طرة
حي طرة هو حي سكني تاريخي من أحياء المنطقة الجنوبية في محافظة القاهرة.
حي طره | |
---|---|
شارع كورنيش النيل وأسوار سجن طرة بحي طرة |
|
علم المحافظة | شعار المحافظة |
خريطة الموقع |
|
تقسيم إداري | |
البلد | مصر[1] |
العاصمة | القاهرة |
المنطقة | المنطقة الجنوبية |
محافظة | محافظة القاهرة |
المسؤولون | |
المحافظ | إبراهيم صابر خليل |
رئيس المنطقة | أشرف سيد |
رئيس الحي | جيهان جادو حسين |
خصائص جغرافية | |
إحداثيات | 29°56′21″N 31°17′24″E / 29.939279°N 31.290007°E |
المساحة | 126.78 كيلومتر مربع |
السكان | |
التعداد السكاني | 247819 (نسمة) (2024) |
الكثافة السكانية | 1954. نسمة/كم2 |
معلومات أخرى | |
التوقيت | ت م ق (+2 غرينيتش) |
التوقيت الصيفي | +2 غرينيتش |
الرمز الهاتفي | 02 (2+) |
الموقع الرسمي | الموقع الرسمي |
الرمز الجغرافي | 347194[2] |
تعديل مصدري - تعديل |
تقسيم ومعالم الحي
عدلينقسم حي طرة إلي 3 شياخات، وهي طرة البلد وكوتسيكا وطره الأسمنت، ومن أشهر معالمها سجن طرة ومسجد عبد المنعم رياض الذي تأسس في عام 1969 ومدينة الأخاء، وطرة الأسمنت التي يوجد بها مصنع اسمنت بورتلاند طرة،[3][4] ازدهرت الخدمات بالمنطقة مؤخرًا ففتح بعض البنوك بها مثل PNP بطريق الاوتوستراد بكوتسيكا، وبالمنطقة شق التعبان المكان الثالث عالميا في صناعة الرخام الذي يصدر الي جميع أنحاء العالم.
تاريخ
عدلكان الملك فاروق يختار المواقع المتميزة على نهر النيل ليجعل له فيها ما يسمى بالنزل, فكما اختار منطقة رائعه مليئة بالبساتين و أشجار الفاكهة شمال مدينة حلوان , و اسماها (ركن فاروق), أطلق على منطقة طرة البلد اسم (الفاروقية) و هو الأسم الذي كان متداولاً بين سائقى هيئة النقل العام لهذة المنطقة حتى وقت قريب.
وقد جعل الإستعمار الإنجليزى منها مناطق عسكرية، و أسماها كينج الآى، و جعل ثكناته العسكرية متاخمة لها و أطلق عليها شينج الآى (منطقة ثكنات المعادى), ثم منطقة معادى السرايات و أطلق عليها (برينج الآى)
وطرة كانت معروفة لقدماء المصريين باسم طرويو وكانت أكبر مصدر للحجر الجيري في مصر. الذي كان يستخدم في بناء المقابر.
مراجع
عدل- ^ "صفحة طرة في GeoNames ID". GeoNames ID. اطلع عليه بتاريخ 2024-11-27.
- ^ GeoNames (بالإنجليزية), 2005, QID:Q830106
- ^ La caste régnante change de domicile...», Al-Ahram hebdo, 20 avril 2011, consulté le 21 avril 2011 [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 15 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ Tura Accessed 2009-06-16 نسخة محفوظة 20 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.