أزمة الزبدة النرويجية

يُقدم طبق من الزبدة النرويجية القابلة للدهن في يوم الدستور النرويجي.

طبق من الزبدة النرويجية يقدم بشكل مدهن في يوم الدستور النرويجي

تُسمى الحلوى النرويجية التقليدية julebrødأوjulekake (كعك/ خبز عيد الميلاد) وهي قطع خبز مغطاة بالزبدة.

بدأت أزمة الزبدة النرويجية في أواخر عام 2011 مع نقص حاد في الزبدة وتضخم سعرها عبر الأسواق في النرويج.

تسبب هذا النقص في ارتفاع الأسعار ومخزونات الزبدة في غضون دقائق من التسليم.[1] ووفقًا لصحيفة تابلويد الدنماركية B.T، فقد استحوذت النرويج على «الذعر الزبدي» بسبب النقص في الزبدة.[2]

مراجع عدل

  1. ^ Andersen, Audrey (14 December 2011). "Butter shortage puts the knife into Norwegian Christmas plans". الغارديان. Retrieved 1 January 2012. نسخة محفوظة 05 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  2. ^ Bakalus, Silla (5 December 2011). "Norge i smør-panik: Sælges for 600 kroner kiloet på nettet". B.T (in Danish). Retrieved 1 January 2012. نسخة محفوظة 24 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.