تثليث (مدينة)

مدينة سعودية والعاصمة الإدارية لمحافظة تثليث، التابعة لمنطقة عسير

تثليث هي مدينة سعودية والعاصمة الإدارية لمحافظة تثليث، التابعة لمنطقة عسير. تبعد تثليث عن مدينة أبها وخميس مشيط 200 كم شمال شرق على طريق الجنوب الرياض، وتبعد عن محافظة وادي الدواسر 170 كم، وعن بيشة 90 كم، وسكانها من قبائل قحطان وقبائل أخرى، وتعتبر مركزاً وحاضرة لقحطان في الجنوب.[2]

تثليث (مدينة)
تثليث[1]  تعديل قيمة خاصية (P1448) في ويكي بيانات
تقسيم إداري
البلد السعودية  تعديل قيمة خاصية (P17) في ويكي بيانات
عاصمة لـ
التقسيم الأعلى منطقة عسير  تعديل قيمة خاصية (P131) في ويكي بيانات
إحداثيات 19°32′02″N 43°30′09″E / 19.533852°N 43.502422°E / 19.533852; 43.502422   تعديل قيمة خاصية (P625) في ويكي بيانات
السكان
التعداد السكاني 8099 (إحصاء السكان) (2010)[1]
5514 (إحصاء السكان) (2010)[1]
2585 (إحصاء السكان) (2010)[1]  تعديل قيمة خاصية (P1082) في ويكي بيانات
معلومات أخرى
التوقيت ت ع م+03:00  تعديل قيمة خاصية (P421) في ويكي بيانات
خريطة

الموقع

عدل

تقع مدينة تثليث بين كل من وادي الدواسر شمالاً على بعد 170 كم، وخميس مشيط جنوباً على بعد 200 كم، وبيشة غرباً على بعد 120 كم، ونجران شرقاً على بعد 400 كم.[3]

سبب التسمية

عدل

قال المؤرخ الدكتور عمر بن غرامة العامري: «فأما الاسم: فقد سميت تثليث: لأنها مثلث لثلاث طرق هي: نجران، ونجد، والحجاز، وقيل لي مثلث: ثلاثة أودية هي: بيشة وتثليث، الدواسر، وكلا القولين صحيح.» [4]

قال المؤرخ البكري: «تثليث بفتح أوله وإسكان ثانيه وكسر اللام بعدها ياء وثاء مثله موضع في بلاد بني عقيل وقال أنها أرض شجيرة - كثيرة الأشجار-»

قال المؤرخ الهمداني: «تثليث واد في نجد وهو على مسيرة يومين من جرش شرقها وثلاث مراحل من نجران وقال أن تثليث لبني زبيد وفيها مسكن عمرو بن معديكرب الزبيدي. والمتتبع لشعر عمرو رضي الله عنه يجد أن أسماءالمواضع التي وردت فيه جميعا تقع حول تثليث ولا تزال تعرف بأسمائها القديمة.»

مراجع

عدل
  1. ^ ا ب "تعداد السكان والمساكن". الهيئة العامة للإحصاء. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-12.
  2. ^ منطقة عسير-المحافظات. نسخة محفوظة 14 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
  3. ^ بلدية محافظة تثليث. نسخة محفوظة 15 أغسطس 2014 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  4. ^ عمر بن غرامة العامري. كتاب منطقة تثليث وما حولها عبر العصور. ص. 41