نقاش:حكم الاستمناء في الإسلام

أحدث تعليق: قبل شهر واحد من كريم رائد في الموضوع معاني الكلمات
مشروع ويكي الإسلام (مقيّمة بمتوسطة الأهمية)
أيقونة مشروع الويكيالمقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي الإسلام، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بالإسلام في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
 ؟؟؟  المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع.
 متوسطة  المقالة قد قُيّمت بأنها متوسطة الأهمية حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
 

أرشيف

هدا يخص الشيعة و ليس السنة عدل

هدا فيه عدم توافق مع متبعي السنة Mohamad chaanane (نقاش) 16:35، 6 مارس 2016 (ت ع م)ردّ

رأي الألباني في الاستمناء عدل

قال في تمام المنة: «وأما نحن فنرى أن الحق مع الذين حرموه -الاستمناء- مستدلين بقوله تعالى: ﴿وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ , إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ , فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ ولا نقول بجوازه لمن خاف الوقوع في الزنا إلا إذا استعمل الطب النبوي وهو قوله صلى الله عليه وسلم للشباب في الحديث المعروف الآمر لهم بالزواج: «فمن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء». ولذلك فإننا ننكر أشد الإنكار على الذين يفتون الشباب بجوازه خشية الزنا دون أن يأمروهم بهذا الطب النبوي الكريم.» تمام المنة في التعليق على فقه السنة/ نشر: دار الراية الطبعة 5/ ص 420 ج 1.--154.150.62.53 (نقاش) 23:38، 28 مايو 2018 (ت ع م)--154.150.62.53 (نقاش) 23:37، 28 مايو 2018 (ت ع م)ردّ

@154.150.62.53 ليس الألباني بمستحق بالجواب 2409:4073:215:D09A:0:0:9F9:C8A4 (نقاش) 07:41، 30 أبريل 2023 (ت ع م)ردّ

نقاش طلب النقل عدل

حكم الاستمناء في الإسلامالاستمناء في الإسلام عدل

وضع الطلب:   لم يتم، للأسباب الواردة في الرد أدناه.

السبب: لكي تكون على غرار المقالات الشبيهة لها، مثل مقالات: (المثلية الجنسية في الإسلام ، اختلاط الرجال والنساء في الإسلام) — موسى (نقاش) 16:27، 16 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
مرحبا بك، الاستمناء شيء عام، لا علاقة له بالإسلام، العلاقة هي للحكم الشرعي للاستمناء، لذلك كلمة "حكم" هي أساس في العنوان، أما العناوين المطلوب مضاهاتها فهي موقف الشريعة الإسلامية من المثلية الجنسية وهذا أيضاً عنوان محدد، والعنوان الآخر اختلاط الرجال والنساء في الإسلام وهو مبهم يتطلب التعيين إلى حكم اختلاط .. أو أحكام اختلاط ... Abu aamir (نقاش) 09:21، 17 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
  أتفق لو تجمعوا قائمة بهذه المقالات لننقلها كلها. Michel Bakni (نقاش) 11:26، 17 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
هل يحقق الموضوع ملحوظية أساساً؟ @إسلام: ما رأيك؟ Michel Bakni (نقاش) 11:27، 17 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
@Michel Bakni: الذي اراه ان تكون هذه المقالة قسم في مقالة الاستمناء - لا داعي لمقالة خاصة عن حكمها الاسلامي.--الدُبُونِيْ (نقاش) 15:21، 18 يناير 2021 (ت ع م)ردّ

  تعليق:   إبقاء المقالة، فهي مقالة من مجموع مقالات. طالع Religious views on masturbation ونحتاج لإنشاء تصنيف Category:Religious views on masturbation، وهناك مقالة بعنوان Judaism and masturbation وأُخرى The Church of Jesus Christ of Latter-day Saints and masturbation. أيضًا زيارات المقالة تتخطى 35 ألف شهريًا، ولا حاجة للدمج ولكن يمكن إنشاء فقرة مع {{مفصلة}} في المقالة الأم، وكما هو معروف، إذا كان القسم يُحقق مقالة منفصلة والمصادر الموثوقة كافية لتغطية الموضوع، بالتالي يمكن إنشاء مقالة منفصلة. تحياتي --علاء راسلني 15:27، 18 يناير 2021 (ت ع م)ردّ

  •   لا أتفق: محتوى المقالة مقصور على حكم الفعل في الإسلام، ولن يتعدى الأمر أكثر من ذلك كما هو في المواضيع المُشار إليها أعلاه، وأميل لرأي الزميل Abu aamir -ا-Mohanad Kh نقاش 16:05، 18 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
  • سبب النقل أيضاً هو اختصار الاسم، فعند التسمية بـ"الاستمناء في الإسلام" لا يبتادر إلى الذهن سوى أحكام وضوابط الاستمناء في الإسلام وما ذكر عنه في ذلك (وهذا ما تدور حوله المقالة)، مثلاً هناك مقالة "الموسيقى في الإسلام" هذه المقالة تذكر "حكم" الموسيقى في الدين الإسلامي، كذلك مقالة "الانتحار في الإسلام" أيضاً هي تدور حول نفس الأمر وهو "حكم" الانتحار، كذلك مقالة التجديف في الإسلام نفس الشيء تذكر "حكم" التجديف.. فعند ذكر "الاستمناء في الإسلام" لا يتبادر إلى الذهن سوى الأحكام حوله وذكر ذلك في القرآن أو السنة — موسى (نقاش) 22:30، 19 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
    شكرا @موسى: على الإفادة، قصدك مفهوم، وهو مستعمل، لكن فيما يتعلق بالعنونة يجب مطابقة المحتوى للعنوان، وكما ذكرتُ أن الأمثلة التي تفضلت بها يمكن تصحيحها لتكون مطابقة لمحتواها، يمكن أيضاً أن تُذكر عناوين مرفوضة كل الرفض، مثل "الدعارة في الإسلام" أو في غيره من الأديان، ولن يقبل أحد بهذه التسمية لنفس السبب وهو أن الدعارة شيء عام، وما يتعلق بالدين إنما هو حكمها. Abu aamir (نقاش) 12:18، 23 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
  •   أتفق مع النقل إلى الاستمناء في الإسلام: هذا الأمر لا إشكال فيه من الناحية اللغوية ولا يضلل أحدا عن محتوى المقال كما أن الحكم الشرعي يمكن جعله جزء من المحتوى وليس كل المحتوى، فمن الممكن أن يقوم أحد المحررين فيما بعد بالكتابة عن الاستمناء في الإسلام من الناحية التاريخية. أحمد ناجي راسِلني 09:04، 27 يناير 2021 (ت ع م)ردّ
رد الإداري:  لم يتم عنوان الاستمناء في الإسلام لا يتطابق مع محتوى المقالة.--إسلامنقاش 11:32، 25 مارس 2021 (ت ع م)ردّ

طلب تعديل صفحة محمية في 28 يناير 2022 عدل

(وَٱلَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَـٰفِظُونَ), (إِلَّا عَلَىٰٓ أَزْوَٰجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَـٰنُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ)يجب تعديل ما قاله بن باز عن سبب التحربم لان الايات ترتيبها ليس صحيحا .--IbrahimM48 (نقاش) 15:49، 28 يناير 2022 (ت ع م)ردّ

IbrahimM48 شُكرًا لك، تم التعديل.--فيصل (راسلني) 07:36، 30 يوليو 2022 (ت ع م)ردّ

وضع الآيات بالترتيب الصحيح عدل

برجاء وضع الآيات بالترتيب الصحيح في الجزء التالي في قسم التحريم تحت رأي ابن باز: قول الله: Ra bracket.png وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ Aya-5.png الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ Aya-2.png La bracket.png فالآية المذكورة آخرا موقعها قبل الآية المذكورة أولا بآيتين.

41.238.129.91 (نقاش) 04:42، 26 أبريل 2022 (ت ع م)ردّ

شُكرًا لك، تم التعديل.--فيصل (راسلني) 07:37، 30 يوليو 2022 (ت ع م)ردّ

معاني الكلمات عدل

ورأي ثالث يقول بالتفصيل، وهو التحريم في حالة عدم الضرورة،

معنى التحريم هنا أن حكمها حرام وليس سورة التحريم 2A02:9B0:403C:F20F:11E:23B8:2320:61E1 (نقاش) 03:54، 8 ديسمبر 2023 (ت ع م)ردّ

شكرًا للانتباه. يُفترض أن تكون الوصلة هنا إلى حرام، ولكنها موجودة بالفعل في المقدمة في جملة أخرى،   أزلتها. كريم رائد 💬 09:51 (+2)، - نيسان 07:51، 5 أبريل 2024 (ت ع م)ردّ
عُد إلى صفحة "حكم الاستمناء في الإسلام".