نقاش:القمة العربية 2019 (تونس)/أرشيف 1

أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 1


الإضافات الجديدة

مرحبا @علاء فحصي: ما سبب هذه الإضافات التي قمت بها في المقالة، ألا ترى أنها غير حيادية!! ومبالغ فيها، في الحقيقة لم أرد استرجاع التعديلات قبل السماع منك.--Salsa (نقاش) 19:47، 1 أبريل 2019 (ت ع م)ردّ

أهلّا وسهلًا @Salsabil rajhi: أيّ إضافات تقصدين بالضبط؟ تلكَ الأخيرة المتعلقة بالقمّة الموازية والأحداث الجانبيّة أم الخاصة بالسياق!؟ وهلا أخبرتني مكامل الخلل بالضبط بخصوص الحياد؟ --علاء فحصيناقشني 19:53، 1 أبريل 2019 (ت ع م)ردّ
مرحبا @علاء فحصي: ما أقصده هو استخدامك لألفاض معينة "كالمنبوذ" أو "التهجير" أو "القتل" وانجرارك نحو ذكر وقائع خلافية ، كل واحد يراها حسب سياق معين، فمن وجهة نظر حيادية يحبذ عدم استخدام هذه المصطلحات.--Salsa (نقاش) 20:04، 1 أبريل 2019 (ت ع م)ردّ
ربما لم تلحظينَ ذلك لكني وضعتُ الكلمة بينَ قوسين لإخراجها من سياقها العام! زدي على ذلك أنّ الحياد يقتضي النقل منَ مصادر مختلفة وهذا ما فعلت! بخصوص باقي المصطلحات؛ فهي واقعٌ على ما أعتقد ولو رغبتِ في مدكِ بالصور والفيديوهات (بعضها موجود حتى على كومنز) لما حلّ بالشعب السوري طوال هذهِ الفترة فيا مرحبًا؛ وسترينَ أنّ وصفها بالتهجير والقتل لا شيء مُقارنة بما تحكيهِ تلكَ الوسائط فعلًا! هل اقتنعتِ الآن أم نحتاجُ تدخل مستخدمٍ آخر للفصلِ في الموضوع؟ --علاء فحصيناقشني 20:17، 1 أبريل 2019 (ت ع م)ردّ
في الحقيقة لم أقصد التدخل في طريقة تحريرك للمقالة أو ما شابه، فالمقالة موجودة في قائمة مراقبتي (بما أن القمة في تونس)، ولاحظت بالصدفة تغييراتك التي بدت خلافية وأولتها على أنها غير حيادية (وقد تكون كذلك)، فلا دخل لي في الموسوعة بأمور السياسة، على كل شكرا لتوضيحك.--Salsa (نقاش) 20:34، 1 أبريل 2019 (ت ع م)ردّ
@Salsabil rajhi: الفقرة كانت بوضعها الحالي لكنّ زميلنا العزيز @أفرام: قد عدّل عليها لسببٍ من الأسباب وجعلها كالتالي: «استرجاع مكانة بشار الدولية بسبب الحرب التي بدأت في 2011 وبسبب الاتهامات بانتهاك حقوق الإنسان» (هي مجرد اتهامات!  ) فقمتُ باسترجاع النسخة الأصليّة وكما ترينَ من ملخص التعديل فقط طلبتُ منه مطالعة المصادر والمراجع قبل الحديث عن الحياد. دمتِ بخير   --علاء فحصيناقشني 20:52، 1 أبريل 2019 (ت ع م)ردّ
@علاء فحصي: بغض النظر عن تحيز المقالة، واللهجة التي تستخدمها فيها، أرجو أن تأخذ بالاعتبار هذه النقاط:
  1. إقليمياً: سوريا لديها علاقات مع العراق، لبنان، الأردن، الإمارات، عُمان، وعربيا لديها مع الجزائر، أما مصر تلتزم الحياد لذا لا يعد الأسد منبوذًا فيها. ودولياً:، أرجو أن تطالع وتبحث عن الدول التي لها علاقات مع سوريا، مثل فنزويلا، ماليزيا، البرازيل، دول أوروبا الشرقية، جنوب أفريقيا، ولا تعد الحكومة «منبوذة» في هذه الدول حسب تعبيرك. لا أعلم كيف جئت بهذه العبارات وما هي دقة وحداثة مصادرك، لكن لا يمكن كتابة معلومات خاطئة. سوريا لها علاقات مع أكثر من خمسين دولة، كيف اختصرتهم بموسكو وطهران؟!
  2. لا حياد في كلمة «ثورة» ، بل التسمية الدولية هي الحرب الأهلية، وإذا أردت وصف بداية الأحداث استخدم «انتفاضة».
  3. "الحيادية" يا صديقي هي أن تأتي بوجهات نظر الأطراف كلها وتقوم بذكرها، لا تأتي بمليون مصدر بتبنّى وجهة نظر واحدة وتقول هذا حيادي! إما أن تذكر كل وجهات نظر أطراف الصراع، أو أن تقتبس ممّا أصدرته المنظمات الدولية، هذا فقط هو الحياد. هل تعلم ما هي وجهة نظر بشار - أحد أطراف الصراع - حول الموضوع؟ بشار يقول إن كل هذا «مؤامرة كونية» تستهدف سوريا، وكل هذا القتل «ترتكبه جماعات إرهابية»، أين ذكر هذا التعبير في إضافاتك، طالما تريد أن تكون حيادية، وتشتمل كل وجهات النظر؟

رجاء ادعم معلومات العلاقات الدولية لسوريا ومن يعتبر رئيسها «منبوذ» بمصادر موثوقة ودولية، ودعنا نتفق على صياغة للعبارة المطروحة للنقاش، لأن النص غير مقبول بهذا الشكل-- أفرام *راسلني * 07:03، 2 أبريل 2019 (ت ع م)ردّ

  تعليق: الكل يعلمُ علاقات سوريا مع تلك الدول لكن لا مجال لذكرها كلها في المقال لذا نقتصرُ على ذكرِ الأهم أو الأبرز أمّا بخصوص وجهات النظر الأخرى فنحنُ لا نتحدث عن مقال يخص النظام السوري بل مقالة بعيدة نسبيًا عنهُ وبالتالي فإنّنا نذكرُ ما يتماشى مع منحى المقالة (والمنحى هنا هو جرائم الجيش الأسدي في حقّ فئات من الشعب السوري) ومن غيرِ المقبول طبعًا إضافة رأي بشار في كل ذكرٍ له كما من غيرِ المقبول ذكر وجهة نظر المعارضة عندَ الحديثِ عن بشار في مقالات أخرى مثلَ مقالة الدعم الإيراني لهُ مثلًا لأنّنا حينها سنكونُ قد دخلنا في أسلوب الحشو وهو أسلوبٌ غير مقبول على كلّ حال لا في الموسوعة ولا في اللغة العربيّة.
  • مثال أول: الكل يعلمُ مثلًا أنّ قناة الجزيرة تابعة للحكومة القطريّة لذا فإنّ ذكر هذه المعلومة مهم في المقالة لكن هل يجبُ التذكير بها في كل مرة نتحدث عن القناة!؟ هنا الفرقُ عزيزي
  • مثال ثانٍ: طالعتُ مقالتك حول اعتراف الولايات المتحدة بسيادة إسرائيل على الجولان وهي خالية من أيّ ذكرٍ لوجهة نظر المُعارضة (ماذا عنِ المعلومة التي تقولُ أنّ حافظ قد باعها! هل أضفتها؟) وطبعًا لم أتدخل لأنّ إضافة مثل هذهِ المعلومات – بغض النظر عن صحتها من عدمها ففي النهاية نحنُ نعتمد على مصادر – هو حشو زائد لا غير لكني سأفعلُ إذا كانَ الأمر يستدعي ذلك. أتمنى أن تكونُ قد فهمت قصدي من معنى «الحشو». شكرًا لك   --علاء فحصيناقشني 11:38، 2 أبريل 2019 (ت ع م)ردّ
ابعتد عن الدبلوماسية والمراوغة، تعال بمصدر دولي واقتبس وجهة نظره للصراع وماذا حدث وماذا لم يحدث، أما أن تعتمد على مصدر منحاز، هذا مرفوض. لا يمكن اختصار علاقات سوريا بموسكو وطهران، ولا تستطيع فرض رأي طرف على آخر.

أنت لم تذكر أن الإمارات فتحت سفارتها في دمشق، وأن عدة دول صرحت أنها تنوي ذلك، لم تذكر زيارة القادة والمسئولين العرب إلى دمشق، لم تذكر مشاركة سوريا في دورة الاتحاد البرلماني العربي، ولم تذكر المواقف الجديدة للسعودية، لمصر، كما لم تذكر أن عملية إعادة الإعمار بدأت، باختصار لم تذكر كل ما له علاقة غير مباشرة بالموضوع، ولا داعي لإنشاء هذه البلبلة، لكنك تصرّ على فرض رأي صحيفة منحازة (يعود لعام 2011!) وتصر على وصفه بالمنبوذ، وعلى إبراز عواطفك الجياشة بعد «فيديوهات القصف والتدمير» التي تبرز رأي واحد. ومع ذلك تريديني أن أذكر رأي إعلامي سخيف، ليس له ملحوظية حتى (الآن تعال قُل لي أنت تحاول التطبيل لعلي الديك!).

سلوكك هنا بشع جدًا توقف عنه، وأعود وأقول كل هذا لا ينفع مالم تستشهد بمصادر متنوعة، واحد يتبنى وجهة نظر الحكومة وواحد المعارضة ومصادر أخرى والأهم من ذلك مصادر دولية حقوقية تروي ما يحصل بصورة موضوعية، وكن موضوعياً في ذلك-- أفرام *راسلني * 12:08، 2 أبريل 2019 (ت ع م)ردّ

نقطة أخرى: نحن لا نسنتد في مقالة بشار الأسد على رأيه، وفي مقالة ترامب عن رأيه، وفي مقالة القمة العربية عن رأي منظميها، كل الآراء ذات الملحوظية تذكر في أي مكان وأي زمان، لا يحق لك استبعاد وجهات النظر. وأنا لا أقصد شرحاّ طويلاً مفصلا، بل قم بذكر عدة مصادر وأعد صياغة العبارة بما يناسب كل تلك المصادر، وبدون تحيز، غير ذلك سيتبقى العبارة الأنسب من غيرها والأقل انحيازا وتهجما هي الموجودة-- أفرام *راسلني * 12:13، 2 أبريل 2019 (ت ع م)ردّ

@علاء فحصي: يرجى التوقف عن استخدام لغة منحازة وغير موسوعية بالمرة في المقالات عن سوريا. الرئيس بشار مهما كان هناك خلاف معه لا يصح وصفه بالمنبوذ. أرى بأن الجملة غير ضرورية ويمكن استبدالها بواحدة تذكر أنه لا يزال هناك معارضة لعودة سوريا بسبب علاقاتها مع إيران وفي المقابل هناك تأييد من دول مثل لبنان والعراق والجزائر ومصر وغيرها. يرجى من @محمد أحمد عبد الفتاح: المشاركة في النقاش.--Sakiv (نقاش) 12:17، 2 أبريل 2019 (ت ع م)ردّ

  تعليق: @باسم: يبدو أننا لن ننتهي فبعدما كانَ التطبيل للحكومات في ويكيبيديا يقتصرُ على السعودية ومصر ها هي سوريا تنضمّ للقائمة! عمومًا؛ إليكَ ما جرى باسم واقترح علينا حلّا:

أضفتُ هذهِ العبارة: «فيما تسعى روسيا إلى إعادة تأهيل بشار الأسد واسترجاعِ مكانتهِ الدوليّة وهوَ «الرئيس المنبوذ» عربيًا وإقليميًا (باستثناء طهران) ودوليًا (باستثناء موسكو) بسبب ما قام بهِ من قتل وتهجير في حقّ فئات كبيرة من الشعب السوري.» فقامَ الزميل بتعديلها إلى: «فيما تسعى روسيا إلى إعادة تأهيل بشار الأسد واسترجاعِ مكانتهِ الدوليّة التي تضررت بعد اندلاع الحرب الأهليّة في عام 2011 وَبسبب اتهام عدة دول ومنظمات له بانتهاك حقوق الإنسان»

  • ملاحظة: لا تُعدل شيئًا في المقالة يا فيليب بل الأفضلُ هو استرجاع النسخة المستقرة (كانت نسختي قبل تدخلك!) وانتظار نهاية النّقاش! لا تُجبرنا على الدخول في حروب تحرير تافهة   --علاء فحصيناقشني 12:24، 2 أبريل 2019 (ت ع م)ردّ

العبارة «بسبب ما قامَ بهِ منذ اندلاع الثورة عام 2011 من قتلٍ وتهجيرٍ وإجرامٍ في حقّ فئات كبيرة من الشعب السوري» غير صحيحة:

  1. لا شيء اسمه ثورة
  2. «قتل وتهجير واجرام» غير موضوعية
  3. المصدر هو صحيفة غير موضوعية ولا توضع مناشيرها في موسوعات
  4. لم تقم بالاستشهاد بمصادر اخرى لتطبيق الحيادية، ولم تقم بصياغة العبارة على ما هو متعارف عليه دولياً وما يشتمل كل وجهات النظر.
  5. انظر قواعد النقاش ولا تبدأ بالاتهام والكلام الانتهازي
  6. لا يحق لك الصياغة بأسلوب غير موسوعي
  7. "النسخة المستقرة" هي التي تستحق أن تبقى، نسختك لا تستحق ذلك
  8. هذا الموضوع سيقف عند حدّه -- أفرام *راسلني * 13:19، 2 أبريل 2019 (ت ع م)ردّ

ملاحظة جديدة: بشار الأسد ليس دمية لتقوم روسيا ب‍ «إعادة تهيئته» وهو ليس منبوذاً (طالع احدث الأخبار والمقالات) وعلاقات سوريا لا تقتصر على إيران وروسيا، هذه النقاط لا مجال للنقاش فيها، أقول لك مجددا توقف عن المراوغة -- أفرام *راسلني * 13:23، 2 أبريل 2019 (ت ع م)ردّ

التركيز على تطوير المقالة

أرجو وقف هذه النقاشات، والكف عن أي إضافات خلافية غير موسوعية. ويكيبيديا ليست جريدة سياسية، سبق أن أشرنا إلى ذلك عشرات المرات. تحياتي للجميع. -- صالح (نقاش) 16:25، 2 أبريل 2019 (ت ع م)ردّ

  تعليق:   لا أتفق: أُعبّر عن اعتراضي عن الصيغة الحاليّة لعدة أسباب. طبعًا ويكيبيديا ليست جريدة سياسية ولو كانت كذلك لوجدتَ الصياغة تميلُ للحديث عن إرهاب بشار في حقّ الشعب السوري وعن طائفيّة جيشه وأمور أخرى لكنّنا موسوعة نقومُ على ذكر الحقائق وما وردَ في الصيغة السابقة كلّه حقائق لأنّ بشار فعلًا قد قتل فئات كبيرة من الشعب السوري وهجّرها ودفنَ آخرون أحياء باعترافِ كل المصادر كما أنّه منبوذ دوليًا وتحرّك بعض الدول العربيّة أو الإقليميّة من أجلِ إعادة العلاقات معه لا يعني بأي حال من الأحوال الاستغناء عن الصيغة بالكامل وتعويضها بأخرى بل من الأفضلِ توسيع الفقرة من خِلال الحديث عن تلك الدول وما قامت به وفقط! @باسم: ما رأيكَ مُجددًا في الصيغة الحاليّة وهل من المقبول «التخفيف من حدّة الجمل» بهذهِ الطريقة!؟ --علاء فحصيناقشني 18:54، 4 أبريل 2019 (ت ع م)ردّ
أهلًا @علاء فحصي: ما السبب الذي دعاك للاستشهاد بمقالة رأي مكتوبة في العام 2011؟ تعبّر عن رأي مستشرق من الجيل الجديد، وليس فيها أي بيانات دولية معتمدة، وحتى وإن افترضنا جدلًا أنها صادرة عن جهات دولية مُتخصّصة في العلاقات الدولية ومعتبرة؟، هذا لا يُغيّر من واقع الحال شيئًا، لأن مقال الفرضية تغيّر. النص السابق لا يمكن أن يكون بأي حال من الأحوال نصًا موسوعيًا، يصف أي حالة في موقع حيادي مثل ويكيبيديا، نعم قد يمر في المواقع السياسية، لكنه هنا، لا يمكن الركون للغته. تحياتي لك. -- صالح (نقاش) 19:12، 4 أبريل 2019 (ت ع م)ردّ
@صالح: هل المُشكلة الوحيدة في المصدر؟ إن كانت كذلك فأنا قادرٌ على إتيانك بعشرات غيرها تؤكد أنّ بشار فعلًا قد قتل الشعب السوري وهجّره فضلًا عن كونهِ منبوذ أمّا إن كان المُشكل في نوعية العبارات والجمل المستخدمة فتلكَ مشكلة أخرى؛ هل حدّدت لي «الخلل» بالضبط حتى نتناقشَ حوله! --علاء فحصيناقشني 19:34، 4 أبريل 2019 (ت ع م)ردّ
أهلًا @علاء فحصي: أنت اعتمدت على مقالة يغطيها الغبار لكويتب مستشرق مغمور، لتمرير مفردة غير موسوعية، وجئت لك بمصدر من دويتشه فيله - نفسها التي نشرت المقالة السابقة - إضافة إلى مصادر من بي بي سي العربية والحرة وجميعها لا تعد مواقع سوريّة أو بعثيّة. الصياغة الحالية تحافظ على فكرة المقطع، دون عبارات سياسية غير محايدة، أمّا هذه المقالة فهي عن قمة تونس، عليه يجب أن يُقصر الحديث فيها عن القمة وما يتصل بها دون تحويل المقال إلى مقالة من مقالات الحرب الأهلية السورية. النقاش أعلاه واضح أن هناك خلل في الصياغة، وإلا لما اعترض أي أحد على الصياغة السابقة، لا يجب أن نترك المقالة تنزلق ونستحدث حروب تحريرية. تحياتي. -- صالح (نقاش) 19:52، 4 أبريل 2019 (ت ع م)ردّ
@صالح: لستُ أعطي دروسًا في التحرير في الموسوعة لكني أود لفتَ الأنظار لنقطة مهمة: عندَ تحرير مقال في ويكيبيديا فإنّنا نعتمدُ على مصادر فيما نستعملُ أسلوبنا؛ فقد يكتبُ أحدنا في وصفِ ما يجري في الجزائر مثلًا بالتظاهرات بينما يصفهُ آخر بالاحتجاجات في حين يصفهُ ثالث بالثورة وهكذا وكلها مرادفات لها نفس المعنى ومن غيرِ المقبول فتحُ نقاش ضخم حول لماذا استعملَ المحرر كلمة «احتجاجات» بدلَ «تظاهرات» وهكذا. بالعودة إلى حالتنا هذه؛ فالمصدرُ هذا يؤكد أنّ النظام الأسدي قد قتل وهجرّ فئات كبيرة من الشعب (أينَ اختفت هذه الجملة في الفقرة؟) والمصدر هذا يقولُ أن عدد الدول العربيّة التي ترتبطُ بعلاقات رسميّة مع بشار لا يكادُ يتجاوز ثلاثة من أصل 22 ما يعني أنّه منبوذ عربيًا حسبَ تعبيري فلماذا سنعتمد على تعبيرٍ آخر بدعوى «الحياد» وإن كان السبب هو مواقف بعض الدول مؤخرًا فيجبُ الإشارة لها دونَ تحريف العبارة بالكامل!؟ أتمنى أن تكونَ الفكرة قد وصلت --علاء فحصيناقشني 20:00، 4 أبريل 2019 (ت ع م)ردّ
@علاء فحصي: لا يوجد في اللغة العربية شيء اسمه مترادفات بالمعنى الذي تعنيه، حين أقول كيان فمعنى الكلمة يختلف عمّن يقول دولة أو ذاك الذي يقول نظام، كذلك حين أقول جيش فمعنى المفردة يختلف عمّن يستخدم ميليشيا أو عصابة ..إلخ. فالتظاهرات، تعني أن هناك مجموعة يتظاهرون، والاحتجاجات تعني أن هناك أشخاص يتظاهرون ويحتجون، وثورة، تعني أن هناك من يتظاهر ويحتج ويثور، فكل كلمة لها معنى واضح، ولا يجب أن نستخدم مفردة تظاهرات في مقام يجب أن نستخدم فيه مفردة حرب مثلًا!. أمّا عن المنبوذ، لو كان منبوذًا، لما كان هناك أي داع لوضع قسم في المقالة للحديث عنه، ولانتقاد من لديهم علاقات معه، المصادر الموجودة، تشير إلى أن هناك تحضيرات لإعادة سوريا للجامعة العربية، فكيف يكون منبوذًا وهناك تحضيرات لإعادته، تداولتها جل وسائل الإعلام من كل الأطراف؟!. أعيد وأذكرك، هذه ليست مقالات الحرب الأهلية السورية، الفقرة كانت تشير إلى عودة سوريا بعد مقاطعة - في ظل الحرب، ويجب أن يقتصر الحديث لنقاش ذات الأمر، أمّا أن نتعلّق بمفردة كاتب مغمور، لا تصف المقام الحالي ولا حتى السابق، فذلك ليس موسوعيًا وأرجو منك ألا تتلف وقتك ووقت زملائك من أجلها. تحياتي. -- صالح (نقاش) 20:16، 4 أبريل 2019 (ت ع م)ردّ
@صالح: ما نقومُ به الآن هو تفلسف لا غير وعلى الأرجح لن يُفضي بنا لأيّ حل؛ أنتَ ترى الأمر من ناحية وأنا أراهُ من ناحية أخرى فمثلًا أنتَ تقولُ «أن هناك تحضيرات لإعادة سوريا للجامعة العربية» وهذا متفق عليهِ لكنّك تطرحُ التسائل التالي: «فكيف يكون منبوذًا وهناك تحضيرات لإعادته؟» وبناءًا على هذا السؤال عدّلتَ الفقرة كأنّ شيئًا لم يكن (تفاديتَ خلفيّة الموضوع!) بينما أنا أُعقّب على ذات الجملة بالقول: «لو لم يكن منبوذًا ومطرودًا لما جرت هذه التحضيرات أصلًا لإعادته!» مُطالبًا بالإشارة لخفليّة الحدث عبرَ جملة بسيطة حرصًا منا على الدقة! هل هذا صعب أو يُخالف سياسة تحرير المقالات!؟ --علاء فحصيناقشني 20:30، 4 أبريل 2019 (ت ع م)ردّ
@علاء فحصي: ليس هنا المجال للتفلسف. المقالة عن قمة تونس، والصياغة السابقة ليس لها أي صلة لا بالموسوعية ولا بالحياد ولا بالسياق، أمّا الصياغة الحالية، فهي ضمن السياق، تخدم الفكرة، وتوضح الفكرة بحياد وموسوعية وترسم صورة الوضع الحالي وخلفيته أيضًا. أمّا من يريد الاستزادة، فيستطيع قراءة مقالات الوصلات. تحياتي. -- صالح (نقاش) 20:36، 4 أبريل 2019 (ت ع م)ردّ

  تعليق: حتى نُنهي المسألة هنا؛ أقترحُ تعديلًا بسيطًا يُشير للسبب الحقيقي لعزل النظام السوري كما يتحدث عن خلفيّة الموضوع ولو بطريقة غير مباشرة: «من جهة ثانية؛ فالوضعُ لم يتغيّر كثيرًا بالنسبة لباقي الدول العربيّة حيثُ لا زالت الحرب الأهلية السورية قائمة ويستعدُ الجيش السوري للسيطرة على آخرِ معاقل المعارضة المسلحة، فيما تسعى دول إلى إعادة العلاقات الدبلوماسية بالحكومة السورية على الصعيدين العربي والإقليمي، بعد انقطاع دبلوماسي استمر لسنوات إثر تعامل النظام الهمجي مع الانتفاضة الشعبيّة وما تلاها.» مع الملاحظتين التاليتين:

  1. كانَ بإمكاني اقتراح عبارة «جرّاء ما قام به من قتل وتهجير ...» لكنّ كلمة «همجي» تختصرُ الوضع
  2. الكلمة تُستعمل في تقارير الأمم المتحدة نفسها (إلى جانبِ عبارات أخرى أكثر قوّة!) ومُعارضتها بدعوى أنّها غير حياديّة هو مجرد تزييف للحقائق لا غير بل هو ميل لاستخدام عبارات تستعملها وسائل إعلام محسوبة على النظام وهذا غير مقبول بالطبع. ما رأيك الآن!؟ --علاء فحصيناقشني 20:45، 4 أبريل 2019 (ت ع م)ردّ
@علاء فحصي: تقارير الأمم المتحدة ومجلس الأمن، تقول الرئيس السوري، والحكومة السورية ...إلخ، لماذا لم تأخذ بها؟ كيف يمكن أن نأخذ بالعبارتين للخروج بعبارة واحدة؟. قصر الجرائم على طرف دون طرف في أي حرب أهلية - يقترف فيها من الوحشية ما يندى له جبين أي إنسان حر - هو عمل غير موسوعي وغير حيادي (بتعابيرنا). الصياغة الحالية توضّح كل الفكرة، ولسنا في وارد انتقاء مفردات سياسية تكتب بإشراف الخارجية الأمريكية. كانت الاعتراضات - في صفحة النقاش هنا - على صياغة سابقة، وهي صياغة غير موسوعية عندما راجعتها، لذلك وضعت الصياغة الحالية، وقَبَلَها - ضمنيًا - جميع من كانوا يتناقشون هنا. أرجو أن تأخذ بنصيحتي وهي نصيحة صادقة، لا تتلف وقتك ووقت زملائك لإعادة مفردات غير موسوعية. لو كانت غير ذلك، لمّا رأيتني أقترب من المقالة أصلًا، فلا أنا بحاجة لفتح نقاش ولا زملائك. عمت مساءً. -- صالح (نقاش) 21:24، 4 أبريل 2019 (ت ع م)ردّ
تمام إذن دعنا نواصلُ فلسفتنا الفارغة هذه ... سألعبُ هذه المرّة دورَ محرر ويكيبيدي دقيق وسأطرحُ التساؤل التالي حول العبارة التي تمّ تعديلها «بعد انقطاع دبلوماسي استمر لسنوات إثر أحداث وتبعات الحرب»: هل القطيعة الدبلوماسية سببها أحداث وتبعات الحرب!؟ هذه عبارة فضفاضة جدًا وغير مقبولة في موسوعة تحرصُ على الدّقة! لماذا لم يُذكر السبب الحقيقي بالضبط؟ كما سأشير لهذهِ العبارة «فيما تسعى دول إلى إعادة العلاقات الدبلوماسية بالحكومة السورية» باعتبارِ أنّها ناقصة ولا تُشير لخلفيّة الموضوع بالكامل! يجبُ البحث عن عبارات أكثر دقّة بدلَ استعمال «لغة مخففة» كهذه تُستعمل من قِبل وسائل إعلام تابعة للنظام! --علاء فحصيناقشني 21:37، 4 أبريل 2019 (ت ع م)ردّ
  عند وجود وجهات نظر متعددة أو متعارضة حول موضوع يجب تمثيلها كلها بشكل عادل، بدون إعطاء أي منها ثقلا أكبر أو التأكيد بأنه الحقيقة، وذلك من أجل أن تكون كل وجهات النظر المنشورة المهمة مطروحة للقراء وليس فقط وجهات النظر الشائعة  

قد لا يُعجبك استعمال «عبارات تلطيفية مخففة» لوسائل الإعلام الرسمية، لكنك ذلك لا يعني أننا سنستعمل «عبارات تلطيفية مخففة» لوسائل الإعلام المعارضة. أنت تنظر للموضوع من وجهة نظر المعارضة التي تقول «نحن ثوار» وهذا «نظام مجرم»، بينما توجد وجهة نظر حكومية تقول «نحن الجيش الشرعي» وهؤلاء «عصابات إرهابية مسلحة» فهل تقبل أن يتم استعمال العبارات الثانية؟ طبعا لا، أما الأولى تقبلها، أين الموضوعية والمساواة؟ لا تستطيع تأكيد رأي ما وفرضه واعتبار أنه الحقيقة الوحيدة بمصدر - خصوصاً صحيفة - لأن أي إنسان يستطيع إحضار مصدر موثوق يتناول الرأي المخالف لرأي ذاك مصدر، لهذا نحن لا نوثق الآراء، تستطيع ذكر أي رأي شرط ذكر باقي الآراء أما ذكره لوحده ليس موسوعي. بل نحن نوثق الأحداث، وهذا ليس مكان نقاش الأحداث! نريد كتابة جملة عن العلاقات السورية العربية فلا نكتبها من وجهة نظر المعارضة بل من وجهة النظر المحايدة التي تقبلها الموسوعة-- أفرام *راسلني * 05:39، 5 أبريل 2019 (ت ع م)ردّ

أقترح الصياغة الآتية:

«فيما تسعى دول إلى إعادة العلاقات الدبلوماسية بالحكومة السورية على الصعيدين العربي والإقليمي، كما تجري مناقشة عودة سوريا للجامعة العربية، بعد تعليق عضويتها فيها وانقطاع دبلوماسي مستمرّ منذ 2011 مع عدة دول على خلفية الأحداث التي شهدتها البلاد واستياء هذه الدول من تعامل الحكومة السورية مع الانتفاضة»

@Sakiv وصالح وعلاء فحصي ومحمد أحمد عبد الفتاح: فضلاً قوموا لإبداء وجهات نظركم حولها-- أفرام *راسلني * 11:06، 5 أبريل 2019 (ت ع م)ردّ

@Sakiv وصالح وعلاء فحصي ومحمد أحمد عبد الفتاح: المعذرة توجد مشكلة بالإشارات لدي-- أفرام *راسلني * 11:08، 5 أبريل 2019 (ت ع م)ردّ
أهلًا @أفرام: أرى الصياغة الحالية كافية ووافية وخالية من الثغرات، أمّا الصياغة أعلاه ففيها مشاكل، كذلك الانقطاع الدبلوماسي (الذي يُتداول في الإعلام) ليس دقيقًا، بل هناك علاقات وبعثات سورية في دول عربية عديدة، أمّا العلاقات التجارية والثقافية والإعلامية ..إلخ فلم تتأثر أبدًا، الطائرات من وإلى مطار دمشق ومطارات أخرى - اللاذقية - تتطير وتهبط ولم تتأثر بالانقطاع أبدًا، بل كانت تتأثر فقط بالحالة الأمنية، سقوط قذائف مثلًا بالقرب من المطارات!. إعادة صياغة أي جملة، يجب ألا يفتح لنا أبواب نقاشات مماثلة. كذلك يجب أن نتذكر أن هذه المقالة هي عن قمة تونس. تحياتي. -- صالح (نقاش) 11:21، 5 أبريل 2019 (ت ع م)ردّ
@صالح: بالتأكيد الحالية هي الأفضل والأكثرية واقعية لكن هناك من يرفض الوقائع والسياسات وأعتقد يجب إيجاد حل لذلك-- أفرام *راسلني * 11:30، 5 أبريل 2019 (ت ع م)ردّ
عُد إلى صفحة "القمة العربية 2019 (تونس)/أرشيف 1".