قائمة أنواع الحيتانيات

تصنيفات القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض
حالة الحفظ
نق	منقرض (0 أنواع)
قب	منقرض في البرية (0 أنواع)
خق	مهدد بخطر انقراض أقصى (3 أنواع)
خم	مهدد بالانقراض (10 أنواع)
خد	مهدد بخطر انقراض أدنى (7 أنواع)
قخ	قريب من خطر الانقراض (6 أنواع)
غم	غير مهددة بالانقراض (37 أنواع)
تصنيفات أخرى
نن	نوع ناقص البيانات (27 أنواع)
نل	نوع لم يقيم (3 أنواع)

الحيتانيات (الاسم العلمي: Cetacea) هي دون رتبة تضُم 89 نوعًا من الحيتان والدلافين وخنازير البحر. تٌقسم إلى حيتان مسننة (الاسم العلمي: Odontoceti) وحيتان بالينية (الاسم العلمي: Mysticeti)، والتي تباعدت عن بعضها البعض في وقت ما في العصر الإيوسيني منذ 26 إلى 17 مليون سنة. تنحدر الحيتانيات من الثدييات ذات الحوافِر التي تسكُن الأرض، وتُمثل الحيتان القديمة المُنقرضة حاليًا المراحل الانتقالية المتنوعة للحيتانيات من اليابسة إلى الأحياء المائية تمامًا.^[1] كان يُعتقد تاريخيًا أنَّ الحيتانيات تنحدر من الميزنيقيات الشبيهة بالذئب، ولكنَّ تحليلات التصنيف الفرعي تؤكد تصنيفها مع الحافريات مزدوجة الأصابع ضمن رتبة (Cetartiodactyla).^[2]

انخفض عدد الحيتان بشكلٍ كبيرٍ في القرن العشرين بسبب الصيد المُكثف للحيتان، لذلك حُظر هذا النشاط عالميًا في عام 1982.^[3] تتعرض الحيتانيات الصغيرة لخطر الإمساك بها عن طريق الخطأ بواسطة سفن الصيد التي تستخدم خصوصًا الصيد بالشباك الجرافة الكيسية ^{[الإنجليزية]} أو الصيد بالشباك العائمة ^{[الإنجليزية]}، أو الصيد بالشباك الخيشومية.^[4]

الاصطلاحات عدل

فيما يلي قائمة بالأنواع الموجودة حاليًا (أي على قيد الحياة) من دون رتبة الحيتانيات (أما بالنسبة لأنواع للحيتانيات المنقرضة، فيُمكن مطالعتها عبر قائمة الحيتان المنقرضة). تُنظَم القائمة تصنيفيًا إلى رُتب صغرى، وفصائل عليا إذا كان ذلك ممكنًا، وفصائل، وفصيلات إذا كان ذلك ممكنًا، وأجناس، ثم الأنواع. سوف يُظهر الجدول سبع نقاطٍ لكل نوع: الاسم الشائع، الاسم العلمي، حالة الحفظ في قائمة الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة، وتقدير العدد عالميًا، وخريطة الانتشار عالميًا، والوزن مع صورة لشكله وحجمه بالنسبة للإنسان، وصورة للحوت.

رموز حالة الحفظ المدرجة تتبع القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض (نسخة 2014.3، البيانات الحالية من 20 يناير 2015).^[5]

أُدرج تقدير عدد الأفراد في العالم إذا كانت البيانات متاحةً. إذا لم يُوضح استشهاد المعلومة أو هوامشها أصل المعلومة بشكلٍ مُختلف، فهي مأخوذة من القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض الصادرة عن الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة (الإصدار 2014.3، البيانات الحالية من 20 يناير 2015).^[5]

الحيتان البالينية عدل

الحيتان البالينية، وتُسمى أيضًا حيتان عظم الحوت أو الحيتان الضخمة، وهي تتبع الرتبة الصغرى (الاسم العلمي: Mysticeti). تتميز الحيتان البالينية بامتلاكها صفائح بالينية للتغذية بالترشيح مع ثقبين للنفخ.^[6]

فصيلة البالينات: الحيتان الصائبة عدل

تتضمن عائلة البالينات (الحيتان الصائبة) جنسين وأربعة أنواع. جميع الحيتان الصائبة ليس لها أخاديد بطنية، كما أنَّ شكل رأسها مميز مع خطمٍ ^{[الإنجليزية]} شديد التقوس وضيق ومُنحني الفك السفلي، كما أنَّ الشفتان السفليتان تحيط بجوانب الخطم وأمامه، وتمتلك أيضًا ألواحًا بالينية طويلة وضيقة ومرنة (قد تكون أطول تسع مرات من عرضها) مع حوافٍ من البالينات الدقيقة.^[7]

الاسم الشائع	الاسم العلمي	حالة الحفظ	الجمهرة	الانتشار	الحجم	صورة
جنس بالين لينيوس، 1758 – نوعٌ واحد
الحوت مُقوَّس الرأس	Balaena mysticetus لينيوس، 1758	غم^IUCN	12,682–39,950		60 طن (66 طن صغير)
جنس الحوت الحقيقي غراي، 1864 – 3 أنواعٍ
الاسم الشائع	الاسم العلمي	حالة الحفظ	الجمهرة	الانتشار	الحجم	صورة
حوت شمال الأطلسي الصائب	Eubalaena glacialis مولر، 1776	خق^IUCN	300–350		40–80 طن (44–88 طن صغير)
حوت شمال الهادي الصائب	Eubalaena japonica لاسيبيد، 1818	خم^IUCN	404–2,108^[8]		60–80 طن (66–88 طن صغير)
الحوت الصائب الجنوبي	Eubalaena australis ديمولان، 1822	غم^IUCN	7,500		40–80 طن (44–88 طن صغير)

فصيلة الهراكلة عدل

تُعد فصيلة الهراكلة (الاسم العلمي: Balaenopteridae) أكبرُ مجموعةٍ من الحيتان البالينية، حيث تتضمن عشر أنواعٍ ضمن جنسين. كما تتضمن أكبر حيوانٍ عاش على الأرض قديمًا وحديثًا، وهو الحوت الأزرق. أخذت هذه الفصيلة اسمها من كلمةٍ نرويجية تعني ثلم الحوت؛ وذلك لأنَّ كل أفراد الفصيلة تمتلك سلسلةً من الطيات الطولية في الجلد، والتي تمتد من أسفل الفم حتى السرة (باستثناء حوت ساي، الذي يمتلك أثلامًا أقصر)، حيث تسمح هذه الأثلام للفم بالتمدد بشكل كبير عند الرضاعة.^[9] تمتلك جميع أعضاء فصيلة الهراكلة هذه الطيات المميزة.^[7]

الاسم الشائع	الاسم العلمي	حالة الحفظ	الجمهرة	الانتشار	الحجم	صورة
فُصيلة الهراكلة – جنسٌ واحد، 9 أنواعٍ
جنس الهركول – 9 أنواعٍ
الحوت الأزرق	Balaenoptera musculus لينيوس، 1758	خم^IUCN	10,000–25,000		50–150 طن (55–165 طن صغير)
حوت بريدي	Balaenoptera brydei أولسن، 1913	غم^IUCN	90,000–100,000		14–30 طن (15–33 طن صغير)
حوت المنك المألوف	Balaenoptera acutorostrata لاسيبيد، 1804	غم^IUCN	200,000		2–4 طن (2.2–4.4 طن صغير)
حوت إيدن^[ا]	Balaenoptera edeni أندرسون، 1879	غم^IUCN	غير معلوم		غير معلوم
حوت رايس^[11]	Balaenoptera ricei روسيل وآخرون، 2021	خق^IUCN	30 – 100		~13.9 طن (15.3 طن صغير)
الحوت الزعنفي	Balaenoptera physalus لينيوس، 1758	خد^IUCN	100,000		30–80 طن (33–88 طن صغير)
حوت أومورا	Balaenoptera omurai وادا وآخرون، 2003	نن^IUCN	غير معلوم	غير معلوم	غير معلوم
حوت ساي	Balaenoptera borealis ليسن، 1828	خم^IUCN	57,000		20–25 طن (22–28 طن صغير)
حوت المنك القطبي الجنوبي	Balaenoptera bonaerensis بورمايستر، 1867	قخ^IUCN	515,000		6–10 طن (6.6–11.0 طن صغير)
فُصيلة جمال البحر – جنسٌ واحد، نوعٌ واحد
جنس الحوت السنامي غراي، 1846 – نوعٌ واحد
الاسم الشائع	الاسم العلمي	حالة الحفظ	الجمهرة	الانتشار	الحجم	صورة
الحوت السنامي	Megaptera novaeangliae بوروفسكي، 1781	غم^IUCN	80,000		25–30 طن (28–33 طن صغير)

فصيلة الحوتيات الوحشية: الحوت الصائب القزم عدل

يشترك الحوت الصائب القزم في كثيرٍ من الصفات مع الحيتان الصائبة، باستثناء وجود الزعنفة الظهرية. كما أنَّ حجم رأس الحوت الصائب القزم لا يزيد عن ربع حجم جسده، بينما يبلغ حجم رؤوس الحيتان الصائبة حوالي ثلث حجم أجسامها.^[7] يُعد الحوت الصائب القزم العضو الوحيد المتبقي ضمن فصيلته.

الاسم الشائع	الاسم العلمي	حالة الحفظ	الجمهرة	الانتشار	الحجم	صورة
جنس الجعداء غراي، 1864 – نوعٌ واحد
الحوت الصائب القزم	Caperea marginata غراي، 1846	غم^IUCN	غير معلوم		3–3.5 طن (3.3–3.9 طن صغير)

فصيلة الحيتان الرمادية عدل

تتضمن فصيلة الحيتان الرمادية (الاسم العلمي: Eschrichtiidae) عضوًا واحدًا حيًّا فقط، وهو الحوت الرمادي. يُعد الحوت الباليني القاعي الوحيد الذي يتغذى على الكائنات الحية الصغيرة الموجودة في طين البحار الضحلة، كما أنَّ فترة حملها تزيد عن عام، وهو أمرٌ غير معتادٍ بالنسبة للحيتان البالينية.^[7]

الاسم الشائع	الاسم العلمي	حالة الحفظ	الجمهرة	الانتشار	الحجم	صورة
جنس الحوت الرمادي (الاسم العلمي: Eschrichtius) - نوع واحد
الحوت الرمادي	Eschrichtius robustus ليليبورج، 1861	غم^IUCN	26,000		15–40 طن (17–44 طن صغير)

الحيتان المُسنَّنة عدل

تتميَّز الحيتان المُسنَّنة، كما يوحي اسمها، بِصفَّين من الأسنان على أفكاكها السُفليَّة أو العُلُويَّة، عوض صفائح البالين. والحيتان المُسنَّة صيَّادة، تغتذي بِما تقنصهُ من السَّمك والسبِّيدج، والكبار منها تأكل الحبابير الكبيرة والثديَّيات البحريَّة.^[12]

فصيلة الدلافين المحيطية عدل

الدلافين المُحيطيَّة هي أكبر فصائل الحيتان المُسنَّنة، وكما يُوحي اسمها، فإنَّها تستوطن البحار المفتوحة، عكس الدلافين النهريَّة، على أنَّ بضعة أنواع، كدلفين إيراوادي، تعيش على مقُربةٍ من السواحل، وقد تخوض غمار الأنهار عبر مصبَّاتها.

تتميَّز الدلافين المُحيطيَّة بِأخطامٍ منقاريَّة، وبِفقرتين عُنقيتين (أو أكثر) مُنصهرتين، وبِنحو عشرين زوجًا من الأسنان أو أكثر في أفكاكها العُلُويَّة. أيٌّ من الأنواع المُنتمية لِهذه الفصيلة لا يتخطَّى أربعة أمتار طولًا.^[7]

الاسم الشائع	الاسم العلمي	حالة الحفظ	الجمهرة	الانتشار	الحجم	صورة
جنس رأسيَّات الخطم غراي، 1846 – أربعة أنواع
دلفين تشيلي	Cephalorhynchus eutropia غراي، 1846	قخ^IUCN	غير معلوم		60 كـغ (130 رطل)
دلفين كومرسون	Cephalorhynchus commersonii دي لاسيبيد، 1804	غم^IUCN	3,400		35–60 كـغ (77–132 رطل)
دلفين هيڤيسايد	Cephalorhynchus heavisidii غراي، 1828	قخ^IUCN	غير معلوم		40–75 كـغ (88–165 رطل)
دلفين هكتور	Cephalorhynchus hectori ڤان بنيدن، 1881	خم^IUCN (النُويعة الماويَّة خق^IUCN)	12,000–18,500 (النُويعة الماويَّة 57–75 سنة 2016)		35–60 كـغ (77–132 رطل)
جنس الدلافين المألوفة – ثلاثة أنواع
الاسم الشائع	الاسم العلمي	حالة الحفظ	الجمهرة	الانتشار	الحجم	صورة
الدلفين المألوف العربي^[ب]	Delphinus tropicalis ڤان بري، 1971	نل	غير معلوم		65–105 كغ
الدلفين المألوف طويل المنقار^[ج]	Delphinus capensis غراي، 1828	نن^IUCN	غير معلوم ^[د]		80–150 كـغ (180–330 رطل)
الدلفين المألوف قصير المنقار	Delphinus delphis لينيوس، 1758	غم^IUCN	غير معلوم		70–110 كـغ (150–240 رطل)
جنس الدلافين الشرسة – نوعٌ واحد
الاسم الشائع	الاسم العلمي	حالة الحفظ	الجمهرة	الانتشار	الحجم	صورة
الحوت السفَّاح القزم	Feresa attenuata غراي، 1875	غم^IUCN	غير معلوم ^[ه]		160–350 كـغ (350–770 رطل)
جنس الحيتان المُرشدة – نوعان
الاسم الشائع	الاسم العلمي	حالة الحفظ	الجمهرة	الانتشار	الحجم	صورة
الحوت المُرشد طويل الزعانف	Globicephala melas ترايل، 1809	غم^IUCN	غير معلوم ^[و]		3–3.5 طن (3.3–3.9 طن صغير)
الحوت المُرشد قصير الزعانف	Globicephala macrorhynchus غراي، 1846	غم^IUCN	غير معلوم ^[ز]		1–3 طن (1.1–3.3 طن صغير)
جنس گرامپُس – نوعٌ واحد
الاسم الشائع	الاسم العلمي	حالة الحفظ	الجمهرة	الانتشار	الحجم	صورة
دلفين رِسُّو	Grampus griseus كوڤييه، 1812	غم^IUCN	غير معلوم ^[ح]		300 كـغ (660 رطل)
جنس الدلافين الزُجاجيَّة – نوعٌ واحد
الاسم الشائع	الاسم العلمي	حالة الحفظ	الجمهرة	الانتشار	الحجم	صورة
دلفين فريزر	Lagenodelphis hosei فريزر، 1956	غم^IUCN	غير معلوم		209 كـغ (461 رطل)
جنس قنينيَّة الخطم غراي، 1846 – ستَّة أنواع
الاسم الشائع	الاسم العلمي	حالة الحفظ	الجمهرة	الانتشار	الحجم	صورة
الدلفين الأطلسي أبيض الجانب	Lagenorhynchus acutus غراي، 1828	غم^IUCN	200,000 – 300,000		235 كـغ (518 رطل)
الدلفين الداكن	Lagenorhynchus obscurus غراي، 1828	غم^IUCN	غير معلوم		100 كـغ (220 رطل)
دلفين الساعة الرمليَّة	Lagenorhynchus cruciger كوا وگيمارد، 1824	غم^IUCN	140,000		90–120 كـغ (200–260 رطل)
الدلفين الپاسيفيكي أبيض الجانب	Lagenorhynchus obliquidens جيل، 1865	غم^IUCN	1,000,000		85–150 كـغ (187–331 رطل)
دلفين پيل	Lagenorhynchus australis پيل، 1848	غم^IUCN	غير معلوم ^[ط]		115 كـغ (254 رطل)
الدلفين أبيض المنقار	Lagenorhynchus albirostris غراي، 1846	غم^IUCN	100,000 ^[ي]		180 كـغ (400 رطل)
جنس الدلافين الصائبة – نوعان
الاسم الشائع	الاسم العلمي	حالة الحفظ	الجمهرة	الانتشار	الحجم	صورة
الدلفين الحوتي الصائب الشمالي	Lissodelphis borealis پيل، 1848	غم^IUCN	400,000 ^[يا]		115 كـغ (254 رطل)
الدلفين الحوتي الصائب الجنوبي	Lissodelphis peronii دي لاسيبيد، 1804	غم^IUCN	غير معلوم ^[يب]		60–100 كـغ (130–220 رطل)
جنس قصيرة الزعانف غراي، 1866 – نوعان
الاسم الشائع	الاسم العلمي	حالة الحفظ	الجمهرة	الانتشار	الحجم	صورة
الدلفين الأسترالي قصير الزعانف	Orcaella heinsohni بيسلي وروبرتسون وأرنولد، 2005	خد^IUCN	9,000 - 10,000		130–145 كـغ (287–320 رطل)
دلفين إيراوادي	Orcaella brevirostris غراي، 1866	خم^IUCN	غير معلوم		130 كـغ (290 رطل)
جنس الأُركيَّات – نوعٌ واحد
الاسم الشائع	الاسم العلمي	حالة الحفظ	الجمهرة	الانتشار	الحجم	صورة
الحوت السفَّاح	Orcinus orca لينيوس، 1758	نن^IUCN	100,000 ^[يج]		4.5 طن (5.0 طن صغير)
جنس بطيخيَّة الرأس – نوعٌ واحد
الاسم الشائع	الاسم العلمي	حالة الحفظ	الجمهرة	الانتشار	الحجم	صورة
الحوت بطيخي الرأس	Peponocephala electra غراي، 1846	غم^IUCN	غير معلوم ^[يد]		225 كـغ (496 رطل)
جنس الأُركيَّات المُزيَّفة – نوعٌ واحد
الاسم الشائع	الاسم العلمي	حالة الحفظ	الجمهرة	الانتشار	الحجم	صورة
الحوت السفَّاح المُزيَّف	Pseudorca crassidens أوين، 1846	قخ^IUCN	غير معلوم ^[يه]		1.5–2 طن (1.7–2.2 طن صغير)
جنس الدلافين السنامية – أربعة أنواع
الاسم الشائع	الاسم العلمي	حالة الحفظ	الجمهرة	الانتشار	الحجم	صورة
الدلفين السنامي الأطلسي	Sousa teuszi كوكنتال، 1892	خق^IUCN	1,500		100–150 كـغ (220–330 رطل)
الدلفين السنامي الأسترالي	Sousa sahulensis جفرسون وروزنباوم، 2014	خد^IUCN	10,000
الدلفين السنامي الهندي	Sousa plumbea كوڤييه، 1829	خم^IUCN	غير معلوم
الدلفين السنامي الهندوپاسيفيكي	Sousa chinensis أوزبيك، 1765	خد^IUCN	غير معلوم		250–280 كـغ (550–620 رطل)
جنس السوتاليَّة – نوعان
الاسم الشائع	الاسم العلمي	حالة الحفظ	الجمهرة	الانتشار	الحجم	صورة
دلفين غويانا	Sotalia guianensis بينيدن، 1864	قخ^IUCN	غير معلوم	الأزرق الراسخ	35–45 كـغ (77–99 رطل)
التٌوكوكسي	Sotalia fluviatilis جيرفيه ودڤيل، 1853	خم^IUCN	غير معلوم	الأزرق المُظلل	35–45 كـغ (77–99 رطل)
جنس الدلافين النمراء غراي، 1866 – خمسة أنواع
الاسم الشائع	الاسم العلمي	حالة الحفظ	الجمهرة	الانتشار	الحجم	صورة
الدلفين الأطلسي الأرقط	Stenella frontalis كوڤييه، 1829	غم^IUCN	100,000		100 كغ
دلفين كلايمين	Stenella clymene غراي، 1846	غم^IUCN	غير معلوم		75–80 كـغ (165–176 رطل)
الدلفين المداري الأرقط	Stenella attenuata غراي، 1846	غم^IUCN	3,000,000		100 كـغ (220 رطل)
الدلفين الدوَّار	Stenella longirostris غراي، 1828	غم^IUCN	غير معلوم		90 كـغ (200 رطل)
الدلفين المُخطَّط	Stenella coeruleoalba ماين، 1833	غم^IUCN	2,000,000		100 كـغ (220 رطل)
جنس ضيِقة الخطم – نوعٌ واحد
الاسم الشائع	الاسم العلمي	حالة الحفظ	الجمهرة	الانتشار	الحجم	صورة
الدلفين قاسي الأسنان	Steno bredanensis ليسن، 1828	غم^IUCN	150,000		100–135 كـغ (220–298 رطل)
جنس مُشذَّبة الأسنان – ثلاثة أنواع
الاسم الشائع	الاسم العلمي	حالة الحفظ	الجمهرة	الانتشار	الحجم	صورة
دلفين بورونان^[يو]	Tursiops australis شارلتون روب، 2011	نل	غير معلوم
الدلفين قنيني الخطم المألوف	Tursiops truncatus مونتاگيو، 1821	غم^IUCN	600,000^[13]		150–650 كـغ (330–1,430 رطل)
الدلفين قنيني الخطم الهندوپاسيفيكي	Tursiops aduncus إهرنبورغ، 1833	نن^IUCN	غير معلوم		230 كغ

فصيلة أُحاديَّات السن عدل

تفتقدُ أُحاديَّة السن لِلزعانف الظهريَّة، وتمتلك عوضًا عنها نُتوءاتٍ ليفيَّةٍ قاسية، تقع خلف الأقسام الوُسطى من أجسادها، ولعلَّها تأقلُماتٌ جسديَّةٌ تُعينُها على السباحة تحت الجليد، إذ أنَّ كلا النوعين المُنتميين إلى هذه الفصيلة يستوطنان المنطقة القُطبيَّة الشماليَّة. الزعانف الأماميَّة قصيرة مُدوَّرة، وكثيرًا ما تلتف أطرافها عندما يصل الحيوان سنَّ البُلُوغ. مُعظم الفقرات العُنقيَّة، أو جميعها في بعض الحلات، غير مُنصهرة، ممَّا يسمح لِهذه الحيوانات بِالالتفات بِرؤوسها دون حاجةٍ لأن تستدير بِكامل جسدها.^[7]

الاسم الشائع	الاسم العلمي	حالة الحفظ	الجمهرة	الانتشار	الحجم	صورة
جنس اللازعنفيَّة – نوعٌ واحد
الحوت الأبيض	Delphinapterus leucas پالاس، 1776	غم^IUCN	100,000 ^[يز]		1.5 طن (1.7 طن صغير)
جنس وحيدة السن – نوعٌ واحد
الاسم الشائع	الاسم العلمي	حالة الحفظ	الجمهرة	الانتشار	الحجم	صورة
حريش البحر	Monodon monoceros لينيوس، 1758	غم^IUCN	25,000 ^[يح]		900–1,500 كـغ (2,000–3,300 رطل)

فصيلة الحيتان القزمة عدل

تتشابه حيتان العنبر القزمة والقزميَّة بِنسيباتها الضخمة، لكنها كما يوحي اسمها، أصغر منها بِأشواط. رؤوسها مُثلَّمة ومُربَّعة، ذات أفكاكٍ سُفليَّةٍ ضيِّقة؛ وزعانفها تقع في الطرف الأمامي من أجسادها، على مقرُبةٍ من رؤوسها. أمَّا زعانفها الظهريَّة فتقع وسط أجسادها قُرب القسم الخلفي.^[14]

الاسم الشائع	الاسم العلمي	حالة الحفظ	الجمهرة	الحجم
جنس الكوگيَّة – نوعان
حوت العنبر القزمي	Kogia sima أوين، 1866	نن^IUCN	غير معلوم ^[يط]	250 كـغ (550 رطل)
حوت العنبر القزم	Kogia breviceps دي بلينڤيل، 1838	نن^IUCN	غير معلوم ^[ك]	400 كـغ (880 رطل)

فصيلة خنازير البحر عدل

تضُمُّ فصيلة خنازير البحر بعض أصغر أنواع الحيتانيَّات. يسهل التمييز بين أعضاء هذه الفصيلة وبين الدلافين، حيثُ إنَّ خنازير البحر تكادُ تفتقدُ المناقير البارزة المُميَّزة عند نسيباتها، كما أنَّ أسنانها مجرفيَّة عوض أن تكون مخروطيَّة. من الجدير بِالذكر أنَّ العديد من الصيَّادين والبحَّارة الغربيين الناطقين بِالإنگليزيَّة، يُسمُّون جميع الدلافين الصغيرة خنازير بحر (بالإنجليزية: Porpoise)‏.^[15] من خنازير البحر سبعة أنواع، جميعُها تستوطنُ المُحيطات، على مقرُبةٍ من الشاطئ غالبًا.

الاسم الشائع	الاسم العلمي	حالة الحفظ	الجمهرة	الانتشار	الحجم	صورة
جنس عُجُول البحر الجديدة – نوعان
خنزير البحر اللَّازعنفي الهندوپاسيفيكي	Neophocaena phocaenoides كوڤييه، 1829	خد^IUCN^[كا]	غير معلوم^[كب]		30–45 كـغ (66–99 رطل)
خنزير البحر اللَّازعنفي ضيِّق الحواف	Neophocaena asiaeorientalis كوڤييه، 1829	خم^IUCN^[كج]	1,000		30–45 كـغ (66–99 رطل)
جنس خنازير البحر الحقيقيَّة – أربع أنواع
الاسم الشائع	الاسم العلمي	حالة الحفظ	الجمهرة	الانتشار	الحجم	صورة
خنزير البحر لِبورمايستر	Phocoena spinipinnis بورمايستر، 1865	قخ^IUCN	غير معلوم ^[كد]		50–75 كـغ (110–165 رطل)	(الصورة مطلوبة)
خنزير البحر المألوف	Phocoena phocoena لينيوس، 1758	غم^IUCN	700,000^[16]		75 كغ
خنزير البحر أبو نظَّارة	Phocoena dioptrica لاهيل، 1912	غم^IUCN	غير معلوم^[كه]		60–84 كـغ (132–185 رطل)
الڨاكويتة	Phocoena sinus نوريس وماكفارلند، 1958	خق^IUCN	12^[17]		50 كـغ (110 رطل)
جنس الخنزيراويَّة – نوعٌ واحد
الاسم الشائع	الاسم العلمي	حالة الحفظ	الجمهرة	الانتشار	الحجم	صورة
دلفين دل الخنزيري	Phocoenoides dalli ترو، 1885	غم^IUCN	1,100,000 ^[كو]		130–200 كـغ (290–440 رطل)

فصيلة حيتان العنبر عدل

حيتانُ العنبر حيواناتٌ فائقة الضخامة، تتميَّز بِرُؤوسٍ مُربَّعة تُشكِّلُ ثُلُث أجسادها، وتقعُ فتحة النفث عليها إلى اليسار بعض الشيء، وجُلُودها عادةً ما تكون جعداء، وأفكاكها العُلُويَّة عديمة الأسنان.

الاسم الشائع	الاسم العلمي	حالة الحفظ	الجمهرة	الانتشار	الحجم	صورة
جنس النافثة – نوعٌ واحد
حوت العنبر	Physeter macrocephalus لينيوس، 1758	خد^IUCN	200,000–2,000,000 ^[كز]		25–50 طن (28–55 طن صغير)

فصيلة الحيتان المنقارية عدل

تضُمُّ هذه الفصيلة اثنان وعُشرُون نوعًا من الحيتان على الأقل، الكثيرُ منها لم يُعرف أو يُصنَّف إلَّا خلال العقد الأخير من القرن العشرين والعقدين الأوَّلين من القرن الحادي والعشرين. لِهذه الحيتان آليَّة اقتياتٍ فريدة من نوعها، تُعرف بِالتغذِّي الامتصاصي. تتميَّزُ بِامتداد أفكاكها السُفليَّة حتَّى تتخطَّى طرف أفكاكها العُلُويَّة، وبِثلمةٍ بسيطةٍ بين فصيّ أذيالها تكاد تنعدمُ عند بعض الأنواع، وبِزعنفةٍ ظهريَّةٍ تقعُ في آخر ظُهُورها، وبِثلاثة أو أربعة فقراتٍ عُنُقيَّة مُنصهرة، وبِجماجم غير مُتناسقة، وبِأخاديد حلقيَّةٍ ظاهرة يقرب شكلها من حرف «V»، تُعينُها في امتصاص المياه الغنيَّة بِطرائدها.^[7]

الاسم الشائع	الاسم العلمي	حالة الحفظ	الجمهرة	الانتشار	الحجم	صورة
جنس رُباعيَّة الأسنان – ثلاثة أنواع
الحوت المنقاري لِأرنو	Berardius arnuxii دوڨورنوا، 1851	نن^IUCN	غير معلوم ^[كح]		8 طن (8.8 طن صغير)
الحوت المنقاري لِبايرد	Berardius bairdii ستجنجر، 1883	نن^IUCN	غير معلوم ^[كط]		12 طن (13 طن صغير)
الحوت المنقاري الأصغر	Berardius minimus يامادا وآخرون، 2019	نل	غير معلوم			(الصورة مطلوبة)
جنس التاسمانيَّة – نوعٌ واحد
الاسم الشائع	الاسم العلمي	حالة الحفظ	الجمهرة	الانتشار	الحجم	صورة
الحوت المنقاري لِشپيرد	Tasmacetus shepherdi أوليڤر، 1937	نن^IUCN	غير معلوم ^[ل]		2–2.5 طن (2.2–2.8 طن صغير)	(الصورة مطلوبة)
جنس المُقعَّرة – نوعٌ واحد
الاسم الشائع	الاسم العلمي	حالة الحفظ	الجمهرة	الانتشار	الحجم	صورة
الحوت المنقاري لِكوڤييه	Ziphius cavirostris كوڤييه، 1823	غم	100,000 ^[لا]		2–3 طن (2.2–3.3 طن صغير)
فُصيلة فائقة الأسنان – ثلاثة أجناس، 17 نوعًا
جنس فائقة الأسنان – نوعان
الاسم الشائع	الاسم العلمي	حالة الحفظ	الجمهرة	الانتشار	الحجم	صورة
الحوت قنيني الخطم الشمالي	Hyperoodon ampullatus فورستر، 1770	نن^IUCN	10,000 ^[لب]		7 طن (7.7 طن صغير)
الحوت قنيني الخطم الجنوبي	Hyperoodon planifrons فلاور، 1882	غم^IUCN	500,000		6 طن (6.6 طن صغير)	(الصورة مطلوبة)
جنس الهنديَّة السريعة – نوعٌ واحد
الاسم الشائع	الاسم العلمي	حالة الحفظ	الجمهرة	الانتشار	الحجم	صورة
الحوت قنيني الخطم الاستوائي	Indopacetus pacificus لونگمان، 1926	نن^IUCN	غير معلوم ^[لج]		3.5–4 طن (3.9–4.4 طن صغير)
جنس مركزيَّة الأسنان جيرفيه، 1850 – 15 نوعًا
الاسم الشائع	الاسم العلمي	حالة الحفظ	الجمهرة	الانتشار	الحجم	صورة
الحوت المنقاري لِأندروز	Mesoplodon bowdoini أندروز، 1908	نن^IUCN	غير معلوم		1 طن (1.1 طن صغير)
الحوت المنقاري لِبلينڤيل	Mesoplodon densirostris دي بلينڤيل، 1817	نن^IUCN	غير معلوم
الحوت المنقاري لِديرانياگالا	Mesoplodon hotaula ديرانياگالا، 1963	نن^IUCN	غير معلوم			(الصورة مطلوبة)
الحوت المنقاري لِجيرفيه	Mesoplodon europaeus جيرفيه، 1855	نن^IUCN	غير معلوم		1.2 طن (1.3 طن صغير)
الحوت المنقاري جنكي الأسنان	Mesoplodon ginkgodens نيشيواكي وكاميا، 1958	نن^IUCN	غير معلوم		1.5 طن (1.7 طن صغير)
الحوت المنقاري لِغراي	Mesoplodon grayi ڤون هاست، 1876	نن^IUCN	غير معلوم		1.5 طن (1.7 طن صغير)
الحوت المنقاري لِهكتور	Mesoplodon hectori غراي، 1871	نن^IUCN	غير معلوم		1 طن (1.1 طن صغير)
الحوت المنقاري لِهابز	Mesoplodon carlhubbsi مور، 1963	نن^IUCN	غير معلوم		1.4 طن (1.5 طن صغير)
الحوت المنقاري لِپرین	Mesoplodon perrini دايلبوت، ميد، بيكر، باكر، ڤان هيلدينغ، 2002	نن^IUCN	غير معلوم		1.3–1.5 طن (1.4–1.7 طن صغير)	(الصورة مطلوبة)
الحوت المنقاري القزم	Mesoplodon peruvianus رايس، ميد، ڤان ويريبيك، 1991	نن^IUCN	غير معلوم		800 كـغ (1,800 رطل)	(الصورة مطلوبة)
الحوت المنقاري لِساوربي	Mesoplodon bidens ساوربي، 1804	نن^IUCN	غير معلوم		1–1.3 طن (1.1–1.4 طن صغير)
الحوت المنقاري مجرفي الأسنان	Mesoplodon traversii، يُرادف Mesoplodon bahamondi غراي، 1874	نن^IUCN	غير معلوم		1.2 طن (1.3 طن صغير)	(الصورة مطلوبة)
الحوت المنقاري لِستيجنيگر	Mesoplodon stejnegeri ترو، 1885	نن^IUCN	غير معلوم		1.5 طن (1.7 طن صغير)
الحوت مُحزَّم الأسنان	Mesoplodon layardii غراي، 1865	نن^IUCN	غير معلوم		2 طن (2.2 طن صغير)
الحوت المنقاري لِترو	Mesoplodon mirus ترو، 1913	نن^IUCN	غير معلوم		1.4 طن (1.5 طن صغير)

فيلق الدلافين النهرية عدل

يشتملُ فيلق الدلافين النهريَّة على خمسة أنواعٍ من الحيتانيَّات التي تستوطن مياه الأنهار العذبة والمصبَّات. صُنِّفت سابقًا ضمن فيلقٍ سُمِّي Platanistoidea، ثُمَّ أُعيدت تسميتها Platanistoidea، وتُعتبرُ التسمية الأولى اليوم شبه عرقٍ حيويّ.^[18]^[19]

فصيلة الإنياديَّة عدل

تضُمُّ هذه الفصيلة جنسًا واحدًا ونوعين.

الاسم الشائع	الاسم العلمي	حالة الحفظ	الجمهرة	الانتشار	الحجم
جنس الإنييَّة – نوعان
دلفين الأمازون	Inia geoffrensis دي بلينڤيل، 1817	خم^IUCN	غير معلوم		150 كـغ (330 رطل)
دلفين الأراغواي^[لد]	Inia araguaiaensis هربك، داسيلڤا، دوترا، فارياس، 2014	نل	غير معلوم	بِالأزرق	150 كـغ (330 رطل)

فصيلة المهجورة عدل

تضُمُّ هذه الفصيلة نوعًا واحدًا فقط هو الدلفين النهري الصيني. تُشيرُ الدلائل المُستقاة من تحاليل الحمض النووي أنَّ هذه الدلافين انفصلت عن نسيباتها المُحيطيَّة مُنذُ نحو 25 مليون سنة.^[20] أُعلن انقراض هذه الدلافين انقراضًا عمليًّا (بِسبب تناقصها لِدرجةٍ لا تسمح لها بِالتكاثر بِالسُرعة الكافية) سنة 2006، بعد أن فشلت إحدى البعثات العلميَّة في العُثُور على أيٍّ منها في موئلها الطبيعي.

الاسم الشائع	الاسم العلمي	حالة الحفظ	الجمهرة	الانتشار	الحجم	صورة
جنس المجهورة – نوعٌ واحد
الدلفين النهري الصيني	Lipotes vexillifer ميلر، 1918	خق^IUCN	0-13 ^[له]		130 كـغ (290 رطل)

فصيلة الطيَّارة عدل

اعتبر العُلماء بدايةً أنَّ هذه الفصيلة تضُمُّ نوعًا واحدًا، ثُمَّ عادوا وقسموها إلى نوعين خلال أواخر سبعينيات القرن العشرين، استنادًا إلى الاختلافات في بُنية الجُمجُمة والفقرات وتكوين الدُهُون في أجسادها.^[21] وفي سنة 1988 تقرَّر بأنَّ هذه الاختلافات طفيفة ولا ترقى لِفصل أعضاء الفصيلة إلى نوعين، فجُعلتا نُويعيتين.^[18]

الاسم الشائع	الاسم العلمي	حالة الحفظ	الجمهرة	الانتشار	الحجم	صورة
جنس الطيَّارة – نوعٌ واحد
الدلفين النهري الجنوب آسيوي	Platanista gangetica روكسبورغ، 1801	خم^IUCN	1,100 ^[لو]		200 كـغ (440 رطل)

فصيلة الصماخية عدل

تضُمُّ هذه الفصيلة نوعًا واحدًا فقط، وهي تتميَّز بِمنقارها الطويل مُقارنةً بِأجسادها الصغيرة. موطنها الطبيعي ضيِّقٌ محصور على طول مياه الساحل الشرقي لِأمريكا الجنوبيَّة. وعلى الرُغم من أنَّ هذه الدلافين بحريَّة، إلَّا أنَّها تُصنَّف مع تلك النهريَّة كونها تقطن نهر لاپلاتا، وهو مصبٌّ مالح المياه. يُسميِّها الصيَّادون «الأشباح البيضاء» بِسبب ألوانها، التي قد تميلُ إلى البُني الفاتح أحيانًا. تشتهر بِكونها تتجنَّب البشر.^[22]

الاسم الشائع	الاسم العلمي	حالة الحفظ	الجمهرة	الانتشار	الحجم	صورة
جنس الصماخية – نوعٌ واحد
دلفين لاپلاتا	Pontoporia blainvillei جيرفيه ودوربيگني، 1844	خد^IUCN	4,000–4,500		50 كـغ (110 رطل)

انظر أيضًا عدل

الهوامش عدل

^ تعتبر جمعيَّة علم الثدييَّات البحريَّة أنَّ حوت إيدن أصغر من حوت بريدي الأكثر انتشارًا؛ وذلك استنادًا إلى الأبحاث الحالية.^[10]
^ اعتبارًا من شهر آب (أغسطس) 2018، اعتُبر الدلفين المألوف العربي إحدى نُويعات الدلفين المألوف من طرف جمعيَّة علم الثدييَّات البحريَّة.^[10]
^ اعتبارًا من شهر آب (أغسطس) 2018، اعتبرت جمعيَّة علم الثدييَّات البحريَّة الدلفين المألوف طويل المنقار إحدى الأشكال المُتولِّدة بيئيًّا من الدلفين قصير المنقار استنادًا إلى بعض الأدلَّة والتحاليل الجُزيئيَّة. يُحتمل أن تُشكِّل الجمهرة قاطنة الإقليم الشمالي الشرقي من المُحيط الهادئ نوعًا مُستقلًّا بذاته D. bairdii^[10]
^ إجمالي عدد الجمهرة غير معلوم على وجه الدقَّة لكنَّها تصلُ إلى مئات الأُلُوف
^ التقدير الوحيد لِأعداد هذه الحيوانات أُجري لِجُمهرةٍ تقطن الإقليم الاستوائي الشرقي من المحيط الهادئ، وقد وصلت أعدادها إلى نحو 38,900 رأس
^ إجمالي عدد الجمهرة غير معروف. تُقدَّر بأنها تفوق 200,000 رأس في المُحيط المُتجمِّد الجنوبي. أمَّا الجمهرة قاطنة شمالي الأطلسي فلا تُعرف أعدادها
^ إجمالي عدد الجمهرة غير معروف. قُدِّرت أعداد الجمهرة قاطنة الإقليم الاستوائي الشرقي من المُحيط الهادئ بِنحو 150,000 رأس. يُقدَّرُ عدد الجمهرة قاطنة غرب المُحيط الهادئ قبالة سواحل اليابان بِنحو 30,000 رأس
^ الجمهرة قاطنة المناطق المُجاورة للجرف القارِّي لِلولايات المُتحدة قُدِّرت بأنها تفوق 60,000 رأسًا. وفي المُحيط الهادئ، أشارت إحدى الإحصائيَّات إلى وُجُود نحو 175,000 رأس في المياه الاستوائيَّة الشرقيَّة ونحو 85,000 رأسٌ آخر في الغربيَّة. إجمالي الجمهرة العالميَّة غير معروف
^ إجمالي عدد الجمهرة غير معروف، لكن يُعتقد بأنَّ هذه الدلافين شائعة محليًّا في عدَّة مناطق، فهي على سبيل المثال أكثر أنواع الدلافين انتشارًا حول جُزُر الفوكلاند
^ تقديرات الجمهرات المُختلفة قاطنة شمال الأطلسيّ توحي بأنَّ أعداد الجُمهرة العالميَّة تصل إلى عشرات الآلاف أو لِبضعة مئاتٍ من الأُلُوف
^ التقديرات التي تناولت الجمهرات المُختلفة قاطنة المناطق المُحيطة بكاليفورنيا وشمال المحيط الهادئ تُفيد بأنَّ الجمهرة العالميَّة تصل إلى نحو 400,000 رأس
^ أشارت المُسُوحات الميدانيَّة أنَّ هذه الدلافين هي الأكثر شُيُوعًا في المياه التشيليَّة
^ التقديرات المحليَّة تشتمل على ما بين 70 و80,000 رأس في المُحيط المُتجمِّد الجنوبي، و8,000 رأس في المياه الاستوائيَّة لِلمُحيط الهادئ (رُغم أنَّ المياه الاستوائيَّة ليست موطنًا مُفضلًا لِلحيتان السفَّاحة، لكنَّ الحجم الهائل لِهذه المنطقة — 19 مليون كيلومتر مُربَّع — يُفيدُ بِوُجُود الآلاف منها مُوزَّعة هُنا وهُناك)، وما يصلُ إلى 2,000 رأس قبالة سواحل اليابان، 1,500 تحديدًا في القسم الشمالي الشرقي البارد، و1,500 رأس قبالة سواحل النرويج
^ تُشيرُ التقديرات أنَّ جمهرة المناطق الاستوائيَّة الشرقيَّة من المُحيط الهادئ تصلُ أعدادها إلى 45,000 رأس، وفي مسحٍ آخر قُدِّرت جُمهرة بحر سولو الشرقي بنحو 1,200 رأس. الجمهرة العالميَّة غير معروفة
^ إجمالي الجمهرة العالميَّة غير معروف. قُدِّرت أعداد جمهرة شرق المُحيط الهادئ بِأكثر من 40,000 رأس، ويُحتمل أن تكون هذه المنطقة موطن أكبر تجمُّعات هذه الحيوانات
^ اعتبارًا من شهر آب (أغسطس) 2018، أزالت جمعيَّة علم الثدييَّات البحريَّة صفة دلفين بورونان كنوعٍ مُنفصل بِحد ذاته بسبب ما شاب منهجيَّة دراستها وتحليلها من مُشكلاتٍ. وأوصت اللجنة بِمزيدٍ من الدراسات في سبيل البت بِهذه المسالة.^[10]
^ تُقدَّر أعداد الجمهرة قاطنة بحر بيوفورت بِنحو 40,000 رأس، وفي خليج هدسون بِنحو 25,000 رأس، وفي بحر بيرينغ بِنحو 18,000 رأس، وفي المناطق القُطبيَّة الكندي العُليا بِنحو 28,000 رأس. تُقدَّرؤ أعداد الجمهرة قاطنة مصب سان لورانس بِما يقرب من ألف رأس
^ أظهرت المُسُوحات الجويَّة أنَّ إجمالي الجُمهرة يصل إلى 20,000 رأس. وعند أخذ الحيوانات الغاطسة بِعين الاعتبار، يُعتقد أنَّ العدد يرتفع إلى نحو 25,000 رأس
^ إجمالي الجمهرة العالميَّة غير معروف. إحدى الدراسات قدَّرت جمهرة شرق المُحيط الهادئ بِنحو 11,000 رأس
^ إجمالي الجمهرة العالميَّة غير معروف. إحدى الدراسات قدَّرت جمهرة شرق المُحيط الهادئ بِنحو 11,000 رأس
^ ليس هُناك من بياناتٍ كافيةٍ تدعم إدراج هذا النوع ضمن قائمة الأنواع المُهددة بِالإنقراض بِدرجةٍ مُتوسِّطة
^ ليس هُناك من تقديراتٍ مُلائمةٍ توضح أعداد هذه الحيوانات. إلَّا أنَّ المُقارنة بين دراستين، إحداهُما أُجريت خلال أواخر عقد السبعينيَّات من القرن العشرين، والأُخرى خلال سنتيّ 1999 و2000، تُظهر تراجُعًا في نطاق انتشارها
^ مُعرَّضة لِخطر الانقراض في الصين. نزوعها إلى البقاء على مقرُبةٍ من الشواطئ يُعرِّضُها لِخطر القنص أو العلق في شباك الصيَّادين
^ ليس هُناك من معلومات تُشيرُ إلى عدد هذه الحيوانات
^ لا يُعلم شيء عن أعداد هذه الحيوانات. كانت أكثر الأنواع التي صادفها الباحثون أثناء إجرائهم مُسُوحاتٍ شاطئيَّة في أرض النار
^ آخر تقديرات أعداد جمهرة شمال المحيط الهادئ تصلُ إلى 1,186,000 رأس
^ أعداد الجمهرة العالميَّة لِحيتان العنبر غير معروفة. بعض التقديرات البسيطة، المأخوذة من نتائج مُسُوحاتٍ أُجريت لِمناطق صغيرة استُقرئت من خلالها الأعداد قاطنة جميع مُحيطات العالم، تجعلها تتراوح بين 200,000 و2,000,000 رأس
^ يظهر أنَّ هذه الحيتان تكون وافرة الأعداد في مياه خليج كوك خلال الصيف
^ تكادُ تنعدم المعلومات حول أعداد هذه الحيتان، سوى ما يُعرف الآن من أنها ليست بالنُدرة التي تصوَّرها العُلماء سابقًا
^ لا يُعلم شيء عن مدى وفرة هذه الحيتان أو نطاق انتشارها
^ الجمهرة العالميَّة غير معروفة على وجه الدقَّة لِصُعُوبة التعرُّف على هذا النوع في البريَّة
^ إجمالي الجُمهرة العالميَّة غير معروف، لكن يُعتقد أنَّهُ يُقارب 10,000 رأس
^ أظهرت دراسةٌ تعود لِسنة 2002 وُجُود قُرابة 766 رأس من هذه الحيتان حول جزيرة هاواي. لم تُجرَ أيَّة إحصاءاتٍ لِأيِّ جُمهراتٍ أُخرى
^ اعتبارًا من شهر آب (أغسطس) 2018، لم تعد جمعيَّة علم الثدييَّات البحريَّة تعترف بِوُجُود هذه الدلافين، على اعتبار أنَّ العيِّنات المُشار إليها كانت ضئيلة جدًا^[10]
^ فشل العُلماء في العُثُور على أيَّة دلافين من هذا النوع خلال المسح الذي أُجري خلال شهريّ تشرين الثاني (نوڤمبر) وكانون الأوَّل (ديسمبر) 2006. أظهر مسحٌ سابق، يعود لِسنة 1997، وُجُود نحو 13 رأسًا فقط. وكان العُلماء في سنة 1986، قدَّروا إجمالي الجمهرة بِنحو 300 رأس
^ تُشيرُ التقديرات إلى وُجُود نحو 1,100 دلفين سنديّ وما يقرب من 20 دلفينًا كنجيًّا فقط

المراجع عدل

فهرس المراجع عدل

^ Jamieson، Barrie G. M. (19 أبريل 2016). Miller، Debra L. (المحرر). Reproductive Biology and Phylogeny of Cetaceans. Reproductive Biology and Phylogeny. CRC Press. ج. 7. ص. 111. ISBN:978-1-4398-4257-7.
^
- Agnarsson، I.؛ May-Collado، LJ. (2008). "The phylogeny of Cetartiodactyla: the importance of dense taxon sampling, missing data, and the remarkable promise of cytochrome b to provide reliable species-level phylogenies". Mol Phylogenet Evol. ج. 48 ع. 3: 964–985. DOI:10.1016/j.ympev.2008.05.046. PMID:18590827.
- Price، SA.؛ Bininda-Emonds، OR.؛ Gittleman، JL. (2005). "A complete phylogeny of the whales, dolphins and even-toed hoofed mammals – Cetartiodactyla". Biol Rev Camb Philos Soc. ج. 80 ع. 3: 445–473. DOI:10.1017/s1464793105006743. PMID:16094808. S2CID:45056197.
- Montgelard، C.؛ Catzeflis، FM.؛ Douzery، E. (1997). "Phylogenetic relationships of artiodactyls and cetaceans as deduced from the comparison of cytochrome b and 12S RNA mitochondrial sequences". Molecular Biology and Evolution. ج. 14 ع. 5: 550–559. DOI:10.1093/oxfordjournals.molbev.a025792. PMID:9159933.
- Spaulding، M.؛ O'Leary، MA.؛ Gatesy، J. (2009). "Relationships of Cetacea -Artiodactyla- Among Mammals: Increased Taxon Sampling Alters Interpretations of Key Fossils and Character Evolution". PLOS ONE. ج. 4 ع. 9: e7062. Bibcode:2009PLoSO...4.7062S. DOI:10.1371/journal.pone.0007062. PMC:2740860. PMID:19774069.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)
- "Cetacean Species and Taxonomy". IUCN-SSC: Cetacean Specialist Group. مؤرشف من الأصل في 2019-05-06. اطلع عليه بتاريخ 2015-12-14.
^ Beckman، Daniel (2013). "Conservation of Cetaceans". Marine Environmental Biology and Conservation. Jones and Bartlett Learning. ص. 328. ISBN:978-0-7637-7350-2.
^ Clover، Charles (2008). The End of the Line: How Overfishing is Changing the World and what We Eat. University of California Press. ISBN:978-0-520-25505-0.
^ ^أ ^ب "The IUCN Red List of Threatened Species". International Union for Conservation of Nature and Natural Resources. مؤرشف من الأصل في 2021-03-19. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-20.
^ Karlsen، K. (1962). "Development of tooth germs and adjacent structures in the whalebone whale (Balaenoptera physalus)". Hvalrådets Skrifter: Scientific Results of Marine Biological Research. ج. 45: 1–56.
^ ^أ ^ب ^ت ^ث ^ج ^ح ^خ Martin، Dr. Anthony R. (1991). Whales and Dolphins. London: Salamander Books. ISBN:978-0-8160-3922-7.
^ Miyashita، T؛ Kato، H (1998). "Recent data on the status of right whales in the NW Pacific Ocean". International Whaling Commission. Cambridge, UK. مؤرشف من الأصل في 2021-03-18.
^ Goldbogen، Jeremy A. (2010). "The Ultimate Mouthful: Lunge Feeding in Rorqual Whales". American Scientist. ج. 98 ع. 2: 124–131. DOI:10.1511/2010.83.124. مؤرشف من الأصل في 2016-10-28.
^ ^أ ^ب ^ت ^ث ^ج "List of Marine Mammal Species and Subspecies". Society for Marine Mammalogy. مايو 2016. مؤرشف من الأصل في 2020-11-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-16.
^ Rosel, Patricia E.; Wilcox, Lynsey A.; Yamada, Tadasu K.; Mullin, Keith D. "A new species of baleen whale (Balaenoptera) from the Gulf of Mexico, with a review of its geographic distribution". Marine Mammal Science (بالإنجليزية). n/a (n/a). DOI:10.1111/mms.12776. ISSN:1748-7692. Archived from the original on 2021-03-18.
^ Klinowska، M.؛ Cooke، J. (1991). Dolphins, Porpoises, and Whales of the World: the IUCN Red Data Book (PDF). Columbia University Press, NY: IUCN Publications. ISBN:978-2-88032-936-5. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-11-12.
^ "Common Bottlenose Dolphin". WWF. مؤرشف من الأصل في 2021-01-22. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-13.
^ Huggenberger، S.؛ Leidenberger، S.؛ Oelschläger، H. H. A. (13 ديسمبر 2016). "Asymmetry of the nasofacial skull in toothed whales (Odontoceit)". Journal of Zoology. ج. 302 ع. 1: 15–23. DOI:10.1111/jzo.12425.
^ "What's the difference between dolphins and porpoises?". الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي. مؤرشف من الأصل في 2021-03-18. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-05.
^ Bjorge، Arne؛ A Tolley، Krystal (2008). "Harbor porpoise Phocoena phocoena". في William F. Perrin؛ Bernd Wursig؛ J. G.M. Thewissen (المحررون). Encyclopedia of Marine Mammals. ص. 530–532.
^ Hoffner، Erik (8 مارس 2018). "Only 12 vaquita porpoises remain, watchdog group reports". Mongabay. مؤرشف من الأصل في 2020-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-19.
^ ^أ ^ب Rice، DW (1998). Marine mammals of the world: Systematics and distribution. Society for Marine Mammalogy. ص. 92–95. ISBN:978-1-891276-03-3.
^ Rice، Dale W. (2009). "Classification (Overall)". Encyclopedia of Marine Mammals (ط. الثانية). Academic Press. ص. 234–238. DOI:10.1016/B978-0-12-373553-9.00058-4. ISBN:9780123735539.
^ Zhou، X.؛ Sun، F.؛ Xu، S.؛ وآخرون (2013). "Baiji genomes reveal low genetic variability and new insights into secondary aquatic adaptations". Nature Communications. ج. 4 ع. 2708: 2708. Bibcode:2013NatCo...4.2708Z. DOI:10.1038/ncomms3708. PMC:3826649. PMID:24169659.
^ Pilleri, G., Marcuzzi, G. and Pilleri, O., 1982. Speciation in the Platanistoidea, systematic, zoogeographical and ecological observations on recent species. Investigations on Cetacea, 14: 15–46.
^ "National Marine Mammal Laboratory - La Plata Dolphins". Alaska Fisheries Science Center - NOAA Fisheries. NOAA Fisheries. مؤرشف من الأصل في 2020-06-05. اطلع عليه بتاريخ 2019-03-18.

مراجع إضافية عدل

Rice, Dale W. (1998). Marine mammals of the world: systematics and distribution (بالإنجليزية). Society of Marine Mammalogy, Special Publication No. 4. ISBN:1891276034.
Mead، J.G.؛ Brownell، R. L. Jr. (2005). "Order Cetacea". في Wilson، D.E.؛ Reeder، D.M (المحررون). Mammal Species of the World: A Taxonomic and Geographic Reference (ط. الثالثة). Johns Hopkins University Press. ص. 723–743. ISBN:978-0-8018-8221-0. OCLC:62265494.
"Red List of Threatened Species" (بالإنجليزية). الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة. Archived from the original on 2006-11-02. Retrieved 2006-11-09.
Carwardine, M., Whales, Dolphins and Porpoises, Dorling Kindersley, 2000. (ردمك 978-0-7513-2781-6).

وصلات خارجية عدل

قائمة أنواع الحيتانيات في المشاريع الشقيقة:

صور وملفات صوتية من كومنز.

[11] تعتبر جمعيَّة علم الثدييَّات البحريَّة أنَّ حوت إيدن أصغر من حوت بريدي الأكثر انتشارًا؛ وذلك استنادًا إلى الأبحاث الحالية.^[10]

[14] اعتبارًا من شهر آب (أغسطس) 2018، اعتُبر الدلفين المألوف العربي إحدى نُويعات الدلفين المألوف من طرف جمعيَّة علم الثدييَّات البحريَّة.^[10]

[15] اعتبارًا من شهر آب (أغسطس) 2018، اعتبرت جمعيَّة علم الثدييَّات البحريَّة الدلفين المألوف طويل المنقار إحدى الأشكال المُتولِّدة بيئيًّا من الدلفين قصير المنقار استنادًا إلى بعض الأدلَّة والتحاليل الجُزيئيَّة. يُحتمل أن تُشكِّل الجمهرة قاطنة الإقليم الشمالي الشرقي من المُحيط الهادئ نوعًا مُستقلًّا بذاته D. bairdii^[10]

[16] إجمالي عدد الجمهرة غير معلوم على وجه الدقَّة لكنَّها تصلُ إلى مئات الأُلُوف

[17] التقدير الوحيد لِأعداد هذه الحيوانات أُجري لِجُمهرةٍ تقطن الإقليم الاستوائي الشرقي من المحيط الهادئ، وقد وصلت أعدادها إلى نحو 38,900 رأس

[18] إجمالي عدد الجمهرة غير معروف. تُقدَّر بأنها تفوق 200,000 رأس في المُحيط المُتجمِّد الجنوبي. أمَّا الجمهرة قاطنة شمالي الأطلسي فلا تُعرف أعدادها

[19] إجمالي عدد الجمهرة غير معروف. قُدِّرت أعداد الجمهرة قاطنة الإقليم الاستوائي الشرقي من المُحيط الهادئ بِنحو 150,000 رأس. يُقدَّرُ عدد الجمهرة قاطنة غرب المُحيط الهادئ قبالة سواحل اليابان بِنحو 30,000 رأس

[20] الجمهرة قاطنة المناطق المُجاورة للجرف القارِّي لِلولايات المُتحدة قُدِّرت بأنها تفوق 60,000 رأسًا. وفي المُحيط الهادئ، أشارت إحدى الإحصائيَّات إلى وُجُود نحو 175,000 رأس في المياه الاستوائيَّة الشرقيَّة ونحو 85,000 رأسٌ آخر في الغربيَّة. إجمالي الجمهرة العالميَّة غير معروف

[21] إجمالي عدد الجمهرة غير معروف، لكن يُعتقد بأنَّ هذه الدلافين شائعة محليًّا في عدَّة مناطق، فهي على سبيل المثال أكثر أنواع الدلافين انتشارًا حول جُزُر الفوكلاند

[22] تقديرات الجمهرات المُختلفة قاطنة شمال الأطلسيّ توحي بأنَّ أعداد الجُمهرة العالميَّة تصل إلى عشرات الآلاف أو لِبضعة مئاتٍ من الأُلُوف

[23] التقديرات التي تناولت الجمهرات المُختلفة قاطنة المناطق المُحيطة بكاليفورنيا وشمال المحيط الهادئ تُفيد بأنَّ الجمهرة العالميَّة تصل إلى نحو 400,000 رأس

[24] أشارت المُسُوحات الميدانيَّة أنَّ هذه الدلافين هي الأكثر شُيُوعًا في المياه التشيليَّة

[25] التقديرات المحليَّة تشتمل على ما بين 70 و80,000 رأس في المُحيط المُتجمِّد الجنوبي، و8,000 رأس في المياه الاستوائيَّة لِلمُحيط الهادئ (رُغم أنَّ المياه الاستوائيَّة ليست موطنًا مُفضلًا لِلحيتان السفَّاحة، لكنَّ الحجم الهائل لِهذه المنطقة — 19 مليون كيلومتر مُربَّع — يُفيدُ بِوُجُود الآلاف منها مُوزَّعة هُنا وهُناك)، وما يصلُ إلى 2,000 رأس قبالة سواحل اليابان، 1,500 تحديدًا في القسم الشمالي الشرقي البارد، و1,500 رأس قبالة سواحل النرويج

[26] تُشيرُ التقديرات أنَّ جمهرة المناطق الاستوائيَّة الشرقيَّة من المُحيط الهادئ تصلُ أعدادها إلى 45,000 رأس، وفي مسحٍ آخر قُدِّرت جُمهرة بحر سولو الشرقي بنحو 1,200 رأس. الجمهرة العالميَّة غير معروفة

[27] إجمالي الجمهرة العالميَّة غير معروف. قُدِّرت أعداد جمهرة شرق المُحيط الهادئ بِأكثر من 40,000 رأس، ويُحتمل أن تكون هذه المنطقة موطن أكبر تجمُّعات هذه الحيوانات

[28] اعتبارًا من شهر آب (أغسطس) 2018، أزالت جمعيَّة علم الثدييَّات البحريَّة صفة دلفين بورونان كنوعٍ مُنفصل بِحد ذاته بسبب ما شاب منهجيَّة دراستها وتحليلها من مُشكلاتٍ. وأوصت اللجنة بِمزيدٍ من الدراسات في سبيل البت بِهذه المسالة.^[10]

[30] تُقدَّر أعداد الجمهرة قاطنة بحر بيوفورت بِنحو 40,000 رأس، وفي خليج هدسون بِنحو 25,000 رأس، وفي بحر بيرينغ بِنحو 18,000 رأس، وفي المناطق القُطبيَّة الكندي العُليا بِنحو 28,000 رأس. تُقدَّرؤ أعداد الجمهرة قاطنة مصب سان لورانس بِما يقرب من ألف رأس

[31] أظهرت المُسُوحات الجويَّة أنَّ إجمالي الجُمهرة يصل إلى 20,000 رأس. وعند أخذ الحيوانات الغاطسة بِعين الاعتبار، يُعتقد أنَّ العدد يرتفع إلى نحو 25,000 رأس

[33] إجمالي الجمهرة العالميَّة غير معروف. إحدى الدراسات قدَّرت جمهرة شرق المُحيط الهادئ بِنحو 11,000 رأس

[34] إجمالي الجمهرة العالميَّة غير معروف. إحدى الدراسات قدَّرت جمهرة شرق المُحيط الهادئ بِنحو 11,000 رأس

[36] ليس هُناك من بياناتٍ كافيةٍ تدعم إدراج هذا النوع ضمن قائمة الأنواع المُهددة بِالإنقراض بِدرجةٍ مُتوسِّطة

[37] ليس هُناك من تقديراتٍ مُلائمةٍ توضح أعداد هذه الحيوانات. إلَّا أنَّ المُقارنة بين دراستين، إحداهُما أُجريت خلال أواخر عقد السبعينيَّات من القرن العشرين، والأُخرى خلال سنتيّ 1999 و2000، تُظهر تراجُعًا في نطاق انتشارها

[38] مُعرَّضة لِخطر الانقراض في الصين. نزوعها إلى البقاء على مقرُبةٍ من الشواطئ يُعرِّضُها لِخطر القنص أو العلق في شباك الصيَّادين

[39] ليس هُناك من معلومات تُشيرُ إلى عدد هذه الحيوانات

[41] لا يُعلم شيء عن أعداد هذه الحيوانات. كانت أكثر الأنواع التي صادفها الباحثون أثناء إجرائهم مُسُوحاتٍ شاطئيَّة في أرض النار

[43] آخر تقديرات أعداد جمهرة شمال المحيط الهادئ تصلُ إلى 1,186,000 رأس

[44] أعداد الجمهرة العالميَّة لِحيتان العنبر غير معروفة. بعض التقديرات البسيطة، المأخوذة من نتائج مُسُوحاتٍ أُجريت لِمناطق صغيرة استُقرئت من خلالها الأعداد قاطنة جميع مُحيطات العالم، تجعلها تتراوح بين 200,000 و2,000,000 رأس

[45] يظهر أنَّ هذه الحيتان تكون وافرة الأعداد في مياه خليج كوك خلال الصيف

[46] تكادُ تنعدم المعلومات حول أعداد هذه الحيتان، سوى ما يُعرف الآن من أنها ليست بالنُدرة التي تصوَّرها العُلماء سابقًا

[47] لا يُعلم شيء عن مدى وفرة هذه الحيتان أو نطاق انتشارها

[48] الجمهرة العالميَّة غير معروفة على وجه الدقَّة لِصُعُوبة التعرُّف على هذا النوع في البريَّة

[49] إجمالي الجُمهرة العالميَّة غير معروف، لكن يُعتقد أنَّهُ يُقارب 10,000 رأس

[50] أظهرت دراسةٌ تعود لِسنة 2002 وُجُود قُرابة 766 رأس من هذه الحيتان حول جزيرة هاواي. لم تُجرَ أيَّة إحصاءاتٍ لِأيِّ جُمهراتٍ أُخرى

[53] اعتبارًا من شهر آب (أغسطس) 2018، لم تعد جمعيَّة علم الثدييَّات البحريَّة تعترف بِوُجُود هذه الدلافين، على اعتبار أنَّ العيِّنات المُشار إليها كانت ضئيلة جدًا^[10]

[55] فشل العُلماء في العُثُور على أيَّة دلافين من هذا النوع خلال المسح الذي أُجري خلال شهريّ تشرين الثاني (نوڤمبر) وكانون الأوَّل (ديسمبر) 2006. أظهر مسحٌ سابق، يعود لِسنة 1997، وُجُود نحو 13 رأسًا فقط. وكان العُلماء في سنة 1986، قدَّروا إجمالي الجمهرة بِنحو 300 رأس

[57] تُشيرُ التقديرات إلى وُجُود نحو 1,100 دلفين سنديّ وما يقرب من 20 دلفينًا كنجيًّا فقط

[1] Jamieson، Barrie G. M. (19 أبريل 2016). Miller، Debra L. (المحرر). Reproductive Biology and Phylogeny of Cetaceans. Reproductive Biology and Phylogeny. CRC Press. ج. 7. ص. 111. ISBN:978-1-4398-4257-7.

[2] 
Agnarsson، I.؛ May-Collado، LJ. (2008). "The phylogeny of Cetartiodactyla: the importance of dense taxon sampling, missing data, and the remarkable promise of cytochrome b to provide reliable species-level phylogenies". Mol Phylogenet Evol. ج. 48 ع. 3: 964–985. DOI:10.1016/j.ympev.2008.05.046. PMID:18590827.

Price، SA.؛ Bininda-Emonds، OR.؛ Gittleman، JL. (2005). "A complete phylogeny of the whales, dolphins and even-toed hoofed mammals – Cetartiodactyla". Biol Rev Camb Philos Soc. ج. 80 ع. 3: 445–473. DOI:10.1017/s1464793105006743. PMID:16094808. S2CID:45056197.

Montgelard، C.؛ Catzeflis، FM.؛ Douzery، E. (1997). "Phylogenetic relationships of artiodactyls and cetaceans as deduced from the comparison of cytochrome b and 12S RNA mitochondrial sequences". Molecular Biology and Evolution. ج. 14 ع. 5: 550–559. DOI:10.1093/oxfordjournals.molbev.a025792. PMID:9159933.

Spaulding، M.؛ O'Leary، MA.؛ Gatesy، J. (2009). "Relationships of Cetacea -Artiodactyla- Among Mammals: Increased Taxon Sampling Alters Interpretations of Key Fossils and Character Evolution". PLOS ONE. ج. 4 ع. 9: e7062. Bibcode:2009PLoSO...4.7062S. DOI:10.1371/journal.pone.0007062. PMC:2740860. PMID:19774069.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)

"Cetacean Species and Taxonomy". IUCN-SSC: Cetacean Specialist Group. مؤرشف من الأصل في 2019-05-06. اطلع عليه بتاريخ 2015-12-14.

[39] Agnarsson، I.؛ May-Collado، LJ. (2008). "The phylogeny of Cetartiodactyla: the importance of dense taxon sampling, missing data, and the remarkable promise of cytochrome b to provide reliable species-level phylogenies". Mol Phylogenet Evol. ج. 48 ع. 3: 964–985. DOI:10.1016/j.ympev.2008.05.046. PMID:18590827.

[40] Price، SA.؛ Bininda-Emonds، OR.؛ Gittleman، JL. (2005). "A complete phylogeny of the whales, dolphins and even-toed hoofed mammals – Cetartiodactyla". Biol Rev Camb Philos Soc. ج. 80 ع. 3: 445–473. DOI:10.1017/s1464793105006743. PMID:16094808. S2CID:45056197.

[41] Montgelard، C.؛ Catzeflis، FM.؛ Douzery، E. (1997). "Phylogenetic relationships of artiodactyls and cetaceans as deduced from the comparison of cytochrome b and 12S RNA mitochondrial sequences". Molecular Biology and Evolution. ج. 14 ع. 5: 550–559. DOI:10.1093/oxfordjournals.molbev.a025792. PMID:9159933.

[42] Spaulding، M.؛ O'Leary، MA.؛ Gatesy، J. (2009). "Relationships of Cetacea -Artiodactyla- Among Mammals: Increased Taxon Sampling Alters Interpretations of Key Fossils and Character Evolution". PLOS ONE. ج. 4 ع. 9: e7062. Bibcode:2009PLoSO...4.7062S. DOI:10.1371/journal.pone.0007062. PMC:2740860. PMID:19774069.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link)

[43] "Cetacean Species and Taxonomy". IUCN-SSC: Cetacean Specialist Group. مؤرشف من الأصل في 2019-05-06. اطلع عليه بتاريخ 2015-12-14.

[3] Beckman، Daniel (2013). "Conservation of Cetaceans". Marine Environmental Biology and Conservation. Jones and Bartlett Learning. ص. 328. ISBN:978-0-7637-7350-2.

[4] Clover، Charles (2008). The End of the Line: How Overfishing is Changing the World and what We Eat. University of California Press. ISBN:978-0-520-25505-0.

[iucnredlist.org-5] أ ^ب "The IUCN Red List of Threatened Species". International Union for Conservation of Nature and Natural Resources. مؤرشف من الأصل في 2021-03-19. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-20.

[6] Karlsen، K. (1962). "Development of tooth germs and adjacent structures in the whalebone whale (Balaenoptera physalus)". Hvalrådets Skrifter: Scientific Results of Marine Biological Research. ج. 45: 1–56.

[Martin-7] أ ^ب ^ت ^ث ^ج ^ح ^خ Martin، Dr. Anthony R. (1991). Whales and Dolphins. London: Salamander Books. ISBN:978-0-8160-3922-7.

[8] Miyashita، T؛ Kato، H (1998). "Recent data on the status of right whales in the NW Pacific Ocean". International Whaling Commission. Cambridge, UK. مؤرشف من الأصل في 2021-03-18.

[9] Goldbogen، Jeremy A. (2010). "The Ultimate Mouthful: Lunge Feeding in Rorqual Whales". American Scientist. ج. 98 ع. 2: 124–131. DOI:10.1511/2010.83.124. مؤرشف من الأصل في 2016-10-28.

[mammalogy-10] أ ^ب ^ت ^ث ^ج "List of Marine Mammal Species and Subspecies". Society for Marine Mammalogy. مايو 2016. مؤرشف من الأصل في 2020-11-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-16.

[12] Rosel, Patricia E.; Wilcox, Lynsey A.; Yamada, Tadasu K.; Mullin, Keith D. "A new species of baleen whale (Balaenoptera) from the Gulf of Mexico, with a review of its geographic distribution". Marine Mammal Science (بالإنجليزية). n/a (n/a). DOI:10.1111/mms.12776. ISSN:1748-7692. Archived from the original on 2021-03-18.

[13] Klinowska، M.؛ Cooke، J. (1991). Dolphins, Porpoises, and Whales of the World: the IUCN Red Data Book (PDF). Columbia University Press, NY: IUCN Publications. ISBN:978-2-88032-936-5. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-11-12.

[29] "Common Bottlenose Dolphin". WWF. مؤرشف من الأصل في 2021-01-22. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-13.

[32] Huggenberger، S.؛ Leidenberger، S.؛ Oelschläger، H. H. A. (13 ديسمبر 2016). "Asymmetry of the nasofacial skull in toothed whales (Odontoceit)". Journal of Zoology. ج. 302 ع. 1: 15–23. DOI:10.1111/jzo.12425.

[35] "What's the difference between dolphins and porpoises?". الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي. مؤرشف من الأصل في 2021-03-18. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-05.

[40] Bjorge، Arne؛ A Tolley، Krystal (2008). "Harbor porpoise Phocoena phocoena". في William F. Perrin؛ Bernd Wursig؛ J. G.M. Thewissen (المحررون). Encyclopedia of Marine Mammals. ص. 530–532.

[42] Hoffner، Erik (8 مارس 2018). "Only 12 vaquita porpoises remain, watchdog group reports". Mongabay. مؤرشف من الأصل في 2020-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-19.

[Rice1998-51] أ ^ب Rice، DW (1998). Marine mammals of the world: Systematics and distribution. Society for Marine Mammalogy. ص. 92–95. ISBN:978-1-891276-03-3.

[Rice2009-52] Rice، Dale W. (2009). "Classification (Overall)". Encyclopedia of Marine Mammals (ط. الثانية). Academic Press. ص. 234–238. DOI:10.1016/B978-0-12-373553-9.00058-4. ISBN:9780123735539.

[54] Zhou، X.؛ Sun، F.؛ Xu، S.؛ وآخرون (2013). "Baiji genomes reveal low genetic variability and new insights into secondary aquatic adaptations". Nature Communications. ج. 4 ع. 2708: 2708. Bibcode:2013NatCo...4.2708Z. DOI:10.1038/ncomms3708. PMC:3826649. PMID:24169659.

[56] Pilleri, G., Marcuzzi, G. and Pilleri, O., 1982. Speciation in the Platanistoidea, systematic, zoogeographical and ecological observations on recent species. Investigations on Cetacea, 14: 15–46.

[58] "National Marine Mammal Laboratory - La Plata Dolphins". Alaska Fisheries Science Center - NOAA Fisheries. NOAA Fisheries. مؤرشف من الأصل في 2020-06-05. اطلع عليه بتاريخ 2019-03-18.

[1]

[2]

[3]

[4]

[5]

[6]

[7]

[8]

[9]

[ا]

[11]

[12]

[ب]

[ج]

[د]

[ه]

[و]

[ز]

[ح]

[ط]

[ي]

[يا]

[يب]

[يج]

[يد]

[يه]

[يو]

[13]

[يز]

[يح]

[14]

[يط]

[ك]

[15]

[كا]

[كب]

[كج]

[كد]

[16]

[كه]

[17]

[كو]

[كز]

[كح]

[كط]

[ل]

[لا]

[لب]

[لج]

[18]

[19]

[لد]

[20]

[له]

[21]

[لو]

[22]

[10]