اتهامات بالتواطؤ الأمريكي في جرائم الحرب الإسرائيلية في الحرب الفلسطينية الإسرائيلية

اتُهمت إسرائيل بارتكاب إبادة جماعية في حربها على غزة، كما اتُهمت إدارة بايدن بالتواطؤ في الإبادة الجماعية. تم توجيه تهمة التواطؤ في المحكمة من قبل موظفين فيدراليين ومنظمات حقوق الإنسان وشخصيات أكاديمية حول العالم.[1] [2][3][4][5]

مراجع عدل

  1. ^ "دعوى قضائية تتهم بايدن وبلينكن وأوستن بـ"التواطؤ" في إبادة غزة". الجزيرة نت. مؤرشف من الأصل في 2024-02-12. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-08.
  2. ^ "هل يمكن للمحكمة الفيدرالية أن تجد بايدن "متواطئاً" في الإبادة الجماعية للفلسطينيين؟ - الإندبندنت". BBC News عربي. 26 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-05. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-08.
  3. ^ "Pro-Palestinian Americans Are Pushing Biden to Pivot". TIME (بالإنجليزية). 21 Nov 2023. Archived from the original on 2024-03-20. Retrieved 2024-05-08.
  4. ^ Interactive, Bee. "جرائم الإبادة في غزة تتوسع.. الاتهامات تطول أمريكا وبريطانيا | القاهرة الاخبارية". Al QaheraNews Tv (بالإنجليزية). Archived from the original on 2024-05-08. Retrieved 2024-05-08.
  5. ^ admin-dawn (16 أكتوبر 2023). "يجب على الولايات المتحدة مراقبة وتقييد استخدام إسرائيل للأسلحة الأمريكية لتجنب التواطؤ في جرائم الحرب". DAWN. مؤرشف من الأصل في 2024-03-15. اطلع عليه بتاريخ 2024-05-08.