عدد مقاطع المقالات التي تم إحصاؤها هو : 9.


المقالات المختارة عدل

المقالة رقم 1 عدل

 ع - ن - ت  
 

بنك السويد المركزي (بالإنجليزية: Sveriges Riksbank)‏ ويسمي اختصاراً (بالسويدية:Riksbanken) هو البنك المركزي لدولة السويد حيث يعتبر أكبر مؤسسة مالية في البلاد ومسئول عن نسبة الفائدة وطرح الأذونات الحكومية وطباعة البنكنوت .

يعتبر بنك السويد الذي تأسس عام 1665 أقدم البنوك المركزية من حيث تاريخ النشأة ورابع أقدم البنوك العامة علي مستوي العالم . يطلق عليه (البنك الوطني السويدي) او بنك السويد ( وهو مختلف عن سويدبانك الذي يعد أحد البنوك التجارية في السويد )

المقالة رقم 2 عدل

 ع - ن - ت  
 

القوات البحرية الملكية السويدية (السويدية : Marinen) هي فرع من البحرية القوات المسلحة السويدية، يتألف من وحدات البحرية السطحية والغواصات -- الاسطول (Flottan) -- فضلا عن وحدات البحرية، ما يسمى فيلق برمائية (. Amfibiekåren).

في اللغة السويدية، وتعطى سفن البحرية السويدية البادئة "اتش ام اس" قصيرة لهانز / هنيس Majestäts Skepp (صاحب / صاحبة الجلالة السفينة). بعض القوات البحرية الأخرى، ولكن ليس في البحرية السويدية نفسها، واستخدام "HSwMS" (عن "سفينة جلالة الملك السويدي") في اللغة الإنجليزية للسفن البحرية السويدية عندما يكون ذلك ضروريا لتمييزها عن سفن من البحرية الملكية جلالة الملكة البريطانية [بحاجة لمصدر]

المقالة رقم 3 عدل

 ع - ن - ت  
 

جامعة لوند (بالسويدية: Lunds universitet) هي إحدى الجامعات المرموقة في شمال أوروبا وواحدة من أكبر المؤسسات التعليمية والبحثية في سكندنافيا. تقع في مدينة لوند بمقاطعة سكانيا السويدية. صنفت عدة مرات ضمن الجامعات المائة الأولى عالميًا.

أنشئت الجامعة سنة 1666، وهي بذلك ثانية أقدم الجامعات السويدية، غير أنه يمكن إرجاع تاريخها إلى سنة 1438، وهي السنة التي أنشئت فيها مدرسة جامعة عامة في لوند.

تضم الجامعة 8 كليات جامعية، ويتبعها حرمان جامعيان في مدينتي مالمو وهلسينبورغ، ويدرس بها 27500 طالبًا في 274 مجالًا من مجالات العلم. والجامعة عضو في كل من رابطة الجامعات البحثية الأوروبية وشبكة الجامعات الواحد والعشرين العالمية.

المقالة رقم 4 عدل

 ع - ن - ت  
 

سكانيا هي شركة سويدية تصنع الأجهزة الثقيلة مثل الشاحنات الضخمة والحافلات إضافة إلى محركات صناعية وبحرية، ينتمي هذا المصنع إلى المجموعة الألمانية فولكس فاجن آي جي، وتمتلك 38 بالمائة من حقوق التصويت. سكانيا لها فروع إنتاج في كل من أوروبا وأمريكا اللاتينية. إضافة إلى ذلك يوجد لديها مصانع تجميع في عشرة بلدان في أفريقيا، وفي آسيا، وفي أوروبا. وتقوم سكانيا ببيع وخدمة وتمويل الشركات في كامل أنحاء العالم. وتوظف 35000 شخصا حول العالم.

المقالة رقم 5 عدل

 ع - ن - ت  
 

المسيحية في السويد هي الديانة الرئيسية والغالبة إذ تفيد إحصائيات نهاية عام 2009 أن 71.3% من السويديين ينتمون إلى كنيسة السويد (اللوثرية). رغم رغم ذلك فإن نسبة المواظبين على حضور الكنيسة في أيام الأحد تتقلص إلى 2% فقط. يعود سبب هذا العدد الكبير من الأعضاء غير الفاعلين إلى أنه وحتى عام 1996 كان المولودون الجدد يعتبرون تلقائياً أعضاء في كنيسة السويد إذا ما انتمى إليها أحد الأبوين. منذ عام 1996 لا يحتسب إلا الأطفال المعمدون. ينتمي حالياً ما يقارب 275,000 سويدي إلى مختلف الكنائس الحرة وبالإضافة إلى ذلك وبسبب الهجرة هناك الآن نحو 92,000 كاثوليكي ونحو 300,000 من المسيحيين الأرثوذكس المشرقيين. حتى عام 2000 كانت السويد تملك كنيسة رسمية وهي كنيسة السويد اللوثرية وفي حين فان الملك كارل السادس عشر غوستاف هو رئيس كنيسة السويد اللوثرية.

المقالة رقم 6 عدل

 ع - ن - ت  
 

الأب الروحي لجائزة نوبل هو الصناعي السويدي ومخترع الديناميت، ألفريد نوبل. إذ قام السويدي نوبل بالمصادقة على الجائزة السنوية في وصيته التي وثّقها في (النادي السويدي - النرويجي) في 27 نوفمبر 1895. أُقيم أوّل احتفال لتقديم جائزة نوبل في الآداب، الفيزياء، الكيمياء، الطب في الأكاديمية الملكية الموسيقية في مدينة ستوكهولم السويدية سنة 1901. وابتداءً من سنة 1902، قام الملك بنفسه بتسليم جائزة نوبل للأشخاص الحائزين عليها. تردّد الملك "أوسكار" الثاني، ملك السويد في بداية الأمر في تسليم جائزة وطنية لغير السويديين، ولكنه تقبّل الوضع فيما بعد لإدراكه لكمية الدعاية العالمية التي ستجنيها السويد. تُسلّم جوائز نوبل في احتفال رسمي في العاشر من ديسمبر من كل عام على أن تُعلن أسماء الفائزين في شهر أكتوبر من العام نفسه من قِبل اللجان المختلفة والمعنية في تحديد الفائزين لجائزة نوبل. والعاشر من ديسمبر هو يوم وفاة الصناعي السويدي، صاحب جائزة نوبل. وتسلم جائزة نوبل للسلام في مدينة أوسلو بينما تسلم الجوائز الأخرى من قبل ملك السويد في مدينة ستوكهولم.

المقالة رقم 7 عدل

 ع - ن - ت  
 

جامعة ستكهولم (بالسويدية: Stockholms universitet) هي جامعة حكومية سويدية تضم أربع كليات يدرس بها ما يربو على 36 ألف طالب، مما يجعلها واحدة من أكبر الجامعات الإسكندنافية. كما تحتل جامعة ستكهولم بشكل شبه مستمر مركزًا بين الجامعات المائتين الأفضل في العالم. حصلت جامعة ستكهولم على لقب "جامعة" سنة 1960، وهي بذلك الرابعة في الأقدمية بين الجامعات السويدية. والجامعة عضو برابطة الجامعات الأوروبية. في عام ١٨٧٨ بدأت الدراسة فيما يسمى بكلية جامعة سميت "مدرسة ستكهولم العليا" (بالسويدية: Stockholms högskola)، حيث نُظمت محاضرات في العلوم الطبيعية كانت مفتوحة للمواطنين من هواة هذه العلوم (وهو تقليد ما زال قائمًا حتى اليوم؛ إذ تنظم الجامعة محاضرات مفتوحة للجمهور كل عام).

المقالة رقم 8 عدل

 ع - ن - ت  
 

مالمو (بالسويدية : Malmö) هي ثالث أكبر مدينة في السويد من حيث عدد السكان وتقع في مقاطعة سكونا بالسويدية (skåne) في أقصى جنوب السويد.قلعة مالموهس، وتضم حاليا متحف مالمو. مالمو هي مقر بلدية مالمو وعاصمة مقاطعة سكونا.إدارياً تتبع المدينة إلى بلديتين : معظم مناطق إلى بلدية مالمو الذي يحتوي على 286.500 نسمة في ثمانية مواقع مختلفة. كما أنها تابعة لبلدية أخرى وهي برلوف. مجموع السكان في المناطق الحضرية في المدينة هو 258020 حسب إحصائيات نهاية عام 2005، منهم 9108 في برلوف. "مالمو الكبرى" هي واحدة من اصل ثلاث مناطق في السويد المعترف بها رسميا كمنطقة احصائية حضرية معيارية. تضم مالمو الكبرى منذ عام 2005 بلدية مالمو و 11 بلديات أخرى في الركن الجنوبي الغربي من سكانيا. عدد سكان مالمو الكبرى في 30 يونيو 2008 كان 628٬388. المنطقة تغطي مساحة 2،535.76 كم 2. وتشمل البلديات التالية : مالمو، برلوف ،ايسولف، هور، كافلينغ، لوما، لوند، سكاراب، ستافانستورب، سفيدالا، تريليبورغ وفيلينغ. لوند التي يزيد عدد سكانها على 100،000 نسمة وتضم واحدة من أكبر الجامعات في الدول الإسكندنافية تشكل مع مالمو محور الاقتصاد والتعليم في القسم الجنوبي من السويد.

المقالة رقم 9 عدل

 ع - ن - ت  
 

ستوكهولم [˘stɔkhɔlm] هي عاصمة مملكة السويد وأهم مدنها و أكبرها. يبلغ عدد سكانها 885,653 نسمة حسب التعداد السكاني الذي أجري في 31 مارس 2013، وهي بذلك أكبر مدن فينوسكنديا. تقع المدينة على مجمع بحيرة مالارين وبحر البلطيق في خليج مزدحم بالجزر، جاعلاً منها إحدى أجمل مدن العالم. ستوكهولم هي مقر الحكومة والبرلمان ومقر إقامة العاهل السويدي كارل غوستاف، ما يكسبها أهمية سياسية عالية. يعيش في ستوكهولم سدس سكان السويد، ويعود ذلك إلى الامتيازات الجغرافية التي تمتاز بها، ما ساهم في كونها مركزاً اقتصاديّاً منذ تأسيسها أوائل القرن السادس عشر.

المقالة رقم 10 عدل

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 11 عدل

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 12 عدل

 ع - ن - ت   استحدث المقطع