نقاش:حرية التعبير في وسائل الإعلام خلال الحرب الأهلية الليبية 2011

أحدث تعليق: قبل 3 سنوات من الأفعى في الموضوع الترجمة الآلية

الترجمة الآلية عدل

مرحبًا @الأفعى: آمل أن تكون بخير.

أُتابع مساهماتك منذ مدة كونها تتقاطع مع المواضيع التي أُتابعها، وقد لاحظتُ أن نسبة لا بأس بها من مقالاتك مترجمة ترجمة آلية سيّئة للأسف لذا آمل أن تُركّز في قادم مقالاتك على نقطة الترجمة الآلية هذه وأن تعمل على تصحيحها في المقالات التي نشرتها من قبل.

أخذتُ هذه المقالة كعيّنة عشوائية من المقالات التي ترجمتَها آليًا ولو أعدت مطالعتها فستعرفُ أنها مترجمة بشكلٍ ركيك ويجبُ العمل عليها أكثر. المقدمة مثلًا غير مفهومة بسبب ورود عدّة جمل لا معنى لها على غرار:

  • لذلك تم تصفية القصة عبر وسائل التواصل الاجتماعي بفضل الصحفيين المواطنين الشجعان
  • الآن هناك جحافل [كذا] من الفرق الإخبارية الدولية المخيم مع قوات المتمردين أو التقارير من عاصمة البلاد ومعقل القذافي.
  • من الدعاية على المذيع الذي تديره الدولة في البلاد، إلى الدعاية في الإذاعة التي يسيطر عليها المتمردون، إلى التقارير الدولية بجدول أعمال واضح، يكفي أن تجعل رأسك يدور.

هناك جمل أخرى مترجمة بشكل خاطئ في باقي الفقرات من بينها:

  • لم يشر التلفزيون الليبي المملوك للدولة إلى الاحتجاجات المناهضة للحكومة في شرق البلاد في 16 فبراير واستمر في برنامجه المعتاد في 17 فبراير [بينما المقصود أنّ التلفزيون استمرَّ في برمجته المعتادة]
  • ليبيا بوست هو أول منشور باللغة الإنجليزية [المقصود هنا الصحيفة وليش المنشور]
  • يدير الموظفون سلسلة كاملة من الهواة المتحمسين إلى المحترفين [جملة لا معنى لها]
  • وأشياء أخرى من هذا القبيل

تحيّاتي --علاء فحصي (نقاش) 20:42، 23 ديسمبر 2020 (ت ع م)ردّ

أهلًا @علاء فحصي:، لقد قمت بالتعديلات المطلوبة. شكرًا لملاحظاتك. الأفعى (نقاش) 11:41، 24 ديسمبر 2020 (ت ع م)ردّ
عُد إلى صفحة "حرية التعبير في وسائل الإعلام خلال الحرب الأهلية الليبية 2011".