إن الثقافة العصبية هي العلاقة بين العلوم التي تدرس وظيفة الدماغ والثقافة. نحن نعي أن الأخيرة هي المعرفة والتاريخ والعادات والأفكار والقيم الخاصة بجنس الإنسان، ومظاهره في أي شكل من أشكال التعبير: الاجتماعي أو العلمي أو الفني أو الفلسفي أو الأخلاقي أو الديني، إلى ما غير ذلك.
إن أساس الثقافة العصبية هو أن كل ما يبتكره الإنسان يتولد في الدماغ بداية من الوظائف الأكثر بدائية الناتجة عن ملايين السنين من التطور وانتهاء بالتعبيرات الفائقة مثل الفن أو الدين أو التفكير العلمي. ومن ثمّ، فالرابط الذي يصل الوظيفة البيولوجية للدماغ بنتائج عملياتها ينشئ منهجًا لتفسير كيف يتفاعل البشر مع بيئتهم بكل طريقة ممكنة.
إن دراسة البشر تم تحليلها من قبل العديد من العلماء والفروع المعرفية الإنسانية مثل الـفلسفةوعلم الاجتماعوعلم الإنسانوعلم النفس وعلم الـإلهياتوالـأخلاقياتوالـتشريع. وإن المعرفة التي لدينا هذه الأيام حول طريقة عمل الدماغ تجعل من المستحيل تجاهل هذه الأنظمة أن الدماغ يعتبر المسؤول عن خلق الأفكار وتنظيمها؛ مما يؤدي إلى البيانات والاستنتاجات والهياكل والقوانين وفي النهاية إلى المحتوى الذي يطابقها.
إن الثقافة العصبية هي العلاقة بين العلوم التي تدرس وظيفة الدماغ والثقافة. نحن نعي أن الأخيرة هي المعرفة والتاريخ والعادات والأفكار والقيم الخاصة بجنس الإنسان، ومظاهره في أي شكل من أشكال التعبير: الاجتماعي أو العلمي أو الفني أو الفلسفي أو الأخلاقي أو الديني، إلى ما غير ذلك.
إن أساس الثقافة العصبية هو أن كل ما يبتكره الإنسان يتولد في الدماغ بداية من الوظائف الأكثر بدائية الناتجة عن ملايين السنين من التطور وانتهاء بالتعبيرات الفائقة مثل الفن أو الدين أو التفكير العلمي. ومن ثمّ، فالرابط الذي يصل الوظيفة البيولوجية للدماغ بنتائج عملياتها ينشئ منهجًا لتفسير كيف يتفاعل البشر مع بيئتهم بكل طريقة ممكنة.
إن دراسة البشر تم تحليلها من قبل العديد من العلماء والفروع المعرفية الإنسانية مثل الـفلسفةوعلم الاجتماعوعلم الإنسانوعلم النفس وعلم الـإلهياتوالـأخلاقياتوالـتشريع. وإن المعرفة التي لدينا هذه الأيام حول طريقة عمل الدماغ تجعل من المستحيل تجاهل هذه الأنظمة أن الدماغ يعتبر المسؤول عن خلق الأفكار وتنظيمها؛ مما يؤدي إلى البيانات والاستنتاجات والهياكل والقوانين وفي النهاية إلى المحتوى الذي يطابقها.