البروتين المتفاعل-C

بروتين في الإنسان العاقل

البروتين المتفاعل-C [1] أو البروتين الارتكاسي C اختصاراً CRP، هو بروتين مُتواجِد في الدم بمستوياتٍ ترتفع استجابةً للحالة الالتهابيّة (يُعدّ البروتين المتفاعل-C بروتين الطور الحاد). يقوم دَورُه الفيزيولوجي على الارتباط بالفوسفوكولين (phosphocholine) المُعَبَّر على سطح الخلايا الميّتة أو الهامِدة (و بعض أنواع الجراثيم) لكي يتفعَّل نظام المتممة بواسطة المعقد C1Q.[2] يتم تركيب البروتين المتفاعل-C في الكبد [3] استجابةً لعوامل مُتحرِّرة من البالعات والخلايا الدهنيّة.[4] يُعدّ عضو من عائلة بروتينات البنتراكسين (pentraxin).[3] لا يتعلّق بالببتيد C أو البروتين C. يُعدّ البروتين المتفاعل-C أوّل مستقبل تعرُّف نموذجي (PRR) تمّ تحديدُه.[5]

C-reactive protein
المعرفات
الأسماء المستعارة C-reactive protein, pentraxin-related, uniprot:P02741, CRP, pentraxin 1
معرفات خارجية
نمط التعبير عن الحمض النووي الريبوزي
المزيد من بيانات التعبير المرجعية
أورثولوج
الأنواع الإنسان الفأر
أنتريه n/a
Ensembl n/a n/a
يونيبروت
RefSeq (مرسال ر.ن.ا.)

n/a

n/a

RefSeq (بروتين)

n/a

n/a

الموقع (UCSC n/a
بحث ببمد n/a
ويكي بيانات
اعرض/عدّل إنسان

التاريخ والتسمية عدل

تمّ تسمية البروتين المتفاعل-C كثيراً وذلك لأنّ تحديده تمّ بدايةً كمادة موجودة في مصل المرضى المصابين بالتهاب حاد والّتي تتفاعل مع عديد السّكاريد-C للمكورات الرئويّة. اُكتُشِفَ في عام 1930 بواسطة العَالمين Tillett و Francis,[6] كان الاعتقاد بدايةً أنّ البروتين المتفاعل-C (CRP) مُفرَز مُمرِض لأنّه يرتفع عند المصابين بأمراض مُختلفة مثل السرطان.[3] أظهر الاكتشاف اللّاحق للتركيب الكبدي أنّه بروتين طبيعي.[7][8][9]

الوراثيات والكيمياء البيولوجية عدل

تتوضّع مورثة البروتين المتفاعل-C (CRP) على الصبغي الأوّل (1q21-q23). الCRP هو بروتين يحوي 224 ثمالة [10] بوزن جزيئي مَوحُود 25106 دالتون. يَتّخِذ البروتين شكل قرص خماسي حلقي وهو عضو في عائلة البنتراكسينات الصّغيرة.

الوظيفة عدل

تتطوّر استجابة الطّور الحاد في مجال واسع من الحالات الالتهابيّة المُزمِنة والحادّة مثل الانتانات الفطريّة أو الفيروسيّة أو الجرثوميّة؛ الروماتزم و الأمراض الالتهابيّة الأُخرى؛ الخباثة والأذيّة أو التنخُّر النسيجي. تؤدّي هذه الحالات إلى تَحرُّر الانترلوكين-6 والسيتوكينات الأُخرى والّتي بدورها تُحفِّز تركيب الCRP و الفبرينوجين في الكبد. أثناء استجابة الطّور الحاد، تزداد مستويات ال CRP بشكل سريع في أقل من ساعتين من طور الأذيّة، وتصل إلى القمّة بعد 48 ساعة. مع زوال استجابة الطّور الحاد, ينخفض الCRP بعمر نصف قصير تقريباً يُقدَّر ب 18 ساعة. يُعطي قياس مستوى الCRP صورة عن الأمراض الانتانيّة والالتهابيّة. تَحدُث الزّيادات السّريعة والملحوظة في مستويات الCRP في حالات الالتهاب, الانتان, الرّض و التنخُّر النسيجي، الخباثات, و الاضطرابات المناعيّة الذّاتيّة. يوجد عدد كبير من الحالات المختلفة الّتي يزداد فيها إنتاج الCRP, لذلك لا يُشخِّص مستوى الCRP المُرتفع مرض مُعيّن. يمكن أن يدعم مستوى الCRP المُرتفع وجود مرض التهابي مثل, التهاب المفاصل الروماتويدي, ألم العضلات الروماتزمي، أو التهاب شرايين الخلايا الضخمة. يقوم دوره الفيزيولوجي على الارتباط بالفوسفوكولين (phosphocholine) المُعَبَّر على سطح الخلايا الميَّتة أو الهامدة (و بعض أنواع الجراثيم) لكي يتفعّل نظام المتممة. يرتبط الCRP بالفوسفوكولين الموجود على المِكروبات والخلايا المُتضرِّرة ويُعزِّز البلعمة بواسطة البالعات. و بالتّالي يُشارِك الCRP في التَّخلُّص من الخلايا المُتنخِّرة والمُتموِّتة. يُعدّ البروتين المتفاعل-C عضو من مُتَفاعِلات الطّور الحاد، لأنّ مستوياته ترتفع بشكل مفاجئ أثناء العمليّات الالتهابيّة الحادثة في الجسم. تَحدُث هذه الزّيادة بسبب الارتفاع في تركيز الانترلوكين-6 البلازمي، الّذي يتم إنتاجه غالباً من البالعات [3] بالإضافة إلى الخلايا الدهنيّة.[4] يرتبط الCRP بالفوسفوكولين على المكروبات. من المُعتقَد أنّه يساعد المُتمِّمة بالارتباط مع الخلايا التالفة والغريبة ويُعزِّز البلعمة بواسطة البالعات (البلعمة المتوسطة بالطاهية), الّتي تُعبِّر مستقبل للCRP. من المُعتقد أيضاً أنّه يلعب دوراً هامّاً آخر في المناعة الفطريّة, كنظام دفاعي مُبكِّر ضد الانتانات. يرتفع الCRP إلى 50,000 -ثنية في الالتهاب الحاد، مثل الانتان. يرتفع فوق الحدود الطبيعيّة خلال 6 ساعات، ويصل للقمّة عند 48 ساعة. عمر نصفه ثابت، ولذلك يتمّ تحديد مستواه بشكل أساسي بواسطة مُعدّل الإنتاج (و من ثُمّ وخامة السبب المُؤَرِّث). يُعدّ الأميلويد A المصلي (serum amyloid A) دلالة مُرتبطة بالطّور الحاد يستجيب بشكل سريع لظروفٍ مشابهة.[3]

الدّلالة السريريّة عدل

السّرطان عدل

دور الالتهاب في السرطان ليس مفهوماً بشكلٍ واضح. تُبدي بعض أعضاء الجسم خطورة أكبر للإصابة بالسرطان عندما تكون مصابة بالتهابٍ مُزمن. يُقدَّر مُعدّل تراكيز الCRP في عينات الدّم لأشخاصٍ مصابين بسرطان القولون ب 2.69 ملغ/ليتر. أمّا مُعدّله عند الأشخاص الغير مصابين بسرطان القولون فيكون 1.97 ملغ/ليتر. و هذا الفرق هام إحصائيّاً.[11] تتّفق هذه النتائج مع دراسات سابقة أشارت إلى أنّ الأدوية المضادة للالتهاب رُبّما تُقلِّل من خطر الإصابة بسرطان القولون.[12]

المرض القلبي الوعائي عدل

تُشير الأبحاث الأخيرة إلى أنّ المرضى ذوي المستويات الأساسيّة المرتفعة من الCRP يزداد لديهم خطر الإصابة بداء السكري,[13][14] و ارتفاع الضغط, و المرض القلبي الوعائي. أظهرت دراسة أُجريَت على 700 مُمرِّضة أنّ أولئك الذين في الرُّبع الأعلى من استهلاك الدسم غير المشبعة يمتلكون مستويات دموية من الCRP أعلى ب 73% من أولئك الذين في الرّبع المنخفض.[15] مع أنّ مجموعة واحدة من الباحثين أشارت إلى أنّه رُبّما يكون الCRP عامل خطورة مُعتدِل للمرض القلبي الوعائي,[16] وُجِدَ أنّ هذه الدِّراسة (المعروفة بدراسة Reykjavik) تمتلك بعض المشاكل من أجل هذا النّمط من التّحاليل المُرتبطة بخصائص المجموعة السكانيّة المدروسة، وأنّه يوجد زمن متابعة طويل جداً, رُبّما يُضعِف الارتباط بين الCRP و النّتائج المستقبليّة.[17] أشار آخرون إلى إمكانيّة أن يفاقم الCRP التّنخُّر الإقفاري ذي النّمط المُعتمِد على المُتمِّمة وأنّ تثبيط الCRP يُعدّ معالجة فعّالة وآمنة من أجل الاحتشاء القلبي والدماغي؛ إلى الآن، تم ّإثباته على النّماذج الحيوانيّة فقط.[18] يُفترَض أنّ مستويات البروتين المتفاعل-C المُرتفعة رُبّما تَعكِس فائدة كبيرة من الستاتينات. بُنيَت هذه الفرضيّة على دراسة JUPITER trial الّتي وجدت أنّ مستويات الCRP المرتفعة بدون وجود فرط شحوم الدّم مفيدة. تمّ اختيار الستاتينات بسبب إثبات أنّها تُنقِص مستويات ال CRP.[3][19] كشفت الدّراسات الّتي أُجريت لمقارنة تأثير الستاتينات المُختلفة في اختبار البروتين المتفاعل-C عالي الحساسيّة (hs-CRP) أنّ الستاتينات المختلفة تمتلك تأثيرات متشابهة.[20][21] مع ذلك فشلت التّجربة اللّاحقة في إثبات منفعة الCRP في تحديد فائدة الستاتينات.[22] في تحليلٍ تالٍ لعشرين دراسة شملت 1,466 مريض مصاب بداء الشريان التاجي, تمّ تحرّي نقص مستويات الCRP بعد المُداخلات الرياضيّة. عبر هذه الدّراسات، تمّ ربط تراكيز الCRP العالية والمستوى الضعيف لصورة شحوم الدم قبل البدء بالتّمرين بالانخفاض الكبير لمستوى الCRP.[23] لتوضيح فيما إذا الCRP غير مُشارِك أو مُشارك فعّال في التَّعصُّد, قارنت دراسة في عام 2008 بين أُناسٍ لديهم اختلافات وراثيّة مُتعدِّدة في البروتين المتفاعل-C. ليس لدى أولئك ذوي المستوى المرتفع للCRP بسبب الاختلاف الوراثي خطر زائد للإصابة بالدّاء القلبي الوعائي مقارنةً مع أولئك ذوي المستوى المنخفض أو الطبيعي.[24] أظهرت دراسة أُعِدّت في عام 2011 ارتباط الCRP بالاستجابات اللّبيديّة لانخفاض الشحوم والأنظمة الغذائيّة الغنيّة بالشحوم المتعدّدة الغير مُشبعة.[25]

التليف والالتهاب عدل

عادةً يُحدِث كُلّ من تصلب الجلد والتهاب العضلات والتهاب الجلد و العضل استجابة طفيفة للCRP أو لا يُحدِث أبداً. أيضاً لا تميل مستويات الCRP إلى الارتفاع عند الإصابة بالذئبة الحماميّة الجهازيّة مالم يكن التهاب المصل أو التهاب الزليل موجوداً. يمكن حدوث ارتفاع الCRP مع غياب الالتهاب الواضح سريرياً في حالة الفشل الكلوي. يُعدّ مستوى الCRP عامل خطورة مُعتَمَد من أجل داء التّصلُّب العُصيدي. يُعدّ المرضى ذوي مستويات الCRP العالية أكثر احتمالاً للإصابة بالسكتة، والاحتشاء القلبي، والمرض الوعائي المحيطي الحاد.[26]

انقطاع النفس الانسدادي الليلي عدل

يرتفع البروتين المتفاعل-C, واسِم للالتهاب الجهازي، أيضاً في حالة انقطاع النفس الانسدادي الليلي (OSA). كانت مستويات الCRP و الانترلوكين-6 عالية بشكل واضح عند المصابين بانقطاع النفس الانسدادي الليلي مقارنةً مع الخاضعين لطرق السيطرة على السمنة.[27] لدى مرضى انقطاع النفس الانسدادي الليلي تراكيز CRP بلازمية مرتفعة منسجمة مع وخامة درجة منسبهم انقطاع النفس-ضعف النفس. تُخفِّف معالجة انقطاع النفس الانسدادي الليلي بالضغط الجوي الإيجابي المستمر (CPAP) بشكل واضح من تأثيره على مستويات الانترلوكين-6 و الCRP.[27]

الاستعمال التشخيصي عدل

يُستخدَم البروتين المتفاعل-C بشكل أساسي كَواسِم للالتهاب. فضلاً عن الفشل الكبدي, يوجد القليل من العوامل المعروفة التي تتداخل مع إنتاج الCRP.[3] يُعدّ قياس قيم الCRP و تمثيلها بيانيّاً مفيداً في تحديد ترقِّي المرض أو فعاليّة العلاج. يتم تحليل الدم, المجموع عادةً في أنبوب فصل البلازما, في المخبر الطبّي أو مركز العناية. يوجد طرق تحليل متنوِّعة مُتاحة لتعيين الCRP, مثل مُقايَسة المُمتَز المناعي المُرتبط بالأنزيم (الإليزا ELISA), و قياس العكر المناعي, و الانتشار المناعي السّريع، و التَّرَاص المرئي.

 
المجالات المرجعية لفحص الدم , تظهر البروتين المتفاعل c في المركز باللون البني.

يقيس اختبار الCRP عالي الحساسيّة المستويات المنخفضة من البروتين المتفاعل-C مُستخدِماً قياس الكدر الليزري. يعطي الاختبار نتائجه خلال 25 دقيقة بحساسية أقل من 0.04 ملغ/ليتر. غالباً يكون التركيز الطبيعي في مصل الإنسان الصحي أقل من 10 ملغ/ليتر، يرتفع قليلاً مع التقدُّم في العمر. يتم تحرّي المستويات العالية عند النساء ذوات الحمل المتأخر، والالتهاب المُعتدل و الانتانات الفيروسيّة (10-40 ملغ/ليتر), الالتهاب الفعّال و الانتان الجرثومي (40-200 ملغ/ليتر), الانتانات الجرثوميّة الحادّة و الحروق (أكثر من 200 ملغ/ليتر).[28] يُعدّ البروتين المتفاعل-C انعكاساً لاستجابة الطّور الحاد أكثر حساسيّة ومضبوطيّة من سرعة تثفل الدم (ESR). يمتلك الCRP عمر نصف ثابت. و لذلك يتم تحديد مستواه بشكل أساسي بواسطة مُعدّل الإنتاج (و من ثُمّ وخامة السبب المُؤَرِّث). رُبّما تكون سرعة التثفُّل طبيعيّة في اليوم الأوّل بينما يرتفع الCRP. يعود الCRP إلى المستوى الطبيعي بشكل أسرع من سرعة التثفل استجابةً للعلاج.

الاختبار التشخيصي القلبي عدل

ينتج الضرر الشرياني عن غزو كريات الدم البيضاء و الالتهاب الحادث في الجدار. يُعدّ الCRP واسِم عام للالتهاب والانتان، لذلك يمكن استخدامه كدلالة غير كافية على خطر المرض القلبي. لا يُعدّ ارتفاع الCRP مؤشِّراً إنذاريّاً نوعيّاً لأنّه ينتج عن أسبابٍ عدّة.[29] مع ذلك يتم ربط التركيز الأعلى من 2.4 ملغ/ليتر مع خطورة مُضاعَفة لإصابة الشريان التاجي بالمقارنة مع التراكيز الأقل من 1 ملغ/ليتر؛ [3] على أيّ حال، احتوت الفئة المدروسة في هذه الحالة على مرضى تم تشخيص إصابتهم بالذّبحة الصدريّة الغير مستقرة؛ إذاً بقي امتلاك تركيز الCRP المرتفع لقيمة تنبؤيّة لإصابة الشريان التاجي الحادّة عند الجمهرة من كل الأعمار غير واضحة. حاليّاً, لا ينُصح بجعل البروتين المتفاعل-C اختباراً لفحص المرض القلبي الوعائي من أجل البالغين معتدلي الخطورة بدون أعراض.[30] تمّ تحديد المجموعات المُعرّضة للخطر من قبل الجمعيّة الأمريكيّة للقلب ومراكز الولايات المتحدة لتدبير و منع المرض كالتّالي:[31]

  • . منخفض الخطورة: أقل من 1.0 ملغ/ليتر
  • . معتدل الخطورة: 1.0 - 3.0 ملغ/ليتر
  • . عالي الخطورة: أكثر من 3.0 ملغ/ليتر

لم يتم استخدام اختبار الCRP عالي الحساسيّة (hs-CRP) وحده ولكن تمّ مشاركته مع المستويات المرتفعة للكولسترول، والكولسترول منخفض الكثافة (LDL-C), و ثلاثي الغليسيريد و مستوى الغلوكوز. أيضاً, يزيد التّدخين، و الضغط المرتفع و السكري من خطورة الإصابة بالمرض القلبي الوعائي.

انظر أيضًا عدل

علم المناعة

صور إضافية عدل

المصادر عدل

  1. ^ ترجمة C-reactive protein حسب المعجم الطبي الموحد نسخة محفوظة 07 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  2. ^ Thompson D, Pepys MB, Wood SP (فبراير 1999). "The physiological structure of human C-reactive protein and its complex with phosphocholine". Structure. ج. 7 ع. 2: 169–77. DOI:10.1016/S0969-2126(99)80023-9. PMID:10368284.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  3. ^ أ ب ت ث ج ح خ د Pepys MB, Hirschfield GM (يونيو 2003). "C-reactive protein: a critical update". J. Clin. Invest. ج. 111 ع. 12: 1805–12. DOI:10.1172/JCI18921. PMC:161431. PMID:12813013.
  4. ^ أ ب Lau DC, Dhillon B, Yan H, Szmitko PE, Verma S (مايو 2005). "Adipokines: molecular links between obesity and atheroslcerosis". Am. J. Physiol. Heart Circ. Physiol. ج. 288 ع. 5: H2031–41. DOI:10.1152/ajpheart.01058.2004. PMID:15653761.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  5. ^ Mantovani A, Garlanda C, Doni A, Bottazzi B (يناير 2008). "Pentraxins in innate immunity: from C-reactive protein to the long pentraxin PTX3". J. Clin. Immunol. ج. 28 ع. 1: 1–13. DOI:10.1007/s10875-007-9126-7. PMID:17828584.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  6. ^ Tillett WS, Francis T (سبتمبر 1930). "Serological reactions in pneumonia with a nonprotein somatic fraction of pneumococcus". J. Exp. Med. ج. 52 ع. 4: 561–71. DOI:10.1084/jem.52.4.561. PMC:2131884. PMID:19869788.
  7. ^ Kennelly PJ, Murray RF, Rodwell VW, Botham KM (2009). Harper's illustrated biochemistry. McGraw-Hill Medical. ISBN:0-07-162591-7.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  8. ^ Pincus MR, McPherson RA, Henry JB (2007). Henry's clinical diagnosis and management by laboratory methods. Saunders Elsevier. ISBN:1-4160-0287-1.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  9. ^ Ratey JJ, Noskin GA, Braun R, Hanley EN Jr, McInnes IB, Ruddy S (2008). Kelley's Textbook of Rheumatology: 2-Volume Set, Expert Consult: Online and Print (Textbook of Rheumatology (Kelley's)(2 Vol)). Philadelphia: Saunders. ISBN:1-4160-3285-1.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  10. ^ "NCBI Entrez Protein #CAA39671". مؤرشف من الأصل في 2020-02-02. {{استشهاد ويب}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
  11. ^ Erlinger TP, Platz EA, Rifai N, Helzlsouer KJ (فبراير 2004). "C-reactive protein and the risk of incident colorectal cancer" (PDF). JAMA. ج. 291 ع. 5: 585–90. DOI:10.1001/jama.291.5.585. PMID:14762037. مؤرشف من الأصل في 2012-04-17.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  12. ^ Baron JA, Cole BF, Sandler RS, Haile RW, Ahnen D, Bresalier R, McKeown-Eyssen G, Summers RW, Rothstein R, Burke CA, Snover DC, Church TR, Allen JI, Beach M, Beck GJ, Bond JH, Byers T, Greenberg ER, Mandel JS, Marcon N, Mott LA, Pearson L, Saibil F, van Stolk RU (مارس 2003). "A randomized trial of aspirin to prevent colorectal adenomas". N. Engl. J. Med. ج. 348 ع. 10: 891–9. DOI:10.1056/NEJMoa021735. PMID:12621133.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  13. ^ Pradhan AD, Manson JE, Rifai N, Buring JE, Ridker PM (يوليو 2001). "C-reactive protein, interleukin 6, and risk of developing type 2 diabetes mellitus". JAMA. ج. 286 ع. 3: 327–34. DOI:10.1001/jama.286.3.327. PMID:11466099.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  14. ^ Dehghan A, Kardys I, de Maat MP, Uitterlinden AG, Sijbrands EJ, Bootsma AH, Stijnen T, Hofman A, Schram MT, Witteman JC (مارس 2007). "Genetic variation, C-reactive protein levels, and incidence of diabetes". Diabetes. ج. 56 ع. 3: 872–8. DOI:10.2337/db06-0922. PMID:17327459.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  15. ^ Lopez-Garcia E, Schulze MB, Meigs JB, Manson JE, Rifai N, Stampfer MJ, Willett WC, Hu FB (مارس 2005). "Consumption of trans fatty acids is related to plasma biomarkers of inflammation and endothelial dysfunction". J. Nutr. ج. 135 ع. 3: 562–6. PMID:15735094.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  16. ^ Danesh J, Wheeler JG, Hirschfield GM, Eda S, Eiriksdottir G, Rumley A, Lowe GD, Pepys MB, Gudnason V (أبريل 2004). "C-reactive protein and other circulating markers of inflammation in the prediction of coronary heart disease". N. Engl. J. Med. ج. 350 ع. 14: 1387–97. DOI:10.1056/NEJMoa032804. PMID:15070788.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  17. ^ Koenig, Wolfgang (2006). "C-reactive protein - a critical cardiovascular risk marker". CRPhealth.com. نسخة محفوظة 14 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
  18. ^ Pepys MB, Hirschfield GM, Tennent GA, Gallimore JR, Kahan MC, Bellotti V, Hawkins PN, Myers RM, Smith MD, Polara A, Cobb AJ, Ley SV, Aquilina JA, Robinson CV, Sharif I, Gray GA, Sabin CA, Jenvey MC, Kolstoe SE, Thompson D, Wood SP (أبريل 2006). "Targeting C-reactive protein for the treatment of cardiovascular disease". Nature. ج. 440 ع. 7088: 1217–21. DOI:10.1038/nature04672. PMID:16642000.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  19. ^ Ridker PM, Danielson E, Fonseca FA, Genest J, Gotto AM, Kastelein JJ, Koenig W, Libby P, Lorenzatti AJ, MacFadyen JG, Nordestgaard BG, Shepherd J, Willerson JT, Glynn RJ (نوفمبر 2008). "Rosuvastatin to prevent vascular events in men and women with elevated C-reactive protein". N. Engl. J. Med. ج. 359 ع. 21: 2195–207. DOI:10.1056/NEJMoa0807646. PMID:18997196.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  20. ^ Sindhu S, Singh HK, Salman MT, Fatima J, Verma VK (أكتوبر 2011). "Effects of atorvastatin and rosuvastatin on high-sensitivity C-reactive protein and lipid profile in obese type 2 diabetes mellitus patients". J Pharmacol Pharmacother. ج. 2 ع. 4: 261–5. DOI:10.4103/0976-500X.85954. PMC:3198521. PMID:22025854.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  21. ^ Jialal I, Stein D, Balis D, Grundy SM, Adams-Huet B, Devaraj S (أبريل 2001). "Effect of hydroxymethyl glutaryl coenzyme a reductase inhibitor therapy on high sensitive C-reactive protein levels". Circulation. ج. 103 ع. 15: 1933–5. DOI:10.1161/01.CIR.103.15.1933. PMID:11306519.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  22. ^ Heart Protection Study Collaborative Group, Emberson J, Bennett D, Link E, Parish S, Danesh J, Armitage J, Collins R (فبراير 2011). "C-reactive protein concentration and the vascular benefits of statin therapy: an analysis of 20,536 patients in the Heart Protection Study". Lancet. ج. 377 ع. 9764: 469–76. DOI:10.1016/S0140-6736(10)62174-5. PMC:3042687. PMID:21277016.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  23. ^ Swardfager W, Herrmann N, Cornish S, Mazereeuw G, Marzolini S, Sham L, Lanctôt KL (أبريل 2012). "Exercise intervention and inflammatory markers in coronary artery disease: a meta-analysis". Am. Heart J. ج. 163 ع. 4: 666–76.e1–3. DOI:10.1016/j.ahj.2011.12.017. PMID:22520533.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  24. ^ Zacho J, Tybjaerg-Hansen A, Jensen JS, Grande P, Sillesen H, Nordestgaard BG (أكتوبر 2008). "Genetically elevated C-reactive protein and ischemic vascular disease". N. Engl. J. Med. ج. 359 ع. 18: 1897–908. DOI:10.1056/NEJMoa0707402. PMID:18971492.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  25. ^ St-Onge MP, Zhang S, Darnell B, Allison DB (أبريل 2009). "Baseline serum C-reactive protein is associated with lipid responses to low-fat and high-polyunsaturated fat diets". J. Nutr. ج. 139 ع. 4: 680–3. DOI:10.3945/jn.108.098251. PMC:2666362. PMID:19297430.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  26. ^ Clearfield MB (سبتمبر 2005). "C-reactive protein: a new risk assessment tool for cardiovascular disease". The Journal of the American Osteopathic Association. ج. 105 ع. 9: 409–16. PMID:16239491. مؤرشف من الأصل في 2016-03-05.
  27. ^ أ ب Latina JM, Estes NA, Garlitski AC (2013). "The Relationship between Obstructive Sleep Apnea and Atrial Fibrillation: A Complex Interplay". Pulm Med. ج. 2013: 621736. DOI:10.1155/2013/621736. PMC:3600315. PMID:23533751.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
  28. ^ Clyne B, Olshaker JS (1999). "The C-reactive protein". J Emerg Med. ج. 17 ع. 6: 1019–25. DOI:10.1016/S0736-4679(99)00135-3. PMID:10595891.
  29. ^ Lloyd-Jones DM, Liu K, Tian L, Greenland P (June 2006). "Narrative review: assessment of C-reactive protein in risk prediction for cardiovascular disease". Ann Intern Med. ج. 145 ع. 1: 35–42. PMID:16818927. مؤرشف من الأصل في 2012-10-01. اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  30. ^ Goldman، Lee (2011). Goldman's Cecil Medicine (ط. 24th). Philadelphia: Elsevier Saunders. ص. 54. ISBN:1437727883. مؤرشف من الأصل في 2020-08-02.
  31. ^ "hs-CRP". مؤرشف من الأصل في 2017-11-28. اطلع عليه بتاريخ 2013-06-03.

وصلات خارجية عدل