نقاش:محمد علي باشا/أرشيف 1

أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 1


استرجاع

  • قمت بمسح مضمون صفحة النقاش كونه لم يكن نقاشا وإنما موضوع مواز للمقال الأصلي وعلى أغلب الظن أنه خرق. ثم استرجعت المضمون الأصلي للحوار لم أبحث عن مصدر الخرق كون مكان وضع المقال خاطئ أساسا كما أن هناك المقال الأصلي. بروديوسر (حوار مساهمات) 17:02، 16 فبراير 2008 (UTC)
  • تم مسح مضمون صفحة المناقشات من جديد .. لانه تحول الي نقاشات خارجية تتحدث عن المماليك وتاريخهم وغيرها، كما ان ما صنعته اسرة محمد علي لا علاقة له بالشخصية صاحبة المقالة. نرجوا المحافظة علي نظام الموسوعة فهذه صفحة نقاش للمقالة وليس ساحة نقاش عن صاحب المقالة ! تم حذف اسم احمد باشا الجزار وترك لقب والي عكا خاليا لاحتوائه علي خطأ تاريخي حيث ان احمد باشا الجزار توفي عام 1804 اي قبل تولي محمد علي حكم مصر--Mr.Ibrahim.ID (نقاش) 12:59، 31 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)

تصحيحات لغوية

السلام عليكم، لقد قمت بمراجعة الصفحة من الناحية اللغوية و أجريت عليها بعض التغييرات لتصحيح بعض الأغلاط اللغوية--Zeine77 (نقاش) 17:27، 20 مايو 2011 (ت ع م)

حول معلومة محاولته هدم الهرم الأكبر

بدون التحقق حتى من المعلومة، يبدو الأمر غير منطقي نوعًا ما جغرافيًا على الأقل، حيث أن قرية شلقان المذكورة تبعد نحو 7 كيلومترات جنوب مدينة القناطر الخيرية. ومن المعروف أن الدلتا تنمو جنوبًا، فقد كانت رأس الدلتا في عصر القيصر قسطنطين الأول عند قرية شطانوف وهي قرية تقع شمال مدينة القناطر الخيرية، وفق ما ذكره علي مبارك في الجزء الثاني عشر من كتابه الخطط التوفيقية. أبو حمزة أسعد بنقاشك 19:20، 28 سبتمبر 2011 (ت ع م)

صراحة أوّل ما عرفت هذه المعلومة كانت من ويكيبيديا المصرية، فقررت البحث في الموضوع لأتأكد، فعثرت على هذه النتائج. لا أعرف إن كانت كلها نتاج التيّار المعارض لمحمد علي باشا والأسرة العلوية، أو كان الهدف منها تشويه صورتها فقط، إن كان بالإمكان العثور على مصدر مكتوب يدعم هذا القول أو ينفيه، أرجو إضافته. شخصيًا أعتقد إن كانت القصة صحيحة، أن هذا الأمر صدر من محمد علي عندما بدأ يُعاني من الاضطراب والتشوش الذهني (جاء في المصدر أنه كان يبلغ 77 سنة أنذاك) الذي تطور لاحقًا إلى خرف كلّي، لذا لعلّه لم يكن يعي ما يقوله--باسمراسلني (☎)--: 11:38، 29 سبتمبر 2011 (ت ع م)

بخصوص ما يسمى "بالوهابية" والخطأ العلمي في المقالة..

  • بديةً أتمنى أن يقرأ كلامي قرأة علمية لا مذهبية او أحدية الرأي.: من المعلوم بأن الدول والأشخاص يسمون بالأسم الذي أطلقوه هم على أنفسهم ولا يسمون بأسماء أو مصطلحات ألصقت بهم وخاصة إذا كان الإلصاق لتنقص ومن دون رضاهم. الوهابية أسم أطلقه المستشرقون على دعوة الشيخ محمد بن عبدالوهاب وعلى كل من اتبع هذه الدعوة ونشرها ، ومن ثم أستخدمت الدولة العثمانية هذا المصطلح للمز الدولة السعودية ومن بعد ذالك أستخدمه الشيعة والصوفية وكل من كان يعادي هذه الدعوة. فبتالي علمياً لا يصح أن نسمي الدولة السعودية الأولى بـ الوهابية أو نسمي قادتها ورجالها بـ الوهابيون ، لأن هذه التسمية ألصقت بهم.

والمفترض أن يسمون بالأسماء التي أختاروها هم لأنفسهم فالدولة تسمة بـ الدولة السعودية الأولى والأشخاص يسمون بـ سعوديون. إذاً الحرب كانت ما بين الدولة العثمانية والدولة السعودية الأولى . أمر أخر وهو بخصوص ما كتب في الهوامش بالتحديد الهامش رقم 6. ذُكر في الهامش ما نصه

«استمد محمد بن عبد الوهاب دعوته من طريقة الإمام ابن تيمية، فالمذهب الوهّابي هو في أصوله المذهب الحنبلي، والفكرة التي دعا إليها ابن عبد الوهاب فكرة صالحة في جوهرها، لكنه غالى فيها وتشدد حتى أضحى أساسها تكفير كل من لم يأخذ بها، من هنا جاءت تسمية الوهّابيين للمخالفين لهم "مشركين".»

واتعجب كثيراً بأن يقال مثل هذا الكلام عن الشيخ خاصة في هذا الزمن الذي سهل فيه التثبت من الأقوال والإدعائات والتهم.. هذا الكلام باطل ومكذوب والشخ فنده بنفسه وسأذكر بعض من أقوال الشيخ في الرد على هذه الفرية:

  1. في رسالة له لأهل الرياض والمنفوحة قال ما نصه «وقولكم إننا نكفر المسلمين، كيف تفعلون كذا، كيف تفعلون كذا. فإنا لم نكفر المسلمين، بل ما كفرنا إلا المشركين.»
  2. ويبعث رسالة لمحمد بن عيد أحد مطاوعة ثرمداء، يقول فيها: «وأما ما ذكره الأعداء عني أني أكفر بالظن، والموالاة، أو أكفر الجاهل الذي لم تقم عليه الحجة، فهذا بهتان عظيم، يريدون به تنفير الناس عن دين الله ورسوله.»
  3. ويبعث الشيخ رسالة لأحد علماء المدينة لدحض فرية تكفير الناس عموما، يقول الشيخ: «فإن قال قائلهم أنهم يكفرون بالعموم فنقول: سبحانك هذا بهتان عظيم، الذي نكفر الذي يشهد أن التوحيد دين الله ودين رسوله، وأن دعوة غير الله باطلة ثم بعد هذا يكفّر أهل التوحيد.»
  4. ويكتب الشيخ إلى إسماعيل الجراعي صاحب اليمن تكذيباً لهذه الفرية قال الشيخ: «وأما القول بأنّا نكفر بالعموم فذلك من بهتان الأعداء الذين يصدون به عن هذا الدين، ونقول سبحانك هذا بهتان عظيم.»

هذه بعض كتابات الشيخ التي أنكر وكذب فيها هذه التهمه ، تهمة تكفير المخالف. وللإستزادة أطلع عنها--Mr.The King (نقاش) 02:34، 30 ديسمبر 2011 (ت ع م)

شكرًا على الوصلة، سأعيد صياغة هذه الفقرة، أما عن تسمية "وهابيين" أو "سعوديين"، فالشائع والمعروف أن الأولى أطلقت على أتباع الإمام محمد بن عبد الوهاب في ذلك العهد، ولم يُطلق عليهم الناس تسمية سعوديين، حتى وإن أطلقوها على أنفسهم، فالمعمول به في الموسوعة هو الإسم الشائع. أما تسمية سعوديون فلم تُطلق إلا بعد قيام المملكة العربية السعودية، أي بعد أن تسمّت بهذا الإسم، وعلى كل الشعب. كما أن إطلاق تسمية سعوديون على أتباع الإمام محمد بن عبد الوهاب من شأنه أن يُضلل القارئ غير العارف بالتاريخ أو بهذه المرحلة، فيعتقد أن العثمانيون شنوا الحرب على كل السعودية، بحدودها الحالية، وهم كان هدفهم أتباع الشيخ فقط--باسمراسلني (☎)--: 22:31، 30 ديسمبر 2011 (ت ع م)

المقالة تنقصها الحيادية

صاحب المقالة أظهرت أن محمد على قائد محب لدينه وللأمه العربية و الحقيقة ليست كذلك و المصادر معظمها من المستشرقين مقالتكم لا تستحق أى أوسمة--156.210.239.68 (نقاش) 23:17، 6 يناير 2017 (ت ع م)ردّ

طائفة محمد علي باشا

حسب المصادر التاريخية الموجودة على ويكيبيديا باللغات الأخرى فإن محمد علي باشا كان علوي بكداشي ويمكن الرجوع إلى تلك المصادر الموثوقة لكي لا تتحول ويكيبيديا العربية إلى نسخة مغلوطة للحقائق. اعتقد أنه اجحاف بحق طائفته الحقيقية عدم ذكرها كونه شخصية مسلمة عظيمة. يوسف عاشق الجبلراسلني 23:36، 24 يونيو 2017 (ت ع م)ردّ

اقتبس من رد @باسم: على صفحتك الشخصية، ولأن حفظ الحسن من ذلك الرد هنا أحسن «مُحمَّد علي باشا لم يكن من البكداشيَّة قطعًا، وإن حدث وكان لِسببٍ ما فهو سيكون مُتبعًا لها كطريقةٍ صوفيَّة كونها كانت شائعة في اليونان قبل استقلالها عن الدولة العُثمانيَّة. هُناك من يقول أنَّ أُصول عائلته كُرديَّة، وأنَّ أحد أجداده كان في جُيُوش فتح اليونان، وبهذا يكون شافعيًّا لأنَّ جُلَّ الأكراد من الشوافع. لم تذكر أيَّة مصادر عُثمانيَّة أو عربيَّة أنَّ هذا الرجل كان من طائفةٍ أُخرى غير أهل السُنَّة، أمَّا مصدر ألبرت حوراني فهو غير موثوق في هذا المجال، كونه مشهور بِالتحامل على التاريخ العُثماني وتعظيم الأقليَّات الدينيَّة والعرقيَّة على حساب الأكثريَّة. في الأساس لو كان مُحمَّد علي غير ذلك كانت المصادر القديمة والحديثة المُستندة عليها ستذكر ذلك. أيضًا من الثابت أنَّ العُثمانيين لم يُعينوا واليًا على ولايةٍ مُهمَّة كمصر أو اليونان إلَّا لو كان على مذهب الدولة الرسمي، على أنهم عيَّنوا بعض الوُلاة الأرمن والدُرُوز والروم في بعض الأحيان.» وإضافته «من الدلائل التاريخيَّة التي تدل على مذهب مُحمَّد علي هو تنظيمه القضاء والمحاكم في مصر وتدوينه الأحكام الشرعيَّة الخاصَّة بالأحوال الشخصيَّة على مذهب الإمام أبي حنيفة.
على الهامش، وبالنسبة للبكداشيَّة بِالذات، فهؤلاء تجسيد التمازج الذي حصل عند القبائل التُركيَّة في آسيا الوُسطى بين المذهبين الحنفي والجعفري، وهذا التمازج انتقل مع القبائل المُهاجرة إلى الأناضول ثُمَّ إلى البلقان قبل أن يستقر العُثمانيين على المذهب الحنفي، ولا أعرف السبب الذي جعل البعض يُقصر هذه الطريقة على العلويَّة فقط، وهو أمر لم أراه إلَّا في ويكيپيديا. عائلة البكداشي مثلًا عائلة عربيَّة معروفة في الشَّام والمغرب، وجُلَّهم من أهل السُنَّة. عُمومًا، أرجو أن يكون هذا التوضيح وافيًا»، شاكرا لكليكما هذا الاشتباك المتحضر.--ميسرة (نقاش) 19:17، 26 يونيو 2017 (ت ع م)ردّ
عُد إلى صفحة "محمد علي باشا/أرشيف 1".