أم ورقة الأنصارية
أم ورقة الأنصارية أوأم ورقة بنت عبد الله بن الحارث. أسلمت وبايعت النبي محمد، وكانت تجمع القرآن. استأذنت النبي في الخروج معه إلى بدر لمداوة الجرحى، وتمريض المرضى، فقال النبي: «إن الله مهّد لك شهادة» [1][2] فكان يسميها الشهيدة. اغتالها غلام وجارية لها كانت دبّرتهما (أي اعتقتهما بعد موتها) في إمارة عمر بن الخطاب، فقبض عليهما وصُلبا. وكانا أول مصلوبين في المدينة.[2]
أم ورقة الأنصارية | |
---|---|
![]() |
|
معلومات شخصية | |
مكان الميلاد | المدينة المنورة |
الوفاة | سنة 644 المدينة المنورة |
الحياة العملية | |
المهنة | فقيهة |
اللغات | العربية |
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
مصادر
عدل- ^ رواه ابن سعد في الطبقات انظر [1] نسخة محفوظة 27 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ ا ب د.عبد السلام الترمانيني، " أحداث التاريخ الإسلامي بترتيب السنين: الجزء الأول من سنة 1 هـ إلى سنة 250 هـ"، المجلد الثاني (من سنة 132 هـ إلى سنة 250 هـ) دار طلاس ، دمشق.
ملاحظات
عدلأم ورقة الأنصارية في المشاريع الشقيقة: | |
|