القصيبة (النبطية)

مستوطنة في لبنان

القصيبة[1] هي إحدى القرى اللبنانية من قرى قضاء النبطية في محافظة النبطية ترتفع عن سطح البحر 350 متر تبعد عن العاصمة بيروت حوالي 82 كيلو متر تصل إليها من بيروت عبر طريق صيدا - دير الزهراني، النبطية، القصيبة يعمل أبنائها في الزراعة، الخدمات وتجارة السيارات .

القصيبة
خريطة
الإحداثيات 33°20′02″N 35°23′48″E / 33.333888888889°N 35.396666666667°E / 33.333888888889; 35.396666666667   تعديل قيمة خاصية (P625) في ويكي بيانات
تقسيم إداري
 البلد لبنان  تعديل قيمة خاصية (P17) في ويكي بيانات
التقسيم الأعلى قضاء النبطية  تعديل قيمة خاصية (P131) في ويكي بيانات
خصائص جغرافية
ارتفاع 400 متر  تعديل قيمة خاصية (P2044) في ويكي بيانات
معلومات أخرى
71374  تعديل قيمة خاصية (P281) في ويكي بيانات

معلومات جغرافية عن البلدة عدل

أحياؤها عدل

تقسم القصيبة إلى عدة أحياء : القلع - البياض - الجامع- العين - القوابر - الصوان - القلعة— الجبل- النبع- جل السوق....

مميزاتها وآثارها عدل

  • تتميز البلدة بنبعها المعروف بنبع القصيبة، وهو يعتبر مصدرا هاما لتأمين المياه للبلدة والقرى المجاورة، كما توجد في البلدة عدة عيون مائية( مثل عين كوعين، عين القصب.....)
  • هناك عدة أثارات في الأحياء الغربية (القلعة) والشمالية الشرقية للبلدة( المدوّر)
  • تشتهر البلدة بتجارة السيارات كما يوجد فيها مساحات كبيرة مزروعة بالتبغ وبعض الأشجار كالزيتون والحامض والليمون
  • تعتبر البلدة نقطة عبور بين القرى المحيطة، نظرا لموقعها الذي يتوسط عددا من القرى

السكان والعائلات عدل

يبلغ عدد سكانها نحو 10000 نسمة، معظمهم مقيمٌ فيها صيفا شتاء، فيما يقطن الباقون العاصمة بيروت فضلا عن وجود عدد من الشبّان المهاجرين خارج الوطن (وخصوصا إلى أوروبا الغربية وأفريقيا)

من العائلات الموجودة في بلدة القصيبة: مهدي، ياسين، منصور، سليمان، حيدر، نعيم، نجم، عليق، وهبي(ياسين)، نزال، صايغ، سعيـّد، عبد الله(نعيم)، رسلان، ضرير (مهدي) ، جفـّال، حجازي، مسلم، فياض، محسن(فحص)، شمس الدين، موسى (مهدي)، سليم (سليمان).

التعليم في القصيبة عدل

يوجد في البلدة ثانوية رسمية ومدرسة متوسطة بالإضافة إلى أربع مدارس خاصة: مدرسة الإمام زين العابدين، مدرسة النهضة الحديثة , ثانوية السراج وثانوية إليسا.

أعلام عدل

المراجع عدل

  1. ^ معجم قرى جبل عامل - الشيخ سليمان ظاهر - الجزء الثاني صفحة 160