: الفرق بين النسختين

وفي أواخر التسعينات من [[القرن العشرين]]، حذر المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية المواطنين من أنهم سيواجهون الاعتقال إذا استمعوا إلى البرامج الإذاعية التي بثتها الإذاعة الشرق الأقصى المسيحية والناطقة [[لغة ديفهي|باللغة الديفهيَّة]]، ومقرها [[سيشيل]]. في عام [[1998]]، تم طرد جميع الأجانب المسيحيين للاشتباه في العمل التبشيري وألقي القبض على خمسين شخص من المسيحيين المالديفيين، وتم إرسالهم إلى سجن أطول كافو.كافو،<ref name=CT98>{{استشهاد بخبر|العنوان=Christians Expelled from Maldives|المسار=http://www.christianitytoday.com/ct/1998/september7/8ta27d.html|newspaper=[[Christianity Today]]|التاريخ=7 September 1998}}</ref> إذ لا يسمح بالتبشير.

وفقًا للموسوعة المسيحية العالمية هناك تواجد للكنيسة [[الإنجيلية]] والمينونايت و[[السبتيين]] في هذا البلد. وتغطي [[الكنيسة الرومانية الكاثوليكية]] في جزر المالديف من قبل أبرشية كولومبو.<ref>{{مرجع ويب| المسار=http://www.katolsk.no/utenriks/kronologi/maldives.htm|السنة=07-06-2006| العنوان=Chronology of Catholic Dioceses:Maldives| الناشر=katolsk.no| تاريخ الوصول=2006-07-06}}</ref> ومن الجدير بالذكر أيضا أن ذكريات نَشر الإيمان ذكر أنه في عام [[1833]] بعد تنصيب كليمنت بوناند في منصب النائب الرسولي في بونديشيري، أذن له من قبل [[الكرسي الرسولي]] لإرسال المبشرين إلى جزر المالديف حيث أنَّ الإيمان المسيحي لم يكن قد وصل بعد. مواطني جزر [[المالديف]] الذين يعتنقون المسيحية يفقدون جنسيتهم ويتعرضون لخطر التعذيب. وقد تم طرد المسيحيين عدة مرات في السنوات ال 10العشرة الماضية.

{{بذرة مسيحية}}