عدد التعديلات للمستخدم (user_editcount) | 17 |
اسم حساب المستخدم (user_name) | 'Eulle7rxL' |
عمر حساب المستخدم (user_age) | 2628 |
المجموعات (متضمنة غير المباشرة) التي المستخدم فيها (user_groups) | [
0 => '*',
1 => 'user'
] |
ما إذا كان المستخدم يعدل من تطبيق المحمول (user_app) | false |
ما إذا كان المستخدم يعدل عبر واجهة المحمول (user_mobile) | true |
المجموعات العالميَّة التي يمتلكها الحساب (global_user_groups) | [] |
هوية الصفحة (page_id) | 7322714 |
نطاق الصفحة (page_namespace) | 0 |
عنوان الصفحة (بدون نطاق) (page_title) | 'التنوع الجنسي الإيكولوجي' |
عنوان الصفحة الكامل (page_prefixedtitle) | 'التنوع الجنسي الإيكولوجي' |
آخر عشرة مساهمين في الصفحة (page_recent_contributors) | [
0 => 'MenoBot',
1 => 'InternetArchiveBot',
2 => 'JarBot',
3 => 'MaraBot',
4 => 'AlaaBot',
5 => 'Mr.Ibrahembot',
6 => 'Abdullah Arfa'
] |
عمر الصفحة (بالثواني) (page_age) | 71581828 |
أول مستخدم ساهم في الصفحة (page_first_contributor) | 'Abdullah Arfa' |
فعل (action) | 'edit' |
ملخص التعديل/السبب (summary) | '/* growthexperiments-addlink-summary-summary:3|0|0 */' |
نموذج المحتوى القديم (old_content_model) | 'wikitext' |
نموذج المحتوى الجديد (new_content_model) | 'wikitext' |
نص الويكي القديم للصفحة، قبل التعديل (old_wikitext) | '{{يتيمة|تاريخ=مارس 2020}}
{{شريط جانبي سياسة خضراء}}
يشير مصطلح '''التنوع الجنسي الإيكولوجي''' إلى سلسلة من الممارسات التي تُعيد تخيل [[طبيعة|الطبيعة]] و<nowiki/>[[علم الأحياء|البيولوجيا]] و<nowiki/>[[شبقية|الجنسانية]] في ضوء نظرية [[أحرار الجنس]]. يفند التنوع الجنسي الإيكولوجي مفهوم الانحياز الجنسي المغاير في الطبيعة، ويستند على مجموعة متنوعة من التخصصات، مثل دراسات العلوم، والنسوية الإيكولوجية، والعدالة البيئية، وجغرافيا التنوع الجنسي.<ref name=":0">{{استشهاد ويب
| مسار = https://keywords.nyupress.org/environmental-studies/essay/queer-ecology/
| عنوان = Queer Ecology: Keywords for Environmental Studies
| موقع = NYU Press
| الأخير = Sandilands
| الأول = Catriona
|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20191220152835/https://keywords.nyupress.org/environmental-studies/essay/queer-ecology/|تاريخ أرشيف=2019-12-20}}</ref> يكسر هذا المنظور مختلف «الثنائيات» الموجودة في الفهم الإنساني للطبيعة والحضارة.<ref>{{استشهاد ويب
| مسار = https://orionmagazine.org/article/how-to-queer-ecology-once-goose-at-a-time/
| عنوان = How to Queer Ecology: One Goose at a Time
|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20190801004015/https://orionmagazine.org/article/how-to-queer-ecology-once-goose-at-a-time/|تاريخ أرشيف=2019-08-01}}</ref>
== نظرة عامة ==
يعترف التنوع الجنسي الإيكولوجي بأن الناس يرون الطبيعة من خلال المفاهيم الثنائية مثل «الطبيعي وغير الطبيعي» أو «الحي وغير الحي» أو «البشري وغير البشري»، لكن في الواقع، وجود الطبيعة هو حالة استمرارية. وإن فكرة «الطبيعي» هي مفهوم بشري عن الطبيعة، وغير مستمدة من «الطبيعة» نفسها.
يرفض التنوع الجنسي الإيكولوجي الأفكار التي تقول باستثنائية الإنسان ومركزيته، وهي أفكار تقترح أن البشر فريدون وأكثر أهمية من الطبيعة الأخرى غير البشرية. ويتحدى بشكل خاص الأفكار التقليدية التي تخص الكائنات الحية وأنواعًا وأفرادًل بقيمة أكثر من غيرهم.<ref name="Schnabel L. 2014, pp. 10">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Schnabel|الأول1=L|سنة=2014|عنوان=The Question of Subjectivity in Three Emerging Feminist Science Studies Frameworks: Feminist Postcolonial Science Studies, New Feminist Materialisms, and Queer Ecologies|مسار=|صحيفة=Women's Studies International Forum|المجلد=44|العدد=1|صفحات=10–16|doi=10.1016/j.wsif.2014.02.011}}</ref>
يوضح التنوع الجنسي الإيكولوجي أيضًا أن الأفكار المعيارية المغايرة تشبع فهم الإنسان لـ «الطبيعة» والمجتمع البشري، ويدعو إلى إدراج التنوع الجنسي ضمن الحركات البيئية. يرفض الربط الموجود بين «الطبيعي» و«الجنسي المغاير»، ويلفت الانتباه إلى الكيفية التي استُغلت بها الطبيعة والجماعات الاجتماعية المهمشة تاريخيًا.
يطبق الناس التنوع الجنسي الإيكولوجي عبر التخلي عن أفكارهم حول ما هو «طبيعي»، والتخلص من تعميمات السلوك البشري والحيواني، والاعتراف بتنوع العالم الطبيعي، وتيسير الخطاب المتمركز حول التنوع الجنسي. عبر عدسة التنوع الجنسي الإيكولوجي، تعد جميع الكائنات الحية مرتبطة ومتداخلة.<ref>{{استشهاد ويب
| مسار = https://orionmagazine.org/article/how-to-queer-ecology-once-goose-at-a-time/
| عنوان = Orion Magazine {{!}} How to Queer Ecology: One Goose at a Time
| موقع = Orion Magazine
| تاريخ الوصول = 2019-05-07
|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20190801004015/https://orionmagazine.org/article/how-to-queer-ecology-once-goose-at-a-time/|تاريخ أرشيف=2019-08-01}}</ref>
== التاريخ ==
تعود البدايات النظرية للتنوع الجنسي الإيكولوجي إلى ما يعَد نصوصًا تأسيسية لنظرية أحرار الجنس. على سبيل المثال، تشير الباحثة كاتريونا سانديلاندس إلى أن أصول التنوع الجنسي الإيكولوجي تعود إلى دراسة قدمها ميشال فوكو بعنوان تاريخ الجنسانية (1976). تقترح سانديلاندس أن فوكو «وضع الأساس لمعظم الفهم للتنوع الجنسي الإيكولوجي المعاصر» عبر دراسة مفهوم الجنس بصفته «موضوعًا محددًا للمعرفة العلمية، تنظمه (بيولوجيا التكاثر) التي تنظر إلى السلوك الجنسي البشري عبر فيسيولوجيا التكاثر النباتي والحيواني من ناحية، ومن ناحية أخرى، (طب الصحة الجنسية) الذي يصور الجنسانية البشرية عبر الرغبة والهوية»، يشرح فوكو أن «طب الصحة الجنسية» بصفته وسيلة للحديث عن صحة الإنسان منفصل عن «طب الجسم». مثلما تستمد المفاهيم المبكرة للتنوع الجنسي الإيكولوجي أيضًا من شعر إدوارد كاربنتر، الذي تناول موضوعات الجنسانية والطبيعة في عمله.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Parkins|الأول1=Wendy|عنوان=Edward Carpenter's Queer Ecology of the Everyday|صحيفة=19: Interdisciplinary Studies in the Long Nineteenth Century|تاريخ=6 July 2018|المجلد=2018|العدد=26|صفحات=1–18|doi=10.16995/ntn.803}}</ref>
وضع عمل جوديث بتلر في مجال الجندر أيضًا أساسًا مهمًا للتنوع الجنسي الإيكولوجي. على وجه التحديد، تستكشف بتلر [[نوع اجتماعي|الجندر]] كأداء في كتابها لعام 1990، «مشكلة الجندر: النسوية وتخريب الهوية». ويقترح التنوع الجنسي الإيكولوجي أنه في حال تطبيق مفهوم بتلر للأداء على عالم البيئة، فإنه يفكك «ثنائية الطبيعة والحضارة».<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Morton|الأول1=Timothy|عنوان=Quest Column: Queer Ecology|صحيفة=PMLA|تاريخ=March 2010|المجلد=125|العدد=2|صفحات=273–282|jstor=25704424|doi=10.1632/pmla.2010.125.2.273|مسار= https://www.semanticscholar.org/paper/Guest-Column%3A-Queer-Ecology-Morton/59440689f47cc5e3addb5464b844ca59c79b8b6d|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200307062520/https://semanticscholar.org/paper/59440689f47cc5e3addb5464b844ca59c79b8b6d|تاريخ أرشيف=2020-03-07}} {{وثق المصدر|date=September 2019|reason=This ref was deleted Special:Diff/896018613 by a bug in VisualEditor and later restored by a bot from the original cite located at Special:Permalink/894068469 cite #2 - verify the cite is accurate and delete this template. [[مستخدم:GreenC bot/Job 18]]}}</ref> من وجهة نظر التنوع الجنسي الإيكولوجي، لا توجد اختلافات جوهرية بين «الطبيعة» و«الحضارة». بدلاً من ذلك، فإن البشر الذين صنفوا «الطبيعة» و«الحضارة» على أنهما مختلفان عن بعضهما، هم من خلقوا هذه الاختلافات. من وجهة نظر علمية، لا يمكن فهم «الطبيعة» تمامًا إذا اعتبرت الحيوانات أو الجسيمات كيانات راكدة مستقلة؛ لأن الطبيعة موجودة كـ«شبكة» من التفاعلات.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Barad|الأول1=Karen|عنوان=Nature's Queer Performativity|صحيفة=Qui Parle|تاريخ=Spring–Summer 2011|المجلد=19|العدد=2|صفحات=121–158|jstor=10.5250/quiparle.19.2.0121|doi=10.5250/quiparle.19.2.0121}} {{وثق المصدر|date=September 2019|reason=This ref was deleted Special:Diff/896018613 by a bug in VisualEditor and later restored by a bot from the original cite located at Special:Permalink/894068469 cite #3 - verify the cite is accurate and delete this template. [[مستخدم:GreenC bot/Job 18]]}}</ref>
ظهر التنوع الجنسي الإيكولوجي بشكل جزئي أيضًا بفضل النسوية الإيكولوجية. على الرغم من رفض التنوع الجنسي الإيكولوجي لسمات الجوهرية الموجودة في النسوية الإيكولوجية المبكرة، فإن النصوص النسوية الإيكولوجية مثل كتاب ماري دالي جين / أيكولوجي (1978) وضعت الأساس لفهم التقاطعات بين المرأة والبيئة. وطور التنوع الجنسي الإيكولوجي هذه المفاهيم المتقاطعة التي بدأت في مجال النسوية الإيكولوجية حول الطرق التي وصف بها الجنس والطبيعة تاريخيًا. كنظرية سياسية تصر على أن المشاكل البيئية والاجتماعية متشابهة، جرت مقارنة التنوع الجنسي الإيكولوجي بمفهوم موري بوكتشين الخاص بالإيكولوجيا الاجتماعية، نظرًا إلى أن كليهما نظريات سياسية تصر على أن المشاكل البيئية والاجتماعية مترابطة.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=|الأول1=|تاريخ=2012|عنوان=Queer ecology: A roundtable discussion|مسار= http://ecopsychology-journal.eu/v3/EJE%20v3_Anderson%20et%20al.pdf|صحيفة=European Journal of Ecopsychology|المجلد=3|صفحات=82–103|via=|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20181204101941/http://eje.wyrdwise.com/v3/EJE%20v3_Anderson%20et%20al.pdf|تاريخ أرشيف=2018-12-04}} {{وثق المصدر|date=September 2019|reason=This ref was deleted Special:Diff/896018613 by a bug in VisualEditor and later restored by a bot from the original cite located at Special:Permalink/894068469 cite #7 - verify the cite is accurate and delete this template. [[مستخدم:GreenC bot/Job 18]]}}</ref>
في مايو 1994، قدمت مقالة افتتاحية في أندركورنتس: مجلة الدراسات البيئية الإشكالية بعنوان «التنوع الجنسي الطبيعي». حددت المقالة القدرة التخريبية المحتملة عندما يفحص المرء الفئات المعيارية المرتبطة بالطبيعة. وأكدت أن الذكور البيض المغايرين جنسيًا يسيطرون على سياسات الطبيعة، وأن هذا النمط لا يمكن أن يستمر. وعرض فكر المنادين بالتنوع الجنسي الإيكولوجي وأدبهم في هذه المسألة أيضًا على شكل قصائد وتقارير فنية تفند التغاير الجنسي ضمن الجنسانية البشرية والبيئية. في وقت لاحق من عام 2015، طرحت أندركورنتس تحديثًا لقضيتهم الأصلية ونشرة للاحتفال بمرور 20 عامًا على الدراسات المستمرة في التنوع الجنسي الإيكولوجي.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Anglin|الأول1=Sallie|عنوان=Generative Motion: Queer Ecology and ''Avatar''|وصلة=https://archive.org/details/sim_journal-of-popular-culture_2015-04_48_2/page/341|صحيفة=The Journal of Popular Culture|تاريخ=April 2015|المجلد=48|العدد=2|صفحات=341–354|doi=10.1111/jpcu.12261}}</ref>
حديثًا، بدأت أفلام مثل أفاتار لجيمس كاميرون بالترويج للأفكار الأساسية للتنوع الجنسي الإيكولوجي.
== المراجع ==
{{مراجع}}
{{شريط بوابات|طبيعة|علم البيئة|فلسفة|فنون مرئية|مجتمع|نسوية}}
[[تصنيف:إنسانيات بيئية]]
[[تصنيف:بيئة سياسية]]
[[تصنيف:حركات بيئية]]
[[تصنيف:دراسات بيئية]]
[[تصنيف:مذهب بيئي]]
[[تصنيف:مفاهيم العلوم الاجتماعية البيئية]]
[[تصنيف:نظرية أحرار الجنس]]' |
نص الويكي الجديد للصفحة، بعد التعديل (new_wikitext) | '{{يتيمة|تاريخ=مارس 2020}}
{{شريط جانبي سياسة خضراء}}
يشير مصطلح '''التنوع الجنسي الإيكولوجي''' إلى سلسلة من الممارسات التي تُعيد تخيل [[طبيعة|الطبيعة]] و<nowiki/>[[علم الأحياء|البيولوجيا]] و<nowiki/>[[شبقية|الجنسانية]] في ضوء نظرية [[أحرار الجنس]]. يفند التنوع الجنسي الإيكولوجي مفهوم الانحياز الجنسي المغاير في الطبيعة، ويستند على مجموعة متنوعة من التخصصات، مثل دراسات العلوم، والنسوية الإيكولوجية، والعدالة البيئية، وجغرافيا التنوع الجنسي.<ref name=":0">{{استشهاد ويب
| مسار = https://keywords.nyupress.org/environmental-studies/essay/queer-ecology/
| عنوان = Queer Ecology: Keywords for Environmental Studies
| موقع = NYU Press
| الأخير = Sandilands
| الأول = Catriona
|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20191220152835/https://keywords.nyupress.org/environmental-studies/essay/queer-ecology/|تاريخ أرشيف=2019-12-20}}</ref> يكسر هذا المنظور مختلف «الثنائيات» الموجودة في الفهم الإنساني للطبيعة والحضارة.<ref>{{استشهاد ويب
| مسار = https://orionmagazine.org/article/how-to-queer-ecology-once-goose-at-a-time/
| عنوان = How to Queer Ecology: One Goose at a Time
|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20190801004015/https://orionmagazine.org/article/how-to-queer-ecology-once-goose-at-a-time/|تاريخ أرشيف=2019-08-01}}</ref>
== نظرة عامة ==
يعترف التنوع الجنسي الإيكولوجي بأن الناس يرون الطبيعة من خلال المفاهيم الثنائية مثل «الطبيعي وغير الطبيعي» أو «الحي وغير الحي» أو «البشري وغير البشري»، لكن في الواقع، وجود الطبيعة هو حالة استمرارية. وإن فكرة «الطبيعي» هي مفهوم بشري عن الطبيعة، وغير مستمدة من «الطبيعة» نفسها.
يرفض التنوع الجنسي الإيكولوجي الأفكار التي تقول باستثنائية الإنسان ومركزيته، وهي أفكار تقترح أن البشر فريدون وأكثر أهمية من الطبيعة الأخرى غير البشرية. ويتحدى بشكل خاص الأفكار التقليدية التي تخص الكائنات الحية وأنواعًا وأفرادًل بقيمة أكثر من غيرهم.<ref name="Schnabel L. 2014, pp. 10">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Schnabel|الأول1=L|سنة=2014|عنوان=The Question of Subjectivity in Three Emerging Feminist Science Studies Frameworks: Feminist Postcolonial Science Studies, New Feminist Materialisms, and Queer Ecologies|مسار=|صحيفة=Women's Studies International Forum|المجلد=44|العدد=1|صفحات=10–16|doi=10.1016/j.wsif.2014.02.011}}</ref>
يوضح التنوع الجنسي الإيكولوجي أيضًا أن الأفكار المعيارية المغايرة تشبع فهم الإنسان لـ «الطبيعة» والمجتمع البشري، ويدعو إلى إدراج التنوع الجنسي ضمن الحركات البيئية. يرفض الربط الموجود بين «الطبيعي» و«الجنسي المغاير»، ويلفت الانتباه إلى الكيفية التي استُغلت بها الطبيعة والجماعات الاجتماعية المهمشة تاريخيًا.
يطبق الناس التنوع الجنسي الإيكولوجي عبر التخلي عن أفكارهم حول ما هو «طبيعي»، والتخلص من تعميمات السلوك البشري والحيواني، والاعتراف بتنوع العالم الطبيعي، وتيسير الخطاب المتمركز حول التنوع الجنسي. عبر عدسة التنوع الجنسي الإيكولوجي، تعد جميع الكائنات الحية مرتبطة ومتداخلة.<ref>{{استشهاد ويب
| مسار = https://orionmagazine.org/article/how-to-queer-ecology-once-goose-at-a-time/
| عنوان = Orion Magazine {{!}} How to Queer Ecology: One Goose at a Time
| موقع = Orion Magazine
| تاريخ الوصول = 2019-05-07
|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20190801004015/https://orionmagazine.org/article/how-to-queer-ecology-once-goose-at-a-time/|تاريخ أرشيف=2019-08-01}}</ref>
== التاريخ ==
تعود البدايات النظرية للتنوع الجنسي الإيكولوجي إلى ما يعَد نصوصًا تأسيسية لنظرية أحرار الجنس. على سبيل المثال، تشير الباحثة كاتريونا سانديلاندس إلى أن أصول التنوع الجنسي الإيكولوجي تعود إلى دراسة قدمها [[ميشال فوكو]] بعنوان تاريخ الجنسانية (1976). تقترح سانديلاندس أن فوكو «وضع الأساس لمعظم الفهم للتنوع الجنسي الإيكولوجي المعاصر» عبر دراسة مفهوم الجنس بصفته «موضوعًا محددًا للمعرفة العلمية، تنظمه (بيولوجيا التكاثر) التي تنظر إلى السلوك الجنسي البشري عبر فيسيولوجيا التكاثر النباتي والحيواني من ناحية، ومن ناحية أخرى، ([[طب الصحة الجنسية]]) الذي يصور الجنسانية البشرية عبر الرغبة والهوية»، يشرح فوكو أن «طب الصحة الجنسية» بصفته وسيلة للحديث عن صحة الإنسان منفصل عن «طب الجسم». مثلما تستمد المفاهيم المبكرة للتنوع الجنسي الإيكولوجي أيضًا من شعر إدوارد كاربنتر، الذي تناول موضوعات الجنسانية والطبيعة في عمله.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Parkins|الأول1=Wendy|عنوان=Edward Carpenter's Queer Ecology of the Everyday|صحيفة=19: Interdisciplinary Studies in the Long Nineteenth Century|تاريخ=6 July 2018|المجلد=2018|العدد=26|صفحات=1–18|doi=10.16995/ntn.803}}</ref>
وضع عمل [[جوديث بتلر]] في مجال الجندر أيضًا أساسًا مهمًا للتنوع الجنسي الإيكولوجي. على وجه التحديد، تستكشف بتلر [[نوع اجتماعي|الجندر]] كأداء في كتابها لعام 1990، «مشكلة الجندر: النسوية وتخريب الهوية». ويقترح التنوع الجنسي الإيكولوجي أنه في حال تطبيق مفهوم بتلر للأداء على عالم البيئة، فإنه يفكك «ثنائية الطبيعة والحضارة».<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Morton|الأول1=Timothy|عنوان=Quest Column: Queer Ecology|صحيفة=PMLA|تاريخ=March 2010|المجلد=125|العدد=2|صفحات=273–282|jstor=25704424|doi=10.1632/pmla.2010.125.2.273|مسار= https://www.semanticscholar.org/paper/Guest-Column%3A-Queer-Ecology-Morton/59440689f47cc5e3addb5464b844ca59c79b8b6d|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200307062520/https://semanticscholar.org/paper/59440689f47cc5e3addb5464b844ca59c79b8b6d|تاريخ أرشيف=2020-03-07}} {{وثق المصدر|date=September 2019|reason=This ref was deleted Special:Diff/896018613 by a bug in VisualEditor and later restored by a bot from the original cite located at Special:Permalink/894068469 cite #2 - verify the cite is accurate and delete this template. [[مستخدم:GreenC bot/Job 18]]}}</ref> من وجهة نظر التنوع الجنسي الإيكولوجي، لا توجد اختلافات جوهرية بين «الطبيعة» و«الحضارة». بدلاً من ذلك، فإن البشر الذين صنفوا «الطبيعة» و«الحضارة» على أنهما مختلفان عن بعضهما، هم من خلقوا هذه الاختلافات. من وجهة نظر علمية، لا يمكن فهم «الطبيعة» تمامًا إذا اعتبرت الحيوانات أو الجسيمات كيانات راكدة مستقلة؛ لأن الطبيعة موجودة كـ«شبكة» من التفاعلات.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Barad|الأول1=Karen|عنوان=Nature's Queer Performativity|صحيفة=Qui Parle|تاريخ=Spring–Summer 2011|المجلد=19|العدد=2|صفحات=121–158|jstor=10.5250/quiparle.19.2.0121|doi=10.5250/quiparle.19.2.0121}} {{وثق المصدر|date=September 2019|reason=This ref was deleted Special:Diff/896018613 by a bug in VisualEditor and later restored by a bot from the original cite located at Special:Permalink/894068469 cite #3 - verify the cite is accurate and delete this template. [[مستخدم:GreenC bot/Job 18]]}}</ref>
ظهر التنوع الجنسي الإيكولوجي بشكل جزئي أيضًا بفضل النسوية الإيكولوجية. على الرغم من رفض التنوع الجنسي الإيكولوجي لسمات الجوهرية الموجودة في النسوية الإيكولوجية المبكرة، فإن النصوص النسوية الإيكولوجية مثل كتاب ماري دالي جين / أيكولوجي (1978) وضعت الأساس لفهم التقاطعات بين المرأة والبيئة. وطور التنوع الجنسي الإيكولوجي هذه المفاهيم المتقاطعة التي بدأت في مجال النسوية الإيكولوجية حول الطرق التي وصف بها الجنس والطبيعة تاريخيًا. كنظرية سياسية تصر على أن المشاكل البيئية والاجتماعية متشابهة، جرت مقارنة التنوع الجنسي الإيكولوجي بمفهوم موري بوكتشين الخاص بالإيكولوجيا الاجتماعية، نظرًا إلى أن كليهما نظريات سياسية تصر على أن المشاكل البيئية والاجتماعية مترابطة.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=|الأول1=|تاريخ=2012|عنوان=Queer ecology: A roundtable discussion|مسار= http://ecopsychology-journal.eu/v3/EJE%20v3_Anderson%20et%20al.pdf|صحيفة=European Journal of Ecopsychology|المجلد=3|صفحات=82–103|via=|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20181204101941/http://eje.wyrdwise.com/v3/EJE%20v3_Anderson%20et%20al.pdf|تاريخ أرشيف=2018-12-04}} {{وثق المصدر|date=September 2019|reason=This ref was deleted Special:Diff/896018613 by a bug in VisualEditor and later restored by a bot from the original cite located at Special:Permalink/894068469 cite #7 - verify the cite is accurate and delete this template. [[مستخدم:GreenC bot/Job 18]]}}</ref>
في مايو 1994، قدمت مقالة افتتاحية في أندركورنتس: مجلة الدراسات البيئية الإشكالية بعنوان «التنوع الجنسي الطبيعي». حددت المقالة القدرة التخريبية المحتملة عندما يفحص المرء الفئات المعيارية المرتبطة بالطبيعة. وأكدت أن الذكور البيض المغايرين جنسيًا يسيطرون على سياسات الطبيعة، وأن هذا النمط لا يمكن أن يستمر. وعرض فكر المنادين بالتنوع الجنسي الإيكولوجي وأدبهم في هذه المسألة أيضًا على شكل قصائد وتقارير فنية تفند التغاير الجنسي ضمن الجنسانية البشرية والبيئية. في وقت لاحق من عام 2015، طرحت أندركورنتس تحديثًا لقضيتهم الأصلية ونشرة للاحتفال بمرور 20 عامًا على الدراسات المستمرة في التنوع الجنسي الإيكولوجي.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Anglin|الأول1=Sallie|عنوان=Generative Motion: Queer Ecology and ''Avatar''|وصلة=https://archive.org/details/sim_journal-of-popular-culture_2015-04_48_2/page/341|صحيفة=The Journal of Popular Culture|تاريخ=April 2015|المجلد=48|العدد=2|صفحات=341–354|doi=10.1111/jpcu.12261}}</ref>
حديثًا، بدأت أفلام مثل أفاتار لجيمس كاميرون بالترويج للأفكار الأساسية للتنوع الجنسي الإيكولوجي.
== المراجع ==
{{مراجع}}
{{شريط بوابات|طبيعة|علم البيئة|فلسفة|فنون مرئية|مجتمع|نسوية}}
[[تصنيف:إنسانيات بيئية]]
[[تصنيف:بيئة سياسية]]
[[تصنيف:حركات بيئية]]
[[تصنيف:دراسات بيئية]]
[[تصنيف:مذهب بيئي]]
[[تصنيف:مفاهيم العلوم الاجتماعية البيئية]]
[[تصنيف:نظرية أحرار الجنس]]' |
فرق موحد للتغييرات المصنوعة بواسطة التعديل (edit_diff) | '@@ -28,7 +28,7 @@
== التاريخ ==
-تعود البدايات النظرية للتنوع الجنسي الإيكولوجي إلى ما يعَد نصوصًا تأسيسية لنظرية أحرار الجنس. على سبيل المثال، تشير الباحثة كاتريونا سانديلاندس إلى أن أصول التنوع الجنسي الإيكولوجي تعود إلى دراسة قدمها ميشال فوكو بعنوان تاريخ الجنسانية (1976). تقترح سانديلاندس أن فوكو «وضع الأساس لمعظم الفهم للتنوع الجنسي الإيكولوجي المعاصر» عبر دراسة مفهوم الجنس بصفته «موضوعًا محددًا للمعرفة العلمية، تنظمه (بيولوجيا التكاثر) التي تنظر إلى السلوك الجنسي البشري عبر فيسيولوجيا التكاثر النباتي والحيواني من ناحية، ومن ناحية أخرى، (طب الصحة الجنسية) الذي يصور الجنسانية البشرية عبر الرغبة والهوية»، يشرح فوكو أن «طب الصحة الجنسية» بصفته وسيلة للحديث عن صحة الإنسان منفصل عن «طب الجسم». مثلما تستمد المفاهيم المبكرة للتنوع الجنسي الإيكولوجي أيضًا من شعر إدوارد كاربنتر، الذي تناول موضوعات الجنسانية والطبيعة في عمله.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Parkins|الأول1=Wendy|عنوان=Edward Carpenter's Queer Ecology of the Everyday|صحيفة=19: Interdisciplinary Studies in the Long Nineteenth Century|تاريخ=6 July 2018|المجلد=2018|العدد=26|صفحات=1–18|doi=10.16995/ntn.803}}</ref>
+تعود البدايات النظرية للتنوع الجنسي الإيكولوجي إلى ما يعَد نصوصًا تأسيسية لنظرية أحرار الجنس. على سبيل المثال، تشير الباحثة كاتريونا سانديلاندس إلى أن أصول التنوع الجنسي الإيكولوجي تعود إلى دراسة قدمها [[ميشال فوكو]] بعنوان تاريخ الجنسانية (1976). تقترح سانديلاندس أن فوكو «وضع الأساس لمعظم الفهم للتنوع الجنسي الإيكولوجي المعاصر» عبر دراسة مفهوم الجنس بصفته «موضوعًا محددًا للمعرفة العلمية، تنظمه (بيولوجيا التكاثر) التي تنظر إلى السلوك الجنسي البشري عبر فيسيولوجيا التكاثر النباتي والحيواني من ناحية، ومن ناحية أخرى، ([[طب الصحة الجنسية]]) الذي يصور الجنسانية البشرية عبر الرغبة والهوية»، يشرح فوكو أن «طب الصحة الجنسية» بصفته وسيلة للحديث عن صحة الإنسان منفصل عن «طب الجسم». مثلما تستمد المفاهيم المبكرة للتنوع الجنسي الإيكولوجي أيضًا من شعر إدوارد كاربنتر، الذي تناول موضوعات الجنسانية والطبيعة في عمله.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Parkins|الأول1=Wendy|عنوان=Edward Carpenter's Queer Ecology of the Everyday|صحيفة=19: Interdisciplinary Studies in the Long Nineteenth Century|تاريخ=6 July 2018|المجلد=2018|العدد=26|صفحات=1–18|doi=10.16995/ntn.803}}</ref>
-وضع عمل جوديث بتلر في مجال الجندر أيضًا أساسًا مهمًا للتنوع الجنسي الإيكولوجي. على وجه التحديد، تستكشف بتلر [[نوع اجتماعي|الجندر]] كأداء في كتابها لعام 1990، «مشكلة الجندر: النسوية وتخريب الهوية». ويقترح التنوع الجنسي الإيكولوجي أنه في حال تطبيق مفهوم بتلر للأداء على عالم البيئة، فإنه يفكك «ثنائية الطبيعة والحضارة».<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Morton|الأول1=Timothy|عنوان=Quest Column: Queer Ecology|صحيفة=PMLA|تاريخ=March 2010|المجلد=125|العدد=2|صفحات=273–282|jstor=25704424|doi=10.1632/pmla.2010.125.2.273|مسار= https://www.semanticscholar.org/paper/Guest-Column%3A-Queer-Ecology-Morton/59440689f47cc5e3addb5464b844ca59c79b8b6d|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200307062520/https://semanticscholar.org/paper/59440689f47cc5e3addb5464b844ca59c79b8b6d|تاريخ أرشيف=2020-03-07}} {{وثق المصدر|date=September 2019|reason=This ref was deleted Special:Diff/896018613 by a bug in VisualEditor and later restored by a bot from the original cite located at Special:Permalink/894068469 cite #2 - verify the cite is accurate and delete this template. [[مستخدم:GreenC bot/Job 18]]}}</ref> من وجهة نظر التنوع الجنسي الإيكولوجي، لا توجد اختلافات جوهرية بين «الطبيعة» و«الحضارة». بدلاً من ذلك، فإن البشر الذين صنفوا «الطبيعة» و«الحضارة» على أنهما مختلفان عن بعضهما، هم من خلقوا هذه الاختلافات. من وجهة نظر علمية، لا يمكن فهم «الطبيعة» تمامًا إذا اعتبرت الحيوانات أو الجسيمات كيانات راكدة مستقلة؛ لأن الطبيعة موجودة كـ«شبكة» من التفاعلات.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Barad|الأول1=Karen|عنوان=Nature's Queer Performativity|صحيفة=Qui Parle|تاريخ=Spring–Summer 2011|المجلد=19|العدد=2|صفحات=121–158|jstor=10.5250/quiparle.19.2.0121|doi=10.5250/quiparle.19.2.0121}} {{وثق المصدر|date=September 2019|reason=This ref was deleted Special:Diff/896018613 by a bug in VisualEditor and later restored by a bot from the original cite located at Special:Permalink/894068469 cite #3 - verify the cite is accurate and delete this template. [[مستخدم:GreenC bot/Job 18]]}}</ref>
+وضع عمل [[جوديث بتلر]] في مجال الجندر أيضًا أساسًا مهمًا للتنوع الجنسي الإيكولوجي. على وجه التحديد، تستكشف بتلر [[نوع اجتماعي|الجندر]] كأداء في كتابها لعام 1990، «مشكلة الجندر: النسوية وتخريب الهوية». ويقترح التنوع الجنسي الإيكولوجي أنه في حال تطبيق مفهوم بتلر للأداء على عالم البيئة، فإنه يفكك «ثنائية الطبيعة والحضارة».<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Morton|الأول1=Timothy|عنوان=Quest Column: Queer Ecology|صحيفة=PMLA|تاريخ=March 2010|المجلد=125|العدد=2|صفحات=273–282|jstor=25704424|doi=10.1632/pmla.2010.125.2.273|مسار= https://www.semanticscholar.org/paper/Guest-Column%3A-Queer-Ecology-Morton/59440689f47cc5e3addb5464b844ca59c79b8b6d|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200307062520/https://semanticscholar.org/paper/59440689f47cc5e3addb5464b844ca59c79b8b6d|تاريخ أرشيف=2020-03-07}} {{وثق المصدر|date=September 2019|reason=This ref was deleted Special:Diff/896018613 by a bug in VisualEditor and later restored by a bot from the original cite located at Special:Permalink/894068469 cite #2 - verify the cite is accurate and delete this template. [[مستخدم:GreenC bot/Job 18]]}}</ref> من وجهة نظر التنوع الجنسي الإيكولوجي، لا توجد اختلافات جوهرية بين «الطبيعة» و«الحضارة». بدلاً من ذلك، فإن البشر الذين صنفوا «الطبيعة» و«الحضارة» على أنهما مختلفان عن بعضهما، هم من خلقوا هذه الاختلافات. من وجهة نظر علمية، لا يمكن فهم «الطبيعة» تمامًا إذا اعتبرت الحيوانات أو الجسيمات كيانات راكدة مستقلة؛ لأن الطبيعة موجودة كـ«شبكة» من التفاعلات.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Barad|الأول1=Karen|عنوان=Nature's Queer Performativity|صحيفة=Qui Parle|تاريخ=Spring–Summer 2011|المجلد=19|العدد=2|صفحات=121–158|jstor=10.5250/quiparle.19.2.0121|doi=10.5250/quiparle.19.2.0121}} {{وثق المصدر|date=September 2019|reason=This ref was deleted Special:Diff/896018613 by a bug in VisualEditor and later restored by a bot from the original cite located at Special:Permalink/894068469 cite #3 - verify the cite is accurate and delete this template. [[مستخدم:GreenC bot/Job 18]]}}</ref>
ظهر التنوع الجنسي الإيكولوجي بشكل جزئي أيضًا بفضل النسوية الإيكولوجية. على الرغم من رفض التنوع الجنسي الإيكولوجي لسمات الجوهرية الموجودة في النسوية الإيكولوجية المبكرة، فإن النصوص النسوية الإيكولوجية مثل كتاب ماري دالي جين / أيكولوجي (1978) وضعت الأساس لفهم التقاطعات بين المرأة والبيئة. وطور التنوع الجنسي الإيكولوجي هذه المفاهيم المتقاطعة التي بدأت في مجال النسوية الإيكولوجية حول الطرق التي وصف بها الجنس والطبيعة تاريخيًا. كنظرية سياسية تصر على أن المشاكل البيئية والاجتماعية متشابهة، جرت مقارنة التنوع الجنسي الإيكولوجي بمفهوم موري بوكتشين الخاص بالإيكولوجيا الاجتماعية، نظرًا إلى أن كليهما نظريات سياسية تصر على أن المشاكل البيئية والاجتماعية مترابطة.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=|الأول1=|تاريخ=2012|عنوان=Queer ecology: A roundtable discussion|مسار= http://ecopsychology-journal.eu/v3/EJE%20v3_Anderson%20et%20al.pdf|صحيفة=European Journal of Ecopsychology|المجلد=3|صفحات=82–103|via=|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20181204101941/http://eje.wyrdwise.com/v3/EJE%20v3_Anderson%20et%20al.pdf|تاريخ أرشيف=2018-12-04}} {{وثق المصدر|date=September 2019|reason=This ref was deleted Special:Diff/896018613 by a bug in VisualEditor and later restored by a bot from the original cite located at Special:Permalink/894068469 cite #7 - verify the cite is accurate and delete this template. [[مستخدم:GreenC bot/Job 18]]}}</ref>
' |
حجم الصفحة الجديد (new_size) | 13288 |
حجم الصفحة القديم (old_size) | 13276 |
الحجم المتغير في التعديل (edit_delta) | 12 |
السطور المضافة في التعديل (added_lines) | [
0 => 'تعود البدايات النظرية للتنوع الجنسي الإيكولوجي إلى ما يعَد نصوصًا تأسيسية لنظرية أحرار الجنس. على سبيل المثال، تشير الباحثة كاتريونا سانديلاندس إلى أن أصول التنوع الجنسي الإيكولوجي تعود إلى دراسة قدمها [[ميشال فوكو]] بعنوان تاريخ الجنسانية (1976). تقترح سانديلاندس أن فوكو «وضع الأساس لمعظم الفهم للتنوع الجنسي الإيكولوجي المعاصر» عبر دراسة مفهوم الجنس بصفته «موضوعًا محددًا للمعرفة العلمية، تنظمه (بيولوجيا التكاثر) التي تنظر إلى السلوك الجنسي البشري عبر فيسيولوجيا التكاثر النباتي والحيواني من ناحية، ومن ناحية أخرى، ([[طب الصحة الجنسية]]) الذي يصور الجنسانية البشرية عبر الرغبة والهوية»، يشرح فوكو أن «طب الصحة الجنسية» بصفته وسيلة للحديث عن صحة الإنسان منفصل عن «طب الجسم». مثلما تستمد المفاهيم المبكرة للتنوع الجنسي الإيكولوجي أيضًا من شعر إدوارد كاربنتر، الذي تناول موضوعات الجنسانية والطبيعة في عمله.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Parkins|الأول1=Wendy|عنوان=Edward Carpenter's Queer Ecology of the Everyday|صحيفة=19: Interdisciplinary Studies in the Long Nineteenth Century|تاريخ=6 July 2018|المجلد=2018|العدد=26|صفحات=1–18|doi=10.16995/ntn.803}}</ref>',
1 => 'وضع عمل [[جوديث بتلر]] في مجال الجندر أيضًا أساسًا مهمًا للتنوع الجنسي الإيكولوجي. على وجه التحديد، تستكشف بتلر [[نوع اجتماعي|الجندر]] كأداء في كتابها لعام 1990، «مشكلة الجندر: النسوية وتخريب الهوية». ويقترح التنوع الجنسي الإيكولوجي أنه في حال تطبيق مفهوم بتلر للأداء على عالم البيئة، فإنه يفكك «ثنائية الطبيعة والحضارة».<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Morton|الأول1=Timothy|عنوان=Quest Column: Queer Ecology|صحيفة=PMLA|تاريخ=March 2010|المجلد=125|العدد=2|صفحات=273–282|jstor=25704424|doi=10.1632/pmla.2010.125.2.273|مسار= https://www.semanticscholar.org/paper/Guest-Column%3A-Queer-Ecology-Morton/59440689f47cc5e3addb5464b844ca59c79b8b6d|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200307062520/https://semanticscholar.org/paper/59440689f47cc5e3addb5464b844ca59c79b8b6d|تاريخ أرشيف=2020-03-07}} {{وثق المصدر|date=September 2019|reason=This ref was deleted Special:Diff/896018613 by a bug in VisualEditor and later restored by a bot from the original cite located at Special:Permalink/894068469 cite #2 - verify the cite is accurate and delete this template. [[مستخدم:GreenC bot/Job 18]]}}</ref> من وجهة نظر التنوع الجنسي الإيكولوجي، لا توجد اختلافات جوهرية بين «الطبيعة» و«الحضارة». بدلاً من ذلك، فإن البشر الذين صنفوا «الطبيعة» و«الحضارة» على أنهما مختلفان عن بعضهما، هم من خلقوا هذه الاختلافات. من وجهة نظر علمية، لا يمكن فهم «الطبيعة» تمامًا إذا اعتبرت الحيوانات أو الجسيمات كيانات راكدة مستقلة؛ لأن الطبيعة موجودة كـ«شبكة» من التفاعلات.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Barad|الأول1=Karen|عنوان=Nature's Queer Performativity|صحيفة=Qui Parle|تاريخ=Spring–Summer 2011|المجلد=19|العدد=2|صفحات=121–158|jstor=10.5250/quiparle.19.2.0121|doi=10.5250/quiparle.19.2.0121}} {{وثق المصدر|date=September 2019|reason=This ref was deleted Special:Diff/896018613 by a bug in VisualEditor and later restored by a bot from the original cite located at Special:Permalink/894068469 cite #3 - verify the cite is accurate and delete this template. [[مستخدم:GreenC bot/Job 18]]}}</ref>'
] |
السطور المزالة في التعديل (removed_lines) | [
0 => 'تعود البدايات النظرية للتنوع الجنسي الإيكولوجي إلى ما يعَد نصوصًا تأسيسية لنظرية أحرار الجنس. على سبيل المثال، تشير الباحثة كاتريونا سانديلاندس إلى أن أصول التنوع الجنسي الإيكولوجي تعود إلى دراسة قدمها ميشال فوكو بعنوان تاريخ الجنسانية (1976). تقترح سانديلاندس أن فوكو «وضع الأساس لمعظم الفهم للتنوع الجنسي الإيكولوجي المعاصر» عبر دراسة مفهوم الجنس بصفته «موضوعًا محددًا للمعرفة العلمية، تنظمه (بيولوجيا التكاثر) التي تنظر إلى السلوك الجنسي البشري عبر فيسيولوجيا التكاثر النباتي والحيواني من ناحية، ومن ناحية أخرى، (طب الصحة الجنسية) الذي يصور الجنسانية البشرية عبر الرغبة والهوية»، يشرح فوكو أن «طب الصحة الجنسية» بصفته وسيلة للحديث عن صحة الإنسان منفصل عن «طب الجسم». مثلما تستمد المفاهيم المبكرة للتنوع الجنسي الإيكولوجي أيضًا من شعر إدوارد كاربنتر، الذي تناول موضوعات الجنسانية والطبيعة في عمله.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Parkins|الأول1=Wendy|عنوان=Edward Carpenter's Queer Ecology of the Everyday|صحيفة=19: Interdisciplinary Studies in the Long Nineteenth Century|تاريخ=6 July 2018|المجلد=2018|العدد=26|صفحات=1–18|doi=10.16995/ntn.803}}</ref>',
1 => 'وضع عمل جوديث بتلر في مجال الجندر أيضًا أساسًا مهمًا للتنوع الجنسي الإيكولوجي. على وجه التحديد، تستكشف بتلر [[نوع اجتماعي|الجندر]] كأداء في كتابها لعام 1990، «مشكلة الجندر: النسوية وتخريب الهوية». ويقترح التنوع الجنسي الإيكولوجي أنه في حال تطبيق مفهوم بتلر للأداء على عالم البيئة، فإنه يفكك «ثنائية الطبيعة والحضارة».<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Morton|الأول1=Timothy|عنوان=Quest Column: Queer Ecology|صحيفة=PMLA|تاريخ=March 2010|المجلد=125|العدد=2|صفحات=273–282|jstor=25704424|doi=10.1632/pmla.2010.125.2.273|مسار= https://www.semanticscholar.org/paper/Guest-Column%3A-Queer-Ecology-Morton/59440689f47cc5e3addb5464b844ca59c79b8b6d|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200307062520/https://semanticscholar.org/paper/59440689f47cc5e3addb5464b844ca59c79b8b6d|تاريخ أرشيف=2020-03-07}} {{وثق المصدر|date=September 2019|reason=This ref was deleted Special:Diff/896018613 by a bug in VisualEditor and later restored by a bot from the original cite located at Special:Permalink/894068469 cite #2 - verify the cite is accurate and delete this template. [[مستخدم:GreenC bot/Job 18]]}}</ref> من وجهة نظر التنوع الجنسي الإيكولوجي، لا توجد اختلافات جوهرية بين «الطبيعة» و«الحضارة». بدلاً من ذلك، فإن البشر الذين صنفوا «الطبيعة» و«الحضارة» على أنهما مختلفان عن بعضهما، هم من خلقوا هذه الاختلافات. من وجهة نظر علمية، لا يمكن فهم «الطبيعة» تمامًا إذا اعتبرت الحيوانات أو الجسيمات كيانات راكدة مستقلة؛ لأن الطبيعة موجودة كـ«شبكة» من التفاعلات.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Barad|الأول1=Karen|عنوان=Nature's Queer Performativity|صحيفة=Qui Parle|تاريخ=Spring–Summer 2011|المجلد=19|العدد=2|صفحات=121–158|jstor=10.5250/quiparle.19.2.0121|doi=10.5250/quiparle.19.2.0121}} {{وثق المصدر|date=September 2019|reason=This ref was deleted Special:Diff/896018613 by a bug in VisualEditor and later restored by a bot from the original cite located at Special:Permalink/894068469 cite #3 - verify the cite is accurate and delete this template. [[مستخدم:GreenC bot/Job 18]]}}</ref>'
] |
نص الصفحة الجديد، مجردا من أية تهيئة (new_text) | 'هذه المقالة يتيمة إذ تصل إليها مقالات أخرى قليلة جدًا. فضلًا، ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالات متعلقة بها. (مارس 2020)
جزء من سلسلة حولسياسة خضراء
مواضيع جوهرية
سياسة خضراء
أحزاب الخضر
الأسس الأربع
حكمة بيئية
عدالة اجتماعية
ديمقراطية قاعدية
لاعنف
وجهات نظر
حماية البيئة الخضراء الزاهية
علم بيئة عميق
رأسمالية بيئية
نسوية بيئية
قومية بيئية
اشتراكية بيئية
لاسلطوية خضراء
محافظة خضراء
يسار أخضر
ليبرالية خضراء
ليبرتارية خضراء
Social ecology
صهيونية خضراء
منظمات
Asia Pacific Greens Federation
حزب الخضر الأوروبي
Federation of Green Parties of Africa
خضر عالميون
Federation of Young European Greens
خضر عالميون
Global Young Greens
مواضيع متعلقة
معادة البيئية
عمل فردي وسياسي بشأن التغير المناخي
حركة الحفاظ
إرهاب بيئي
Ecocentrism
تحديث إيكولوجي
قائمة قضايا بيئية
عدالة بيئية
حركة بيئية
بيئية
إقليمية
.mw-parser-output .navbar{display:inline;font-size:88%;font-weight:normal}.mw-parser-output .navbar-collapse{float:right;text-align:right}.mw-parser-output .navbar-boxtext{word-spacing:0}.mw-parser-output .navbar ul{display:inline-block;white-space:nowrap;line-height:inherit}.mw-parser-output .navbar-brackets::before{margin-left:-0.125em;content:"[ "}.mw-parser-output .navbar-brackets::after{margin-right:-0.125em;content:" ]"}.mw-parser-output .navbar li{word-spacing:-0.125em}.mw-parser-output .navbar-mini abbr{font-variant:small-caps;border-bottom:none;text-decoration:none;cursor:inherit}.mw-parser-output .navbar-ct-full{font-size:114%;margin:0 7em}.mw-parser-output .navbar-ct-mini{font-size:114%;margin:0 4em}.mw-parser-output .infobox .navbar{font-size:100%}.mw-parser-output .navbox .navbar{display:block;font-size:100%}.mw-parser-output .navbox-title .navbar{float:right;text-align:right;margin-left:0.5em}عنت
يشير مصطلح التنوع الجنسي الإيكولوجي إلى سلسلة من الممارسات التي تُعيد تخيل الطبيعة والبيولوجيا والجنسانية في ضوء نظرية أحرار الجنس. يفند التنوع الجنسي الإيكولوجي مفهوم الانحياز الجنسي المغاير في الطبيعة، ويستند على مجموعة متنوعة من التخصصات، مثل دراسات العلوم، والنسوية الإيكولوجية، والعدالة البيئية، وجغرافيا التنوع الجنسي.[1] يكسر هذا المنظور مختلف «الثنائيات» الموجودة في الفهم الإنساني للطبيعة والحضارة.[2]
نظرة عامة
يعترف التنوع الجنسي الإيكولوجي بأن الناس يرون الطبيعة من خلال المفاهيم الثنائية مثل «الطبيعي وغير الطبيعي» أو «الحي وغير الحي» أو «البشري وغير البشري»، لكن في الواقع، وجود الطبيعة هو حالة استمرارية. وإن فكرة «الطبيعي» هي مفهوم بشري عن الطبيعة، وغير مستمدة من «الطبيعة» نفسها.
يرفض التنوع الجنسي الإيكولوجي الأفكار التي تقول باستثنائية الإنسان ومركزيته، وهي أفكار تقترح أن البشر فريدون وأكثر أهمية من الطبيعة الأخرى غير البشرية. ويتحدى بشكل خاص الأفكار التقليدية التي تخص الكائنات الحية وأنواعًا وأفرادًل بقيمة أكثر من غيرهم.[3]
يوضح التنوع الجنسي الإيكولوجي أيضًا أن الأفكار المعيارية المغايرة تشبع فهم الإنسان لـ «الطبيعة» والمجتمع البشري، ويدعو إلى إدراج التنوع الجنسي ضمن الحركات البيئية. يرفض الربط الموجود بين «الطبيعي» و«الجنسي المغاير»، ويلفت الانتباه إلى الكيفية التي استُغلت بها الطبيعة والجماعات الاجتماعية المهمشة تاريخيًا.
يطبق الناس التنوع الجنسي الإيكولوجي عبر التخلي عن أفكارهم حول ما هو «طبيعي»، والتخلص من تعميمات السلوك البشري والحيواني، والاعتراف بتنوع العالم الطبيعي، وتيسير الخطاب المتمركز حول التنوع الجنسي. عبر عدسة التنوع الجنسي الإيكولوجي، تعد جميع الكائنات الحية مرتبطة ومتداخلة.[4]
التاريخ
تعود البدايات النظرية للتنوع الجنسي الإيكولوجي إلى ما يعَد نصوصًا تأسيسية لنظرية أحرار الجنس. على سبيل المثال، تشير الباحثة كاتريونا سانديلاندس إلى أن أصول التنوع الجنسي الإيكولوجي تعود إلى دراسة قدمها ميشال فوكو بعنوان تاريخ الجنسانية (1976). تقترح سانديلاندس أن فوكو «وضع الأساس لمعظم الفهم للتنوع الجنسي الإيكولوجي المعاصر» عبر دراسة مفهوم الجنس بصفته «موضوعًا محددًا للمعرفة العلمية، تنظمه (بيولوجيا التكاثر) التي تنظر إلى السلوك الجنسي البشري عبر فيسيولوجيا التكاثر النباتي والحيواني من ناحية، ومن ناحية أخرى، (طب الصحة الجنسية) الذي يصور الجنسانية البشرية عبر الرغبة والهوية»، يشرح فوكو أن «طب الصحة الجنسية» بصفته وسيلة للحديث عن صحة الإنسان منفصل عن «طب الجسم». مثلما تستمد المفاهيم المبكرة للتنوع الجنسي الإيكولوجي أيضًا من شعر إدوارد كاربنتر، الذي تناول موضوعات الجنسانية والطبيعة في عمله.[5]
وضع عمل جوديث بتلر في مجال الجندر أيضًا أساسًا مهمًا للتنوع الجنسي الإيكولوجي. على وجه التحديد، تستكشف بتلر الجندر كأداء في كتابها لعام 1990، «مشكلة الجندر: النسوية وتخريب الهوية». ويقترح التنوع الجنسي الإيكولوجي أنه في حال تطبيق مفهوم بتلر للأداء على عالم البيئة، فإنه يفكك «ثنائية الطبيعة والحضارة».[6] من وجهة نظر التنوع الجنسي الإيكولوجي، لا توجد اختلافات جوهرية بين «الطبيعة» و«الحضارة». بدلاً من ذلك، فإن البشر الذين صنفوا «الطبيعة» و«الحضارة» على أنهما مختلفان عن بعضهما، هم من خلقوا هذه الاختلافات. من وجهة نظر علمية، لا يمكن فهم «الطبيعة» تمامًا إذا اعتبرت الحيوانات أو الجسيمات كيانات راكدة مستقلة؛ لأن الطبيعة موجودة كـ«شبكة» من التفاعلات.[7]
ظهر التنوع الجنسي الإيكولوجي بشكل جزئي أيضًا بفضل النسوية الإيكولوجية. على الرغم من رفض التنوع الجنسي الإيكولوجي لسمات الجوهرية الموجودة في النسوية الإيكولوجية المبكرة، فإن النصوص النسوية الإيكولوجية مثل كتاب ماري دالي جين / أيكولوجي (1978) وضعت الأساس لفهم التقاطعات بين المرأة والبيئة. وطور التنوع الجنسي الإيكولوجي هذه المفاهيم المتقاطعة التي بدأت في مجال النسوية الإيكولوجية حول الطرق التي وصف بها الجنس والطبيعة تاريخيًا. كنظرية سياسية تصر على أن المشاكل البيئية والاجتماعية متشابهة، جرت مقارنة التنوع الجنسي الإيكولوجي بمفهوم موري بوكتشين الخاص بالإيكولوجيا الاجتماعية، نظرًا إلى أن كليهما نظريات سياسية تصر على أن المشاكل البيئية والاجتماعية مترابطة.[8]
في مايو 1994، قدمت مقالة افتتاحية في أندركورنتس: مجلة الدراسات البيئية الإشكالية بعنوان «التنوع الجنسي الطبيعي». حددت المقالة القدرة التخريبية المحتملة عندما يفحص المرء الفئات المعيارية المرتبطة بالطبيعة. وأكدت أن الذكور البيض المغايرين جنسيًا يسيطرون على سياسات الطبيعة، وأن هذا النمط لا يمكن أن يستمر. وعرض فكر المنادين بالتنوع الجنسي الإيكولوجي وأدبهم في هذه المسألة أيضًا على شكل قصائد وتقارير فنية تفند التغاير الجنسي ضمن الجنسانية البشرية والبيئية. في وقت لاحق من عام 2015، طرحت أندركورنتس تحديثًا لقضيتهم الأصلية ونشرة للاحتفال بمرور 20 عامًا على الدراسات المستمرة في التنوع الجنسي الإيكولوجي.[9]
حديثًا، بدأت أفلام مثل أفاتار لجيمس كاميرون بالترويج للأفكار الأساسية للتنوع الجنسي الإيكولوجي.
المراجع
.mw-parser-output .reflist{font-size:90%;margin-bottom:0.5em;list-style-type:decimal;overflow-y:auto;max-height:300px}.mw-parser-output .reflist .references{font-size:100%;margin-bottom:0;list-style-type:inherit}.mw-parser-output .reflist-columns-2{column-width:30em}.mw-parser-output .reflist-columns-3{column-width:25em}.mw-parser-output .reflist-columns{margin-top:0.3em}.mw-parser-output .reflist-columns ol{margin-top:0}.mw-parser-output .reflist-columns li{page-break-inside:avoid;break-inside:avoid-column}.mw-parser-output .reflist-upper-alpha{list-style-type:upper-alpha}.mw-parser-output .reflist-upper-roman{list-style-type:upper-roman}.mw-parser-output .reflist-lower-alpha{list-style-type:lower-alpha}.mw-parser-output .reflist-lower-greek{list-style-type:lower-greek}.mw-parser-output .reflist-lower-roman{list-style-type:lower-roman}@media print{.mw-parser-output .reflist{overflow-y:visible!important;max-height:none!important}}
^ .mw-parser-output cite.citation{font-style:inherit;word-wrap:break-word}.mw-parser-output .citation q{quotes:"\"""\"""'""'"}.mw-parser-output .citation:target{background-color:rgba(0,127,255,0.133)}.mw-parser-output .id-lock-free a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-free a{background:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/6/65/Lock-green.svg")right 0.1em center/9px no-repeat}.mw-parser-output .id-lock-limited a,.mw-parser-output .id-lock-registration a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-limited a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-registration a{background:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/d/d6/Lock-gray-alt-2.svg")right 0.1em center/9px no-repeat}.mw-parser-output .id-lock-subscription a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-subscription a{background:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/a/aa/Lock-red-alt-2.svg")right 0.1em center/9px no-repeat}.mw-parser-output .cs1-ws-icon a{background:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/4/4c/Wikisource-logo.svg")right 0.1em center/12px no-repeat}.mw-parser-output .cs1-code{color:inherit;background:inherit;border:none;padding:inherit}.mw-parser-output .cs1-hidden-error{display:none;color:#d33}.mw-parser-output .cs1-visible-error{color:#d33}.mw-parser-output .cs1-maint{display:none;color:#3a3;margin-left:0.3em}.mw-parser-output .cs1-format{font-size:95%}.mw-parser-output .cs1-kern-left{padding-left:0.2em}.mw-parser-output .cs1-kern-right{padding-right:0.2em}.mw-parser-output .citation .mw-selflink{font-weight:inherit}Sandilands, Catriona، "Queer Ecology: Keywords for Environmental Studies"، NYU Press، مؤرشف من الأصل في 20 ديسمبر 2019.
^ "How to Queer Ecology: One Goose at a Time"، مؤرشف من الأصل في 01 أغسطس 2019.
^ Schnabel, L (2014)، "The Question of Subjectivity in Three Emerging Feminist Science Studies Frameworks: Feminist Postcolonial Science Studies, New Feminist Materialisms, and Queer Ecologies"، Women's Studies International Forum، 44 (1): 10–16، doi:10.1016/j.wsif.2014.02.011.
^ "Orion Magazine | How to Queer Ecology: One Goose at a Time"، Orion Magazine، مؤرشف من الأصل في 01 أغسطس 2019، اطلع عليه بتاريخ 07 مايو 2019.
^ Parkins, Wendy (06 يوليو 2018)، "Edward Carpenter's Queer Ecology of the Everyday"، 19: Interdisciplinary Studies in the Long Nineteenth Century، 2018 (26): 1–18، doi:10.16995/ntn.803.
^ Morton, Timothy (مارس 2010)، "Quest Column: Queer Ecology"، PMLA، 125 (2): 273–282، doi:10.1632/pmla.2010.125.2.273، JSTOR 25704424، مؤرشف من الأصل في 07 مارس 2020.[تحقق من المصدر]
^ Barad, Karen (Spring–Summer 2011)، "Nature's Queer Performativity"، Qui Parle، 19 (2): 121–158، doi:10.5250/quiparle.19.2.0121، JSTOR 10.5250/quiparle.19.2.0121.[تحقق من المصدر]
^ "Queer ecology: A roundtable discussion" (PDF)، European Journal of Ecopsychology، 3: 82–103، 2012، مؤرشف من الأصل (PDF) في 04 ديسمبر 2018.[تحقق من المصدر]
^ Anglin, Sallie (أبريل 2015)، "Generative Motion: Queer Ecology and Avatar"، The Journal of Popular Culture، 48 (2): 341–354، doi:10.1111/jpcu.12261.
بوابة طبيعة
بوابة علم البيئة
بوابة فلسفة
بوابة فنون مرئية
بوابة مجتمع
بوابة نسوية' |
مصدر HTML المعروض للمراجعة الجديدة (new_html) | '<div class="mw-parser-output"><table class="box-يتيمة plainlinks metadata ambox ambox-style ambox-Orphan" role="presentation" style="display: none"><tbody><tr><td class="mbox-image"><div style="width:42px"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Arrows-orphan.svg" class="image"><img alt="Arrows-orphan.svg" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/2/2e/Arrows-orphan.svg/21px-Arrows-orphan.svg.png" decoding="async" width="21" height="20" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/2/2e/Arrows-orphan.svg/32px-Arrows-orphan.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/2/2e/Arrows-orphan.svg/42px-Arrows-orphan.svg.png 2x" data-file-width="76" data-file-height="72" /></a></div></td><td class="mbox-text"><div class="mbox-text-span">هذه المقالة <a href="/wiki/%D9%88%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7:%D9%8A%D8%AA%D9%8A%D9%85%D8%A9" title="ويكيبيديا:يتيمة">يتيمة</a> إذ <a class="external text" href="https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D8%AE%D8%A7%D8%B5:%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7_%D9%8A%D8%B5%D9%84_%D9%87%D9%86%D8%A7&target=%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%86%D9%88%D8%B9_%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D8%B3%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D9%83%D9%88%D9%84%D9%88%D8%AC%D9%8A&namespace=0">تصل إليها</a> مقالات أخرى قليلة جدًا.<span class="hide-when-compact"> فضلًا، ساعد بإضافة <a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:%D9%88%D8%B5%D9%84%D8%A9" title="مساعدة:وصلة">وصلة</a> إليها في <span class="plainlinks"><a class="external text" href="https://en.wikipedia.org/w/index.php?title=Special%3ASearch&redirs=1&search=%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%86%D9%88%D8%B9+%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D8%B3%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D9%83%D9%88%D9%84%D9%88%D8%AC%D9%8A&fulltext=Search&ns0=1&title=Special%3ASearch&advanced=1&fulltext=%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%86%D9%88%D8%B9+%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D8%B3%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D9%83%D9%88%D9%84%D9%88%D8%AC%D9%8A">مقالات متعلقة بها</a></span>.</span> <span class="date-container">(<span class="date">مارس 2020</span>)</span><span class="hide-when-compact"><i><span style="float:left;"><a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:%D8%A5%D8%B2%D8%A7%D9%84%D8%A9_%D9%82%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9" title="تعرَّف على طريقة التعامل مع هذه المسألة من أجل إزالة هذا القالب."><img alt="تعرَّف على طريقة التعامل مع هذه المسألة من أجل إزالة هذا القالب." src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/e9/Breezeicons-actions-22-help-about.svg/20px-Breezeicons-actions-22-help-about.svg.png" decoding="async" width="20" height="20" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/e9/Breezeicons-actions-22-help-about.svg/30px-Breezeicons-actions-22-help-about.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/e9/Breezeicons-actions-22-help-about.svg/40px-Breezeicons-actions-22-help-about.svg.png 2x" data-file-width="512" data-file-height="512" /></a></span></i></span></div></td></tr></tbody></table>
<table class="vertical-navbox" style="float:left;clear:left;width:22.0em;margin:0 0 1.0em 1.0em;background:#f9f9f9;border:1px solid #aaa;padding:0.2em;border-spacing:0.4em 0;text-align:center;line-height:1.4em;font-size:88%;border-spacing:0.2em 0;"><tbody><tr><td style="padding-top:0.4em;line-height:1.2em">جزء من <a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9_%D8%AE%D8%B6%D8%B1%D8%A7%D8%A1" title="تصنيف:سياسة خضراء">سلسلة</a> حول</td></tr><tr><th style="padding:0.2em 0.4em 0.2em;padding-top:0;font-size:145%;line-height:1.2em;font-size:200%;font-weight:normal;"><a href="/wiki/%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9_%D8%AE%D8%B6%D8%B1%D8%A7%D8%A1" title="سياسة خضراء">سياسة خضراء</a></th></tr><tr><td style="padding:0.2em 0 0.4em;padding:0.4em 0 0.4em;background:transparent;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Sunflower_(Green_symbol).svg" class="image" title="Sunflower symbol"><img alt="Sunflower symbol" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/f/ff/Sunflower_%28Green_symbol%29.svg/90px-Sunflower_%28Green_symbol%29.svg.png" decoding="async" width="90" height="90" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/f/ff/Sunflower_%28Green_symbol%29.svg/135px-Sunflower_%28Green_symbol%29.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/f/ff/Sunflower_%28Green_symbol%29.svg/180px-Sunflower_%28Green_symbol%29.svg.png 2x" data-file-width="438" data-file-height="440" /></a></td></tr><tr><td style="padding:0 0.1em 0.4em">
<div class="mw-collapsible mw-collapsed" style="border:none;padding:0;font-size:105%;background:transparent;text-align:right;border-top:1px solid #76A837;background:transparent;text-align:center;">مواضيع جوهرية<div class="mw-collapsible-content plainlist" style="font-size:105%;padding:0.2em 0 0.4em;text-align:center">
<ul><li><a href="/wiki/%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9_%D8%AE%D8%B6%D8%B1%D8%A7%D8%A1" title="سياسة خضراء">سياسة خضراء</a></li>
<li><a href="/wiki/%D8%A3%D8%AD%D8%B2%D8%A7%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%B6%D8%B1" title="أحزاب الخضر">أحزاب الخضر</a></li></ul></div></div></td>
</tr><tr><td style="padding:0 0.1em 0.4em">
<div class="mw-collapsible mw-collapsed" style="border:none;padding:0;font-size:105%;background:transparent;text-align:right;border-top:1px solid #76A837;background:transparent;text-align:center;">الأسس الأربع<div class="mw-collapsible-content plainlist" style="font-size:105%;padding:0.2em 0 0.4em;text-align:center">
<ul><li><a href="/wiki/%D9%81%D9%84%D8%B3%D9%81%D8%A9_%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A6%D8%A9" title="فلسفة علم البيئة">حكمة بيئية</a></li>
<li><a href="/wiki/%D8%B9%D8%AF%D8%A7%D9%84%D8%A9_%D8%A7%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%A7%D8%B9%D9%8A%D8%A9" title="عدالة اجتماعية">عدالة اجتماعية</a></li>
<li><a href="/wiki/%D8%AF%D9%8A%D9%85%D9%82%D8%B1%D8%A7%D8%B7%D9%8A%D8%A9_%D9%82%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D9%8A%D8%A9" title="ديمقراطية قاعدية">ديمقراطية قاعدية</a></li>
<li><a href="/wiki/%D9%84%D8%A7%D8%B9%D9%86%D9%81" title="لاعنف">لاعنف</a></li></ul></div></div></td>
</tr><tr><td style="padding:0 0.1em 0.4em">
<div class="mw-collapsible mw-collapsed" style="border:none;padding:0;font-size:105%;background:transparent;text-align:right;border-top:1px solid #76A837;background:transparent;text-align:center;">وجهات نظر<div class="mw-collapsible-content plainlist" style="font-size:105%;padding:0.2em 0 0.4em;text-align:center">
<ul><li><a href="/wiki/%D8%AD%D9%85%D8%A7%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A6%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%B6%D8%B1%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%B2%D8%A7%D9%87%D9%8A%D8%A9" title="حماية البيئة الخضراء الزاهية">حماية البيئة الخضراء الزاهية</a></li>
<li><a href="/w/index.php?title=%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A8%D9%8A%D8%A6%D8%A9_%D8%B9%D9%85%D9%8A%D9%82&action=edit&redlink=1" class="new" title="علم بيئة عميق (الصفحة غير موجودة)">علم بيئة عميق</a></li>
<li><a href="/wiki/%D8%B1%D8%A3%D8%B3%D9%85%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A9_%D8%A8%D9%8A%D8%A6%D9%8A%D8%A9" title="رأسمالية بيئية">رأسمالية بيئية</a></li>
<li><a href="/wiki/%D9%86%D8%B3%D9%88%D9%8A%D8%A9_%D8%A8%D9%8A%D8%A6%D9%8A%D8%A9" title="نسوية بيئية">نسوية بيئية</a></li>
<li><a href="/wiki/%D9%82%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A9_%D8%A8%D9%8A%D8%A6%D9%8A%D8%A9" title="قومية بيئية">قومية بيئية</a></li>
<li><a href="/wiki/%D8%A7%D8%B4%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%83%D9%8A%D8%A9_%D8%A8%D9%8A%D8%A6%D9%8A%D8%A9" title="اشتراكية بيئية">اشتراكية بيئية</a></li>
<li><a href="/wiki/%D9%84%D8%A7%D8%B3%D9%84%D8%B7%D9%88%D9%8A%D8%A9_%D8%AE%D8%B6%D8%B1%D8%A7%D8%A1" title="لاسلطوية خضراء">لاسلطوية خضراء</a></li>
<li><a href="/w/index.php?title=%D9%85%D8%AD%D8%A7%D9%81%D8%B8%D8%A9_%D8%AE%D8%B6%D8%B1%D8%A7%D8%A1&action=edit&redlink=1" class="new" title="محافظة خضراء (الصفحة غير موجودة)">محافظة خضراء</a></li>
<li><a href="/wiki/%D9%8A%D8%B3%D8%A7%D8%B1_%D8%A3%D8%AE%D8%B6%D8%B1" title="يسار أخضر">يسار أخضر</a></li>
<li><a href="/wiki/%D9%84%D9%8A%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A9_%D8%AE%D8%B6%D8%B1%D8%A7%D8%A1" title="ليبرالية خضراء">ليبرالية خضراء</a></li>
<li><a href="/wiki/%D8%AA%D8%AD%D8%B1%D8%B1%D9%8A%D8%A9_%D8%AE%D8%B6%D8%B1%D8%A7%D8%A1" title="تحررية خضراء">ليبرتارية خضراء</a></li>
<li><a href="/w/index.php?title=Social_ecology&action=edit&redlink=1" class="new" title="Social ecology (الصفحة غير موجودة)">Social ecology</a></li>
<li><a href="/wiki/%D8%B5%D9%87%D9%8A%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%A9_%D8%AE%D8%B6%D8%B1%D8%A7%D8%A1" title="صهيونية خضراء">صهيونية خضراء</a></li></ul></div></div></td>
</tr><tr><td style="padding:0 0.1em 0.4em">
<div class="mw-collapsible mw-collapsed" style="border:none;padding:0;font-size:105%;background:transparent;text-align:right;border-top:1px solid #76A837;background:transparent;text-align:center;">منظمات<div class="mw-collapsible-content plainlist" style="font-size:105%;padding:0.2em 0 0.4em;text-align:center">
<ul><li><a href="/w/index.php?title=Asia_Pacific_Greens_Federation&action=edit&redlink=1" class="new" title="Asia Pacific Greens Federation (الصفحة غير موجودة)">Asia Pacific Greens Federation</a></li>
<li><a href="/w/index.php?title=%D8%AD%D8%B2%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%B6%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%8A&action=edit&redlink=1" class="new" title="حزب الخضر الأوروبي (الصفحة غير موجودة)">حزب الخضر الأوروبي</a></li>
<li><a href="/w/index.php?title=Federation_of_Green_Parties_of_Africa&action=edit&redlink=1" class="new" title="Federation of Green Parties of Africa (الصفحة غير موجودة)">Federation of Green Parties of Africa</a></li>
<li><a href="/wiki/%D8%AE%D8%B6%D8%B1_%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D9%88%D9%86" title="خضر عالميون">خضر عالميون</a></li>
<li><a href="/w/index.php?title=Federation_of_Young_European_Greens&action=edit&redlink=1" class="new" title="Federation of Young European Greens (الصفحة غير موجودة)">Federation of Young European Greens</a></li>
<li><a href="/wiki/%D8%AE%D8%B6%D8%B1_%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D9%88%D9%86" title="خضر عالميون">خضر عالميون</a></li>
<li><a href="/w/index.php?title=Global_Young_Greens&action=edit&redlink=1" class="new" title="Global Young Greens (الصفحة غير موجودة)">Global Young Greens</a></li></ul></div></div></td>
</tr><tr><td style="padding:0 0.1em 0.4em">
<div class="mw-collapsible mw-collapsed" style="border:none;padding:0;font-size:105%;background:transparent;text-align:right;border-top:1px solid #76A837;background:transparent;text-align:center;">مواضيع متعلقة<div class="mw-collapsible-content plainlist" style="font-size:105%;padding:0.2em 0 0.4em;text-align:center">
<ul><li><a href="/w/index.php?title=%D9%85%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A6%D9%8A%D8%A9&action=edit&redlink=1" class="new" title="معادة البيئية (الصفحة غير موجودة)">معادة البيئية</a></li>
<li><a href="/wiki/%D8%B9%D9%85%D9%84_%D9%81%D8%B1%D8%AF%D9%8A_%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A_%D8%A8%D8%B4%D8%A3%D9%86_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%BA%D9%8A%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%A7%D8%AE%D9%8A" title="عمل فردي وسياسي بشأن التغير المناخي">عمل فردي وسياسي بشأن التغير المناخي</a></li>
<li><a href="/w/index.php?title=%D8%AD%D8%B1%D9%83%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%81%D8%A7%D8%B8&action=edit&redlink=1" class="new" title="حركة الحفاظ (الصفحة غير موجودة)">حركة الحفاظ</a></li>
<li><a href="/w/index.php?title=%D8%A5%D8%B1%D9%87%D8%A7%D8%A8_%D8%A8%D9%8A%D8%A6%D9%8A&action=edit&redlink=1" class="new" title="إرهاب بيئي (الصفحة غير موجودة)">إرهاب بيئي</a></li>
<li><a href="/w/index.php?title=Ecocentrism&action=edit&redlink=1" class="new" title="Ecocentrism (الصفحة غير موجودة)">Ecocentrism</a></li>
<li><a href="/w/index.php?title=%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AB_%D8%A5%D9%8A%D9%83%D9%88%D9%84%D9%88%D8%AC%D9%8A&action=edit&redlink=1" class="new" title="تحديث إيكولوجي (الصفحة غير موجودة)">تحديث إيكولوجي</a></li>
<li><a href="/wiki/%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B6%D8%A7%D9%8A%D8%A7_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A6%D9%8A%D8%A9" title="قائمة القضايا البيئية">قائمة قضايا بيئية</a></li>
<li><a href="/wiki/%D8%B9%D8%AF%D8%A7%D9%84%D8%A9_%D8%A8%D9%8A%D8%A6%D9%8A%D8%A9" title="عدالة بيئية">عدالة بيئية</a></li>
<li><a href="/wiki/%D8%AD%D8%B1%D9%83%D8%A9_%D8%A8%D9%8A%D8%A6%D9%8A%D8%A9" title="حركة بيئية">حركة بيئية</a></li>
<li><a href="/wiki/%D8%AD%D8%B1%D9%83%D8%A9_%D8%A8%D9%8A%D8%A6%D9%8A%D8%A9" title="حركة بيئية">بيئية</a></li>
<li><a href="/wiki/%D8%A5%D9%82%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A9_(%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9)" title="إقليمية (سياسة)">إقليمية</a></li></ul></div></div></td>
</tr><tr><td style="text-align:left;font-size:115%;padding-top: 0.6em;"><style data-mw-deduplicate="TemplateStyles:r52500470">.mw-parser-output .navbar{display:inline;font-size:88%;font-weight:normal}.mw-parser-output .navbar-collapse{float:right;text-align:right}.mw-parser-output .navbar-boxtext{word-spacing:0}.mw-parser-output .navbar ul{display:inline-block;white-space:nowrap;line-height:inherit}.mw-parser-output .navbar-brackets::before{margin-left:-0.125em;content:"[ "}.mw-parser-output .navbar-brackets::after{margin-right:-0.125em;content:" ]"}.mw-parser-output .navbar li{word-spacing:-0.125em}.mw-parser-output .navbar-mini abbr{font-variant:small-caps;border-bottom:none;text-decoration:none;cursor:inherit}.mw-parser-output .navbar-ct-full{font-size:114%;margin:0 7em}.mw-parser-output .navbar-ct-mini{font-size:114%;margin:0 4em}.mw-parser-output .infobox .navbar{font-size:100%}.mw-parser-output .navbox .navbar{display:block;font-size:100%}.mw-parser-output .navbox-title .navbar{float:right;text-align:right;margin-left:0.5em}</style><div class="navbar plainlinks hlist navbar-mini"><ul><li class="nv-اعرض"><a href="/wiki/%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A8:%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9_%D8%AE%D8%B6%D8%B1%D8%A7%D8%A1" title="قالب:سياسة خضراء"><abbr title="عرض هذا القالب">ع</abbr></a></li><li class="nv-ناقش"><a href="/wiki/%D9%86%D9%82%D8%A7%D8%B4_%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A8:%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9_%D8%AE%D8%B6%D8%B1%D8%A7%D8%A1" title="نقاش القالب:سياسة خضراء"><abbr title="ناقش هذا القالب">ن</abbr></a></li><li class="nv-عدل"><a class="external text" href="https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A8:%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%A9_%D8%AE%D8%B6%D8%B1%D8%A7%D8%A1&action=edit"><abbr title="عدل هذا القالب">ت</abbr></a></li></ul></div></td></tr></tbody></table>
<p>يشير مصطلح <b>التنوع الجنسي الإيكولوجي</b> إلى سلسلة من الممارسات التي تُعيد تخيل <a href="/wiki/%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D8%B9%D8%A9" title="طبيعة">الطبيعة</a> و<a href="/wiki/%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A1" title="علم الأحياء">البيولوجيا</a> و<a href="/wiki/%D8%B4%D8%A8%D9%82%D9%8A%D8%A9" title="شبقية">الجنسانية</a> في ضوء نظرية <a href="/wiki/%D8%A3%D8%AD%D8%B1%D8%A7%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D8%B3" title="أحرار الجنس">أحرار الجنس</a>. يفند التنوع الجنسي الإيكولوجي مفهوم الانحياز الجنسي المغاير في الطبيعة، ويستند على مجموعة متنوعة من التخصصات، مثل دراسات العلوم، والنسوية الإيكولوجية، والعدالة البيئية، وجغرافيا التنوع الجنسي.<sup id="cite_ref-:0_1-0" class="reference"><a href="#cite_note-:0-1">[1]</a></sup> يكسر هذا المنظور مختلف «الثنائيات» الموجودة في الفهم الإنساني للطبيعة والحضارة.<sup id="cite_ref-2" class="reference"><a href="#cite_note-2">[2]</a></sup>
</p>
<h2><span id=".D9.86.D8.B8.D8.B1.D8.A9_.D8.B9.D8.A7.D9.85.D8.A9"></span><span class="mw-headline" id="نظرة_عامة">نظرة عامة</span></h2>
<p>يعترف التنوع الجنسي الإيكولوجي بأن الناس يرون الطبيعة من خلال المفاهيم الثنائية مثل «الطبيعي وغير الطبيعي» أو «الحي وغير الحي» أو «البشري وغير البشري»، لكن في الواقع، وجود الطبيعة هو حالة استمرارية. وإن فكرة «الطبيعي» هي مفهوم بشري عن الطبيعة، وغير مستمدة من «الطبيعة» نفسها.
</p><p>يرفض التنوع الجنسي الإيكولوجي الأفكار التي تقول باستثنائية الإنسان ومركزيته، وهي أفكار تقترح أن البشر فريدون وأكثر أهمية من الطبيعة الأخرى غير البشرية. ويتحدى بشكل خاص الأفكار التقليدية التي تخص الكائنات الحية وأنواعًا وأفرادًل بقيمة أكثر من غيرهم.<sup id="cite_ref-Schnabel_L._2014,_pp._10_3-0" class="reference"><a href="#cite_note-Schnabel_L._2014,_pp._10-3">[3]</a></sup>
</p><p>يوضح التنوع الجنسي الإيكولوجي أيضًا أن الأفكار المعيارية المغايرة تشبع فهم الإنسان لـ «الطبيعة» والمجتمع البشري، ويدعو إلى إدراج التنوع الجنسي ضمن الحركات البيئية. يرفض الربط الموجود بين «الطبيعي» و«الجنسي المغاير»، ويلفت الانتباه إلى الكيفية التي استُغلت بها الطبيعة والجماعات الاجتماعية المهمشة تاريخيًا.
</p><p>يطبق الناس التنوع الجنسي الإيكولوجي عبر التخلي عن أفكارهم حول ما هو «طبيعي»، والتخلص من تعميمات السلوك البشري والحيواني، والاعتراف بتنوع العالم الطبيعي، وتيسير الخطاب المتمركز حول التنوع الجنسي. عبر عدسة التنوع الجنسي الإيكولوجي، تعد جميع الكائنات الحية مرتبطة ومتداخلة.<sup id="cite_ref-4" class="reference"><a href="#cite_note-4">[4]</a></sup>
</p>
<h2><span id=".D8.A7.D9.84.D8.AA.D8.A7.D8.B1.D9.8A.D8.AE"></span><span class="mw-headline" id="التاريخ">التاريخ</span></h2>
<p>تعود البدايات النظرية للتنوع الجنسي الإيكولوجي إلى ما يعَد نصوصًا تأسيسية لنظرية أحرار الجنس. على سبيل المثال، تشير الباحثة كاتريونا سانديلاندس إلى أن أصول التنوع الجنسي الإيكولوجي تعود إلى دراسة قدمها <a href="/wiki/%D9%85%D9%8A%D8%B4%D8%A7%D9%84_%D9%81%D9%88%D9%83%D9%88" title="ميشال فوكو">ميشال فوكو</a> بعنوان تاريخ الجنسانية (1976). تقترح سانديلاندس أن فوكو «وضع الأساس لمعظم الفهم للتنوع الجنسي الإيكولوجي المعاصر» عبر دراسة مفهوم الجنس بصفته «موضوعًا محددًا للمعرفة العلمية، تنظمه (بيولوجيا التكاثر) التي تنظر إلى السلوك الجنسي البشري عبر فيسيولوجيا التكاثر النباتي والحيواني من ناحية، ومن ناحية أخرى، (<a href="/wiki/%D8%B7%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9" title="طب الصحة الجنسية">طب الصحة الجنسية</a>) الذي يصور الجنسانية البشرية عبر الرغبة والهوية»، يشرح فوكو أن «طب الصحة الجنسية» بصفته وسيلة للحديث عن صحة الإنسان منفصل عن «طب الجسم». مثلما تستمد المفاهيم المبكرة للتنوع الجنسي الإيكولوجي أيضًا من شعر إدوارد كاربنتر، الذي تناول موضوعات الجنسانية والطبيعة في عمله.<sup id="cite_ref-5" class="reference"><a href="#cite_note-5">[5]</a></sup>
</p><p>وضع عمل <a href="/wiki/%D8%AC%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%AB_%D8%A8%D8%AA%D9%84%D8%B1" title="جوديث بتلر">جوديث بتلر</a> في مجال الجندر أيضًا أساسًا مهمًا للتنوع الجنسي الإيكولوجي. على وجه التحديد، تستكشف بتلر <a href="/wiki/%D9%86%D9%88%D8%B9_%D8%A7%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%A7%D8%B9%D9%8A" title="نوع اجتماعي">الجندر</a> كأداء في كتابها لعام 1990، «مشكلة الجندر: النسوية وتخريب الهوية». ويقترح التنوع الجنسي الإيكولوجي أنه في حال تطبيق مفهوم بتلر للأداء على عالم البيئة، فإنه يفكك «ثنائية الطبيعة والحضارة».<sup id="cite_ref-6" class="reference"><a href="#cite_note-6">[6]</a></sup> من وجهة نظر التنوع الجنسي الإيكولوجي، لا توجد اختلافات جوهرية بين «الطبيعة» و«الحضارة». بدلاً من ذلك، فإن البشر الذين صنفوا «الطبيعة» و«الحضارة» على أنهما مختلفان عن بعضهما، هم من خلقوا هذه الاختلافات. من وجهة نظر علمية، لا يمكن فهم «الطبيعة» تمامًا إذا اعتبرت الحيوانات أو الجسيمات كيانات راكدة مستقلة؛ لأن الطبيعة موجودة كـ«شبكة» من التفاعلات.<sup id="cite_ref-7" class="reference"><a href="#cite_note-7">[7]</a></sup>
</p><p>ظهر التنوع الجنسي الإيكولوجي بشكل جزئي أيضًا بفضل النسوية الإيكولوجية. على الرغم من رفض التنوع الجنسي الإيكولوجي لسمات الجوهرية الموجودة في النسوية الإيكولوجية المبكرة، فإن النصوص النسوية الإيكولوجية مثل كتاب ماري دالي جين / أيكولوجي (1978) وضعت الأساس لفهم التقاطعات بين المرأة والبيئة. وطور التنوع الجنسي الإيكولوجي هذه المفاهيم المتقاطعة التي بدأت في مجال النسوية الإيكولوجية حول الطرق التي وصف بها الجنس والطبيعة تاريخيًا. كنظرية سياسية تصر على أن المشاكل البيئية والاجتماعية متشابهة، جرت مقارنة التنوع الجنسي الإيكولوجي بمفهوم موري بوكتشين الخاص بالإيكولوجيا الاجتماعية، نظرًا إلى أن كليهما نظريات سياسية تصر على أن المشاكل البيئية والاجتماعية مترابطة.<sup id="cite_ref-8" class="reference"><a href="#cite_note-8">[8]</a></sup>
</p><p>في مايو 1994، قدمت مقالة افتتاحية في أندركورنتس: مجلة الدراسات البيئية الإشكالية بعنوان «التنوع الجنسي الطبيعي». حددت المقالة القدرة التخريبية المحتملة عندما يفحص المرء الفئات المعيارية المرتبطة بالطبيعة. وأكدت أن الذكور البيض المغايرين جنسيًا يسيطرون على سياسات الطبيعة، وأن هذا النمط لا يمكن أن يستمر. وعرض فكر المنادين بالتنوع الجنسي الإيكولوجي وأدبهم في هذه المسألة أيضًا على شكل قصائد وتقارير فنية تفند التغاير الجنسي ضمن الجنسانية البشرية والبيئية. في وقت لاحق من عام 2015، طرحت أندركورنتس تحديثًا لقضيتهم الأصلية ونشرة للاحتفال بمرور 20 عامًا على الدراسات المستمرة في التنوع الجنسي الإيكولوجي.<sup id="cite_ref-9" class="reference"><a href="#cite_note-9">[9]</a></sup>
</p><p>حديثًا، بدأت أفلام مثل أفاتار لجيمس كاميرون بالترويج للأفكار الأساسية للتنوع الجنسي الإيكولوجي.
</p>
<h2><span id=".D8.A7.D9.84.D9.85.D8.B1.D8.A7.D8.AC.D8.B9"></span><span class="mw-headline" id="المراجع">المراجع</span></h2>
<style data-mw-deduplicate="TemplateStyles:r56810696">.mw-parser-output .reflist{font-size:90%;margin-bottom:0.5em;list-style-type:decimal;overflow-y:auto;max-height:300px}.mw-parser-output .reflist .references{font-size:100%;margin-bottom:0;list-style-type:inherit}.mw-parser-output .reflist-columns-2{column-width:30em}.mw-parser-output .reflist-columns-3{column-width:25em}.mw-parser-output .reflist-columns{margin-top:0.3em}.mw-parser-output .reflist-columns ol{margin-top:0}.mw-parser-output .reflist-columns li{page-break-inside:avoid;break-inside:avoid-column}.mw-parser-output .reflist-upper-alpha{list-style-type:upper-alpha}.mw-parser-output .reflist-upper-roman{list-style-type:upper-roman}.mw-parser-output .reflist-lower-alpha{list-style-type:lower-alpha}.mw-parser-output .reflist-lower-greek{list-style-type:lower-greek}.mw-parser-output .reflist-lower-roman{list-style-type:lower-roman}@media print{.mw-parser-output .reflist{overflow-y:visible!important;max-height:none!important}}</style><div class="reflist">
<div class="mw-references-wrap"><ol class="references">
<li id="cite_note-:0-1"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-:0_1-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><style data-mw-deduplicate="TemplateStyles:r57313094">.mw-parser-output cite.citation{font-style:inherit;word-wrap:break-word}.mw-parser-output .citation q{quotes:"\"""\"""'""'"}.mw-parser-output .citation:target{background-color:rgba(0,127,255,0.133)}.mw-parser-output .id-lock-free a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-free a{background:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/6/65/Lock-green.svg")right 0.1em center/9px no-repeat}.mw-parser-output .id-lock-limited a,.mw-parser-output .id-lock-registration a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-limited a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-registration a{background:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/d/d6/Lock-gray-alt-2.svg")right 0.1em center/9px no-repeat}.mw-parser-output .id-lock-subscription a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-subscription a{background:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/a/aa/Lock-red-alt-2.svg")right 0.1em center/9px no-repeat}.mw-parser-output .cs1-ws-icon a{background:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/4/4c/Wikisource-logo.svg")right 0.1em center/12px no-repeat}.mw-parser-output .cs1-code{color:inherit;background:inherit;border:none;padding:inherit}.mw-parser-output .cs1-hidden-error{display:none;color:#d33}.mw-parser-output .cs1-visible-error{color:#d33}.mw-parser-output .cs1-maint{display:none;color:#3a3;margin-left:0.3em}.mw-parser-output .cs1-format{font-size:95%}.mw-parser-output .cs1-kern-left{padding-left:0.2em}.mw-parser-output .cs1-kern-right{padding-right:0.2em}.mw-parser-output .citation .mw-selflink{font-weight:inherit}</style><cite id="CITEREFSandilands" class="citation web cs1">Sandilands, Catriona، <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20191220152835/https://keywords.nyupress.org/environmental-studies/essay/queer-ecology/">"Queer Ecology: Keywords for Environmental Studies"</a>، <i>NYU Press</i>، مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://keywords.nyupress.org/environmental-studies/essay/queer-ecology/">الأصل</a> في 20 ديسمبر 2019.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&rft.genre=unknown&rft.jtitle=NYU+Press&rft.atitle=Queer+Ecology%3A+Keywords+for+Environmental+Studies&rft.aulast=Sandilands&rft.aufirst=Catriona&rft_id=https%3A%2F%2Fkeywords.nyupress.org%2Fenvironmental-studies%2Fessay%2Fqueer-ecology%2F&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%86%D9%88%D8%B9+%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D8%B3%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D9%83%D9%88%D9%84%D9%88%D8%AC%D9%8A" class="Z3988"></span></span>
</li>
<li id="cite_note-2"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-2">^</a></b></span> <span class="reference-text"><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r57313094"/><cite class="citation web cs1"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20190801004015/https://orionmagazine.org/article/how-to-queer-ecology-once-goose-at-a-time/">"How to Queer Ecology: One Goose at a Time"</a>، مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://orionmagazine.org/article/how-to-queer-ecology-once-goose-at-a-time/">الأصل</a> في 01 أغسطس 2019.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&rft.genre=unknown&rft.btitle=How+to+Queer+Ecology%3A+One+Goose+at+a+Time&rft_id=https%3A%2F%2Forionmagazine.org%2Farticle%2Fhow-to-queer-ecology-once-goose-at-a-time%2F&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%86%D9%88%D8%B9+%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D8%B3%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D9%83%D9%88%D9%84%D9%88%D8%AC%D9%8A" class="Z3988"></span></span>
</li>
<li id="cite_note-Schnabel_L._2014,_pp._10-3"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-Schnabel_L._2014,_pp._10_3-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r57313094"/><cite id="CITEREFSchnabel2014" class="citation journal cs1">Schnabel, L (2014)، "The Question of Subjectivity in Three Emerging Feminist Science Studies Frameworks: Feminist Postcolonial Science Studies, New Feminist Materialisms, and Queer Ecologies"، <i>Women's Studies International Forum</i>، <b>44</b> (1): 10–16، <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1016%2Fj.wsif.2014.02.011">10.1016/j.wsif.2014.02.011</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&rft.genre=article&rft.jtitle=Women%27s+Studies+International+Forum&rft.atitle=The+Question+of+Subjectivity+in+Three+Emerging+Feminist+Science+Studies+Frameworks%3A+Feminist+Postcolonial+Science+Studies%2C+New+Feminist+Materialisms%2C+and+Queer+Ecologies&rft.volume=44&rft.issue=1&rft.pages=10-16&rft.date=2014&rft_id=info%3Adoi%2F10.1016%2Fj.wsif.2014.02.011&rft.aulast=Schnabel&rft.aufirst=L&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%86%D9%88%D8%B9+%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D8%B3%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D9%83%D9%88%D9%84%D9%88%D8%AC%D9%8A" class="Z3988"></span></span>
</li>
<li id="cite_note-4"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-4">^</a></b></span> <span class="reference-text"><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r57313094"/><cite class="citation web cs1"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20190801004015/https://orionmagazine.org/article/how-to-queer-ecology-once-goose-at-a-time/">"Orion Magazine | How to Queer Ecology: One Goose at a Time"</a>، <i>Orion Magazine</i>، مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://orionmagazine.org/article/how-to-queer-ecology-once-goose-at-a-time/">الأصل</a> في 01 أغسطس 2019<span class="reference-accessdate">، اطلع عليه بتاريخ 07 مايو 2019</span>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&rft.genre=unknown&rft.jtitle=Orion+Magazine&rft.atitle=Orion+Magazine+%7C+How+to+Queer+Ecology%3A+One+Goose+at+a+Time&rft_id=https%3A%2F%2Forionmagazine.org%2Farticle%2Fhow-to-queer-ecology-once-goose-at-a-time%2F&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%86%D9%88%D8%B9+%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D8%B3%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D9%83%D9%88%D9%84%D9%88%D8%AC%D9%8A" class="Z3988"></span></span>
</li>
<li id="cite_note-5"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-5">^</a></b></span> <span class="reference-text"><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r57313094"/><cite id="CITEREFParkins2018" class="citation journal cs1">Parkins, Wendy (06 يوليو 2018)، "Edward Carpenter's Queer Ecology of the Everyday"، <i>19: Interdisciplinary Studies in the Long Nineteenth Century</i>، <b>2018</b> (26): 1–18، <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.16995%2Fntn.803">10.16995/ntn.803</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&rft.genre=article&rft.jtitle=19%3A+Interdisciplinary+Studies+in+the+Long+Nineteenth+Century&rft.atitle=Edward+Carpenter%27s+Queer+Ecology+of+the+Everyday&rft.volume=2018&rft.issue=26&rft.pages=1-18&rft.date=2018-07-06&rft_id=info%3Adoi%2F10.16995%2Fntn.803&rft.aulast=Parkins&rft.aufirst=Wendy&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%86%D9%88%D8%B9+%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D8%B3%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D9%83%D9%88%D9%84%D9%88%D8%AC%D9%8A" class="Z3988"></span></span>
</li>
<li id="cite_note-6"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-6">^</a></b></span> <span class="reference-text"><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r57313094"/><cite id="CITEREFMorton2010" class="citation journal cs1">Morton, Timothy (مارس 2010)، <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20200307062520/https://semanticscholar.org/paper/59440689f47cc5e3addb5464b844ca59c79b8b6d">"Quest Column: Queer Ecology"</a>، <i>PMLA</i>، <b>125</b> (2): 273–282، <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1632%2Fpmla.2010.125.2.273">10.1632/pmla.2010.125.2.273</a>، <a href="/wiki/%D8%AC%D8%A7%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D9%88%D8%B1" title="جايستور">JSTOR</a> <a rel="nofollow" class="external text" href="//www.jstor.org/stable/25704424">25704424</a>، مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.semanticscholar.org/paper/Guest-Column%3A-Queer-Ecology-Morton/59440689f47cc5e3addb5464b844ca59c79b8b6d">الأصل</a> في 07 مارس 2020.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&rft.genre=article&rft.jtitle=PMLA&rft.atitle=Quest+Column%3A+Queer+Ecology&rft.volume=125&rft.issue=2&rft.pages=273-282&rft.date=2010-03&rft_id=info%3Adoi%2F10.1632%2Fpmla.2010.125.2.273&rft_id=%2F%2Fwww.jstor.org%2Fstable%2F25704424%23id-name%3DJSTOR&rft.aulast=Morton&rft.aufirst=Timothy&rft_id=https%3A%2F%2Fwww.semanticscholar.org%2Fpaper%2FGuest-Column%253A-Queer-Ecology-Morton%2F59440689f47cc5e3addb5464b844ca59c79b8b6d&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%86%D9%88%D8%B9+%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D8%B3%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D9%83%D9%88%D9%84%D9%88%D8%AC%D9%8A" class="Z3988"></span><sup class="reference"><span title="تحقق من محتوى المصدر ومطابقته لما جاء في المقالة منذ سبتمبر 2019" style="white-space: nowrap;">[<a href="/wiki/%D9%88%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7:%D8%A5%D9%85%D9%83%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D9%82%D9%82" title="ويكيبيديا:إمكانية التحقق">تحقق من المصدر</a>]</span></sup></span>
</li>
<li id="cite_note-7"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-7">^</a></b></span> <span class="reference-text"><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r57313094"/><cite id="CITEREFBarad2011" class="citation journal cs1">Barad, Karen (Spring–Summer 2011)، "Nature's Queer Performativity"، <i>Qui Parle</i>، <b>19</b> (2): 121–158، <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.5250%2Fquiparle.19.2.0121">10.5250/quiparle.19.2.0121</a>، <a href="/wiki/%D8%AC%D8%A7%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D9%88%D8%B1" title="جايستور">JSTOR</a> <a rel="nofollow" class="external text" href="//www.jstor.org/stable/10.5250/quiparle.19.2.0121">10.5250/quiparle.19.2.0121</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&rft.genre=article&rft.jtitle=Qui+Parle&rft.atitle=Nature%27s+Queer+Performativity&rft.ssn=spring&rft.chron=spring%E2%80%93summer&rft.volume=19&rft.issue=2&rft.pages=121-158&rft.date=2011&rft_id=info%3Adoi%2F10.5250%2Fquiparle.19.2.0121&rft_id=%2F%2Fwww.jstor.org%2Fstable%2F10.5250%2Fquiparle.19.2.0121%23id-name%3DJSTOR&rft.aulast=Barad&rft.aufirst=Karen&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%86%D9%88%D8%B9+%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D8%B3%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D9%83%D9%88%D9%84%D9%88%D8%AC%D9%8A" class="Z3988"></span><sup class="reference"><span title="تحقق من محتوى المصدر ومطابقته لما جاء في المقالة منذ سبتمبر 2019" style="white-space: nowrap;">[<a href="/wiki/%D9%88%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7:%D8%A5%D9%85%D9%83%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D9%82%D9%82" title="ويكيبيديا:إمكانية التحقق">تحقق من المصدر</a>]</span></sup></span>
</li>
<li id="cite_note-8"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-8">^</a></b></span> <span class="reference-text"><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r57313094"/><cite class="citation journal cs1"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20181204101941/http://eje.wyrdwise.com/v3/EJE%20v3_Anderson%20et%20al.pdf">"Queer ecology: A roundtable discussion"</a> <span class="cs1-format">(PDF)</span>، <i>European Journal of Ecopsychology</i>، <b>3</b>: 82–103، 2012، مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="http://ecopsychology-journal.eu/v3/EJE%20v3_Anderson%20et%20al.pdf">الأصل</a> <span class="cs1-format">(PDF)</span> في 04 ديسمبر 2018.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&rft.genre=article&rft.jtitle=European+Journal+of+Ecopsychology&rft.atitle=Queer+ecology%3A+A+roundtable+discussion&rft.volume=3&rft.pages=82-103&rft.date=2012&rft_id=http%3A%2F%2Fecopsychology-journal.eu%2Fv3%2FEJE%2520v3_Anderson%2520et%2520al.pdf&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%86%D9%88%D8%B9+%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D8%B3%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D9%83%D9%88%D9%84%D9%88%D8%AC%D9%8A" class="Z3988"></span><sup class="reference"><span title="تحقق من محتوى المصدر ومطابقته لما جاء في المقالة منذ سبتمبر 2019" style="white-space: nowrap;">[<a href="/wiki/%D9%88%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7:%D8%A5%D9%85%D9%83%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D9%82%D9%82" title="ويكيبيديا:إمكانية التحقق">تحقق من المصدر</a>]</span></sup></span>
</li>
<li id="cite_note-9"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-9">^</a></b></span> <span class="reference-text"><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r57313094"/><cite id="CITEREFAnglin2015" class="citation journal cs1">Anglin, Sallie (أبريل 2015)، <a rel="nofollow" class="external text" href="https://archive.org/details/sim_journal-of-popular-culture_2015-04_48_2/page/341">"Generative Motion: Queer Ecology and <i>Avatar</i>"</a>، <i>The Journal of Popular Culture</i>، <b>48</b> (2): 341–354، <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1111%2Fjpcu.12261">10.1111/jpcu.12261</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&rft.genre=article&rft.jtitle=The+Journal+of+Popular+Culture&rft.atitle=Generative+Motion%3A+Queer+Ecology+and+Avatar&rft.volume=48&rft.issue=2&rft.pages=341-354&rft.date=2015-04&rft_id=info%3Adoi%2F10.1111%2Fjpcu.12261&rft.aulast=Anglin&rft.aufirst=Sallie&rft_id=https%3A%2F%2Farchive.org%2Fdetails%2Fsim_journal-of-popular-culture_2015-04_48_2%2Fpage%2F341&rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%86%D9%88%D8%B9+%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D8%B3%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D9%83%D9%88%D9%84%D9%88%D8%AC%D9%8A" class="Z3988"></span></span>
</li>
</ol></div></div>
<ul class="bandeau-portail إعلام" id="bandeau-portail">
<li class="bandeau-portail-element"><span class="bandeau-portail-icone" style="margin-right:1em"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D8%B9%D8%A9" title="بوابة:طبيعة"><img alt="أيقونة بوابة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/56/%D8%A3%D9%8A%D9%82%D9%88%D9%86%D8%A9_%D8%B4%D8%AC%D8%B1%D8%A9.svg/31px-%D8%A3%D9%8A%D9%82%D9%88%D9%86%D8%A9_%D8%B4%D8%AC%D8%B1%D8%A9.svg.png" decoding="async" width="31" height="28" class="noviewer" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/56/%D8%A3%D9%8A%D9%82%D9%88%D9%86%D8%A9_%D8%B4%D8%AC%D8%B1%D8%A9.svg/47px-%D8%A3%D9%8A%D9%82%D9%88%D9%86%D8%A9_%D8%B4%D8%AC%D8%B1%D8%A9.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/56/%D8%A3%D9%8A%D9%82%D9%88%D9%86%D8%A9_%D8%B4%D8%AC%D8%B1%D8%A9.svg/62px-%D8%A3%D9%8A%D9%82%D9%88%D9%86%D8%A9_%D8%B4%D8%AC%D8%B1%D8%A9.svg.png 2x" data-file-width="512" data-file-height="461" /></a></span><span class="bandeau-portail-texte"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D8%B9%D8%A9" title="بوابة:طبيعة">بوابة طبيعة</a></span></li>
<li class="bandeau-portail-element"><span class="bandeau-portail-icone" style="margin-right:1em"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A6%D8%A9" title="بوابة:علم البيئة"><img alt="أيقونة بوابة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/c/c9/P-ICON-BIEDRONA.png/31px-P-ICON-BIEDRONA.png" decoding="async" width="31" height="28" class="noviewer" data-file-width="445" data-file-height="408" /></a></span><span class="bandeau-portail-texte"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A6%D8%A9" title="بوابة:علم البيئة">بوابة علم البيئة</a></span></li>
<li class="bandeau-portail-element"><span class="bandeau-portail-icone" style="margin-right:1em"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D9%81%D9%84%D8%B3%D9%81%D8%A9" title="بوابة:فلسفة"><img alt="أيقونة بوابة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/8/8c/P_philosophy.svg/29px-P_philosophy.svg.png" decoding="async" width="29" height="28" class="noviewer" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/8/8c/P_philosophy.svg/44px-P_philosophy.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/8/8c/P_philosophy.svg/58px-P_philosophy.svg.png 2x" data-file-width="656" data-file-height="629" /></a></span><span class="bandeau-portail-texte"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D9%81%D9%84%D8%B3%D9%81%D8%A9" title="بوابة:فلسفة">بوابة فلسفة</a></span></li>
<li class="bandeau-portail-element"><span class="bandeau-portail-icone" style="margin-right:1em"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D9%81%D9%86%D9%88%D9%86_%D9%85%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%A9" title="بوابة:فنون مرئية"><img alt="أيقونة بوابة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/b/b4/Noun_project_-_Mona_Lisa_-_in_frame.svg/28px-Noun_project_-_Mona_Lisa_-_in_frame.svg.png" decoding="async" width="28" height="28" class="noviewer" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/b/b4/Noun_project_-_Mona_Lisa_-_in_frame.svg/42px-Noun_project_-_Mona_Lisa_-_in_frame.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/b/b4/Noun_project_-_Mona_Lisa_-_in_frame.svg/56px-Noun_project_-_Mona_Lisa_-_in_frame.svg.png 2x" data-file-width="512" data-file-height="512" /></a></span><span class="bandeau-portail-texte"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D9%81%D9%86%D9%88%D9%86_%D9%85%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%A9" title="بوابة:فنون مرئية">بوابة فنون مرئية</a></span></li>
<li class="bandeau-portail-element"><span class="bandeau-portail-icone" style="margin-right:1em"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D9%85%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%B9" title="بوابة:مجتمع"><img alt="أيقونة بوابة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/c/ce/P_Society.png/31px-P_Society.png" decoding="async" width="31" height="28" class="noviewer" data-file-width="200" data-file-height="183" /></a></span><span class="bandeau-portail-texte"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D9%85%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%B9" title="بوابة:مجتمع">بوابة مجتمع</a></span></li>
<li class="bandeau-portail-element"><span class="bandeau-portail-icone" style="margin-right:1em"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D9%86%D8%B3%D9%88%D9%8A%D8%A9" title="بوابة:نسوية"><img alt="أيقونة بوابة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4c/Feminism_symbol.svg/18px-Feminism_symbol.svg.png" decoding="async" width="18" height="28" class="noviewer" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4c/Feminism_symbol.svg/28px-Feminism_symbol.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4c/Feminism_symbol.svg/37px-Feminism_symbol.svg.png 2x" data-file-width="60" data-file-height="90" /></a></span><span class="bandeau-portail-texte"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D9%86%D8%B3%D9%88%D9%8A%D8%A9" title="بوابة:نسوية">بوابة نسوية</a></span></li></ul></div>' |
ما إذا كان التعديل قد تم عمله من خلال عقدة خروج تور (tor_exit_node) | false |
طابع زمن التغيير ليونكس (timestamp) | 1655133217 |
