بوابة:محمد/معجزة/2

الصخرة التي عرج منها النبي محمد إلى السماء في ليلة الإسراء والمعراج
الصخرة التي عرج منها النبي محمد إلى السماء في ليلة الإسراء والمعراج

الإسراء والمعراج، يعتبر حدثاً ضخماً عند المسلمين، ويدل المصطلح على الرحلة التي أرسل الله بها نبيه محمد على البراق مع جبريل ليلاً من المسجد الحرام في بلده مكة إلى بيت المقدس في فلسطين، وانتقاله بعدها من القدس في رحلة سماوية بصحبة جبريل على دابة تسمى البراق أوحسب التعبير الإسلامي عرج به إلى الملآ الآعلى عند سدرة المنتهى أي إلى أقصى مكان يمكن الوصول إليه في السماء وعاد بعد ذلك في نفس الليلة. وقد ذكر في القرآن في سورة الإسراء  سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ   .. تابع القراءة

(معجزات أخرى)