كلود أليجري

كلود أليجري
معلومات شخصية
اسم الولادة	(بالفرنسية: Claude Jean Ernest Allègre)‏
الميلاد	31 مارس 1937 (87 سنة) ; باريس
الجنسية	فرنسي
عضو في	الجمعية الملكية، والأكاديمية الفرنسية للعلوم، والأكاديمية الوطنية للعلوم، والأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم، وأكاديمية العلوم الوطنية الهندية ‏، والمعهد الجامعي الفرنسي ‏، والاتحاد الفلكي الدولي
مناصب
مدير
	في المنصب; 1976 – 1986
عضو في البرلمان الأوروبي
	عضو خلال الفترة; 25 يوليو 1989 – 25 نوفمبر 1989
انتخب في	انتخابات البرلمان الأوروبي 1989
الدائرة الإنتخابية	فرنسا
فترة برلمانية	الدورة الثالثة للبرلمان الأوروبي
عضو مجلس جهوي
	عضو خلال الفترة; 27 مارس 1992 – 4 يونيو 1997
الدائرة الإنتخابية	لنكدوك روسيون
الحياة العملية
المهنة	سياسي، وعالم طبقات الأرض، وباحث
الحزب	الحزب الاشتراكي (1973–2008)
اللغات	الفرنسية
موظف في	ليكسبريس
الجوائز
	وسام الاستحقاق الوطني من رتبة ضابط أكبر (2011); عضوية أجنبي في الجمعية الملكية ‏ (2002); ميدالية آرثر هولمز ‏ (1995); ميدالية وليام بووي (1995); ميدالية المركز الوطني للبحث العلمي الذهبية (1994); ميدالية آرثر داي (1988); ميدالية ولاستون (1987); جائزة فيكتور غولدشميت (1986); جائزة كرافورد في العلوم الجيولوجية ‏ (1986); زمالة الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم ; وسام جوقة الشرف من رتبة قائد ; وسام السعفات الأكاديمية من رتبة قائد ‏
	تعديل مصدري - تعديل

كلود أليجري (بالفرنسية: Claude Allègre)‏ هو سياسي وعالم فرنسي من مواليد 31 مارس 1937

حياته العلمية عدل

المجال العلمي الرئيسي لكلود أليجري هو الجيوكيمياء.^[11] شارك في تأليف مقدمة للكيمياء الأرضية في عام 1974.^[12] ومنذ الثمانينيات، أخذ ينشر الكتب العلمية والسياسية الشعبية بشكل أساسي.

في عام 1976، خاض كلود وعالم البراكين هارون تازييف مناقشة شديدة وعميقة حول ما إذا كان يجب على السكان إخلاء المناطق المحيطة ببركان لا سفير في غوادلوب. ذهب كلود الذي كان يتحدث خارج مجال خبرته الفورية إلى ضرورة إجلاء السكان، في حين ذهب تازييف أن البركان غير ضار لأن جميع التحليلات تشير إلى وجود ثوران تدفقي يحت مع عدم وجود علامة على الصهارة الطازجة. في جزء من الحذر، قررت السلطات اتباع نصيحة أليجري وإجلاء السكان. لم ينتج عن الثوران أي ضرر، باستثناء الاضطراب الكبير للغاية الناتج عن عملية الإخلاء نفسها. طرد ألجيري بصفته مدير معهد الفيزياء في دواغلوب بباريس تيزييف من ذلك المعهد. استمر الجدل لسنوات عديدة بعد نهاية الثوران، وانتهى به المطاف في المحكمة.^[13]

كلود هو باحث ذو مكانة عالية في مجال الفيزياء ويُستشهد بأبحاثه بكثرة.^[14] تقاعد وتقلصت أبحاثه بشكل كبير بسبب نوبة قلبية تعرض لها عام 2013،^[15] ولكنه ما زال يحتفظ بمكانة فذة في معهد الفيزياء في باريس (معهد الجيوفيزياء في باريس).^[16]

الحياة السياسية عدل

كلود هو عضو سابق في الحزب الاشتراكي الفرنسي ويشتهر بشكل كبير بين الجمهور العام لمسؤولياته السياسية السابقة، والتي تشمل العمل كوزير للتعليم في فرنسا في مجلس جوسبان من 4 يونيو عام 1997 إلى مارس عام 2000، عندما استُبدل ببجاك لانغ. أدّى إنفاقه غير المبرر في كثير من الأحيان ضد أعضاء هيئة التدريس، فضلا عن إصلاحاته، إلى تقليل شعبيته على نحو متزايد في عالم التعليم. ة في عام 1996 ، نشر كلود هزيمة أفلاطون، الذي وصفه عالم الرياضيات بيير شابيرا في طبعة ربيع 1997 من مجلة الذكاء الرياضي بأنه واحد من أكثر المقالات وحشية ضد الفكر النظريز

في الفترة التي سبقت الانتخابات الرئاسية الفرنسية عام 2007، أيد ليونيل جوسبان، ثم دومينيك ستراوس كان، من أجل الترشيح عن الحزب الاشتراكي، وفي النهاية وقف مع الاشتراكية السابق جان بيير شيفيمونت سيغولين رويال. عندما قررت شيفيمونت عدم الترشح، رفض ذلك علنًا وبشكل مثير للجدل.دعم طلب رويال للترشح للرئاسة، مشيرًا إلى اختلافات الآراء حول الطاقة النووية، والكائنات المعدلة وراثيًا وأبحاث الخلايا الجذعية. أصبح في وقت لاحق على مقربة من الرئيس المحافظ نيكولا ساركوزي.