التعليم والتكنولوجيا

التعليم والتكنولوجيا هي واحدة من الخصائص المعروفة  للتنمية اليوم هي العلاقة بين التكنولوجيا والتعليم، والتي أثارها النمو المذهل في الإتصال بالإنترنت اختراق الهواتف المحمولة.[1] يستخدم 63% من سكان العالم الآن الإنترنت ونسبة هذه الأعداد في حالة تزايد ملحوظ ودائم .[بحاجة لمصدر]

لقد غيّر الإنترنت كيفية وصول الأفراد إلى المعلومات والمعرفة، وكيفية تفاعلهم، وإدارة حياتهم وأعمالهم التجارية، وزادت هذه التكنولوجيات من فرص التعبير والحرية الإجتماعية.[بحاجة لمصدر]

التعليم والتكنولوجيا في البلدان النامية عدل

للتكنولوجيا دور متزايد الأهمية في تحسين فرص حصول السكان الذين يعيشون في المناطق الفقيرة والبلدان النامية على التعليم. فالتكنولوجيا التعليمية ليست مجرد مسألة تعليم وتكنولوجيا فحسب، بل هي أيضاً تتعلق بالثقافة المجتمعية التي تنفذ فيها التكنولوجيا التعليمية وتخصص المؤسسات الخيرية مثل الحاسوب المحمول لكل طفل لتوفير الهياكل الأساسية التي يمكن للمحرومين من خلالها الحصول على المواد التعليمية.

ووفقاً لإحدى الإحصائيات، فأن التكنولوجيا في البدان النامية محدودة في معظمها ولكن بعض البلدان لديها أوجه جديدة من حيث السياسات المناصرة للتكنولوجيا والتطورات في مجال التكنولوجيا. ومن آثار تحسين التكنولوجيا في البلدان النامية على صادرات اللبلدان المتقدمة النمو في السلع أو التكنولوجيا.[بحاجة لمصدر]

تستطيع التكنولوجيا التعليمية غالباً (تكنولوجيا المعلومات والإتصال) أن تعالج القضايا مثل غياب معلم المدرسة من خلال نقل دروس أفضل وبشكل أوسع، إعداد المدربين المؤهلين تربوياً وأكاديمياً، تحفيز الطلاب ومساعدتهم في التدرب في مختلف المجالات.[بحاجة لمصدر]

المراجع عدل

  1. ^ Bernard, Zoë. "Here's how technology is shaping the future of education". Business Insider (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2023-03-07. Retrieved 2024-01-03.