أدونيس (شاعر)

شاعر سوري - لبناني - فرنسي
(بالتحويل من أدونيس الشاعر)

علي أحمد سعيد إسبر المعروف باسمه المستعار أدونيس (1 يناير 1930) شاعر وناقد وأكاديمي ومفكر سوري - لبناني - فرنسي،[24] ولد في قرية قصابين التابعة لمدينة جبلة في سوريا. تبنّى اسم أدونيس (تيمناً بأسطورة أدونيس الفينيقية)[25] الذي خرج به على تقاليد التسمية العربية منذ العام 1948. نال الجنسية اللبنانية مع أسرته في العام 1963.[26][27]

أدونيس (شاعر)
 

معلومات شخصية
اسم الولادة علي أحمد سعيد إسبر  تعديل قيمة خاصية (P1477) في ويكي بيانات
الميلاد 1 يناير 1930 (94 سنة)[1][2]  تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
القصابين  [لغات أخرى][3]  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
الإقامة بيروت (1956–)[4][5]
باريس (1986–)[6]  تعديل قيمة خاصية (P551) في ويكي بيانات
مواطنة سوريا (1963–)
الجمهورية السورية الثانية (1950–1963)
دولة جبل العلويين (1930–1936)
لبنان (1963–)[3][7]
الجمهورية السورية الأولى (1936–1950)[3][7][8][1]
فرنسا[9][10][11]  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
الديانة الإسلام[12]،  ومسلم بلا طائفة[13]،  ومعارضة الدين[14]  تعديل قيمة خاصية (P140) في ويكي بيانات
الزوجة خالدة سعيد (1956–)[5]  تعديل قيمة خاصية (P26) في ويكي بيانات
الحياة العملية
الاسم الأدبي Adonis،  وأدونيس  تعديل قيمة خاصية (P742) في ويكي بيانات
المدرسة الأم جامعة دمشق[3]
جامعة القديس يوسف  تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
المهنة شاعر[3][15]،  وكاتب[3]،  ومترجم[3]،  وصحفي[3]،  وأستاذ جامعي[3]،  وأديب،  وناقد أدبي[15]  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
الحزب الحزب السوري القومي الاجتماعي (1945–1961)[5][16]  تعديل قيمة خاصية (P102) في ويكي بيانات
اللغة الأم العربية[3]  تعديل قيمة خاصية (P103) في ويكي بيانات
اللغات العربية[3][7]،  والفرنسية[7]  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
موظف في جامعة القديس يوسف،  والجامعة اللبنانية،  ومجلة شعر،  ومجلة مواقف  تعديل قيمة خاصية (P108) في ويكي بيانات
أعمال بارزة الثابت والمتحول بحث في الإبداع والاتباع عند العرب،  وأغاني مهيار الدمشقي  تعديل قيمة خاصية (P800) في ويكي بيانات
الجوائز
 وسام الاستحقاق اللبناني  (2021)[17]
جائزة قلم نابوكوف  [لغات أخرى] (2017)[18]
جائزة ستيغ داغرمان  [لغات أخرى] (2016)[19]
جوائز فلايانو (2013)
الدكتوراه الفخرية من جامعة رين 2  [لغات أخرى] (2012)[20]
جائزة غوته (2011)[21]
جائزة نادي القلم الأمريكي في الترجمة  [لغات أخرى] (2011)
جائزة ماكس جاكوب  [لغات أخرى] (2008)
جائزة مرسى الطين  [لغات أخرى] (2003)
جائزة أمريكا في الآداب  [لغات أخرى] (2003)
جائزة سلطان بن علي العويس (2002)
 ميدالية جوته (2001)[22]
جائزة نونينو الدولية  [لغات أخرى] (1999)
 نيشان الفنون والآداب من رتبة قائد  (1997)[23]
الإكليل الذهبي  (1997)  تعديل قيمة خاصية (P166) في ويكي بيانات
بوابة الأدب
قصيدة لأدونيس معلقة على حائط في مدينة لايدن في هولاندا
أدونيس في شهر أيار في عام 2011

تكررت دعوته كأستاذ زائر إلى جامعات ومراكز للبحث في فرنسا وسويسرا والولايات المتحدة وألمانيا. تلقى عدداً من الجوائز العالمية وألقاب التكريم، وتُرجمت أعماله إلى ثلاث عشرة لغة،[28][29][30] وهو عضو الهيئة الإستشارية لمشروع كتاب في جريدة.[31]

قاد أدونيس ثورة حداثية في النصف الثاني من القرن العشرين، «حيث كان له تأثير زلزالي» على الشعر العربي يمكن مقارنته بشعر تي إس إليوت في العالم الناطق بالإنجليزية.[32][33] ويعتبر البعض أن أدونيس من أكثر الشعراء العرب إثارة للجدل.[34][35][36][37] فمنذ أغاني مهيار الدمشقي، استطاع أدونيس بلورة منهج جديد في الشعر العربي يقوم على توظيف اللغة على نحو فيه قدر كبير من الإبداع والتجريب تسمو على الاستخدامات التقليدية دون أن يخرج أبداً عن اللغة العربية الفصحى ومقاييسها النحوية.

تشمل منشورات أدونيس عشرين مجلداً شعرياً وثلاثة عشر مجلداً في النقد. له عشرات الكتب المترجمة إلى العربية تشمل شعر سان جون بيرس وإيف بونفوا، وأول ترجمة عربية كاملة لكتاب أوفيد «التحولات» (2002). تم طبع مختاراته متعددة المجلدات من الشعر العربي («ديوان الشعر العربي»)، والتي تغطي ما يقرب من ألفي عام من الشعر، أكثر من مرة منذ نشرها في العام 1964.

يعد أدونيس منافسا دائما لجائزة نوبل في الأدب،[38][39][40][41] ووُصف أدونيس من قبل البعض بأنه أعظم شاعر حي في العالم العربي.[42][43]

سيرته عدل

النشأة والتعليم عدل

ولد علي أحمد سعيد إسبر (أدونيس) لعائلة علوية متواضعة تعمل بالفلاحة[44][45] في كانون الثاني (يناير) 1930، وينحدر من قرية قصابين بالقرب من مدينة اللاذقية في غرب سوريا.[46][47] وكان غير قادر على تحمل التعليم الرسمي لمعظم طفولته، وتألف تعليمه المبكر من تعلم القرآن في الكتاب المحلي وحفظ الشعر العربي الكلاسيكي الذي كان والده قد عرفه عليه.

في العام 1944، وعلى الرغم من عداء شيخ القرية وإحجام والده، تمكن الشاعر الشاب أدونيس من إلقاء إحدى قصائده أمام شكري القوتلي، رئيس جمهورية سوريا حديثة التأسيس، الذي كان في زيارة إلى القرية. بعد إعجابه بشعر الصبي، سأله القوتلي عما إذا كان هناك أي شيء يحتاج إلى المساعدة فيه. أجاب الشاعر الشاب:

«أريد أن أذهب إلى المدرسة».

وسرعان ما تحققت رغبته، ومنح منحة دراسية إلى المدرسة العلمانية الفرنسية في طرطوس. تم إغلاق المدرسة بعد ذلك بسنة (1945)، وهي آخر مدرسة ثانوية فرنسية في سوريا في ذلك الوقت، وتم نقل أدونيس إلى مدارس وطنية أخرى قبل تخرجه في العام 1949. كان طالبًا جيدًا وتمكن من الحصول على منحة دراسية حكومية.

في العام 1950، نشر أدونيس مجموعته الشعرية الأولى، باسم: دليلة، حيث التحق بالجامعة السورية (صارت الآن جامعة دمشق) لدراسة القانون والفلسفة، وتخرج العام 1954 بدرجة البكالوريوس في الفلسفة.[48] حصل لاحقًا على درجة الدكتوراه في الأدب العربي العام 1973 من جامعة القديس يوسف.[49]

أثناء خدمته في الجيش في 1955-1956، سُجن أدونيس لعضويته في الحزب السوري القومي الاجتماعي (بعد اغتيال عدنان المالكي)، وكان الحزب السوري القومي الاجتماعي بقيادة أنطون سعادة يعارض «الاستعمار الأوروبي لسوريا وتقسيمها إلى دول أصغر». دعا الحزب إلى مقاربة علمانية وقومية (وليست عربية بحتة) تجاه تحويل سوريا الكبرى إلى مجتمع تقدمي يحكمه الإجماع ويوفر حقوقًا متساوية للجميع، بغض النظر عن العرق أو الطائفة.

اسمه المستعار عدل

اختار اسم «أدونيس» عندما كان في سن 17 عامًا، بعد رفضه من قبل عدد من المجلات لاستخدامه اسمه الحقيقي، وذلك من أجل «تنبيه المحررين إلى موهبته المبكرة وتأملاته المتوسطية وما قبل الإسلامية».[50]

الحياة الشخصية عدل

تزوج أدونيس في العام 1956 من الناقدة الأدبية خالدة سعيد صالح[50] التي ساعدته في الأعمال التحريرية في مجلتي شعر ومواقف. ولديهما ابنتان: أرواد، مديرة بيت الثقافات العالمية في باريس. ونينار وهي فنانة تتنقل بين باريس وبيروت. يعيش أدونيس بين باريس بفرنسا، منذ العام 1975، وبيروت.

في كتابه "Identité Inachevée"(الهوية غير المكتملة)[51] يعبر عن معارضته «للدين كمؤسسة مفروضة على المجتمع بأسره» ولكن عبر عن دعمه للحرية الدينية الفردية. يصف نفسه بأنه "صوفي وثني"، موضحًا:

  التصوف من وجهة نظري، يقوم على العناصر التالية: أولاً، أن الواقع شامل، لا حدود له، غير مقيد ؛ إنه ما يظهر لنا وما هو غير مرئي ومخفي. ثانيًا، ما هو مرئي ومعلن لنا ليس بالضرورة تعبيرًا فعليًا عن الحقيقة؛ ربما يكون تعبيرًا عن جانب سطحي، عابر، سريع الزوال من الحقيقة. لكي يكون قادرًا على التعبير عن الواقع بصدق، يجب على المرء أيضًا أن يسعى لرؤية ما هو مخفي. ثالثًا، الحقيقة ليست جاهزة مسبقة الصنع. ... لا نتعلم الحقيقة من الكتب! يجب البحث عن الحقيقة واستكشافها. وبالتالي، فإن العالم ليس عملا مقضيا. إنه ومضات مستمرة من الوحي والإبداع والبناء وتجديد الصور والعلاقات واللغات والكلمات والأشياء.[52]  

وذكر في مقابلة بمناسبة إصدار كتابه الجديد «أدونيادا»[53] في فرنسا، أنه يرى أن الدين والشعر متناقضان لأن «الدين عقيدة، إنه إجابة، بينما يبقى الشعر دائمًا سؤالاً».[54]

بيروت وباريس عدل

في العام 1956، هرب أدونيس من سوريا إلى بيروت، لبنان. انضم إلى مجتمع نابض بالحياة من الفنانين والكتاب والمنفيين؛ استقر أدونيس في الخارج وصنع مسيرته المهنية إلى حد كبير في لبنان وفرنسا، حيث شارك في العام 1957 في مجلة شعر لصاحبها يوسف الخال،[55] وقد قوبلت المجلة بانتقادات شديدة لأنها نشرت شعرا تجريبيا،[56] ومع ذلك يمكن القول إنها أكثر المجلات الأدبية العربية تأثيراً على الإطلاق وفقا للبعض.[57] توقفت مجلة شعر عن الصدور في العام 1964، ولم ينضم أدونيس إلى محرري المجلة عندما استأنفوا نشرها في العام 1967.[58] في لبنان، وجدت مشاعره القومية الشديدة والتي عكست العروبة على الشعوب العربية كأمة، منفذاً لها في جريدة لسان الحال البيروتية، وفي نهاية المطاف أسس دورية أدبية أخرى العام 1968 بعنوان «مواقف»، حيث عاد مرة أخرى لنشر الشعر التجريبي.[59]

استمرت قصائد أدونيس في التعبير عن آرائه القومية جنبًا إلى جنب مع نظرته الصوفية. باستخدامه للمصطلحات الصوفية (التي كانت المعاني الفنية لها ضمنية وليست صريحة)، أصبح أدونيس من رواد الاتجاه الصوفي الحديث في الشعر العربي الحديث. وتعزز هذا الاتجاه في السبعينيات.[60]

حصل أدونيس على منحة للدراسة في باريس من 1960 إلى 61. ومن 1970 إلى 1985 كان أستاذا للأدب العربي في الجامعة اللبنانية. وفي العام 1976 عمل أستاذاً زائراً في جامعة دمشق. في العام 1980، هاجر إلى باريس هربًا من الحرب الأهلية اللبنانية.

في 1980-1981 عمل أستاذا للغة العربية في باريس (السوربون - باريس 3)، وفي الولايات المتحدة، في جامعتي جورجتاون وبرينستون. في العام 1985 انتقل مع زوجته وابنتيه إلى باريس، والتي ظلت محل إقامتهم الأساسي.

أثناء وجوده مؤقتًا في سوريا، ساعد أدونيس في تحرير الملحق الثقافي لصحيفة الثورة، لكن الكتاب الموالين للحكومة عارضوا أجندته وأجبروه على الفرار من البلاد.[61]

التحرير عدل

مجلة شعر عدل

انضم أدونيس إلى صفوف الشاعر اللبناني يوسف الخال في تحرير مجلة شعر، وهي مجلة شعرية عربية حديثة أنشأها الخال العام 1957. ظهر اسمه كمحرر من الطبعة الرابعة للمجلة. بحلول العام 1962 صار اسم كل من أدونيس والخال يظهران جنبًا إلى جنب في المجلة باسم «المالكين ورئيسي التحرير».[62] أثناء عمله في المجلة، أدى أدونيس دورًا مهمًا في تطور الشعر الحر في اللغة العربية. أكد أدونيس والخال أن الشعر يحتاج إلى تجاوز تجربة «الشعر الحديث» التي ظهرت قبل ذلك بعقدين تقريبًا.[63]

واستجابة للتكليفات المتنامية بأن يلتزم الشعر والأدب بالاحتياجات السياسية الضرورية للأمة العربية والجماهير، عارض أدونيس ومجلة شعر بشدة تجنيد الشعراء والكتاب في الجهود الدعائية. في رفض «الأدب المتلزم» (الملتزم بالسياسة)، كان أدونيس يعارض قمع خيال الفرد وصوته لصالح احتياجات الجماعة. وجادل بأن الشعر يجب أن يظل مجالًا يتم فيه فحص اللغة والأفكار وإعادة تشكيلها وصقلها، حيث يرفض الشاعر النزول إلى مستوى النفعية اليومية برأيه.

نُشرت شعر على مدى عشر سنوات وكانت أكثر المجلات الأدبية العربية تأثيراً حينها وفقا لبعض الآراء.[64] تم الاعتراف بها كمنصة رئيسية ومحرك رئيسي لحركة الحداثة في الأدب العربي، وقد اكتشفت وساعدت في إبراز شعراء مثل أنسي الحاج وسعدي يوسف وغيرهما.[55][65]

مواقف عدل

أنشأ أدونيس في وقت لاحق مجلة شعر أخرى بعنوان مواقف؛ تم نشر المجلة لأول مرة في العام 1968، وتعتبر فصلية أدبية وثقافية مهمة. أراد أدونيس في «مواقف» توسيع بؤرة مجلة شعر من خلال معالجة سياسات وأوهام الدول العربية بعد هزيمتها في حرب 1967، معتقدًا أن الأدب وحده لا يمكن أن يحقق تجديد المجتمع وأنه يجب أن يكون مرتبطًا بحركة ثورية أكثر شمولية للتجديد على جميع المستويات.

انضم عدد من الشخصيات الأدبية فيما بعد وساهموا في «مواقف»، من بينهم إلياس خوري وهشام شرابي والشاعر الفلسطيني محمود درويش وغيرهم.

بسبب طبيعتها الثورية ونظرة التفكير الحر، اضطرت مواقف لمواجهة بعض العقبات، بما في ذلك الرقابة من قبل الحكومات الأقل انفتاحًا بلبنان، والصعوبات المالية التي ترتبت على طبيعتها المستقلة، والمشاكل التي جاءت في أعقاب الحرب اللبنانية. ومع ذلك، على الرغم من هذه الصعوبات، فقد استمرت في الصدور حتى العام 1994.[66]

الآخر عدل

أسس أدونيس أيضًا وحرر مجلة «الآخر»، وهي مجلة مخصصة لنشر المحتوى الأصلي بالإضافة إلى العديد من الترجمات الأدبية للمقالات المعاصرة حول الفلسفة والعروبة.[67] نشرت المجلة عددًا لا يحصى من المقالات حول الفكر العربي المعاصر وتساءلت عن العلاقة بين الفكر السياسي والفكر الديني. وعبر محرروها عن قلقهم من المعوقات البنيوية أمام انتشار التقدمية والحرية في العالم العربي، وضمت كتابا مثل أحمد برقاوي ومصطفى صفوان. صدرت المجلة في بيروت من العام 2011 إلى العام 2013.

احتوت المجلة في الأغلب على المقالات، ونشرها رجل الأعمال السوري حارس يوسف.[68]

شعر عدل

«أغاني مهيار الدمشقي» عدل

مدينة الأنصار
أكثر من زيتونة ونهر

ونسمة تروح أو تجئ

أكثر من جزيرة وغابة

أكثر من سحابة

تركض في طريقه البطئ

تقرأ في سريرها كتابه.
—أدونيس, 1961

نُشر الديوان في العام 1961، وهو ثالث كتاب شعر لأدونيس، باسم «أغاني مهيار الدمشقي» والذي كان بمثابة اختلال نهائي للشاعرية القائمة وبداية اتجاه جديد في اللغة الشعرية. في تسلسل من 141 قصيدة (قصيرة في الغالب) مرتبة في سبعة أجزاء (الأجزاء الستة الأولى تبدأ بـ«المزامير» والجزء الأخير عبارة عن سلسلة من سبع مرثيات قصيرة)، ينقل أدونيس أيقونة من أوائل القرن الحادي عشر، وهو مهيار الديلمي من إيران إلى دمشق المعاصرة في سلسلة من «شظايا» غير سردية تضع الشخصية «في آلية اللغة»، ويحرر أدونيس القصائد الغنائية من «الأنا» بينما يترك الخيار الفردي سليماً. تمت ترجمة الكتاب بالكامل إلى الإنجليزية من قبل عدنان حيدر ومايكل بيرد باسم Mihyar of Damascus: His Songs (إصدارات BOA، نيويورك 2008)

بعض القصائد الموجودة في هذه المجموعة:

  • «مزمور»
  • صوت آخر
  • ليست نجما
  • ملك مهيار
  • مدينة الأنصار
  • قناع الأغنيات
  • دعوة للموت
  • تولد عيناه
  • الأيام
  • العهد الجديد

وغيرها من القصائد.

زُعم أن المجموعة قد «أعادت تشكيل إمكانيات الشعر الغنائي العربي».[69]

«وقت بين الرماد والورد» عدل

في العام 1970 نشر أدونيس كتاب «وقت بين الرماد والورد» كمجلد يتكون من قصيدتين طويلتين «مقدمة لتاريخ الملوك الصغار» و«هذا هو اسمي» وفي إصدار عام 1972 عززهما بـ «قبر من أجل نيويورك». هذه القصائد الثلاث التي وصفت بـ«المذهلة»، تناقش أزمات المجتمع والثقافة العربية في أعقاب حرب عام 1967 الكارثية ونشرت كرد ضد الجفاف الفكري، وفتحت مسارًا جديدًا للشعر المعاصر. يحتوي الكتاب بأكمله، في طبعته لعام 1972، على ترجمة إنجليزية كاملة لشوكت توراوا تحت عنوان A Time Between Ashes and Roses (مطبعة جامعة سيراكيوز 2004)

«هذا هو اسمي» (كتاب) عدل

كتب الديوان العام 1969، ونُشر لأول مرة في العام 1970 بقصيدتين طويلتين فقط، ثم أعيد إصداره بعد ذلك بعامين بقصيدة إضافية («مقبرة من أجل نيويورك») في مجموعة قصائد «وقت بين الرماد والورد».

في القصيدة، أدونيس (المدفوع بصدمة العرب وذهولهم بعد حرب 1967) يجعل نهاية العالم مثيرة للخوف لكنها تبدو غير محدودة. يعمل أدونيس في ديوانه لتقويض الخطاب الاجتماعي الذي حول الكارثة إلى رابطة أقوى بالعقيدة والانهزامية الساخرة في جميع أنحاء العالم العربي. لتمييز هذا الشعور، يحاول أدونيس إيجاد لغة تتناسب معه، ويصمم ترتيبًا صوتيًا «مخادعا».

كانت القصيدة موضع دراسة واسعة في الأوساط الأدبية العربية بسبب نظامها الإيقاعي الغامض وتأثيرها على حركة الشعر في الستينيات والسبعينيات بعد نشرها.[70][71][72]

«قبر من أجل نيويورك» (قصيدة) عدل

ترجمت أيضًا للإنجليزية قصيدته «قبر من أجل نيويورك»، وقد كتب هذه القصيدة بعد رحلة إلى نيويورك العام 1971 شارك خلالها أدونيس في منتدى شعر دولي. تم نشر القصيدة من قبل Actes Sud في العام 1986، قبل ما يقرب من عقدين من ترجمتها إلى اللغة الإنجليزية، وتصور خراب مدينة نيويورك كرمز للإمبراطورية، ووصفت القصيدة بأنها معادية لأمريكا بشدة،[73] وفي القصيدة يستلهم أدونيس من والت ويتمان الشاعر الأمريكي المعروف بصفته نصيرا للديمقراطية خاصة في الجزء 9 والذي يخاطب فيه ويتمان مباشرة.[74]

كتب أدونيس القصيدة في ربيع العام 1971 بعد زيارة للولايات المتحدة. على عكس قصيدته «الصحراء»، حيث قدم أدونيس آلام الحرب والحصار دون تسمية السياق وترسيخه، يشير في هذه القصيدة صراحة إلى عدد كبير من الشخصيات التاريخية والمواقع الجغرافية. يضع الشعراء في مواجهة السياسيين، باعتبارهم الصالحين ضد المستغلين. تتخطى الترجمة الإنجليزية لهذه القصيدة الطويلة المنشورة بالعربية بعض المقاطع القصيرة من الأصلي، لكن التأثير الكلي يظل كما هو. تتكون القصيدة من 10 أقسام، كل منها ينتقد مدينة نيويورك بطريقة مختلفة. ويفتتح القصيدة من خلال تقديم الطبيعة الوحشية للمدينة والسخرية من تمثال الحرية.

تعد «قبر من أجل نيويورك» مثالا واضحا على مشروع أدونيس الأكبر لعكس النموذج الاستشراقي واعتبار القيم «الشرقية» إيجابية.[75]

«الكتاب» عدل

عمل أدونيس على هذا الكتاب، وهو ملحمة من ثلاثة مجلدات يصل عددها إلى ما يقرب من ألفي صفحة، من عام 1995 إلى عام 2003. يسافر الشاعر في «الكتاب» على الأرض وعبر تاريخ وسياسة المجتمعات العربية، ابتداءً من وفاة النبي محمد مباشرة، ويستمر حتى القرن التاسع الذي يعتبره أهم فترة في التاريخ العربي، وهو العصر الذي يلمح إليه مرارًا وتكرارًا. يقدم الكتاب لوحة جدارية غنائية كبيرة بدلاً من ملحمة تحاول تصوير التعقيد السياسي والثقافي والديني لما يقرب من خمسة عشر قرنًا من الحضارة العربية. تمت ترجمة الكتاب إلى الفرنسية من قبل حورية عبد الواحد وتم نشره العام 2013.[76]

«أدونيس: قصائد مختارة» (كتاب) عدل

ترجم هذا الكتاب من العربية للإنجليزية الكاتب الليبي خالد مطاوع ووصفه بأنه «نظرة عامة حقيقية على نطاق أدونيس»،[77] الكتاب عبارة عن عدد من القصائد يتراوح طولها بين خمس وخمس عشرة صفحة أو نحو ذلك.

تضمن الكتاب قصائد مختارة من مجموعات القصائد التالية:

  • «قصائد أولى (1957)»
  • «أغاني مهيار دمشق[78] (1961)».
  • «كتاب التحولات والهجرة في أقاليم النهار والليل (1965)»
  • «المسرح والمرايا (1968)»
  • «وقت بين الرماد والورد (1971)»
  • «مفرد بصيغة الجمع (1975)»
  • «كتاب الشبهات والبدايات 1980».
  • «كتاب الحصار (1985)»
  • «شهوة تتقدم في خرائط المادة (1987)»
  • «احتفاء بالأشياء الغامضة الواضحة (1988)»
  • «أبجدية ثانية (1994)»
  • «تنبأ أيها الأعمى (2003)»
  • «أول الجسد، آخر البحر (2003)»
  • «وراق يبيع كتب النجوم (2008)»

في العام 2011، تم اختيار ترجمة خالد مطاوع لمختارات لأدونيس كمرشح نهائي لجائزة غريفن للشعر 2011 التي ترعاها منظمة "Griffin Trust for Excellence in Poetry".[79]

في العام نفسه (2011) فازت ترجمة كتاب «قصائد مختارة لأدونيس» بجائزة سيف غباش بانيبال للترجمة الأدبية العربية واعتبرها الحكام «مقدر لها أن تصبح كلاسيكية».[80]

النقد الأدبي عدل

غالبًا ما يتم تصوير أدونيس على أنه رافض تمامًا للتراث الفكري للثقافة العربية.[81][82][83] ومع ذلك، فإن تركيزه على تعدد التراث العربي يفترض في الثابت والمتحول ثراء التراث العربي الإسلامي ونقص التقاليد. ينظر أدونيس إلى الثقافة على أنها ديناميكية وليست ثابتة ومتسامية، مما يتحدى النزعة التقليدية المتجانسة داخل التراث.

في سياق دراسته للنظام الثقافي العربي، يؤكد أدونيس أن مفهوم التراث يفسر على أنه ذخيرة موحدة قائمة على جوهر ثقافي متسق يشترط القطيعة بين هذا التراث والحداثة.

لم يكن نقد أدونيس للثقافة العربية يدعو ببساطة إلى تبني القيم والنماذج وأنماط الحياة الغربية لكل علم، والتي رأى مع ذلك أنها تطورت بشكل كبير في المجتمعات الغربية، مع «حدسها ونتائجها العملية»، وأنه يجب الاعتراف بها على أنها «التطور الأكثر ثورية في تاريخ البشرية».

يرى أدونيس إن الحقائق التي يقدمها العلم «ليست مثل حقائق الفلسفة أو الفنون. إنها حقائق يجب على الجميع قبولها بالضرورة لأنها مثبتة في النظرية والتطبيق». لكن العلم يسترشد بديناميكيات تجعله غير كافٍ كأداة لتحقيق غاية الإنسان ومعناه: اعتماد العلم على تجاوز الماضي لتحقيق تقدم أكبر لا ينطبق على جميع جوانب النشاط البشري. يتساءل أدونيس قائلا:

«ماذا يعني التقدم في الشعر؟» «لا شيء.» يسعى التقدم في المعنى العلمي إلى إدراك الظواهر، ويسعى إلى التوحيد، والقدرة على التنبؤ، والتكرار. على هذا النحو، فإن فكرة التقدم في العلم «منفصلة تمامًا عن الإنجاز الفني.» وعلى الجانب الآخر، يسعى الشعر والفنون الأخرى إلى نوع من التقدم «يؤكد الاختلاف والحركة والتنوع في الحياة» وفقا لأدونيس.[84]

الثابت والمتحول عدل

الثابت والمتحول
ما يجب أن ننتقده أولاً هو كيفية تعريف التراث نفسه. بالإضافة إلى غموض المفهوم، يعرّف الفكر الامتثالي السائد التراث كجوهر أو أصل لجميع المنتجات الثقافية اللاحقة. في رأيي، يجب أن ننظر إلى التراث من منظور النضالات الثقافية والاجتماعية التي شكلت تاريخ العرب، وعندما نفعل ذلك، يصبح من الخطأ القول بأن هناك تراثًا عربيًا واحدًا. بل هناك منتج ثقافي معين متعلق بنظام معين في فترة معينة من التاريخ. ما نسميه التراث ليس سوى عدد لا يحصى من الثقافات والمنتجات التاريخية التي تكون أحيانًا متناقضة
—أدونيس[85]

نشر كتابه «الثابت والمتحول: بحث في الإبداع والإتباع عند العرب» لأول مرة في العام 1973 (ولا يزال يطبع باللغة العربية، الآن في الطبعة 11- دار الساقي)، والكتاب عبارة عن دراسة مكونة من أربعة مجلدات موصوفة في العنوان أي «دراسة الإبداع والإتباع عند العرب»، وقد بدأ أدونيس كتابات أصلية عن المشروع كأطروحة دكتوراه أثناء وجوده في جامعة القديس يوسف، في هذه الدراسة، والتي لا تزال موضوعا للجدل الفكري والأدبي.[86]

يقدم أدونيس تحليله للأدب العربي، حيث يرى أن تيارين رئيسين يعملان في الشعر العربي، أحدهما محافظ والآخر مبتكر. يجادل بأن تاريخ الشعر العربي كان تاريخا من الرؤية المحافظة للأدب والمجتمع (الثابت)، والتجريب الشعري والأفكار الفلسفية والدينية (المتحول). يتجلى التيار الثابت، أو الساكن، في انتصار النقل على العقل (الفكر الأصلي المستقل)؛ في محاولة لجعل الأدب خادمًا للدين؛ وفي التقديس الممنوح للماضي حيث يرى أن اللغة والشعر قرآنيان في أصلهما وبالتالي غير قابلين للتغيير.

كرّس أدونيس اهتمامًا كبيرًا لمسألة «الحداثة» في الأدب العربي والمجتمع،[87] أجرى مسحًا للتراث الأدبي العربي بأكمله واستنتج أنه، مثلها مثل الأعمال الأدبية نفسها، يجب أن تخضع المواقف والتحليلات المتعلقة بها باستمرار إلى عملية إعادة التقييم. ومع ذلك، فإن ما يراه يحدث في الواقع داخل المجال النقدي هو في الغالب ثابتًا وغير متحرك.

القلق الثاني، الخاص بالخصوصية، هو انعكاس واضح لإدراك الكتاب والنقاد في جميع أنحاء العالم العربي أن المنطقة التي يسكنونها واسعة ومتنوعة. كشف الجدل الدائر حول هذه القضية (مع الاعتراف ببعض الأفكار عن الإحساس بالوحدة العربية) عن حاجة كل أمة ومنطقة إلى التحقيق في المطالب الثقافية للحاضر بمصطلحات أكثر محلية واختصاصا. إن المعرفة الأعمق بالعلاقة بين الحاضر المحلي ونسخته الفريدة من الماضي تعد بتوفير إحساس بالهوية والخصوصية، والتي عند دمجها مع كيانات مماثلة من مناطق أخرى ناطقة باللغة العربية، ستوضح التقليد الغني والمتنوع والضي ورثه أبناء القرن الحادي والعشرين من العرب.

مقدمة للشعر العربي (كتاب) عدل

نُشر الكتاب لأول مرة في كانون الثاني (يناير) 1986، وفي هذا الكتاب، يبحث أدونيس في التراث الشفهي لشعر شبه الجزيرة العربية الجاهلي والعلاقة بين الشعر العربي والقرآن، وبين الشعر والفكر. كما يقيم تحديات الحداثة وتأثير الثقافة الغربية على التراث الشعري العربي.

أعماله الفنية عدل

بدأ أدونيس في ابتكار الصور باستخدام الخط العربي والألوان والإيماءات التصويرية حوالي العام 2002،[88] وفي العام 2012 تم تنظيم تكريم كبير لأدونيس، شمل معرضا لرسوماته وسلسلة من المناسبات الأدبية في "The Mosaic Rooms" في غرب لندن.

في 19 مايو 2014 استضاف جاليري سلوى زيدان في أبو ظبي معرضا آخر جمع بين أدونيس والمعلقات[89][90] وتألف من 10 لوحات للمعلقات مرسومة بالخط العربي بحجم كبير (150x50 سم) ومصحوبة بلمسات فنية من الكولاج.

معارض فنية أخرى عدل

قضايا جدلية عدل

الطرد من اتحاد الكتاب العرب عدل

في 27 كانون الثاني (يناير) 1995، طُرد أدونيس من اتحاد الكتاب العرب لأنه التقى بإسرائيليين في اجتماع برعاية اليونسكو في غرناطة، إسبانيا، في 1993. أثار طرده جدلاً بين الكتاب والفنانين في جميع أنحاء الشرق الأوسط. استقال اثنان من كبار الكتاب السوريين، سعد الله ونوس وحنا مينا، من الاتحاد تضامناً مع أدونيس.[91]

تهديدات بالقتل عدل

بصفته ناقدا معروفا للقيم والتقاليد الدينية، وواصفا نفسه بأنه شخص غير متدين،[92] تلقى أدونيس في السابق عددًا من التهديدات بالقتل نتيجة للتنديد به وبأفكاره من قبل الشيخ السلفي محمد سعيد رسلان الذي انتقد قيامه بترك اسمه الإسلامي (علي) واتخاذه اسمًا وثنيًا، في مقطع فيديو متداول،[93] كما اتهمه بأنه محارب للإسلام وطالب بمنع كتبه واصفًا إياها بالكفر.[94]

في مايو 2012، قال أنصار المعارضة السورية، في بيان صدر على إحدى صفحات المعارضة السورية على فيسبوك، إن أدونيس يستحق الموت بثلاث تهم:

في مايو 2012، أصدرت مجموعة من المثقفين اللبنانيين والسوريين استنكارًا عبر الإنترنت في أعقاب انتشار ذلك البيان التهديدي.[95]

دعوة لحرق كتبه عدل

في العام 2013، دعا العالم الإسلامي عبد الفتاح زراوي إلى حرق كتب أدونيس[97] إثر قصيدة يُزعم أنها منسوبة إليه، وذلك بعد أن استمع الزعيم السلفي إلى القصيدة على مواقع التواصل الاجتماعي، ثم أصدر فتوى تدعو إلى حرق كتب أدونيس في الجزائر والوطن العربي.[98]

ثبت لاحقًا أن القصيدة مزيفة (وكانت القصيدة ضعيفة جدًا في التركيب اللغوي وتختلف كثيرًا عن أسلوب أدونيس الأدبي) وعلق أدونيس:[99]

«أنا آسف لأنني أناقش تزويرا بهذا المستوى. آمل أن يتم نشر مصدر تلك التي تسمى بالقصيدة. وهذا عار على ذلك العالِم الإسلامي واللغة العربية وتراث القصيدة العربية برمته».

وأضاف:

«لست حزينا على حرق كتبي لأن هذه ظاهرة قديمة في تاريخنا. نحن نكافح من أجل إقامة حوار ونقاش بطريقة سلمية. الاختلافات في الآراء هي مصدر ثروة. ولكن هذا التزوير يهين اللغة العربية».[100]

الربيع العربي عدل

في 14 حزيران/ يونيو 2011، وسط القمع الدموي للانتفاضة السورية، كتب أدونيس رسالة مفتوحة[101] إلى الرئيس السوري بشار الأسد في صحيفة السفير اللبنانية - «كمواطن». ووصف سوريا بأنها دولة بوليسية وحشية وهاجم حزب البعث الحاكم ودعا الرئيس للتنحي وحذر من أنه:

«لا يمكنك سجن أمة بأكملها».

ومع ذلك فقد تم انتقاده «لمخاطبة طاغية كرئيس منتخب، وانتقاده» الميول العنيفة«لبعض خصومه». وقد قال أدونيس عن ذلك:

«لهذا قلت إنني لست مثل الثوار، أنا معهم، لكنني لا أتحدث نفس اللغة. إنهم مثل معلمي المدارس الذين يخبروك كيف تتحدث، وأن تردد نفس الكلمات. غادرت سوريا عام 1956 وأنا في صراع معها منذ أكثر من 50 عامًا. لم أقابل الأسد (بشار أو والده حافظ) قط. كنت من أوائل الذين انتقدوا حزب البعث، لأنني ضد الإيديولوجية القائمة على الأفكار الفردية.»

كما قال أدونيس عن ذات الموضوع:

«الشيء السخيف حقا هو أن المعارضة العربية للديكتاتوريين ترفض أي نقد. إنها حلقة مفرغة. لذلك لا يمكن لمن يعارض الاستبداد بكل أشكاله أن يكون مع النظام أو مع من يسمون أنفسهم معارضين له. ويضيف: في تقاليدنا، للأسف، كل شيء يقوم على الوحدة - وحدانية الله، والسياسة، والشعب. لا يمكننا أبدًا الوصول إلى الديمقراطية بهذه العقلية، لأن الديمقراطية تقوم على فهم اختلاف الآخر. لا يمكنك أن تعتقد أنك تحمل الحقيقة، وأن لا أحد آخر يمتلكها.»

في آب/أغسطس 2011، دعا أدونيس في مقابلة في صحيفة «الرأي» الكويتية الرئيس السوري بشار الأسد إلى التنحي بسبب دوره في الحرب الأهلية السورية.[102] كما دعا المعارضة إلى نبذ العنف والدخول في حوار مع النظام.[103]

ترشيح جائزة نوبل عدل

يوصف أدونيس بأنه منافس دائم لجائزة نوبل في الأدب، وتم ترشيحه بانتظام للجائزة منذ العام 1988.[38] بعد فوزه بجائزة ألمانيا الكبرى «جائزة جوته» في العام 2011، برز باعتباره من أبرز المنافسين للحصول على جائزة نوبل،[104] ولكن بدلاً من ذلك تم منحها للشاعر السويدي توماس ترانسترومر، وعلق بيتر إنجلوند، السكرتير الدائم للأكاديمية السويدية على الأمر مؤكدا على عدم وجود بعد سياسي للجائزة، واصفا مثل هذا المعتقد بـ«أدب الأغبياء».[105]

ساعد أدونيس في نشر شهرة توماس ترانسترومر في العالم العربي، ورافقه في القراءات.[106] كما كتب مقدمة للترجمة الأولى لأعمال ترانسترومر الكاملة إلى اللغة العربية (نشرتها دار النشر بدايات، وترجمها العراقي قاسم حمادي)، وقال فيها أن:

«ترانسترومر يحاول عرض حالته الإنسانية في الشعر، مع اعتبار الشعر الفن الذي يكشف الوضع. ولئن كانت جذوره عميقة في أرض الشعر، بجوانبها الكلاسيكية والرمزية والإيقاعية، إلا أنه لا يمكن تصنيفها على أنها تنتمي إلى مدرسة واحدة. هو واحد وكثير، مما يسمح لنا أن نلاحظ من خلال شعره ما يُرى وما لا يُرى في مزيج واحد يخلق شعره، وكأن جوهره هو جوهر زهرة العالم.»

الإرث والتأثير عدل

 
إحدى قصائده على حائط في ليدن

يُنسب لشعر أدونيس ونقده «تأثير بعيد المدى على تطور الشعر العربي»، بما في ذلك إنشاء «لغة وإيقاعات شعرية جديدة، متجذرة بعمق في الشعر الكلاسيكي ولكنها تستخدم للحديث عن مأزق واستجابات المجتمع العربي المعاصر»[107] وفقًا لميرين غصين، «إحدى المساهمات الرئيسة لأدونيس في الشعر العربي المعاصر هي الحرية - الحرية في الموضوعات، والحرية بالكلمات نفسها من خلال تفرد الرؤية الشعرية».[108]

يُعتقد أن أدونيس أدى دورًا في الحداثة العربية يضاهي دور تي إس إليوت في الشعر المنشور باللغة الإنجليزية.[109] ووصفه الناقد الأدبي والثقافي إدوارد سعيد، الأستاذ بجامعة كولومبيا، بأنه

«أكثر شاعري العرب جرأة واستفزازًا».

وقال الشاعر صموئيل جون هازو الذي ترجم إحدى مجموعات أدونيس الشعرية:

«هناك شعر عربي قبل أدونيس، وهناك شعر عربي بعد أدونيس».

في العام 2007، صنفت أريبيان بزنس أدونيس في المرتبة 26 في قائمة أقوى 100 عربي لعام 2007،[110] مشيرة إلى أنه

«بصفته شاعرًا ومنظرًا في الشعر، وكمفكر يتمتع برؤية راديكالية للثقافة العربية، فقد مارس أدونيس تأثيرًا قويًا. سواء على معاصريه أو على الأجيال الشابة من الشعراء العرب. أصبح اسمه مرادفاً للحداثة التي يجسدها شعره. تعتبر أعماله النقدية مثل» زمن الشعر«(1972) معالم مهمة في تاريخ النقد الأدبي في العالم العربي».

في العام 2017، علقت لجنة التحكيم لجائزة PEN / Nabokov على مسيرة أدونيس قائلة إنه:

«من خلال قوة لغته، والجرأة في ابتكاره، وعمق مشاعره، ساعد علي أحمد سعيد إسبر، المعروف باسم» أدونيس«، في جعل العربية والتي هي واحدة من أقدم اللغات الشعرية في العالم، نابضة بالحياة وحديثة. هو صاحب رؤية يحترم الماضي بعمق، وقد عبّر عن موضوعاته المفضلة والمرتبطة بالهوية والذاكرة والنفي في شعر جميل مؤلم، في حين أن عمله كناقد ومترجم جعله جسرًا حيًا بين الثقافات. إن مجموعة أعماله العظيمة هي تذكير بأن أي تعريف ذي مغزى للأدب في القرن الحادي والعشرين يجب أن يشمل الشعر العربي المعاصر».[111]

الجوائز والتكريم عدل

  • 1968- جائزة أصدقاء الكتاب، بيروت[112]
  • 1971- جائزة الشعر السوري اللبناني في منتدى الشعر الدولي، بيتسبرغ.[113]
  • 1974- جائزة الدولة اللبنانية للشعر، بيروت.[114] (جائزة أعطيت لمرة وحيدة، اذ جاءت الحرب الأهلية في السنة التالية وأوقفتها)
  • 1983- صار عضوا في أكاديمية ستيفان مالارميه.
  • 1983- عين في رتبة «ضابط الفنون والآداب» من قبل وزارة الثقافة، باريس.
  • 1986- جائزة Grand Prix des Biennales Internationales de la Poesie de Liège (وهي أعلى جائزة في بينالي الشعر العالمي ببروكسل).[115][116]
  • 1990- عضو في الأكاديمية العالمية للثقافات، باريس.
  • 1991- جائزة جان مارليو للآداب الأجنبية، مرسيليا.[117]
  • 1993- فيرونيا-سيتا دي فيامو بريوي، روما.
  • 1995- جائزة ناظم حكمت الدولية للشعر - الفائز الأول[118]
  • 1995- جائزة البحر المتوسط، باريس.[119]
  • 1995- جائزة الملتقى الثقافي اللبناني في فرنسا.
  • 1997- إكليل ذهبي من أمسيات ستروجا الشعرية
  • 1997- وسام الفنون والآداب الفرنسي، فرنسا[120]
  • 1999- جائزة نونينو للشعر، إيطاليا[121]
  • 2001- ميدالية جوته[122]
  • 2002-2003- جائزة العويس للإنجازات الثقافية والعلمية[123][124]
  • 2003- جائزة أمريكا في الأدب
  • 2006- ميدالية مجلس الوزراء الإيطالي. مُنحت له من قبل اللجنة العلمية الدولية لمركز مانزو.
  • 2006- جائزة «مركز بيو مانزو».
  • 2007 - جائزة بيورنسون[125]
  • 2011 - جائزة جوته[126][127] وهو أول عربي ينال الجائزة.[128]
  • 2013 - جائزة الظبي التبتيي الذهبية الدولية لعام.[129][130]
  • 2013- جائزة Petrarca-Preis[122]
  • 2014 - جائزة يانوس بانونياس الدولية للشعر (فائز مشارك)[131]
  • 2015 - جائزة كوماراناسان العالمية للشعر[132]
  • 2016 - جائزة مؤسسة الامير بيار دو موناكو[133]
  • 2016 - جائزة ستيج داغرمان لعام 2016[134]
  • 2016 - تُوّج بجائزة السلام إريش ماريا ريمارك.[135]
  • 2017 - جائزة بي إي إن/ نابوكوف للإنجاز في الأدب الدولي[111]
  • 2021 - وسام الاستحقاق الوطني اللبناني من الدرجة الفضية[136]

آراؤه عدل

في السلفية الوهابية عدل

ألّف أدونيس كتاب الشيخ الإمام محمد بن عبد الوهاب بالاشتراك مع زوجته، ذكر فيه أن الشيخ محمداً كان مفكراً وإماماً نهضوياً كبيراً وامتدح طريقته في مسائل العقيدة كالتوحيد فقال «التوحيد هو الأساس الذي تقوم عليه آراء الإمام محمد بن عبد الوهاب، هو البؤرة التي تنطلق منها، والمدار الذي تتحرّك فيه. لذلك لا بد، كي نفهم النظرة الوهابية إلى الإنسان والعالم، من أن نفهم، بادئ ذي بدء، نظرتها إلى التوحيد، ونعرف، بالتالي، ما يقتضيه، في منظورها، أمّا ما يوجبه التوحيد.. هو أن نعلم أن الله يتفرّد بصفات الكمال المطلق، وأن نعترف بهذا التفرّد، ونُفرده وحده بالعبادة. إنه إذن يتضمن توحيد أسماء الله وصفاته، وتوحيد الربوبية، وتوحيد العبادة: نُثبت ما أثبته الله لنفسه من الأسماء والصفات الواردة في الكتاب والسنة، بمعانيها وأحكامها، لا ننفي ولا نعطّل ولا نحرّف شيئاً منها. وننفي، تبعاً لذلك ما نفاه الله عن نفسه، معتقدين أنه وحده الخالق الرازق المدبّر. هكذا يتم لنا الإيمان بأن التوحيد أصل الأصول، وأساس الأعمال، وبأنه حق الله الواجب على البشر، وبأن المقصود الجوهري من دعوة الرسل كلهم إنما هو الدعوة إلى الله»، ووصف أدونيسُ اجتنابَ الوهابيين للسحر والتمائم والتنجيم بأن سببه هو عقلاني وذلك لأن هذه الأعمال تناقض العقل البشري بقدر ما هي تؤدي إلى تأليه غير الله.[137]

في الشعر عدل

ناقش أدونيس طبيعة الشعر في العديد من مؤلفاته، وعنده يصبح الشعر غرضًا مميزًا هو تجديد اللغة، أي تغيير معنى الكلمات عن طريق استخدامها في صنع تركيبات جديدة تدعو إلى الدهشة.[138]

إصدارات عدل

شِعر عدل

  • قصائد أولى، دار الآداب، بيروت، 1988.[139][140]
  • أوراق في الريح، دار الآداب، بيروت، 1988.[141]
  • أغاني مهيار الدمشقي، دار الآداب، بيروت، 1988.[142][143]
  • كتاب التحولات والهجرة في أقاليم النهار والليل، دار الآداب، بيروت، 1988.[144]
  • المطابقات والأوائل، دار الآداب، بيروت، 1988.[145]
  • المسرح والمرايا، دار الآداب، بيروت، 1988.[146]
  • وقت بين الرماد والورد، دار الآداب، بيروت، 1980.[147]
  • هذا هو اسمي، دار الآداب، بيروت، 1980.[148]
  • منارات، دار المدى، دمشق 1976.[149]
  • مفرد بصيغة الجمع، دار الآداب، بيروت، 1988.[150]
  • كتاب القصائد الخمس، دار العودة، بيروت، 1979.[151]
  • كتاب الحصار، دار الآداب، بيروت، 1985.[152]
  • شهوة تتقدّم في خرائط المادة، دار توبقال للنشر، الدار البيضاء، 1988.[153]
  • احتفاءً بالأشياء الغامضة الواضحة، دار الآداب، بيروت، 1988.[154]
  • أبجدية ثانية، دار توبقال للنشر، الدار البيضاء، 1994.[155]
  • مفردات شعر، دار المدى، دمشق 1996.
  • الكتاب I، دار الساقي، بيروت، 1995.
  • الكتاب II، دار الساقي، بيروت، 1998.
  • الكتاب III، دار الساقي، بيروت، 2002.
  • فهرس لأعمال الريح، دار النهار، بيروت.[156]
  • أول الجسد آخر البحر، دار الساقي، بيروت، 2003.[157]
  • تنبّأ أيها الأعمى، دار الساقي، بيروت، 2003.[158]
  • تاريخ يتمزّق في جسد امرأة، دار الساقي، بيروت، 2007.[159]
  • ورّاق يبيع كتب النجوم، دار الساقي، بيروت، 2008.[160]
  • الأعمال الشعرية الكاملة، دار المدى، دمشق، 1996.[161][162]
  • أشجار تتكئ على الضوء، بدايات، جبلة، 2010.[163]
  • الكتاب الخطاب الحجاب 2009.[164]
  • ليس الماء وحده جوابًا عن العطش، مجلة دبي الثقافية، 2008.[165]
  • زوكالو، دار الساقي، بيروت، 2015.[166]
  • المهد: لي في تراب اليمن عرق ما، صنعاء، 2004.[167]
  • سوريا وسادة واحدة للسماء والأرض، دار الساقي، بيروت، 2017.[168]
  • سلسلة شعرية تحمل عنوان إشراقات، دار التكوين، دمشق 2024.[169]

دراسات وحوارات عدل

  1. الأصول،
  2. تأصيل الأصول،
  3. صدمة الحداثة وسلطة الموروث الديني،[174]
  4. صدمة الحداثة وسلطة الموروث الشعري،

دار الساقي، بيروت، 2001.

  • فاتحة لنهايات القرن، دار الساقي، بيروت.[175]
  • سياسة الشعر، دار الآداب، بيروت 1985.[176]
  • الشعرية العربية، دار الآداب، بيروت 1985.[177]
  • الكتاب امس المكان الآن 3: مخطوطة تنسب إلى المتنبي يحققها وينشرها أدونيس، دار الساقي، بيروت، 2002.[178][179]
  • كلام البدايات، دار الآداب، بيروت 1990.
  • الترف نشيدا للمادة، دار الساقي، بيروت.[180]
  • الصوفية والسوريالية، دار الساقي، بيروت 1992.[181]
  • النص القرآني وآفاق الكتابة، دار الآداب، بيروت 1993.[182]
  • النظام والكلام، دار الآداب، بيروت 1993.[183]
  • ها أنت أيها الوقت، (سيرة شعرية ثقافية)، دار الآداب، بيروت، 1993.[184]
  • موسيقى الحوت الأزرق، دار الآداب، بيروت، 2002.[185]
  • المحيط الأسود، دار الساقي، بيروت، 2005.[186]
  • رأس اللغة، جسم الصحراء - دار الساقي بيروت 2008.[187]
  • محاضرات الإسكندرية، دار التكوين، دمشق 2008.[188]
  • كونشيرتو القدس، دار الساقي، بيروت - بلومبرغ - باريس تموز أب 2012.[189]
  • غبار المدن بؤس التاريخ، دار الساقي، بيروت، 2015.[190]
  • بيروت ثديا للضوء، دار التكوين، دمشق، 2018.[191]
  • حوار مع أدونيس: سلسلة حوارية توثيقية على شاشة الميادين، دار الآداب، بيروت، 2019.[192]
  • حوار مع أدونيس: الطفولة، الشعر، المنفى، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، بيروت، 2000.[193]
  • أدونيس مع الوطن: النص الكامل للحوار الذي أجري مع أدونيس في جبلة ١١/٩/٢٠١٠ ونشر في جريدة الوطن السورية.[194]
  • الحداثة في المجتمع العربي، بدايات، 2008.[195]

مختارات عدل

  • مختارات من شعر يوسف الخال، دار مجلة شعر بيروت، 1962.
  • ديوان الشعر العربي،
  1. الكتاب الأول، المكتبة العصرية، بيروت، 1964.
  2. الكتاب الثاني، المكتبة العصرية، بيروت، 1964.
  3. الكتاب الثالث، المكتبة العصرية، بيروت، 1968.

ديوان الشعر العربي (ثلاثة أجزاء)، طبعة جديدة، دار المدى، دمشق، 1996.[196]

الكتب الستة الأخيرة وضعت بالتعاون مع خالدة سعيد.

ترجمات عدل

  • حكاية فاسكو، وزارة الإعلام، الكويت، 1972.
  • السيد بوبل، وزارة الأعلام، الكويت، 1972.
  • مهاجر بريسبان، وزارة الإعلام، الكويت، 1973.
  • البنفسج، وزارة الإعلام، الكويت، 1973.
  • السفر، وزارة الإعلام، الكويت، 1975.
  • سهرة الأمثال، وزارة الإعلام، الكويت، 1975.
  • مسرح جورج شحادة، طبعة جديدة، بالعربية والفرنسية، دار النهار، بيروت.
  • الأعمال الشعرية الكاملة لسان جون بيرس،
  • منارات، وزارة الثقافة والإرشاد القومي، دمشق، 1976. طبعة جديدة، دار المدى، دمشق.
  • منفى، وقصائد أخرى، وزارة الثقافة والإرشاد القومي، دمشق، 1978.
  • «فهرس لأعمال الريح» (2012) دار «كشب» للشعر، تل أبيب، ترجمة إلى العبرية.[205]
  • مسرح راسين
  • فيدر ومأساة طيبة أو الشقيقان العدوان، وزارة الإعلام، الكويت، 1979.
  • الأعمال الشعرية الكاملة لإيف بونفوا، وزارة الثقافة، دمشق، 1986.
  • كتاب التحولات، أوفيد، المجمع الثقافي، أبوظبي، 2002.
  • الأرض الملتهبة، دومينيك دوفيلبان، دار النهار، 2004.

انظر أيضًا عدل

روابط خارجية عدل

مصادر عدل

  1. ^ أ ب Babelio (بالفرنسية), QID:Q2877812
  2. ^ Bibliographisches Institut & F. A. Brockhaus; Wissen Media Verlag (eds.), Brockhaus Enzyklopädie | Adonis (بالألمانية), QID:Q237227{{استشهاد}}: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المحررين (link) صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المحررين (link)
  3. ^ أ ب ت ث ج ح Paul de Roux (1994). Nouveau Dictionnaire des œuvres de tous les temps et tous les pays (بالفرنسية) (2nd ed.). Éditions Robert Laffont. Vol. 1. p. 19. ISBN:978-2-221-06888-5. OL:853541M. QID:Q28924058.
  4. ^ https://al-akhbar.com/Kalimat/271607. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  5. ^ أ ب ت http://www.maaber.org/issue_may10/lookout1.htm. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  6. ^ https://www.albayan.ae/five-senses/2000-11-12-1.1040507. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  7. ^ أ ب ملف استنادي دولي افتراضي (باللغات المتعددة), دبلن: Q190593, OCLC:609410106, QID:Q54919
  8. ^ http://urn.bn.pt/nca/unimarc-authorities/txt?id=521519. اطلع عليه بتاريخ 2018-09-16. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  9. ^ https://www.rts.ch/info/culture/livres/7742683-la-civilisation-arabe-est-en-train-de-mourir-estime-le-poete-syrien-adonis.html. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  10. ^ https://www.lorientlejour.com/article/1176813/adonis-ma-preference-dans-le-monde-arabe-cest-beyrouth-projet-ouvert-a-linfini.html. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  11. ^ https://www.rfi.fr/fr/podcasts/orient-hebdo/20210122-adonis90-org-un-site-consacré-au-poète-à-visiter-absolument. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  12. ^ http://www.alriyadh.com/165111. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  13. ^ https://alarab.co.uk/أدونيس-لـالعرب-لا-علم-لي-بما-نسب-إليّ-من-عدوان-على-الإسلام. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  14. ^ https://www.dw.com/ar/أدونيس-أنا-مع-الحراك-الثوري-في-سوريا-مهما-كانت-النتائج/a-15345759. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  15. ^ http://mak.bn.org.pl/cgi-bin/KHW/makwww.exe?BM=01&IM=04&NU=01&WI=A11844036. اطلع عليه بتاريخ 2018-09-16. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  16. ^ http://elmeda.net/spip.php?article506. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  17. ^ "وسام للشاعر أدونيس بإسم رئيس الجمهورية". اطلع عليه بتاريخ 2022-12-25.
  18. ^ https://pen.org/2017-pennabokov-award-achievement-international-literature/. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-29. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  19. ^ http://dagerman.se/?p=1020. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-29. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  20. ^ https://www.univ-rennes2.fr/service-communication/album/photos-ceremonie-docteur-honoris-causa-2012. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  21. ^ https://www.frankfurt.de/sixcms/detail.php?id=21489. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  22. ^ (PDF) https://www.goethe.de/resources/files/pdf290/liste_preistraegerinnen_goethe-medaille_1955-20222023.pdf. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  23. ^ https://www.siv.archives-nationales.culture.gouv.fr/siv/rechercheconsultation/consultation/ir/pdfIR.action?irId=FRAN_IR_026438. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-29. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  24. ^ "Adonis : Ma préférence, dans le monde arabe, c'est Beyrouth, projet ouvert à l'infini..." L'Orient-Le Jour. 29 يونيو 2019. مؤرشف من الأصل في 2022-03-31. اطلع عليه بتاريخ 2022-12-25.
  25. ^ "جامعة القديس يوسف". د.جوزيف زيتون. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-30.
  26. ^ "الأحداث - وسام للشاعر أدونيس بإسم رئيس الجمهورية". الأحداث. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-30.
  27. ^ بوهرور، (2008). تشكل الموقف النقدي عند أدونيس ونزار قباني: قراءة في آليات بناء الموقف النقدي والأدبي عند الشاعر العربي المعاصر. جدارا للكتاب العالمي ؛. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  28. ^ هاني (1 يناير 2010). أدونيس: شاعر الدهشة و كثافة الكلمة. Al Manhal. ISBN:9796500150499. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  29. ^ هدى؛ الساقي، دار (17 مارس 2017). الأدب العربي عبر العصور. Dar al Saqi. ISBN:978-614-03-0016-3. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  30. ^ د علي محمود (27 أغسطس 2020). المحصّل في فلسفة الحداثة. د. علي محمود العمري. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  31. ^ "كتاب في جريدة – العدد 158 – 19 تشرين الأول 2011" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2017-12-08.
  32. ^ "Adonis: a life in writing". The Guardian. Guardian Media Group. 27 يناير 2012. مؤرشف من الأصل في 2021-06-05. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-27. ...He led a modernist revolution in the second half of the 20th century, exerting a seismic influence on Arabic poetry comparable to TS Eliot's in the anglophone world
  33. ^ نصري، عطا الله (نوفمبر 2019). "كيف ألهم أدونيس جيلًا - جي كيو". جي كيو. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  34. ^ Welle (www.dw.com), Deutsche. "أدونيس | DW | 20.02.2016". DW.COM (بar-AE). Archived from the original on 2021-09-16. Retrieved 2021-09-30.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  35. ^ "شعراء عرب يحتفون بتجربة أدونيس مع دخوله عامه الـ90". العين الإخبارية. 3 مارس 2020. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-30.
  36. ^ "أدونيس... فاتحة لنهايات الربيع العربي". الأخبار. مؤرشف من الأصل في 2018-07-24. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-30.
  37. ^ "حرائق أدونيس". القدس العربي (بالإنجليزية). 26 Mar 2015. Archived from the original on 2021-09-30. Retrieved 2021-09-30.
  38. ^ أ ب McGrath، Charles (17 أكتوبر 2010). "A Revolutionary of Arabic Verse". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30. اطلع عليه بتاريخ 2010-10-17. Every year around this time the name of the Syrian poet Adonis pops up in newspapers and in betting shops. Adonis (pronounced ah-doh-NEES), a pseudonym adopted by Ali Ahmad Said Esber in his teens as an attention getter, is a perennial favorite to win the Nobel Prize in Literature.
  39. ^ Pickering، Diego Gómez (11 نوفمبر 2010). "Adonis speaks to Forward: The living legend of Arab poetry". Forward. مؤرشف من الأصل في 2010-11-15. اطلع عليه بتاريخ 2010-11-11. Last month, Adonis was robbed again of a Nobel Prize, after first being nominated in 1988.
  40. ^ لبنانية، باسكال صوما-صحافية (9 أكتوبر 2020). "أدونيس: 22 عاماً من الخسارة في "نوبل للآداب" | Daraj". daraj.com. مؤرشف من الأصل في 2020-10-26. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-30.
  41. ^ "أدونيس وترشيحات جائزة نوبل". www.aljazeera.net. مؤرشف من الأصل في 2018-04-22. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-30.
  42. ^ "Adonis: a life in writing". The Guardian. Guardian Media Group. 27 يناير 2012. مؤرشف من الأصل في 2021-06-05. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-27. each autumn is credibly tipped for the Nobel in literature
  43. ^ "جوائز أدونيس". www.jehat.com. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-30.
  44. ^ "Adonis". Lexicorient. مؤرشف من الأصل في 2014-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-05.
  45. ^ "أدونيس عرّاف القصيدة العربية". www.albayan.ae. مؤرشف من الأصل في 2020-08-03. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-30.
  46. ^ "أدونيس". daraladab.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-03-02. Retrieved 2021-09-30.
  47. ^ "أدونيس بالجينز والسيجار الكوبي: في قصابين مكتبة وقبر لمهيار". الأخبار. مؤرشف من الأصل في 2018-07-20. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-30.
  48. ^ "BA in philosophy, Damascus University, 1954". مؤرشف من الأصل في 2015-05-28.
  49. ^ "«لم أقل مرة أحن إلى شاطئ».. ديوان «أدونيس» بخط يده". بوابة الأهرام. مؤرشف من الأصل في 2020-10-13. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-30.
  50. ^ أ ب "Adonis: a life in writing". مؤرشف من الأصل في 2021-06-05.
  51. ^ "الهوية غير المكتملة : الإبداع الدين السياسة والجنس". Goodreads (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-12-25. Retrieved 2022-12-25.
  52. ^ The "Other" Middle East; An Anthology of Levantine Literature, in Search of Identity p. 26 نسخة محفوظة 2020-10-25 على موقع واي باك مشين.
  53. ^ "أدونيادا". www.daralsaqi.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2022-12-25. Retrieved 2022-12-25.
  54. ^ Trapenard, Augustin. "L'Odyssée d'Adonis". www.franceinter.fr (بالفرنسية). Archived from the original on 2021-06-29. Retrieved 2021-04-17.
  55. ^ أ ب Issn: 2790-1785، الحداثة-Al Hadatha- (1/9/2018). "مجلة الحداثة Al hadatha Journal: يوسف الخال و« جدار اللغة » أزمة « فصحى » أم حضارة ؟". مجلة الحداثة Al hadatha Journal. مؤرشف من الأصل في 2022-12-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-12-25. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  56. ^ Issn: 2790-1785، الحداثة-Al Hadatha- (15/7/2021). "مجلة الحداثة Al hadatha Journal: جروح المخيلة العربية - مقاربة في مضامين الشعر الحديث وقضاياه". مجلة الحداثة Al hadatha Journal. مؤرشف من الأصل في 2022-12-26. اطلع عليه بتاريخ 2022-12-25. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  57. ^ Moreh, Shmuel. Modern Arabic Poetry 1800–1970: The Development of its Forms and Themes under the Influence of Western Literature. Leiden: E.J. Brill, 1976: 278–280; 285; 288.
  58. ^ كامل، صالح، (2005). الشعر والدين: فاعلية الرمز الديني المقدس في الشعر العربي. دار الحداثة،. مؤرشف من الأصل في 2022-12-25.
  59. ^ Snir, Reuven. Mysticism and Poetry in Arabic Literature. Orientalia Suecana XLIII-XLIV (1994–5) 165–175. V. Sufi Terms in the Service of Social Values, 171-3.
  60. ^ Butt, Aviva. "Adonis, Mysticism and the Neo-Sufi Trend" in Poets from a War Torn World. SBPRA, 2012: pp. 2–7.
  61. ^ "but pro government writers clashed with his agenda and forced him to flee the country". مؤرشف من الأصل في 2018-09-10.
  62. ^ Ibrahim، Youssef M. "Translation from Arabic to the line: by 1962 the magazine appeared with both Adonis and Al-Khal names side by side as "Owners and Editors in Chief"". مؤرشف من الأصل في 2016-03-04.
  63. ^ صالح، كامل فرحان (2004). الشعر والدين؛ فاعلية الرمز الديني المقدس في الشعر العربي. دار الحداثة للطباعة والنشر. مؤرشف من الأصل في 2022-12-26.
  64. ^ "Selected Poems by Adonis- Introduction" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2015-04-12.
  65. ^ "Translation from Arabic: Poetry Magazine and the lessons of modernism – مجلة "شعر" ودرس الحداثة". مؤرشف من الأصل في 2015-08-01.
  66. ^ Ahmad Sa'id to Adonis: A Study of Adonis's Controversial Position on Arab Cultural Heritage "A Study of Adonis's Controversial Position on Arab Cultural Heritage". مؤرشف من الأصل في 2016-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2015-06-08.
  67. ^ "أدونيس... عينه على "الآخر": في زمن التحوّلات والأسئلة المعلّقة". الأخبار. مؤرشف من الأصل في 2017-08-06. اطلع عليه بتاريخ 2015-12-17.
  68. ^ "حوار في فلسفة الاقتصاد ورؤى جديدة للمستقبل مع رجل يهزأ بالأنماط القائمة ويقول (الاقتصاد هو علم كيف لا يجب أن نعيش!!) الحارث يوسف: إذا لم يخلق الإنسان منظومة مالية جديدة و سليمة الأخلاق فلن يجد مخرجا من تخبطّه في أمواج بحر مصالحه الهائج..." www.SyrianDays.com. مؤرشف من الأصل في 2021-02-04. اطلع عليه بتاريخ 2015-12-17.
  69. ^ "(Mihyar of Damascus, his Songs), a 1961 collection which famously reshaped the possibilities of Arabic lyric poetry". "guernicamag". December 2, 2007. نسخة محفوظة 2015-09-15 على موقع واي باك مشين.
  70. ^ (أدونيس.. اسمه لغم الحضارة – Translation from Arabic: Adonis .. his name is a culture mine". May 27, 2010. نسخة محفوظة 2017-02-22 على موقع واي باك مشين.
  71. ^ (عيسى يعاين حالات عروضية في كتاب أدونيس – Translation from Arabic: Aeesa examines rhythms conditions in Adonis book". January, 05, 2015. نسخة محفوظة 2021-01-31 على موقع واي باك مشين.
  72. ^ (إستحلاب النص و تعدد القراءة في الشعر الأدونيسي قصيدة "هذا هو إسمي" نموذجا – Translation from Arabic: working the text and diversity of reading in the Adonisian poetry: poem "This is my name" as a model". "Université IBN Khaldoun Tiaret", "Prof. Turky Amouhamad" نسخة محفوظة 2020-10-27 على موقع واي باك مشين.
  73. ^ "The Funeral of New York is a violently anti-American long poem". مؤرشف من الأصل في 2021-01-06.
  74. ^ "Whitman and Lebanon 's Adonis- Roger Asselineau – Ed Folsom". مؤرشف من الأصل في 2021-01-06.
  75. ^ Michelle Hartman: A Grave for New York and New York 80: Formulating an Arab Identity through the Lens of New York, Institute of Islamic Studies, McGill University, Montreal, Canada
  76. ^ Seuil، Editions. "Le Livre II (al-Kitâb), Adonis, Littérature étrangère - Seuil". Seuil.com. مؤرشف من الأصل في 2016-05-04. اطلع عليه بتاريخ 2017-02-21.
  77. ^ "Stephen Watts reviews – Adonis: Selected Poems". مؤرشف من الأصل في 2021-01-19.
  78. ^ "أغاني مهيار الدمشقي". Goodreads (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-10-18. Retrieved 2023-10-06.
  79. ^ "Griffin Poetry Prize – International Short List". مؤرشف من الأصل في 2021-02-24.
  80. ^ "Griffin Saif Ghobash-Banipal Prize for Arabic Literary Translation". مؤرشف من الأصل في 2021-02-24.
  81. ^ "Arabic Islamic Culture and the Challenge of Modernity: Adonis' Critique of Traditionalist Thought, Mohamed Wajdi Ben Hammed, University of Notre Dame" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2015-05-25.
  82. ^ بكري، بلال رامز. "القطيعة مع التراث العربي!.. رفقًا بعقولنا يا أدونيس". www.aljazeera.net. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-30.
  83. ^ "الجزيرة الوثائقية". الجزيرة الوثائقية. مؤرشف من الأصل في 2021-09-28. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-30.
  84. ^ ""Adonis: Selected Poems" by Adonis; Translated by Khaled Mattawa Introduction, Mounah Abdallah Khour". مؤرشف من الأصل في 2021-02-03.
  85. ^ الثابت والمتحول: بحث في الإبداع والإتباع عند العرب، جزء 3، 228
  86. ^ الثابت والمتحول (كتاب)
  87. ^ "Encyclopædia Britannica- Al-Thābit wa al mutaḥawwil – Work by Adonis". مؤرشف من الأصل في 2022-05-22.
  88. ^ "Syrian poet Adunis introduces his artworks – gallery – The Guardian Interview 2012". مؤرشف من الأصل في 2016-03-09.
  89. ^ 06. "أدونيس يتألق أمام المعلقات فنا وتشكيلا جماليا". رأي اليوم (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2021-09-30. Retrieved 2021-09-30. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |الأخير= يحوي أسماء رقمية (help)
  90. ^ "PRESS RELEASE: Salwa Zeidan Gallery to host solo exhibition for the greatest living poet of Arab world" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2016-03-05.
  91. ^ Ibrahim، Youssef M. (7 مارس 1995). "NYTimes: Arabs Split on Cultural Ties to Israel". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2021-02-08.
  92. ^ "Adonis: ISIS and Nusra didn't fall from the sky". مؤرشف من الأصل في 2021-02-03.
  93. ^ "They are the enemy so watch out from them (translation from Arabic)". مؤرشف من الأصل في 2021-02-13.
  94. ^ "This is the ignorant Adonis - Sheikh Mohamed Said Raslan (Translation from Arabic)". مؤرشف من الأصل في 2021-01-31.
  95. ^ أ ب "Intellectuals blast Syrian opposition calls for Adonis' death". مؤرشف من الأصل في 2021-02-27.
  96. ^ "translation from Arabic to the title : a Syrian apposition group places Adonis on the "killing list" (Translation from Arabic)". مؤرشف من الأصل في 2016-03-04.
  97. ^ Les salafistes algériens du Front de la Sahwa en campagne contre "le parti de la France" http://www.huffpostmaghreb.com/2014/05/30/salafistes-algeriens-camp_n_5415386.html نسخة محفوظة 2018-09-21 على موقع واي باك مشين.
  98. ^ "elhayat Article in Arabic titled (translation) "Hamadache judges Adonis as an infidel and calls for burning his books". مؤرشف من الأصل في 2019-07-13.
  99. ^ In a phone interview with "Echorouk Newspaper" published on 23 December 2013
  100. ^ Adonis: fatwa calling for burning my books in Algeria is shameful http://www.echoroukonline.com/ara/articles/189272.html?print نسخة محفوظة 2017-02-22 على موقع واي باك مشين.
  101. ^ "Adonis, "Open Letter to President Bashar al-Assad; Man, His Basic Rights and Freedoms, or the Abyss," As-Safir, Beirut, June 14, 2011". مؤرشف من الأصل في 2021-05-06.
  102. ^ "Prominent Syrian poet Adunis calls on Assad to step down". Monsters and Critics. 6 أغسطس 2011. مؤرشف من الأصل في 2012-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2011-08-06.
  103. ^ "Constitution-building: The long march", "The Economist", 13 July 2013. نسخة محفوظة 2017-10-20 على موقع واي باك مشين.
  104. ^ "Adonis declared Nobel prize for literature favourite". مؤرشف من الأصل في 2021-04-12. After winning Germany's major award the Goethe prize earlier this year, Syrian poet Adonis has emerged as the frontrunner to be crowned Nobel literature laureate next month.
  105. ^ Kite، Lorien (6 أكتوبر 2011). "Sweden's 'buzzard' poet wins Nobel Prize". Financial Times. مؤرشف من الأصل في 2016-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2011-10-06. Before Thursday's announcement, there had also been much speculation that the committee would choose to honor the Syrian poet Adonis in a gesture towards the Arab spring. Englund dismissed the notion that there was a political dimension to the prize; such an approach, he said, was "literature for dummies".
  106. ^ "Adunis: Transtromer is deeply rooted in the land of poetry". الأهرام. 6 أكتوبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2021-01-31. اطلع عليه بتاريخ 2011-10-06.
  107. ^ Abdullah al-Udhari, trans., "Victims of a Map" [bilingual selection of poems by Mahmud Darwish, Samih al-Qasim, and Adonis] (London: Al Saqi, 1984), 87.
  108. ^ Mirene Ghossein, "Introduction" in Adonis, "The Blood of Adonis", translated from the Arabic by Samuel John Hazo (Pittsburgh: University of Pittsburgh Press, 1971
  109. ^ "An Arab Poet Who Dares to Differ". مؤرشف من الأصل في 2021-06-08.
  110. ^ "100 most powerful Arabs 2007". مؤرشف من الأصل في 2021-02-08.
  111. ^ أ ب "2017 PEN/NABOKOV AWARD FOR ACHIEVEMENT IN INTERNATIONAL LITERATURE". pen.org. 27 مارس 2017. مؤرشف من الأصل في 2021-05-06. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-27.
  112. ^ "One Fine Art – Curriculum Vitae". مؤرشف من الأصل في 2015-08-21.
  113. ^ "أدونيس.. واصطناع الحداثة!". www.saaid.net. مؤرشف من الأصل في 2021-02-11. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-30.
  114. ^ "أدونيس". مجلة ايتانا | Etana Magazine. 17 يونيو 2021. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-30.
  115. ^ "The Poetry Foundation – Adonis". مؤرشف من الأصل في 2016-04-16.
  116. ^ "أدونيس " علي أحمد سعيد " – مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية". مؤرشف من الأصل في 2021-01-19. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-30.
  117. ^ "أدونيس يحصل على جائزة غوته". القدس العربي (بالإنجليزية). 26 May 2011. Archived from the original on 2021-09-30. Retrieved 2021-09-30.
  118. ^ "Republic of turkey ministry of culture and tourism". مؤرشف من الأصل في 2016-03-04.
  119. ^ "ردود أفعال متباينة في مصر بعد منح أدونيس جائزة جوتة". بوابة الأهرام. مؤرشف من الأصل في 2011-05-30. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-30.
  120. ^ "Adonis: a life in writing, The Guardian Interview by Maya Jaggi". مؤرشف من الأصل في 2021-06-05.
  121. ^ "Nonino Prize Winners". مؤرشف من الأصل في 2014-05-06.
  122. ^ أ ب Knipp، Kersten (18 فبراير 2016). "Syrian poet Adonis hits back at criticism over German peace prize". دويتشه فيله. مؤرشف من الأصل في 2021-09-25. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-20.
  123. ^ "Winner Cultural & Scientific Achievements Eighth Circle 2002–2003". مؤرشف من الأصل في 2015-05-28.
  124. ^ "أدونيس " علي أحمد سعيد "". مؤسسة سلطان بن علي العويس الثقافية. مؤرشف من الأصل في 2020-01-10. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-10.
  125. ^ "Freedom of speech prize to Syrian-Lebanese poet Adonis". مؤرشف من الأصل في 2020-11-02.
  126. ^ "Syrian poet Adonis wins Germany's Goethe prize". Reuters. 25 مايو 2011. مؤرشف من الأصل في 2020-10-31. اطلع عليه بتاريخ 2011-05-25.
  127. ^ سمير جريس (24 مايو 2011). ""جائزة غوته" إلى أدونيس "أهم الشعراء العرب"". Deutsche Welle. مؤرشف من الأصل في 2011-08-31. اطلع عليه بتاريخ 2011-08-28.
  128. ^ "بالكلمة والصورة.. سوريا وسادة واحدة للسماء والأرض". www.aljazeera.net. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-30.
  129. ^ "أدونيس يحرز جائزة الظبي التبتي الذهبي للشعر". Hespress - هسبريس جريدة إلكترونية مغربية. 13 أغسطس 2013. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-30.
  130. ^ "Arizona State University – along with Syrian poet Adonis". مؤرشف من الأصل في 2015-05-24.
  131. ^ "Janus Pannonius Prize goes to Adonis and Yves Bonnefoy". Hungarian Literature Online. 4 سبتمبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2018-11-16. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-05.
  132. ^ "Arab poet Adonis wins Asan award". The Hindu Online. 7 أبريل 2015. مؤرشف من الأصل في 2021-02-05. اطلع عليه بتاريخ 2015-04-07.
  133. ^ "أدونيس يفوز بجائزة مؤسسة الأمير بيار دو موناكو". www.aljazeera.net. مؤرشف من الأصل في 2022-12-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-12-25.
  134. ^ "Adonis, pristagare 28 maj 2016". dagerman.se (بالسويدية). 14 May 2017. Archived from the original on 2021-01-31. Retrieved 2017-09-13.
  135. ^ Welle (www.dw.com), Deutsche. "أدونيس يتسلم جائزة ألمانية رغم انتقاده بالولاء لنظام الأسد | DW | 19.02.2016". DW.COM (بar-AE). Archived from the original on 2021-05-25. Retrieved 2021-09-30.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  136. ^ "الأحداث - وسام للشاعر أدونيس بإسم رئيس الجمهورية". الأحداث. مؤرشف من الأصل في 2022-12-26. اطلع عليه بتاريخ 2022-12-25.
  137. ^ "سعود المولى(عن مديح ادونيس للوهابية)". مؤرشف من الأصل في 2018-08-27. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-10.
  138. ^ روجر ألن (2003). مقدمة للأدب العربي. القاهرة، مصر: المجلس الأعلى الثقافة. ص. 128.
  139. ^ قصائد أولى: 1929-1955. بيروت: دار الآداب،. 1988. OCLC:25559448. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  140. ^ قصائد أولى: أضيفت اليها قصائد لم تنشر (1948-1955). Bayrūt: Dār Majallat Shiʻr, al-Maktabah al-ʻAṣrīyah. 1963. OCLC:62072737. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  141. ^ أوراق في الريح (1955-1960): صيغة نهائية. بيروت: دار الاداب،. 1988. OCLC:708703283. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  142. ^ دفاتر مهيار الدمشقي. 2020. ISBN:978-614-03-2143-4. OCLC:1135586273. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  143. ^ أغاني ميهار الدمشقي. بيروت: دار العودة،. 1971. OCLC:775834360. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  144. ^ كتاب التحولات والهجرة في أقاليم النهار والليل. Dimashq: Bidayat. 2008. OCLC:957333256. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  145. ^ المطابقات والأوائل: صياغة نهائية. 1988. OCLC:890461369. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  146. ^ المسح و المرايا ١٩٦٥-١٩٦٧: صياغة نهائية /. بيروت ؛: دار الآداب،. 1988. OCLC:22449596. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  147. ^ وقت بين الرماد والورد. بيروت: دار العودة،. 1972. OCLC:567999077. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  148. ^ هذا هو اسمي ؛ صياغة نهائية. بيروت: دار الأداب،. 1988. OCLC:213936361. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  149. ^ أدونيس، (1976). منارات. دمشق: وزارة الثقافة والإرشاد القومي،. OCLC:4770770794. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  150. ^ مفرد بصيغة الجمع: صياغة نهائية. بيروت: دار الآداب،. 1988. OCLC:22730488. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  151. ^ أدونيس، (1980). كتاب القصائد الخمس. تليها المطابقات الأوائل. بيروت: دار العودة،. OCLC:863825789. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |author1= مفقود (مساعدة)
  152. ^ كتاب الحصار: حزران 82-حزيران 85. بيروت: دار الآداب،. 1996. OCLC:55957124. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  153. ^ شهوة تتقدم في خرائط المادة: شعر. الدار البيضاء: دار توبقال،. 1987. OCLC:704397604. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  154. ^ إحتفاءن بالأشياء الواضحة الغامضة. بيروت: دار الآداب،. 1988. OCLC:21527146. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  155. ^ أبجدية ثانية: شعر. المغرب: دار توبقال،. 1994. OCLC:681409236. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  156. ^ فهرس لأعمال الريح. بيروت: دار النهار،. 1998. ISBN:978-2-84289-068-1. OCLC:39324842. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  157. ^ أول الجسم آخر البحر \. بيروت: دار الساقي,. 2003. OCLC:652204370. مؤرشف من الأصل في 2022-11-24.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  158. ^ تنبأ أيها الأعمى. بيروت: دار الساقي،. 2010. ISBN:978-1-85516-475-8. OCLC:701308422. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  159. ^ تاريخ يتمزق في جسد امرأة: (قصيدة بأصوات متعددة). 2011. ISBN:978-1-85516-798-8. OCLC:1043625788. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  160. ^ وراق يبيع كتب النجوم. 2012. ISBN:978-1-85516-015-6. OCLC:1050334222. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  161. ^ الاعمال الشعرية. دمشق: المدى،. 1996. ISBN:978-2-84305-003-9. OCLC:39680220. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  162. ^ الأعمال الشعرية الكاملة. 2012. ISBN:978-1-85516-368-3. OCLC:881577574. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  163. ^ أشجار تتكئ على الضوء. جبلة: بدايات للطباعة والنشر،. 2010. OCLC:700271990. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  164. ^ الكتاب الخطاب الحجاب: دراسة. 2019. ISBN:978-9933-615-53-6. OCLC:1141913006. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  165. ^ ليس الماء وحده جوابًا عن العطش. دبي: مجلة دبي الثقافية،. 2008. OCLC:543962201. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  166. ^ زوكالو. بيروت: دار الساقي. 2015. ISBN:978-614-425-781-4. OCLC:911400864. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  167. ^ المهد: لي في تراب اليمن عرق ما. صنعاء: وزارة الثقافة والسياحة،. 2004. OCLC:428090502. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  168. ^ مصري زادة، فادي، (2017). سوريا وسادة واحدة للسماء والارض. ISBN:978-614-425-980-1. OCLC:1019839038. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |author1= مفقود (مساعدة)
  169. ^ "أدونيس ينحاز إلى الشاعرات الجديدات ويطلق لهن سلسلة "إشراقات"". اندبندنت عربية. 11 يناير 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-11.
  170. ^ مقدمة للشعر العربي: (1971). بيروت: دار الساقي،. 2009. ISBN:978-1-85516-369-0. OCLC:701306032. مؤرشف من الأصل في 2022-11-24.
  171. ^ Tīzīnī، Tayyib (2017). خطوة نحو أدونيس: حوار مع الشاعر والمفكر أدونيس. دمشق: صفحات للدراسات والنشر والتوزيع،. ISBN:978-9933-22-004-4. OCLC:1022939663. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |author1= مفقود (مساعدة)
  172. ^ زمن الشعر. بيروت: دار الساقي،. 2005. ISBN:978-1-85516-482-6. OCLC:74144897. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  173. ^ الثابت والمتحول: بحث في الإبداع والاتباع عند العرب. بيروت: دار الساقي،. 2011. ISBN:978-1-85516-801-5. OCLC:783780766. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  174. ^ الثابت والمتحول: بحث في الاتباع والابداع عند العرب. 3 ، 3 ،. بيروت: دار العودة،. 1978. OCLC:60575065. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  175. ^ فاتحة لنهايات القرن. بيروت: دار الساقي،. 2014. ISBN:978-1-85516-582-3. OCLC:1062268469. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  176. ^ سياسة الشعر: دراسات في الشعرية العربية المعاصرة. 2019. ISBN:978-9933-615-48-2. OCLC:1195487180. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  177. ^ الشعرية العربية: محاضرات القية في الكوليج دو فرانس، باريس، أيار ١٩٨٤. 2012. ISBN:978-9953-89-003-6. OCLC:870663307. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  178. ^ الكتاب امس المكان الان مخطوطة تنسب إلى المتنبي يحققها و ينشرها أدونيس 3 3. Bayrut; London: Dār al-Sāqī. 2002. ISBN:978-1-85516-535-9. OCLC:864000421. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  179. ^ الكتاب أمس المكان الآن: مخطوطة تنسب إلى المتنبي /. بيروت :: دار الساقي،. 2002. ISBN:978-1-85516-535-9. OCLC:708699311. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  180. ^ Rey، Alain؛ لجنة كولبير (2011). الترف، نشيدا للمادة: أدونيس. بيروت: دار النهار للنشر،. ISBN:978-9953-74-326-4. OCLC:782127102. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |author1= مفقود (مساعدة)
  181. ^ ال صوفية و السوريالية. بيروت [وغيره: دار الساقي. 1995. ISBN:978-1-85516-983-8. OCLC:864543751. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  182. ^ النص القرآني وآفاق الكتابة. 2019. OCLC:1258036714. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  183. ^ النظام والكلام. 2019. ISBN:978-9933-615-10-9. OCLC:1227921723. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  184. ^ ها أنت، أيها الوقت: سيرة شعرية-ثقافية. (1) (1). بيروت: دار الآداب. 1993. OCLC:492480019. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  185. ^ موسيقى الحوت الأزرق: الهوية، الكتابة، العنف. 2018. ISBN:978-9933-579-86-9. OCLC:1110581477. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  186. ^ المحيط الأسود. بيروت: دار الساقي،. 2005. OCLC:988945539. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  187. ^ رأس اللغة جسم الصحراء. 2008. ISBN:978-614-425-095-2. OCLC:1257501403. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  188. ^ محاضرات الإسكندرية: 5-15 نوفمبر 2006. دمشق: دار التكوين،. 2008. OCLC:705738839. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  189. ^ كونشيرتو القدس. بيروت: دار الساقي،. 2012. ISBN:978-1-85516-877-0. OCLC:805893313. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  190. ^ غبار المدن بؤس التاريخ. 2015. ISBN:978-614-425-837-8. OCLC:936301017. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  191. ^ بيروت ثديًا للضوء. 2018. ISBN:978-9933-579-42-5. OCLC:1014116180. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  192. ^ "Ḥiwār maʻa Adūnīs : silsilah ḥiwārīyah tawthīqīyah ʻalá shāshat al-Mayādīn (Book, 2019) [WorldCat.org]". www.worldcat.org (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-09-30. Retrieved 2021-09-30.
  193. ^ ابو فخر، صقر (2000). حوار مع أدونيس: الطفولة، الشعر، المنفى. بيروت: المؤسسة العربية للدراسات والنشر،. OCLC:46695647. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |author1= مفقود (مساعدة)
  194. ^ Marwah، Ismāʻīl Ismāʻīl (0000 u). أدونيس مع الوطن: النص الكامل للحوار الذي أجري مع أدونيس في جبلة ١١/٩/٢٠١٠ ونشر في جريدة الوطن السورية. OCLC:993032596. مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2021. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة) والوسيط |author1= مفقود (مساعدة)
  195. ^ الحداثة في المجتمع العربي: القيم، الفكر، الفن. جبلة; دمشق: بدايات،. 2008. OCLC:727916452. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  196. ^ ديوان الشعر العربي. دمشق: المدى،. 1996. OCLC:37016632. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  197. ^ بدر شاكر السياب: قصائد. بيروت: دار الآداب،. 1987. OCLC:24436611. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  198. ^ أدونيس، (2008). الدهر المنشد: مختارات من شعر المتنبي. عمان، الأردن: وزارة الثقافة،. OCLC:4770173556. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  199. ^ أدونيس؛ سعيد، خالدة (1982). احمد شوقي. بيروت، لبنان: دار العلم للملايين،. OCLC:12132473. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |author1= مفقود (مساعدة)
  200. ^ أدونيس؛ سعيد، خالده (1982). الكواكبي،. بيروت: دار العلم للملايين،. OCLC:557583747. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |author1= مفقود (مساعدة)
  201. ^ أدونيس؛ سعيد، خالدة (1983). الإمام محمد عبدة. بيروت، لبنان: دار العلم للملايين،. OCLC:14271108. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |author1= مفقود (مساعدة)
  202. ^ Sa'id، Khalidah (1983). محمد رشيد رضا. Bayrut: Dar al-'Ilm lil-Malayin. OCLC:957349250. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |author1= مفقود (مساعدة)
  203. ^ جميل صدقي الزهاوي. 1983. OCLC:1227681794. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  204. ^ الشيخ الإمام محمد بن عبد الوهاب. 1983. OCLC:949590659. مؤرشف من الأصل في 2021-09-30.
  205. ^ "ديوان ادونيس: "فهرس لأعمال الريح" صدر بالعبرية في تل ابيب". إيلاف. 12 يوليو 2012. مؤرشف من الأصل في 2018-04-03. اطلع عليه بتاريخ 2012-07-14.

دراسات عن شعره