بطنج

جنس من النباتات
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف
اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف

البطنج


المرتبة التصنيفية جنس[1]  تعديل قيمة خاصية (P105) في ويكي بيانات
التصنيف العلمي
النطاق: حقيقيات النوى
المملكة: نباتات
العويلم: النباتات الخضراء
غير مصنف: النباتات الجنينية
غير مصنف: النباتات الوعائية
غير مصنف: حقيقيات الأوراق
غير مصنف: البذريات
غير مصنف: كاسيات البذور
غير مصنف: ثنائيات الفلقة
غير مصنف: النجميانيات
غير مصنف: اللاميوناوايات
الرتبة: الشفويات
الفصيلة: الشفوية
الأسرة: اللاميوناوات
القبيلة: اللاميوناوية
الجنس: البطنج
الاسم العلمي
Stachys [1][2]
لينيوس، 1753
الأنواع
طالع النص
معرض صور بطنج  - ويكيميديا كومنز  تعديل قيمة خاصية (P935) في ويكي بيانات

البطنج [3][4] أو السُنْبُليَّة[5][6] أو القَرْطوم[7] أو الستاكس[8] أو السَّطَاقِس[9] أو السَّطاخيس[9] أو الشطراء أو بطونيقا[10] (باللاتينية: Stachys) جنس نباتي يتبع الفصيلة الشفوية. يضم ما بين 300 و450 نوعًا عشرات منها واطنة في الوطن العربي وكثير منها متوطنة في أنحائه (لا توجد في أماكن أخرى). وهي عشبة ثمينة ونادرة.[11][12]

البطنج الألبي

المسميات والاستعمالات عدل

يسمى البنطج «الشطراء» لعلاجه الجروح القطعية و«بطونيقا» اشتقاقاً من اسمه بالإنجليزية: Betony) نبات خضري يسمى لدى البعض بنعناع الماء حيث يكثر على أطراف الأنهار والسواقي. يخلط البعض بينه وبين النعناع البري الذي يسمى في العراق بطنج أيضا. والنعناع البري ذو طعم مميز مختلف عن طعم النعناع يؤكل طازجا أو يابسا ومطحونا حيث يضاف إلى الباقلاء المسلوقة أو تشريب الباقلاء (فته الباقلاء) المشهورة كوجبة فطور لذيذة ورخيصة في العراق، كذلك يضاف إلى المخلل فيضفي عليه نكهة مميزة.

الفوائد الطبية للنبتة عدل

يمكن أن تقطر هذه النبتة أو تدهن هذه النبتة على جسمك، لأنها تحافظ على سلامة الكبد، كما أنها توقف النزيف عند الإنسان وتخفف من آلام الجسم. استخدم البطنج منذ زمن طويل، للاعتقاد بأنها تقي من الشيخوخة، وتستخدم كمرطب للشعر، وهذه النبتة ما زالت تستخدم إلى يومنا هذا.[بحاجة لمصدر] [11]

مناطق النمو عدل

تنموا هذه النبتة في المناطق الجبلية، وهي تكون دائما قرب الأماكن المائية لكن تنبت أسرع، ويوجد الكثير منها في الأماكن المرتفعة.[11]

متى تنبت عدل

تنبت هذه النبتة فقط في الصيف، في منتصفه على وجه التحديد، لأن هذه النبتة تحتاج إلى شمس ساطعة لكي تنمو بشكل صحيح.[11]

البطنج في الأمثال عدل

  • مثل الحية والبطنج. من الأمثال العراقية الشعبية التي تدل على الفرقة وعدم الالتقاء.

من أنواع البطنج الواطنة في الوطن العربي عدل

من أنواعه الأخرى عدل

المصادر عدل

  1. ^ أ ب Carolus Linnaeus (1754), Genera plantarum eorumque characteres naturales, secundum numerum figuram, situm, & proportionem omnium fructificationis partium (باللاتينية) (5th ed.), Holmia, p. 253, DOI:10.5962/BHL.TITLE.746, QID:Q40975586
  2. ^ Caroli Linnæi (1753), Species Plantarum: Exhibentes plantas rite cognitas ad genera relatas (باللاتينية), vol. 2, p. 580, QID:Q21856107
  3. ^ عبد العال حسن مباشر (1997). مصادر ومعاني الأسماء العلمية للفطريات والبكتريا والطحالب والنباتات (بالعربية والإنجليزية واليونانية واللاتينية). الدوحة: جامعة قطر. ص. 249. ISBN:978-99921-46-11-8. OCLC:1103833419. QID:Q118210367.
  4. ^ أرمناك ك. بديفيان (2006)، المعجم المصور لأسماء النباتات: ويشمل النباتات الاقتصادية والطبية والسامة ونباتات الزينة وأهم الحشائش والأعشاب (بالعربية واللاتينية والأرمنية والإنجليزية والفرنسية والألمانية والإيطالية والتركية)، القاهرة: مكتبة مدبولي، OCLC:929657095، QID:Q117464906
  5. ^ إبراهيم نحال (2009). معجم نحال في الأسماء العلمية للنباتات: لاتيني - عربي (دراسة نباتية لغوية بيئية وتاريخية) مع مسارد ألفبائية (بالعربية واللاتينية) (ط. 1). بيروت: مكتبة لبنان ناشرون. ص. 169. ISBN:978-9953-86-550-8. OCLC:1110134190. OL:45257084M. QID:Q115858440.
  6. ^ "LDLP - Librairie Du Liban Publishers". www.ldlp-dictionary.com. مؤرشف من الأصل في 2020-02-26. اطلع عليه بتاريخ 2020-02-26.
  7. ^ "LDLP - Librairie Du Liban Publishers". www.ldlp-dictionary.com. مؤرشف من الأصل في 2020-02-26. اطلع عليه بتاريخ 2020-02-26.
  8. ^ أغروفوك. الستاكس. تاريخ الولوج 24 شباط 2012. نسخة محفوظة 04 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
  9. ^ أ ب إدوار غالب (1988). الموسوعة في علوم الطبيعة (بالعربية واللاتينية والألمانية والفرنسية والإنجليزية) (ط. 2). بيروت: دار المشرق. ج. 2. ص. 780. ISBN:978-2-7214-2148-7. OCLC:44585590. OL:12529883M. QID:Q113297966.
  10. ^ أحمد عيسى (1930)، معجم أسماء النبات (بالعربية والفرنسية واللاتينية والإنجليزية) (ط. 1)، القاهرة: الهيئة العامة لشؤون المطابع الأميرية، ص. 174، OCLC:122890879، QID:Q113440369
  11. ^ أ ب ت ث سلام فوزي, سلام; فوزي (1994). الف باء الاعشاب، والنباتات الطبية (بعربية). بيروت: سلام فوزي.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  12. ^ سلام فوزي, سلام; فوزي (1994). الف باء الاعشاب والنباتات الطبية (بعربية). بيروت.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) صيانة الاستشهاد: مكان بدون ناشر (link)