كتب

1

صحيح مسلم هو أحد أهم كتب الحديث النبوي عند المسلمين، جمعه أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري. أخذ في تأليفه (جمعه وتصنيفه) خمس عشرة سنة. جمع فيه مؤلفه 3033 حديثًا بغير المكرر، واشترط فيها الصحة من ثلاث مئة ألف حديث مسموعة، واختار منها 3,033 حديثًا فقط قطع بصحتها.

وكتاب رواه مسلم قسمه الشراح إلى كتب، وكل كتاب قسم إلى أبواب، مرتبةً على الأبواب الفقهية، وعدد كتبه 54 كتابا، أولها كتاب الإيمان وآخرها كتاب التفسير. وقد أجمع علماء الإسلام على صحته وهو ثاني الصحيحين صحيح البخاري وهو كتاب جامع للأحكام، والآداب، والأخلاق، والعقائد.


...أرشيف للمزيد...



2

موسى والتوحيد ((بالألمانية: Der Mann Moses und die monotheistische Religion)‏) هو كتاب لسيغموند فرويد نشر عام 1939 وترجمه للعربية جورج طرابيشي. يدرس سيغموند فرويد في هذا الكتاب موسى ونشوء الديانة التوحيدية من وجهتي النظر التاريخية والتحليلية النفسية. فمن وجهة النظر التاريخ جادل فرويد بأن موسى لم يكن عبرانياً بل أنه ولد في مصر القديمة، وأن اليهود قاموا بقتله. ومن وجهة نظر التحليل النفسي يًرجع فرويد ظهور التوحيد إلى العقدة الجنسية الأولى أو إلى الجريمة الأولى في التاريخ البشري، جريمة قتل الاب البدائي على يد أبنائه الطامعين في نسائه وسلطته.

كان موسى والتوحيد كتاب بالغ الخطورة إلى حد أن فرويد نفسه لم يجرؤ على نشره إلا في العام الأخير من حياته، وبسبب نشره اتهمه أبناء دينه بمعاداة السامية.


...أرشيف للمزيد...



3

عصر المنطق: تحقيق الثيولوجيا الحقيقيّة والخياليّة (بالإنجليزية: The Age of Reason: Being an Investigation of True and Fabulous Theology) كما قد تُترجم أحيانا عصر العقل هو كتاب من تأليف الناشط السياسيّ الأمريكيّ-الإنجليزيّ توماس بين، يدافع فيه عن الحُجة الفلسفيّة الداعية للربوبيّة، تابعًا للتراث الربوبيّ للقرن الثامن عشر الإنجليزيّ، متحديًا فكرة الدين المؤسسيّ (الكنسيّ) وشرعيّة الكتاب المقدس. نُشر الكتاب على ثلاثة أجزاء في أعوام 1794، 1795، 1807.

كان الكتاب الأكثر مبيعًا في الولايات المتحدة، مُحدثًا فيها إحياءً قصير المدى للنزعة الربوبيّة، كما استقبله الجمهور البريطانيّ المتهيّب من الراديكالية السياسيّة كنتيجة للثورة الفرنسية، بالمزيد من العدائيّة. قدّم "عصر العقل" حُجج ربوبيّة معتادة؛ فقد ركّز فيه توماس بين على فساد الكنيسة المسيحيّة، وانتقد مسْعاها للحصول على النفوذ السياسيّ، ويدافع فيه عن العقل في مقابل الوحي، مما يدفع به إلى رفض المعجزات، والنظر إلى الكتاب المقدّس باعتباره قطعة عاديّة من الأدب بدلًا من كونه نص إلهي. إنه يدعم الدين الطبيعيّ ويبرهن على وجود إله خالق.

كانت حُجج "بين" معروفة من قَبل للصفوة المتعلِّمين، ولكن "بين" استطاع أن يقدم تلك الحُجج في صورة شعبيّة غير معقّدة، مما جعل الربوبيّة مثار إعجاب لدى الجماهير. كما وزِعت محتويات الكتاب أولًا على هيئة منشورات رخيصة الثمن مما جعلها في متناول عدد كبير من المشترين. ولكن الحكومة البريطانيّة تصدّت له خوفًا من انتشار الأفكار الثوريّة، فمنعت المطابع وبائعي الكتب من توزيع ونشر الكتاب. إلا أن عمل "بين" قد ألهم الكثير من المفكرين الأحرار على أي حال.


...أرشيف للمزيد...



4

بوابة:الأديان/كتب/4


5

بوابة:الأديان/كتب/5


6

بوابة:الأديان/كتب/6


7

بوابة:الأديان/كتب/7


8

بوابة:الأديان/كتب/8


9

بوابة:الأديان/كتب/9


10

بوابة:الأديان/كتب/10